السيد مديرثانوية وادي الذهب يقصي جمعية الآباء من حضور مجلس التدبير
بلاغ رقم 3
السيد مديرثانوية وادي الذهب يقصي جمعية الآباء من حضور مجلس التدبير
الجمعية تندد باقدام أحد الاشخاص بتوزيع بلاغ الجمعية على التلاميذ
على ضوء الظروف االغير العادية التي تمر بها ثانوية وادي الذهب بسبب بعض المشاكل التربوية التي تعرفها نتيجة الاختلالات في سوء التدبير، وبعد الاتصالات التي قامت بها الجمعية مع السيد مدير الاكاديمية والسيد النائب والسيد المفتش في موضوع مادة علوم الحياة والارض ، فقد تم تكليف أستاذ بالمؤسسة ابتداء من يوم الاثنين 21 -12 -2015. وعليه فان الجمعية تعلن ما يلي:
1 – تثمن الجمعية تكليف السيد النائب لاستاذ في مادة علوم الحياة والارض بالمؤسسة.
2- تلتمس من السيد النائب التنسيق مع مفتش المادة لتعويض الدروس السابقة.
3- تلتمس منه التدخل لتسوية وضعية نقطة الفرض الاول.
4- تندد بشدة باقدام أحد الاشخاص (مهما كانت صفته أستاذا ،اداريا أو تلميذا) من داخل المؤسسة بتوزيع بيان الجمعية على التلاميذ وتحتفظ بحقها في المتابعة القانونية عند ثبوت هويته.
5- تحمل المدير المسؤولية في تردي العلاقة بينها وبينه وتحمله تبعات كل ما سيترتب عن هذه الوضعية الشاذة والتي سيكون ضحيتها مصلحة المتعلمين.
6- تسجل بكل امتعاض وأسف اقدام السيد المدير اقصاء الجمعية من حضور لقاء مجلس التدبير هذا الحضور الذي يخوله لها القانون وذلك للتواصل مع السادة أعضاء مجلس التدبير حول مشاكل المؤسسة بصفتها ممثلة للأمهات والآباء والأولياء.
7- تتأسف عن التجاوزات اللاقانونية للمدير في حق الجمعية وذلك باقصائها من حضورعدة اجتماعات للمجالس التأديبية للتلاميذ .
8- تتاسف لسوء فهمه للشراكة التي تربط الجمعية بالمؤسسة.ودورالجمعية في الحياة المدرسية الذي يخوله لها القانون.
وإذ تتفهم الجمعية قلق الامهات والآباء ، تطمئنهم أن كل من السيد مدير الاكاديمية والسيد النائب الاقليمي يولون اهتماما خاصا لثانوية وادي الذهب ويعملون بكل جدية على أن تستمر المؤسسة في عطائها كما كانت سابقا و مصلحة المتعلمين من أولوياتهم.
عن جمعية الآباء ، الرئيس : منصور نجاري
8 Comments
اذن اصبح من الضروري على الوزارة اعادة تكوين المديرين الممارسين في اطار الاسناد الفاشل عبر ادخالهم الى مسلك تكوين اطر الادارة التربوية بالمركز الجهوي لمهن التربية و التكوين لمراجعة معارفهم النظرية و التدريب على مهارات القدرة على الاحتواء و تقبل الاختلاف و ممارسة القيادة الناجحة و اشراك جمعية الاباء في الشان التربوي و تعلم تقنيات التدبير الناجع بطرق علمية بعيدا عن اساليب التشنج و التسلط و هدر الجهد و الوقت في التفاهات التي لا تخدم مصالح التلميذ.ان اسناد المناصب الادارية بالطريقة القديمة العقيمة سبب لنا الكوارث و اضاع فرص الارتقاء بالمنظومة التربوية في وقت وجيز.
عبد الكريم
مكتب جمعية الآباء لا يمثل إلا نفسه ولا يمثل الآباء.آسي منصور روح شوف لك شي خدمة وخلينا من حريق الراس . ما ذنب المدير في الخصاص ديال أستاذ علوم الحياة والأرض أو غيره من الأساتذة . بدل أن توجه اللوم وتحتج على المسؤولين الحقيقين وراء تدبير الخصاص وأقصد بذلك النيابة الإقليمية والأكاديمية توجه سهام حقدك الأعمى على الحلقة الضعيفة في المنظومة التعليمية بثانوية واد الذهب وهو السيد المدير الذي راسل وراسل وراسل النيابة وأدى ما عليه لتعويض الأستاذ وضمان حق التلميذ في التعلم.لماذا الحقد الأعمى وتصفية حسابات خاوية مع مدير يشهد له الجميع بدماثة خلقه وتفانيه في خدمة رسالة التربيةوالتعليم؟ وفي مقابل التأليب على المدير تبدي التفهم وتتكلم بلطف وبحسن أدب عندما تتحدث عن المسؤولين بالنيابة والأكاديمية كقولك » وإذ تتفهم الجمعية قلق الامهات والآباء ، تطمئنهم أن كل من السيد مدير الاكاديمية والسيد النائب الاقليمي يولون اهتماما خاصا لثانوية وادي الذهب ويعملون بكل جدية على أن تستمر المؤسسة في عطائها كما كانت سابقا و مصلحة المتعلمين من أولوياتهم. »
إنه حقا التملحيس وهزان الكابا في هذا الزمن الرديء.
نموذج التدبير الرعن
فطوال سنين الإصلاحات السابقة انصب الاهتمام على ببناء المؤسسات التعليمية ، بينما كان من المفروض أن يكون مشروع بناء الإنسان الحديث هو الهدف المركزي وليس الإبقاء على المنظومة الذهنية والفكرية المتخلفة والتكوين النفسي التقليدي المغرق في التعقيد والتشتت. وبعبارة أكثر دقة، فإن التخطيط لمنظومة تعليمية– تربوية جديدة وحديثة كان ولا يزال في حكم الغياب في بلدنا.
يبدو أن المسؤولين على المنظومة التعليمية ببلدنا سواء على المستوى المركزي أو الجهوي
أو النيابي أو المؤسساتي هم في انسحاب كامل عن رهانات العصر الحديث، حيث البنيات التحتية الضعيفة و النقص البشري المهول و البرامج المتجاوزة، و التدبير الاستشرافي المتخلف للمسؤولين الاداريين ،
فهل تمكنت منظوماتنا التربوية- التعليمية من تشييد أجيال تفكر بعقلها دون وصاية من أحد؟ أليس عمودية السلطة المستشرية في المؤسسات التربوية والتجليات والممارسات هي نتاج لعدم تربية العقل المغربي لكي يمارس الشجاعة لاستعمال العقل في التسيير السليم لقضايا التربية؟
أما شاهدناه مؤخرا في مستهل هذا الموسم الدراسي من زحمة في الأقسام تجاوزت المعقول، و من نقص في الأطر التربوية ، و اختلاط الحابل بالنابل في التدبير الإداري على المستوى النيابي أو المؤسسة التعليمية (ثانوية وادي الذهب نموذجا بمدينة وجدة) حيث تلاميذ الباكالوريا لم يدرسوا إحدى المواد العلمية منذ شهرين، جعلنا نعتقد أننا بصدد المراوحة في الزمن والرجوع إلى زمن التدبير الرعن و التسيير الارتجالي بدون ضوابط قانونية و تفكير تربوي يضع مصلحة التلميذ فوق الجميع،
ولولا الدور المحوري الذي تلعبه جمعية أمهات وأباء وأولياء التلاميذ والتلميذات داخل هذه المؤسسة التربوية ، باعتبارها الشريك الأساسي الذي لا يمكن الاستغناء عنه،سواء من حيث تسهيل مهامها ماديا وتربويا وثقافيا ،و كذلك من خلال ربط جسور التواصل بين الاسرة والمدرسة. لكانت المؤسسات التعليمية تعيش فوضى قد تسبب ما لا تحمد عقباه .
و نقول للسيد مدير مؤسسة وادي الذهب: إن جمعية آباء وأمهات التلاميذ والتلميذات شريك لا مناص منه، والتعامل معه بإيجابية وإشراك حقيقي , قد يقدم للمؤسسة دعما قويا في شتى المجالات:التربوية والثقافية والرياضية، قبل التركيز على الجانب المالي والمادي والذي يعتبر أيضا ضروريا،مع أنه قد يكون ثانويا.
فما فائدة تجهيز المؤسسة ,إن كانت الدراسة غير طبيعية من هدر مدرسي ،وعنف متزايد، وغياب للأساتذة بدعوى المرض، و ضعف المردودية و التحصيل جراء أداءات البعض دون اكتراث برنات مستقبل التلاميذ.
إن اشراك جمعية الآباء ضرورة ملحة للتعاون مع المؤسسة في تحمل الثقل التربوي ، و النقد الداخلي في غياب من يقوم بهذا الدورمن طرف الجهات المسؤولة .
فنعتقد أنه بات من الضروري العودة إلى التفكير بعمق في وضع العنصر البشري، والاهتمام بحاجاته التكوينية، والفكرية والمهنية والنفسية، لتأهيله للعطاء والإبداع والمساهمة الفعالة. ودون ذلك لا يمكن إلا أن نصلي أربعا بلا ركوع على عصب المنظومة وعورتها الحقيقية التي بدت في التكشف بسبب قصور من وضعوا رؤوسهم في الرمال لكي لا يدركوا جلل المصيبة برمتها وإبقاء عملة الابتسامة المفعومة بالأمل المغلوط. فلهذه الدواعي والأسباب بات من الضروري التفكير في آليات الخلاص من الرخص البيضاء و التلاعب بمصير أبنائنا و فلذات أكبادنا .
الى الأستاذ بالثانوية:اني اظنك من نفس الزاوية التي ينتمي اليها صاحبك الذي تدافع عنه او واحداً من الحثالة المعروفين الذين يقضون معظم اوقاتهم في مكتب المدير لإخباره عما يروج لكي يظفر بعطفه ورضاه وبعض الإمتيازات الحقيرة كغظ النظرعنك على حساب الأساتذة الشرفاء الذين تندس تحت اسمهم الذي تدنسه بانتماءك اليهم.أما الجمعية فهي منتخبة بطريقة ديموقراطية وتعمل في اطار القانون والسيد نجاري هو رئيسها ونعم الرئيس ونعم الرجل. تأمل أيها الخسيس منجزات الجمعية التي تاد تنطق في غياب تسويق المدير لإنتاجهم لدى النيابة او الاكاديمية وذلك من اجل طمسها اوتبخيسها او التقليل من أهميتها .غدا سيتبسم لك ولي نعمتك لوفائك له ويكلفك بمهام مخابراتية اخرى يكون ضحيتها اساتذة او اداريون او اعوان ويزيدك نقطة وتزيد تقربا وتملقا ولعقا ولحسا وانبطاحا.ألا خسـئت كما خسـئت افعالك الدنيئة البئيسة ٬وقلّل الله من أمثالك داخل المؤسسة وخارجها٠ورحم الله عبدا قال آمين.
وبالمناسبة اتحداك ان تنزع القناع عن وجهك البئيس .
الاحداث التي تعيشها المؤسسة بشكل شبه يومي خلال هذه السنة تبين ان السيد المدير عاجز كل العجز حن تدبير الشان التربوي. التدخلات الامنية شبه يومية .اخرما بحضور الناءب الاقليمي عندما تعرضت استاذة للاعتداء الشنيع من طرف تلميذ. المدير لا يفعل المجلس التاديبي خوفا من التلاميذ والجمعية. وهذه هي النتيجة .ان المؤسسة تعرف انفلاتا غير مسبوق .الفوضى العارمة داخل المؤسسة ولا من يحرك ساكنا. المدير يتعامل بانتقاءية مع الاساتذة والاداريين هناك محضر ونحن بالمؤسسة نطلق عليه اسم الابن المدلل لا يحضر بالمؤسسة الا في المناسبات. ضعف المدير جعل المؤسسة تفقد توازنها . غياب شبه يومي للمقتصد بذريعة مهمته الثانية بثانوية اخرى جعل الاهتمام بحاجيات المؤسسة. يقل بعض الصبورات في وضعية مزرية النظافة شبه منعدمة في بعض الاقسام والغريب ان المؤسسة بها 7شواش. من المسؤول عن هذه الوضعية ان لم يكن المدير فمن يكون؟ العنف يزداد يوما بعد يوما بين الاساتذة والمدير بين الاساتذة والتلاميذ بين الشواش والمدير ووبين الجمعية والمدير وبين المدير وكاتبته .فتحت عليك ابواب كثيرة ايها المدير وصعب عليك اغلاقها.
استغربت للأسلوب غير السوي والكلمات غير تربوية التي أتى بها الطيب زايد الذي كان ويا ألف مليون حسرة أستاذا،فكيف يتهم من لا يعرفه ومن لم يذكر حتى اسمه ولقبه بأحط أنواع الشتم والسباب،عار أن يكون بذلك المستوى (،،،)،فذلك الأستاذ دافع أو تملق مديره وكذلك زايد دافع أو تملك رئيسه،وهما سيان،،،فهل هذا هو مستوى التعليم وجمعية الآباء بثانوية أبنائنا؟
الى ولي التلميذ فاضيل نقيم.
انك لا تستحيي وان لم تستحيي فقل ما شءت. انت تدافع على متملق وتنتقد الاستاذ الفذ والشجاع زايد.الذي كشف عن اسمه وتحمل المسؤولية في كلامه .انا اهناه واشد على يده .انه يدافع على الحق ويدافع على الجمعية التي هو جزء منها ويعي جيدا ما يقول. انا متاكد ان انك من طينة المسمى عبد الكريم ولا يدافع على المتملق الاالمتملق ولا يدافع عن الشريف الا الشريف امثال السيد الطيب زايد .دمت للجمعية والصالح العام يا سيد الرجال ودمت مدافعا على الحق والجمعية جزاك الله خيرا .
نعيم فاضيل (ولي تلميذة) :سيدي الفاضل اتوجه اليك بكل الاحترام الذي يليق بالشرفاء لانك خاطبتني بهويتك لا باسم مستعار ولو انك اسات الي،سامحك الله ،ووضعتني في نفس الخندق مع النكرة اللئيم وفي نفس مستواه.الم تقرا ما قاله النكرة الممسوخ عن الجمعية وعن رئيسها؟ كيف تريدني ان ارد على الليئام مجهولي الهوية؟ اتريدني ان امد له الخد الآخر بعدما صفع الاول؟
اقرا مقالاتي،جزاك الله خيرا وزادك فضلا، وما اكثرها،لن تجدني تملقت لاحد ولو في احلك الظروف التي مررت بها فكيف لي ان اتملق لشخص لا يجمعني به الا العمل في اطار جمعية ولن يزيدني التملق اليه لا مالا ولا جاها. اما النكرة فيتملق ويتزلف ويتقرب من ولي نعمته حتى يكسب عطفه ورضاه ويغظ عنه الطرف.