Home»Enseignement»أساتذة و موظفي مدرسة المختار السوسي تاوريرت يستنكرون ما تعرض له مدير المؤسسة

أساتذة و موظفي مدرسة المختار السوسي تاوريرت يستنكرون ما تعرض له مدير المؤسسة

0
Shares
PinterestGoogle+

أساتذة و موظفي مدرسة المختار السوسي
تاوريرت يستنكرون ما تعرض له مدير
المؤسسة
بيـــــان
نحن أساتذة و موظفي مدرسة المختار
السوسي تاوريرت ، و بعد الوقوف على
المأساة التي عاشتها
المؤسسة يوم الإثنين فاتح أكتوبر 2012 على
خلفية الإعتداء الشنيع الذي تعرض له
مدير المدرسة
و عونها من طرف أحد الغرباء مما روع أمن
المؤسسة و أرهب تلامذتها و أطرها فإننا
نعلن مايلي:
تضامننا مع رئيس المؤسسة و العون المكلف
بالحراسة جراء ماتعرضا له من اعتداءات و
إهانات و افتراءات .
نسجل أن هذه الإعتداءات تتكرر كل حين
لذا نطالب الجهات المعنية التدخل لوضع
حد لمثل هذه الإنتهاكات
صونا لحرمة المؤسسة و كرامة روادها .
نطالب القائمين على الشأن التعليمي و
الأمني بالمدينة اتخاد الإجراءات
الضرورية لحماية المؤسسة التعليمية
و تطهير محيطها من كل ما يعرقل سيرها
العادي و يشوش على رسالتها النبيلة .
نعلن استعدادنا التام للدفاع عن حرمة
مؤسستنا بكل الوسائل المشروعة
عن أساتذة مدرسة المختار السوسي
تاوريرت

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

2 Comments

  1. كتابي محمد ـ تـــازة
    07/10/2012 at 15:37

    تحية صادقة للأطر التربوية بمدرسة المختار السوسي و إذ أتمن هذا الموقف الشجاع و البطولي مع رئيس المؤسسة الأستاذ علي حمري كما أضم صوتي لهم و استنكاري الشديد للاعتداء الوحشي و الهمجي الذي تعرض له الأخ حمري مع مكلف بالحراسة الأخ سي احمد إن مواقف أساتذة هذه المؤسسة و الذين تربطني معهم علاقة حبية و أخوية غنية عن التعبير كلي أمل و رجاء ألا تتكررة مثل هذه الإعتداءات المشينة على حرمة المؤسسات التعليمية ,أقول للأستاذ علي حمري ستبقى هرما شامخا في أعيننا رغم كيد الكائدين قال تعالى : ( ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله ) صدق الله العظيم

  2. hassane
    08/10/2012 at 20:58

    ما يحز في النفس هو تكاثر مثل هذه الوقائع في المؤسسات التعليمية و لا من يتدخل لحمايتها بل الأكثر من ذلك كلما كان المجني عليه أحد الأطر التعليمية إلا و تدخلت آلةالاستعطافات و الرغبة في طي الملف بل قد يقع إرغام الإطار التربوي على التنازل على شكايته و لما لا الضغط عليه كما وقع مع الأستاذ الصايم بوجدة. أما إذا كان الجاني أحد الأطر التربوية فالقنوات الإعلامية تحرك كل طواقمها للتنكيل إعلاميا بالجاني و تبدأ الصحافة المكتوبة في تحليل و تحريم الواقعة و حينها تظهر الجمعيات الصورية لتدافع و تساند المجني عليه.إنها مفارقة غريبة

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *