Home»Débats»رسالة مفتوحة من العلامة الدكتور مصطفى بنحمزة الى نساء ورجال التربية والتعليم VIDEO

رسالة مفتوحة من العلامة الدكتور مصطفى بنحمزة الى نساء ورجال التربية والتعليم VIDEO

0
Shares
PinterestGoogle+

خلال اللقاء المتعلق بالابواب المفتوحة  الذي نظمه المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بالجهة الشرقية  بتنسيق وتعاون مع المجلس العلمي المحلي  وجامعة محمد الأول بوجدة والاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين ، يوم 26 يونيو الأخير 2014  بمركز الدراسات والبحوث الاجتماعية والانسانية  بوجدة
كانت كلمة العلامة الدكتور مصطفى بنحمزة بمثابة رسالة الى اهل التربية والتعليم  ، معتبرا ان مهنة التدريس تعتبر على الاطلاق اشرف وانبل مهنة ،  لأنها رسالة  اشرف الانبياء والمرسلين  حيث كان رسول الله  صلى الله عليه وسلم يعتبر نفسه معلما ، وبذلك فان كل من يمتهن مهنة التربية والتعليم   يكون  بذلك يقتدي  بالنبي الكريم …خصوصا وان امير الشعراء خلد هذا المعنى في البيت الشعري المشهور … كاد المعلم ان يكون رسولا ….
كلمة الدكتور  مصطفى بنحمزة تحمل اكثر من معنى ودلالة لهذه الفئة التي اراد لها القدر ان تحمل مشعل انارة العقول  ، واشعال شموع العلم والوعي والفكر  بين مختلف الاجيال ، ومحاربة الجهل  والتخلف ولأمية  في اوساط كل الفئات الاجتماعية   … انه لشرف عظيم هذا الذي  تحضى به مهنة التربية والتعليم  ، وهو الشرف الذي لبسه كل رجل يعلم الناس  اوكل  امرأة معلمة  عبر التاريخ  ، انه الشرف الذي خلد في التاريخ ذلك الفيلسوف اليوناني الكبير سقراط ،  الذي بجانب الحكمة التي امتلكها  جعل رسالته في الحياة هي ان يعلم شباب اثينا  الحكمة والفلسفة  بدون اي مقابل  رغم فقره  وفاقته ….
كلمة العلامة الدكتور مصطفى بنحمزة  تستحق التتبع بامعان من طرف نساء ورجال التربية والتعليم ، لانها تشعرهم باحساس  صوفي عميق  بالرسالة التي يحملونها على عاتقهم  ، فرسالة المعلم لا يمكن ان تقيم باية قيمة دنيوية وانما ثوابها عظيم عند الله تبارك وتعالى .. » .وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمومنون « 

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

7 Comments

  1. hassane
    02/07/2014 at 13:45

    سلام الله عليكم
    كل ماقلته يا سيدي جميل وصحيح ولا تجد من يخالفك الرأي ولكن المشكل المهم الذي أتمنى أن تتحدث فيه هو الإكراهات والعراقيل التي تجعل المعلم والاستاذ لا يستطيع أن يقوم بمهامه كاملة كمشكل الإكتضاض والعنف المدرسي الخ

  2. inspecteur
    02/07/2014 at 17:56

    merci mr benhamza; dans notre religion personne n est sacrée même les grands fkihs

  3. بنهاري
    03/07/2014 at 02:27

    حميل جدا ان نجد من يعترف لنا بصعوبة رسالتنا و يشجعنا على مواصلة العطاء وبدل جهود اضافية . لكننا نوجد في وضعية لا نحسد عليها .لأن المسؤولين على قطاع التعليم في بلادنا لا زالوا يسعون الى ضرب وتحقير الاساتدة بشتى الوسائل .شكرا ايها الأستاد الكريم

  4. عيد الواحد العمراني
    03/07/2014 at 05:32

    لا فض فوك شيخنا الجليل.وان كان الرتق اتسع على الراقع. .ومن دخل هذا الميدان .يدرك أن التعليم لم يبق منه إلا عراك حول شواهد وسلالم .أما العلم فلربما رفعه الله اليه

  5. Kheir
    04/07/2014 at 12:30

    Rappeler l’évidence n’est que la face cachée d’une démagogie et donner une légitimité à un discours oiseux. C’est aussi occulter les vrais problèmes que rencontrent les enseignants.
    Votre autorité morale, Monsieur , vous responsabilise à traiter le sujet sous des angles plus pertinents.

  6. نسيم حميد
    05/07/2014 at 02:16

    هناك ممارسات من رجال ونساء التلميذ لا تستحق التقدير …
    انا أستاذ كنت شاهدا على ممارسات كثيرة ونبهت الادارة بذلك كي تصلح من شأنها ولكن الادارة قالت لي: اغلق بابك ولا تشغل بالك بالآخرين
    اللهم إني قد بلغت، اللهم فاشهد

  7. prof
    05/07/2014 at 11:39

    Salam,
    Mon fils passe a cote de 4 mosque avant d’arriver a son ecole ‘ chaque mosque peut contenir des centaines.
    Leave a comment.
    le discours de mr Benhamza est pour les prof univer vue ce qui ce passe dans leurs fac. Et les prophetes ne touchait pas des millions.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *