المؤسسات التعليمية المتضررة جراء التساقطات المطرية بوجدة يوم 24 أكتوبر2008
وجدة : المؤسسات التعليمية المتضررة جراء التساقطات المطرية التي عرفتها مدينة وجدة يوم 24 اكتوبر 2008
1 ـ المركز التربوي الجهوي :
نوعية الأضرار :
ـ تسرب المياه الى الحجرات الدراسية والمكتبة وقاعة الأعلاميات والسكنيات والساحة
ــ تصدع شبكة الماء الصالح للشرب
ـ تصدع الممرات
ـ غمر الأوحال لساحة المؤسسة
ـ ضياع مجموعة من الكتب
ّّّّ+ الأسباب :
ـ موقع المؤسسة
ـ ضعف شبكة التطهير الخارجية
2 ــ الثانوية الأعدادية عقبة بن نافع :
+ نوعية الأضرار :
ـ انهيار 40 متر من سور المؤسسة
+ ألأسباب :
ـ تجمع كميات كبيرة من مياه المطر
ـ عدم قدرة ممرات صرف المياه المتواجدة بالحائط على استيعاب صبي المياه
3 ـ مركز مجموعة مدارس بني اوكيل :
+ نوعية الأضرار :
ـ انهيار 20 متر من سور المؤسسة
ـ تراكم الأوحال بالباب الرئيسي
ـ غمر المياه لسكن الحارس
ـ غمر الأوحال للطابق الأرضي
+ الأسباب :
موقع المؤسسة
ــ تجمع كميات كبيرة من المياه
ـ عدم قدرة ممرات صرف المياه المتواجدة بالحائط على استيعاب صبيب المياه
ـ بناء السور المنهار
4ـ الثانوية التأهيلية زيري بن عطية :
+ نوعية الأضرار :
ـ تسرب المياه الى الطابق الأرضي للجناح الداخلي
ـ ضيع بعض المواد الغذائية
ـ تصدع شبطة التطهير
ـ تضرر مضخة المياه
+ الأسباب :
ـ فتح باب خلفي على الطريق المتواجد بين المركز التربوي الجهوي والثانوية مما سهل تسرب الماء
ـ بناء حائط يفصل بين جناح الداخلية والملاعب الرياضية مما ادى الى حجز المياه وارتفاع منسوبها
5 ـ مدرسة السمارة :
+ نوعية الأضرار :
ـ انهيار 30 متر من سور المؤسسة
+ الأسباب :
ـ تجمع كميات كيرة من مياه الأمطار
ـ عدم قدرة ممرات المياه المتواجدة بالحائط على استيعاب صبيب المياه
6 ـ الثانوية التأهيلية السلام :
+ نوعية الأضرار :
ـ انهيار 30 متر من سور المؤسسة :
+ الأسباب :
ـ تجمع كميات كبيرة من مياه الأمطار
ـ عدم قدرة ممرات المياه المتواجدة بالحائط على استيعاب صبيب المياه
5 Comments
ها قد تم إحصاء الأضرار ، و ماذا بعد ؟ استعجال المخطط الاستعجالي أم الاستسلام للقضاء و القدر .
حقيقة ان نيابة وجدة تقوم بواجبها وتتواصل مع اسرة التعليم الا ان بالمدينةيحكى بان بها جامعة تسمى جامعة محمد الاول وتوجد على سفح الجبل كما يمر وسطها واد هذا من جهة ومن جهة اخرىتوجد بنايات وسط الواد كما ان البنايات في كل من كلية الاداب الحقوق والعلوم استوفت الثلاثين سنةبحيث ان ممرات المياه مازالت على حالهاولم يتم تجديدها. كما ان كلية الطب التي لم يتم فتح ابوابها توجد في الواد وان الحلول المقترحةمن اجل ايقاف المياه ما هي الا حلول ترقيعية فالحمد لله على كل شيءوبنعمه يعرف كل شىء الا ان المسؤولين على الجامعة هل عاينوا الاضرار وهل كانوابعين المكان اسئلة تطرح كما ان بالجامعة اساتذة وطلبة فهل قاموا بتغطية الحدث؟
Aprés tous ces dégats,OUJDA ressemble à KANDAHAR (ville de l’Afganistan.je suggére qu’on change le nom de OUJDA et qu’on l’appélle OUJDAHAR.c’est une sorte de jumellage c’est tout.
Ne fallait-il pas consolider l’infrastructure de la ville au lieu de gaspiller inutilement des milliards de DH dans le « maquillage » des trottoirs et dans le faste des ronds points. QUAND LE NU réclame des bijoux….
نطلب الله اللطف بما جرت به المقادر. فعلا فالاضرار التي تسببت فيها الامطار في الايام القليله الماضية لم تكن متوقعة. ومؤسساتنا التعليمية نالت هي الاخرى حظها.المشكل ليست في الاضرار المشكل هو الجهات المعنية بالتعليم .وخير مثال صور اعدادية محمد السادس الدي سقط جزء منه هدا أزيد من أسبوعين ولا أحد حرك ساكنا. أين الادارة أين جمعية الاباء التي لم تتدحل . والغريب في الامر أن هدا الاصلاح لن يكلف الشيئ الكثير.ان غياب روح المسؤولية والمبادرة والبطئ في التدخل في نظري هو الكارثة بعينبه.وأخيرا أقول حان الوقت لاعادة النظر في الطريقة التي تعالج بها الامور.والتفكير بجدية في كيفية تفادي ما وقع سواء بالمؤسسات التعليمية او بالمنشآت الاخرى ولما لا تكوين لجان خاصة للمتابعة نقف عند كل ضرر يلحق بمؤسسة تعليمية ويتم معالجة الامر في حينه.