تعيش ساكنة مستكمارفقرا مريرافيما يخص  الجانب الصحي نظرا لعدم وجود سيارة اسعاف بل حتى على ممرض ينصح المريض وقس على دلك …فقد عملت جمعية مستكمارللثقافة والتنمية برئاسة الاستاد محمد ازرارعلى ترجمة بعض طموحات الساكنة والاجابة على اسئلتها قدر المستطاع ،فمند شهور ورئيس الجمعية يصارع من اجل تسوية وضعية السيارة التي تطلبت مصاريف كبيرة ،اد لا تتوفر الجمعية على مبالغ مالية نظرا لعدم وجود منخرطين او محسنين او حتى تلك الجماعة القروية التى لا ترحب بانجازات المجتمع المدني نظرا لخشيتها من المنافسة التى يمكن ان تغير الكفة …فبمستكمار مرضى معوزون يكابدون الدهر ويتصارعون من اجل البقاء كاولائك الدين يتنقلون مرتين اسبوعيا لتصفية الدم وتلك النسوة الحوامل ومرضى السكري وووو…كل هؤلاء في حاجة الى من يخفف عنهم المعاناة ويتضامن معهم ويواسيهم ويساعدهم لانهم اهل لدلك ،فالجمعية تخبر وتبشر كل مريض معوز وغير قادر على التنقل السليم الى مقر تطبيبه انها  افتتحت اعمالها الانسانية والجمعوية بحر السبوع المنصرم ،والجمعية اد تفتخر بهدا الانجاز الدي سيفك لغز عدم اهتمام المجلس القروي لمستكمار بمرضاه …ولعل الفضل كل الفضل يعود الى غيرة ابناء مستكماروغيرهم الموجودين بارض فرنسا الدين نكن لهم كل التقدير والاحترام على غيرتهم وحمل هموم قريتهم ،فباسم الجمعية التى نعتبر اعضاء فيها وجزء منها نهنئ الجمعية على هداالانجاز الانساني الدي يعتبر قيمة مضافة للبلدة التي اهملها من احساسه خشبي ،لكن التاريخ لا ينسى  ما ينساه البشر