Home»Enseignement»العدوان على المؤسسات التعليمية (السلاح الأبيض والواقع الأسود )

العدوان على المؤسسات التعليمية (السلاح الأبيض والواقع الأسود )

0
Shares
PinterestGoogle+

ي يوم السبت اقيمت صلاة الجنازة على فتى تلقى طعنات بالسكين
من طرف فتية قرب إعدادية أبي عنان, وقبله بأيام معدودة سقط فتى آخر مطعونا بالسكين قرب اعدادية الرياض.وضع مزري ينم عن انفلات الأمن, وتحول محيط المؤسسات التربوية- التعليمية إلى نقط سوداء,تنذر بالانهيار الأمني والاجتماعي,محيط أضحى قبلة للمشردين والمتسكعين والمحبطين للممارسة شدو دهم,و لتخريب أهم حصن, يحتمي به المجتمع, لدرء الجهل والتخلف . واحسر تاه على ما آل إليه وضع المؤسسات, وضع يدمي القلب, ويحز في النفس, كل أصناف الفساد والإفساد تحيط به إحاطة السوار بالمعصم. هاهم باعة المخدرات جهارا نهارا يكتسحون الحرم المؤسسي, لتدمير عقول الناشئة وتحويلها إلى آفة تنهش كيان المجتمع, والأدهى والأمر أن بعض التلاميذ تحولوا إلى مدمنين وفي آن واحد مروجين كصبيان لعتاة المجرمين الذين يلوحون, ويهددون, ويستعرضون سلاحهم الأبيض الذي يعد بالخطر الأسود الداهم. فكل تلميذ بدل أن يحمل قلما, فهو مضطر ليحمل سكينا, اما ليحمي نفسه, أو لينصاع لأباطرة الضياع الذين أصبحوا هم الناهون والآمرون,والحامون للمتحرشين بالتلميذات, والويل لمن سولت لها نفسها الإباء, أو التمنع فستتعرض للاهانة, والاعتداء أمام الملأ
ياسادتي, يامن ولاكم الله أمر البلاد والعباد, ارحموا ضعف حالنا,وارفعوا عنا وطأة الخوف والفزع, لقد أصبحنا نخشى ذهب فلذة كبدنا إلى المؤسسة خوفا من أن يعود جثة هامدة, أومصابا بعاهة, أو مدمنا.فالرحمة ياسادة إن الأمر ليس بالهين, وليس ادعاء أو افتراء, أو مغالطة .أعود بالله أن أكون من مروجي الإشاعات, أو من الخراصين. إنها حقيقة مرة بطعم الحنظل.فالغوث الغوث إن الكيل طفح, ردوا الأمور إلى نصابها فليس هذا عليكم بعزيز.ومن
هذا المنبر المحترم أوجه ندائي إلى كل من :
*السيد ولي الأمن: المرجو تعيين دورية أمنية دائمة, تسهر على استتباب الأمن بمحيط المؤسسات ,وكبح جماح المجرمين.
*السيد نائب وزارة التربية الوطنية: المرجو إصدار أوامركم إلى مدراء المؤسسات لاتخاذ كافة الإجراءات الضرورية, والصارمة للحد من التغيبات الغير المبررة قانونيا, لأن المدمنين على التغيب غالبا ما يغادرون أقسامهم, ثم يتحلقون حول باب المؤسسة ليشاغبوا
فيهيئون الأجواء للتسيب والفوضى, وحتى لايختلط الحابل بالنابل , ويصبح محيط المؤسسة (كالجوطية)يجب أن يقضي التلاميذ فترة الاستراحة داخل المؤسسة لاخارجها,كما يجب تنظيم حملات وقائية لتوعية التلاميذ للاهتمام بدراستهم, وللحفاظ على مستقبلهم.

*السادة رؤساء جمعيات آباء وأولياء التلاميذ: المرجو السهر على سمعة المؤسسة, ومد يد العون للطاقم الإداري والتربوي لترسيخ علاقة وطيدة, وحميمية بين التلاميذ وكافة الفاعلين, مع توظيف كل الوسائل الكفيلة والممكنة لإدماج التلاميذ في جو ثقافي –تربوي.
*على الأسرة أن تتقي الله في أبنائها, فتراقب جدول الحصص لمعرفة المسار الدراسي, قصد المراقبة والتوجيه في فترات الوقت الثالت.ومن الواجب زيارة المؤسسة للاستفسار عن مدى مسايرة أبنائهم للدراسة, والمواظبة والسلوك…ودعوة فتياتهم إلى عدم التبرج والفتن…
*على الوسائل السمعية –البصرية أن تنظم حملات اشهارية تبرز من خلالها مخاطر المخدرات التي تهدد حياة المواطن, وتلقي بالمجتمع إلى التهلكة…مع تبيان موقف القانون , وذكر العقوبات الواجبة في حق المروج, والمستهلك…
أرجوكم كفانا من الانكسارات والحزن, والانتظار كعادة المأتميين لساعة رحيل الجسد,ومن تم نتصيد كلمات للعزاء لمن لاعزاء له.
أعيدوا البسمة للآباء, والأمل للأبناء, والفرحة للوطن.


MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

  1. تلميذة
    08/11/2006 at 20:54

    مشكور على اهتمامك بمشاكلنا نحن التلاميد ونتمنى من السلطات الامنية والتعلمية اتخاد الاحراءات الازمة لحمايتنا

  2. تربوي
    08/11/2006 at 20:54

    لماذا لم تفعل الدورية المشتركة بين وزارة الربية و الداخلية و خاصة في البنود المتعلقة بحماية محيط المؤسسات التغليمية و محاربة انتشار استعمال المخدرات بين التلاميذ في المؤسسات التعليمية ام ننتظر الكوارت حتى يتم التدخل؟

  3. تلميذ
    08/11/2006 at 20:54

    نناشد والي الأمن بالتدخل السريع فالثانويات و الإعداديات اصبحت محاطة بالمجرمين الخطيرين

  4. مواطن
    08/11/2006 at 20:54

    على ادارة المؤسسات و السلطات الأمنية ان تقوم بواجبها لأن الأمر قد استفحل و صار الوضع خطرا فلا يمضي يوم دون ان نشاهد مشاجرات بالأسلحة البيضاء و السيارات و الدراجات التي تقوم بالإستعراض امام المؤسسات للأيقاع بالقاصرات .

  5. سمير
    08/11/2006 at 20:54

    الأمر يتطلب تدخل الجهات المعنية بالأمر بشكل سريع و الأهم من ذلك ان يكون التدخل بصفة دائمة و ليست موسمية.

  6. تعزية
    08/11/2006 at 20:54

    تغمض الله الفقدين برحمته وادخلهما فسيح جناته واالهم ذويهما الصبر والسلوان وان لله واليه راجعون

  7. مكلوم
    08/11/2006 at 20:54

    اين هم المسؤولون لماذا لم يعطوا أي اهتمام لهذا الحدث المؤلم أليس التلاميذ بشر؟؟؟
    لاعزاء ولا مواساةولا اجراءات أمنية للحفاظ على أرواح أبنائنا. التهميش هو مصير المؤسسات التعلمية العمومية أما المؤسسات الخاصة فهي مؤمنة مصونة لا خوف على أبناء البرجوازيين هنيئا لهم بالأمن والأمان أما أبناؤنا لايهم (زائد ناقص )

  8. أب
    08/11/2006 at 20:54

    أينك ياحضرة نائب وزارة التربية والتعليم؟ ما هذا الصمت المطبق ؟ لا عزاء ولاتعزية. لآاحتجاج على المسؤولين عن الأمن, لا اجتماع طاريء لمناقشة الوضع الكارثي, لاغيرة على سمعة وحرمة المؤسسة التعلمية, لا زيارة تفقدية لمعرفة الحثيات ولطمأنة التلاميذ والآباء. عارهذا الاستخفاف واللامبالة انه أسلوب استفزازي , لأن ترك الحبل على الغارب سيؤدي لا قدر الله الى ما لايحمد عقباه. ولكم واسع النظر والسلام.

  9. متتبع لوجدة سيتي
    08/11/2006 at 20:54

    الى منشطي جريدة وجدة سيتي لي رجاء وهو المزيد من الاهتمام بواقعنا المحلي والوطني وهذا هو الأهم فالعناية بالعدوان الذي يتعرض له أبناؤنا هو أحق [بالأولوية من أي موضوع آخر .لأن هذا المنبر هو المتبقي لاسماع صوت المغلوبين والمقهورين. أما القضايا الأخرى (الأحداث الدولية) فكل الوسائل الاعلامية السمعية والبصرية تتناولها بالتفصيل لكن مشاكلنا الجهوية والمحلية لا أحد يلقي لها بال . لما ذا لاتخصص جريدة وجدة سيتي يوم في الشهر لفتح ملف خاص بقضية من القضايا التي تعاني منها الجهة الشرقية لاغناء الحوار والتحاور مع كل الفاعلين على كافة الأصعدة, ثم تعرض خلاصته النهائية على من يهمهم الأمر وهذا الرأي هو غيض من فيض وشكرا للجميع

  10. قدوري الحوسين / وجدة سيتي
    08/11/2006 at 20:54

    اخبر الأخ المتتبع لجريدة وجدة سيتي والتي هي قبل كل شيء جريدة كل ابناء الجهة ومثقفيها ومفكريها ، ومسؤوليها ، من رؤساء الأدارات والمصالح ومن الأباء ، وكل شرائح المجتمع ، وكما تلاحظون ان جريدتنا لا تقوم باقصاء اي رأي او تدخل ، فقط شريطة ان يتسم باحترام الآخر ، واحترام افكاره وآرائه وقناعاته ومبادئه ، وان تكون التدخلات او المقالات بدون تجريح ، او مس بكرامة الآخرين وبشخصهم …
    اخي اننا نحاول ان تكون الجريدة متنوعة ، ولكن نحاول قدر الأمكان التركيز على مشاكل الجهة بالفعل ، ….
    وبهذه المناسبة اخبر قراء جريدتنا اننا بصدد القيام ببرمجة تقوم خلالها الجريدة باستضافة أحد مسؤولي الجهة … في حين يقوم القراء بتوجيه مختلف اسئلتهم من منازلهم ومن حاسوباتهم بحيث يقوم هذا المسؤول بالأجابة عليها مباشرة هو ايضا من منزله وبواسطة حاسوبه وذلك بعد تحديد موعد معه … وبذلك سنوفر خدمة مهمة للمسؤولين من جهة للأطلاع على مختلف مشاكل المتدخلين ، ومن جهة أخرى حتى يتسنى لكل المواطنين ان يطرحوا مختلف اهتماماتهم امام هذا المسؤول … وبذلك سنحقق تواصلا مباشرا بين المسؤولين وبين المواطنين ، …طبعا وكل واحد من منزله …… هذا هو طموحنا هو خدمة المواطنين وتقريب الهوة بينهم وبين المسؤولين …..
    وو فقنا الله بعزمكم ودعمكم المعنوي لنا ….  » وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون  » صدق الله العظيم

  11. عبد المجيد بنأحمد [مفتش تربوي بالجهة الش
    08/11/2006 at 20:54

    في البداية لا تفوتني الفرصة كي أتقدم بخالص تشكراتي الى كل أعضاء جريدة وجدة سيتي ، والتي تعتبر بحق رائدة في كل شيء بفضل المجهودات السخية التي يبذلها طاقمها ككل . وأشكر الأستاذ قدوري الحسين على هذه البادرة الطيبة والجديدة من نوعها والتي تهدف الى تقريب المواطن من المسؤول في أية ادارة كانت لتبادل الآراء وطرح الحلول للظواهر والمشاكل التي تعرفها مدينة الألفية وقلعة زيري بن عطية.
    وتدخلي هذا سينصب على بعض الظواهر السلبية والمشينة التي عاينتها وأعاينها تقريبا يوميا ان في باب مؤسسة ابتدائية أو اعدادية أو ثانوية … ألا وهي خروج التلاميذ عند 12 زوالا و5 مساء وهم يجرون ويتسابقون ويتدافعون عند الباب الرئيسي للمؤسسة ، وبمجرد عبورهم لعتبتها يشرعون في الشتم والسب فيما بينهم بألفاظ نابية تجلجل الآذان مثل سب الأم أو الإلاه عز وجل . ويقف الإنسان مذهولا أمام هذه التربية العرجاء لهذه الأجيال الصاعدة .
    أما الظاهرة الثانية فتتمثل في اقتراب أشخاص مراهقين أجانب عن المؤسسة بدراجات نارية أو سيارات مخصصة للتهريب لا انارة ولا علامة ترقيم لها ، وبداخلها شابان أو ثلاثة تبدو من سماتهم شرارات وأمارات الشر والصعلكة ، وهمهم الوحيد هو قذف الكلام النابي لتلميذات لا طاقة لهن على دفع شرهم … وقد يقلع هذه السيارة بسرعة خارقة ومخيفة تسمع لها حك العجلات بالزفت ، وذلك وسط دريق مليئة بالأبرياء والبريئات . وهنا يحق للمربي أن يتساءل: ** لم لا يخصص الأساتذة داخل الفصول الدراسية بعضا من الوقت لإرشاد تلاميذهم وترسيخ مبادئ التربية الإسلامية في نفوسهم ؟؟ لماذا يغض بعض المعلمين الطرف عما يسمع قرب باب المؤسسة ولا يحرك ساكنا ولا يرد فعلا ؟؟ولماذا لا يتدخل السيد النائب الإقليمي بوجدة بعقد اتفاقية تعاون بين النيابة ومفوضية الشرطة لتعيين رجلي أمن بصفة دائمة للوقوف أمام المؤسسة والضرب بقوة على أيدي كل من سولت لهم أنفسهم مس المؤسسة ومتلاميذها وموظفيها ما دمنا في دولة الحق والقانون ؟؟؟ ولا بد أخيرا من مراجعة قضية حقوق الإنسان ،بحيث لا تمنح هذه الحقوق الا لمن يحترم نفسه ويحافظ على حريات وحقوق الآخرين . وشكرا جزيلا لكل من له غيرة على هذه الجهة الشرقية .

  12. أم أيمن
    08/11/2006 at 20:54

    لقد لاحظت أن السيد محمد حومين رئيس جمعية الآباء بإعدادية القدس هو الوحيد الذي طالب السيد الوالي كتابيا بضرورة توفير الأمن حل محيط المؤسسات قبل حدوث هذه الكارثة المأسوية… أين بقية جمعيات الآباء؟؟؟؟؟.كنت أتمنى أن تحدو حدوه وتحمل السلطات مسؤولية تدهور الأحوال الأمنية حول المؤسسات

  13. تلميذ ضحية
    08/11/2006 at 20:54

    اخواني التلاميذ لنتحد لمواجهة الخطر الذي يهددمستقبلنا وحياتنا يجب ان ننظم وقفات احتجاجية داخل المؤسسات للمطالبة بتوفير الامن لنا واذا لم يستجيبوا لطلبنا ننظم مسيرة صوب الولاية
    اخواتي ان الحق يؤخد ولا يعطى.

  14. محمد حومين
    08/11/2006 at 20:54

    علمت بحزن وألم شديدين النبأ المفجع المتمثل في فقدان أحد أبناءنا الأبرياء بإعدادية أبي عنان الذي ذهب ضحية عدوان غادر. وبهذه المناسبة الأليمة أتوجه بخالص التعازي الحارة لعائلة الفقيد ولذويه وأصدقاءه وأساتذته وكافة العاملين بالمؤسسة , راجيا من الله عز وجل أن يتغمد الفقيد برحمته ومغفرته ويرزق الجميع الصبر والسلوان وإنا لله وإنا الله راجعون.وبالمناسبة أعبر عن غضبي الشديد تجاه الحرب المعلنة على أبنائنا وبناتنا داخل وخارج المؤسسات التربوية وسكوت المسئولين رغم تحذيراتنا ومراسلاتنا المتكررة .إن إلغاء جهاز « شرطة القرب » لايجب أن يفسره المعتدون على مؤسساتنا التربوية فراغا أمنيا أو « بطاقة بيضاء « للاستفراد بمدرستنا.إن الجمعيات موجودة وليست غائبة كما يظن البعض ولكنها لايمكنها أن تقوم مقام السلطة الأمنية المسئولة عن توفير الأمن للمؤسسات, ولو تطلب الأمر كما قالت إحدى الأخوات « عسكرة المؤسسات » (وإن كنا دائما ندافع ضد هذ)ا. لكن الله غالب ,فالمضطر يركب الصعب .فأنا لاأفهم تواجد رجال الأمن بوسط المدينة وغيابهم في الهوامش.مرة أخرى أرفع صوتي لأقول للمسئولين على الأمن ,إن الآباء والأمهات قلقون جدا من تدهور الأمن في محيط المؤسسات ويطالبون بتواجد أمني دائم ( شرطي+رجل من القوات المساعدة) قرب المؤسسات مع دوريات خاصة والضرب بصرامة على المتلبسين وان يتابع هؤلاء من طرف النيابة العامة وليس من طرف مدير المؤسسة أو جمعية الآباء (وهو ما يجعل المشتكين او المتضررين إلى سحب شكاويهم )مادام فعل هؤلاء الذين يستبيحون مؤسساتنا مسا بالأمن التربوي وبالتالي الأمن العام.

  15. تربوي
    08/11/2006 at 20:54

    الواقع مؤلم جدا ولكن ماذا نقول نحن في مغرب الشعارات، الكل فاسد، حسبي الله ونعم الوكيل، أما الحل في نظري هو التظاهر السلمي بركة من الخوف والسلبية، ………………..لأن هذا المجتمع السياسي الفاسد هو سبب ما نحن عليه في شتى المجالات…

  16. عضو بجمعية آباء وأولياء التلاميذ
    08/11/2006 at 20:54

    اقترح عقد اجتماع طاريء للفدرالية لاتخاد قرار لمواجهة الوضع المزري قبل استفحال الكارثة لأنني علمت من مصدر موثوق به أن أغلبية التلاميذ أصبحوا يحملون السلاح الأبيض وأخاف أن تحدث مجزرة لا قدر الله.

  17. étudiant de lycée abdelmoumen
    08/11/2006 at 23:18

    لسبب هده الضواهر هو عدم وجود الامن و سوء التربية

  18. تلاميذ واد الذهب
    09/11/2006 at 17:57

    نشاطر اخواننا في ثانوية عبد المومن ونطالب بتوحيد الصفوف للقضاء على هذه الفوضى وذلك عن طريق الاحتجاج ورفع شكايتنا الى ولي الأمن ونطالب السادة الأساتدة بمؤازرتنا

  19. وجدي
    09/11/2006 at 17:57

    ياأبناء وجدة الشرفاء غيروا المنكر (ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ) صدق الله العظيم

  20. تلميذ
    09/11/2006 at 17:57

    سمعنا بان القاتل الذي ارتكب الجريمة قرب اعدادية ابي عنان بانه مات بسكتة قلبية مؤخرا

  21. القانون
    09/11/2006 at 17:59

    جرم المشرع المغربي حمل السلاح حيث يعاقب بالحبس من شهر الى سنة وبالغرامة من 1200 الى 5000 درهم أو باحدى هاتين العقوبتين فقط كل من ضبط في ظروف تشكل تهديدا للأمن العام ولسلامة الأشخاص أو الأموال وهو يحمل جهارا أو أداة أو شبئا واخزا أو راضا أو خانقا (الفصل 303 من القانون الجنائي )

  22. aadlaoui ahmed
    09/11/2006 at 18:03

    ان مشكل العنف في المؤسسات التعليمية تتحمل مسؤوليته وزارة التعليم و الادارة العامة لامن و وزارة الثقافة و وزارة العدل٠اليس جعل ساعتين من الرياضة في الاسبوع للتلاميذ جريمة في حقهم اليس العقل السليم في الجسم السليم يا وزير التعليم،اليس ترك المتسكعين يجلون في المدارس و الفضاء المحيط لها جريمة في حق التلاميذ، و اين المكتبات في المدن التي ستستقبل التلاميذ في وقت فراغهم ياوزير الثقافة،اليس تسليم الزوجية لمن لا يستطيع تربية اولادهم جريمة في حق الشعب اليس تحسين النسل اولى من التغني بالديموقراطية٠ان كل طفل يولد يجب ان يعرف ان مبرر وجوده هو خدمة الوطن و ليس الغناء في ستاراكاديمي ٠

  23. essmaàlibadrdine
    09/11/2006 at 20:51

    ou est le role des professeure est les pere pour

  24. التومى ميمون
    10/11/2006 at 19:58

    ان مشكل حمل السلاح من طرق التلاميد يعودالى مسؤولية الاسر اساسا فهى النى لا تراقبهم الام مهتمة با مور تافهة والاب لاهيا باجلوس قىالمقهى ويهتم يالتلقزةوغيرها من التقاهان ونوع هؤلاء التلا ميد اسرهم تنعدم فبها التربية والدليل على دلك هو عدم الحترام لملا حظ قرب المؤسسات

  25. تربؤي
    12/11/2006 at 15:27

    الإنفلات الأمني لا يتعلق بمدينة وجدة وحدها بل كل مدن وقرى المغرب، فيكفي أن نطلع عن الصحافة الوطنية حتى نعرف ما وصل إليه الأمر في مغربنا العزيز. أما المسؤولية في نظري فيتحملها الجميع ولكن المسؤولية الأكبر تتحملها وزارة الداخلية لأنها هي المسؤولة عن سلامة البلاد والعباد. كما أريد أن أثير إنتباهم إلى العنف الذي يتعرض له الأستاذ داخل وخارج المؤسسة من طرف التلميذ وأقربائه لذالك أقترح التحرك وبفاعلية لأن أمن المدرسة والمدرس والتلميذ هو السبيل الأمثل للرقي بفلذات أكبادنا. وصراحة يتألم ألإنسان كثيرا عندما يرى مستوى الأمن الذي تعيشه مدينة كنيويورك التي يعادل عدد سكانها عدد سكان كل المدن المغربية في حين أصبح المواطن المغربي البسيط شغله الشاغل أمنه و أمن اسرته…………………………………….

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *