Home»Enseignement»الثانوية الإعدادية باستور تتعرض للسرقة للمرة الثاللثة

الثانوية الإعدادية باستور تتعرض للسرقة للمرة الثاللثة

0
Shares
PinterestGoogle+

تعرضت اعدادية باستور العريقة التي تأسست سنة 1927 للإعتداء والتخريب من طرف عصابة مجهولة خلال الأسبوع الماضي حيث اقتحمت هذه العصابة جل الحجرات وكسرت الإبواب والخزانات والسبورات وقامت باتلاف الأدوات الخاصة للتدريس وكذلك بسرقة حاجيات الأساتذة من وزرات وغير ذلك كما لم يسلم مختبر العلوم الطبيعية هو الأخر حيث تم حرق كل ما بداخل الخزانة وكأن المقصود بهذا كله هو الأستاذ والتلاميذ معا . فهل يا ترى هناك من له غيرة على التعليم ورجال التعليم في هذا الوطن فمن يحمي المؤسسات من التخريب المقصود وغير المقصود. وكيف يمكن اصلاح التعليم مع كل ما نسمعه كل يوم من سرقات للمؤسسات واعتداءات على التلاميذ بابواب المؤسسات واعتداءات على رجال التعليم داخل وخارج المسسات.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

6 Comments

  1. أستاذ
    24/02/2008 at 12:26

    الأمن يا أخي يحرس الخمارات أما ممتلكات الدولة فتوكل الى عون يحظى بالسكن مقابل الحراسة الليلية ولا حراسة تراه يقضي ليله مع شاشة التلفاز أو المقهى ولا من يحاسبه ،أقول وبلا ميالغة أن جل المؤسسات التعليمية تغيب فيها الحراسة الليلية وهي مهددة للسرقة .
    ان مؤسساتنا معرضة في النهار للاعتداءات المتكررة سواء على الأشخاص العاملين فيها أو التلاميذ أو محتوياتها و لا من يحرك ساكنا ، ان ازمة التعليم جاءت من كون الدولة أهملت أو لم تعطي أهمية للمدرسة ونسيت أو تناست أنها هي مصدر الطاقة في الأمة وقد تكون سبب فشل الأمة.
    نطالب باعادة الهيبة الى مؤسساتنا التعليمية وبشدة .

  2. متتبعة للاحداث
    24/02/2008 at 12:26

    لقد اصبحت المؤسسات التعليمية عرضة للسرقات والاتلافات , حتى وان لم يكن هناك اناس
    خارج المؤسسة ,فالتلميد اصبح يخرب ويكسر مثلا كسر كرسي و مكتب القيم على المكتبة فى ظرف خمس دقائق ,اما التكسيرات داخل قاعة الفصل فحدث ولا حرج فالتلميد اصبح ( un grand destructeur) الله يحفظ والسلام.

  3. مهتم
    25/02/2008 at 14:05

    التلميد يكسر ويتلف في المكان الدي لا يحبه . لم أسمع عن تلميد كسر زجاج بيتهم الى ادا كان مختلا عقليا أما المدرسة فهويكسر ممتلكاتها لأنه لا يحبها ولم يجد فيها من يشد على يديه و يحبب له هده الأخيرة و الكلام موجه الى لطاقم التربوي و على رأسهم السادة الأساتدة

  4. Yahya TORBI
    25/02/2008 at 14:05

    لو كانوا يعلمون ما قدمه Pasteurمن أعمال جليلة للبشرية مي ميدان العلوم الطبية و الصيدلانية لما حصل لهده المعلمة التاريخية ما وقع. اللهم اغفر لأبنائنا فانهم لا يعلمون. هدا مانكولو وصافي.

  5. مهتمة
    25/02/2008 at 20:03

    chekoune li 3ndo lemesslaha bache yete3da 3la collége???wacha telamede wela chi wahede khere????ahe yehdihom

  6. lملاحظ تربوي
    28/02/2008 at 00:24

    يتضح ان تخريب المؤسسات اصبح ظاهرة تحتاج الى دراسة عميقة تعود اسبابها الى التلميذ والادارة والاستاذ والنظام التعليمي الفاشل والى الاسرة العجزة امام ابنائها والمجتمع الذي ضاعت فيه القيم النبيلة والحس الوطني لذا اوجه نداء خالصا ان يتعاون الجميع من اجل الحد من هذه انزلاقات الخطيرة

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *