بيان للمكتب المحلي لنقابة مفتشي التعليم بسيدي قاسم
نظم فرع نقابة مفتشي التعليم بنيابة إقليم سيدي قاسم وقفة احتجاجية على ضوء ما آلت إليه الأوضاع التعليمية من ترد بهذه النيابة، وما تعانيه هيئة التفتيش بصفة خاصة من تهميش وإقصاء في تدبير الشأن التعليمي بالإقليم؛ وذلك يومه 19 ماي 2008 من الساعة العاشرة إلى الساعة الحادية عشرة صباحاً.
تم هذا من أجل وضع المسؤول الأول عن هذه النيابة أمام مسؤولياته ولمطالبته بفتح حوار مسؤول وشفاف مع المكتب الإقليمي لنقابة مفتشي التعليم، في سبيل إيجاد الحلول الناجعة لمختلف نقط الملف المطلبي المتجلية فيما يلي:
1
)- إخراج ملف التكوين المستمر إلى حيز الوجود.
2
)- تجهيز المفتشيات بما يلزمها من وسائل مادية وبشرية للقيام بمهامها.
3
)- تمكين هيئة التفتيش من وسائل التنقل وجعلها رهن إشارتها دون استفراد مصالح النيابة بها.
4
)- استكمال هيكلة تنظيم التفتيش تمشياً مع توجيهات الوثيقة الإطار.
5
)- الحرص على عدم إقصاء المفتشين من الاستفادة من السكن الوظيفي.
6
)- تمكين المفتشين من المشاركة في مختلف اللجن الإقليمية.
7
)- تعميم المشاركة في التكوينات والاستفادة من المشاريع والبرامج المعتمدة داخل النيابة بنوع من التناوب؛ دون قصرها على أقلية محسوبة على الإدارة.
كما نخبر الرأي العام بأن تعيين مفتشين بالأقدمية في التوجيه التربوي، وإقصاء مفتشين خريجي سلك المفتشين بمركز التوجيه والتخطيط التربوي، مطعون فيه أمام المحكمة الإدارية.
وأخيراً يدعو المكتب الإقليمي سائر المفتشين والمفتشات إلى التعبئة الدائمة في مواصلة البرنامج النضالي، سعياً لتحقيق الأهداف العامة للمنظومة التربوية.
والسلام.
Loading...
11 Comments
قبل ان يطالب المفتش بالحق يجب عليه ان يستيقظ من سباته العميق و ينفض الغبار عن ظهره و يعمل كما يعمل كل الموظفين .فالمفتشون الدين يعملون الى جانب النيابات و بالمجان هم من حافظوا على دم وجه هده الفئة .فالمفتشون الدين يطالبون اليوم بالتكوين المستمر لفائدةالمدرسين لم يطالبوا به الا عندما اصبح بالتعويض.فكثير من المفتشين توجهوا الى حرف اخرىمدرة للدخل و اصبح عدد هام منهم لا يظهر في مقر عمله الا لماما و في فترات منح التعويضات.و في الاخير اقدم تحية اكبار و اجلال الى كل المفتشات المفتشين الغيورين على هده المهنة الشريفة و الدين لم يميلوا بالتعويض و بدونه عن مبادئهم و استقلاليتهم.
إن إقصاء المفتشين خريجي المركز من ممارسة مهاهم الطبيعية التي تكونوا من أجلها في المناطق التربوية لهو قمة العبث بالكفاءات وضرب في الصميم لمراكز التكوين وهدر للمال العام وإفلاس لمنظومة التربية والتعليم وتعسف وشطط في استعمال السلطة ….. ونحن المستشارين ندد بقوة بهذا التخبط والرداءة التي يراد غرسها في التعليم . فالتفتيش مهنة تتطلب التكوين والتأهيل فلا تحرمونا من زملائنا المفتشين خريجي المركز . وإذا أصبح التسيب هو السائد فأقترح تعيين المستشارين الجدد لتأطير المستشارين القدماء.
وإن أغلب المستشارين يرفضون رفضا قاطعا أن يأطروا من طرف زملاء لهم استفادوا مجانا من إطارمفتش والأمور ذاهبة إلى الهاوية……مادامت فئة المفتشين الخريجين محاصرة ومحرومة من ممارسة المهام
أولا أقدم كلمة شكر وإجلال لآولئك المفتشين الذين مازالوا يعملون بتفان وإخلاص وينقبوت بلا ملل ، صباح مساء، في حقول التربية والتعليم وماله صلة بالمدرسة لينتفع به، وقليل ما هم، أما السواد الأعظم ممن عايشته من المفتشين لا يهمه إلا المقابل ماديا كان أم معنويا كم من مفتش يسيء من حيث لا يدري إلى قطاعه بأميته ، أقولها وأتحمل كامل مسؤلياتي الأدبية، وفقره العلمي والأخلاقي، يجب على شرفاء القطاع أن يحاربوا هذه الفيروسات التربوية، لماذا المدرس يصحي يوميا من قوت عائلته للوصول إلى عمله ولماذا المدير يغامر بكل مالديه لضمان سير عادي لمؤسسته ،جيوش من الموظفين في الأكاديميات والنيااتة والوازارة تصنع من بؤسها صماما لوضعنا التعليمي المزري إلا المفتش المغرور الذي يطالب في كل شهيق وزفير أن يعوض، اتقوا الله في هذه الأمة، فلتكن الشجاعة غند صناع أزمة التعليم أن يعترفوا بكسلهم وتقاعسهم، كم من أنشطة تربوية جدية وهادفة ينشط فيها بعضهم خلال العقد الأخير، كم من بحث تربوي أو إنتاج فكري قدموه لنا رغم نعيمهم بالوقت والوسائل…
Bonjour M. RIYAHI, vous voyez bien que toutes les fois que les inspecteurs parlent c’est des indemnités de déplacement, d’encadrement, du profit du logement administratif et d’autres choses où il est question de profits matériels. L’inspecteur est un homme, il est vrai qu’il doit lui aussi bénéficier des avantages de sa professionr mais il ne doit pas perdre de vue la constitution de tables rondes pour venir en aide à l’école publique qui est l’école des démunis: discuter des programmes quantitatifs au profit de programmes qualitatifs, discuter de la multiplicité des manuels scolaires, de leur cherté pour les classes myennes, discuter des méthodes d’enseignement et en proposer d’autres qui soient plus souples mais plus efficaces…
Avec mon profond respect pour ce que vous dites et faites sur le site dont vous m’avez dicté l’adresse.
ما بكم و مادا حل بكم وشكون دعا عليكم ايها السادة الساديون الا تعلمون انكم اصبحتم سلبلين في زمن احتلال المغرب لرتبنه التي لا تشرففكم مادا تريدون ان تفتشوا لقد حان الوقت لتفتيشكم اوا كونو
شكرا للأخ الرياحي على متابعته وعلى جديته وعلى التزامه وعلى نضاله .ان المكاسب لاتمنح بل تنتزع . فان كانت هذه النيابة وأكادميتها لا زالت لم تخرج ملف التكوين المستمر الى الوجود فهذا يدل على تشبتهم بزمن الماضي واحتكارهم للسلطة وتلاعبهم بالأموال العمومية في وقت هناك أكاديميات ومنها أكاديمية الجهة الشرقية والتي وزعت بفضل لجنة منبثقة من المجلس الجهوي لتنسيق التفتيش ميزانية التكوين المستمر وتمت برمجته وعدة نيابات قد نفدت جزءا هاما من برنامج 2008.بل وحتى ميزانية التأطير التربوي تم توزيعها في بعض النيابات بحضور المفتشين . مما يعني أن هذه النيابة تحتاج الى وقفات وتجنيد للمفتشين عبر مقاطعة انشطتها لارغامها على اتباع الشفافية والوضوح في هذا المجال.
أتضامن معكم وعاشت نقابة مفتشي التعليم حرة أبية بمناضليها الأحرار.
إنه العبث بعينه، كيف يعقل أن يحرم مفتش خريج من ممارسة مهامه وكيف يعقل أن يزكي النائب ومدير الأكاديمية هذا الاقصاء وكيف يعقل أن يصمت المفتشون عن هذا العبث، وأين المفتشية العامة ولماذا يستمر مركز مفتشي التوجيه في تخريج أطر تبقى ممارستها معلقة ولماذا السكوت والتواطئ من طرف الجميع. إنها الرداءة ولاحول ولا قوة إلا بالله
من منكم ايها القراء يعرف مكانا للمستشارين في التوجيه؟ فقد استفادوا من المذكرة 91 التي فصلها لهم لوبي معروف وبالتالي ليسوا في حاجة الى تأطير. فقد اضربوا السنة الماضية على المشاركة في المجالس « وهم في اضراب مفتوح » ومرت المجالس في ظروف جيدة و تصرف الساتذة بكل حرية و كانت تقديراتهم صائبة و لم يبالوا بتعليمات الخريطة المدرسية في التوجيه التي كان بعض السادة المستشارين مبعون لها في المحالس . والتلاميذ في ربوع الوطن لا يعرفون هذا النوع الفريد من الاطر « حيث لا مكان له و لا عمل.. » الذي يطلق عليه زورا مستشارا . وبعضهم ركب على على هذا المصطلح ليتملص من مهامه وقال » انا مستشار فمن اراد ان يستشيرني فليبحث عني » اما ان اضع برنامجي المدقق و عمل لتنوير كل تلاميذ القطاع فهذا من باب الماضي لان المذكرات السابقة كلها الغيت و تم الاجتهاد لتفسير المذكرة 91 التي يمكن ان تأول حسب المزاج. ويمكن الا تطأ اقدام البمستشار رجلاه مؤسسات القطاع ومع ذلك يتقاضى اكثر من 10000 درهم شهريا »زاده الله ». ومع كل هذا يتكلم السيد المفتش عن شروط التأطير ونوعيته. ان فئة المستشارين فئة جارج السياق التربوي و حتى اكون دقيقا جلهم حتى لا اعمم لان هناك مستشارين يناضلون بكل شيئ في مصلحة تلاميذ القطاعات المدرسية لكن آخرين يمكن بدون منازع ان يصلوا الى درجة مجرمين .بحيث انهم يضيعون فرص الحياة لتلاميذ ابرياء وبدون حسيب او رقيب . فعندما يتوصل المستشار بمذكرة و لا يوصلوها في وقتها الى المعنيين « لان بعضهم لا يزور المؤسسات الا نادرا » فهذه جريمة لكن لا يعاقب عليها القانون »لانه مسكوة عنها ».
بسم الله الرحمان الرحيم , هل تعلم ان بعض المفتشين لم يقوموا ولو بزيارة واحدة خلال السنة الدراسية 2007/2008 للمؤسسات التعليمية .كيف يعقل ان تؤدي الدولة لموظف 14.400.00 درهما زائد اكثر من 4.500.00 درهما في سنة واحدة دون ان يقوم باي عمل . اليس هذا عار
اليس هذا حرام .لنتق الله في وطننا.
الله يجعلنا حشمو.