Home»National»مجلس الشباب بكفايت ينتخب مجلسا جماعيا شبابيا موازيا لمجلسي لبخاتة و كفايت القرويين.

مجلس الشباب بكفايت ينتخب مجلسا جماعيا شبابيا موازيا لمجلسي لبخاتة و كفايت القرويين.

0
Shares
PinterestGoogle+

مجلس الشباب بكفايت ينتخب مجلسا جماعيا شبابيا موازيا لمجلسي لبخاتة و كفايت القرويين.
في سياق تنفيذ مخطط عمل مجلس الشباب التابع لجمعية كفايت للثقافة و التنمية،و المحدث في إطار البرنامج التشاوري المغرب في طبعته الثالثة، التأمت فعاليات شبابية بدار الشباب بكفايت، يوم السبت 02 مارس 2013 ابتداء من الساعة الرابعة بعد الزوال، للتداول في شأن إحداث مجلس جماعي شبابي موازي للمجلسين الترابيين المحليين لكفايت و لبخاتة. و يروم الشباب من خلال إحداثه ليكون فضاء للنقاش و إنتاج الأفكار، و ليكون قوة شبابية اقتراحية و خيطا ناظما لإيصال مشاكل الشباب إلى الفاعلين المحليين من أجل تبنيها، كما يتغيى الشباب المنخرط في هذه الدينامية من هذا المجلس الموازي ليشكل مشتلا حقيقيا لتمرسهم على الشأن المحلي، و التفاعل الإيجابي مع حاجياتهم،و ليندمجوا  في النسيج  الجمعوي و ينخرطوا في التنظيمات السياسية.
و في هذا الإطار، اختار مجلس الشباب،ممثيلهم المكونين للمجلس الجماعي الموازي للشباب، و عددهم 11، منهم 04 شابات، وزعوا المهام فيما بينهم.و في سياق متصل، قرر أعضاء المجلس الشبابي الموازي بداية ممارسة مهامهم في مراسلة المجلسين القرويين في شأن عقد لقاء معهما،و كذا عقد ورشة تشاركية من أجل بلورة مخطط عمل سنوي، يرافعون من خلاله على حاجيات الشباب،و يشكلون آلية لتقييم و متابعة السياسات العمومية على المستوى المحلي.
رشيد حمزاوي / الكاتب العام لجمعية كفايت للثقافة و التنمية.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. Sameh Derouich
    06/03/2013 at 13:07

    هنيئا لشباب كفايت بهذه المبادرة الحيوية الدالة على درجة الوعي الشبابي بقضاياه .. أتمنى أن ينصت المسؤولون في مختلف مواقعهم لأصوات الشباب والتجاوب مع انتظاراتهم.. فها هم الآن منظمون في إطار بدل اللامبالاة فهل سيختار المسؤولون التعامل مع شباب منظمين أم مع صيغ أخرى .. أعجبني أيضا أن يشكل الشباب مجلسا جماعيا واحدا وموحدا لجماعتي كفايت ولبخاتة .. هذا التمزيق الترابي الذي يعد من مخلفات العهد البائد ، فقد آن الأوان لتعود قرية كفايت إلى وحدتها الطبيعية في دماعة ترابية واحدة .. كل التهاني لشباب كفايت

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *