Home»Correspondants»بيان حقيقة الصادر عن ممون ثانوية عبد المومن

بيان حقيقة الصادر عن ممون ثانوية عبد المومن

0
Shares
PinterestGoogle+
 

أولا نود أن نشكر السيد المجهول صاحب المقال المغلوط على  إتاحته لنا هذه الفرصة لكي نبين للرأي العام والرأي الخاص المهتم بالشأن التربوي عن مجموعة من المغالطات التي تضمنها المقال وعن المجهودات التي تبذل بفضل الله تعالى في سبيل الرقي بحجم ثانوية عبد المومن التأهيلية العريقة إلى ثانوية التميز:

1-   إن المقال لا يمثل إلا صاحبه أو مجموعة قليلة من ذوي الحسابات الضيقة لخدمة المصالح الشخصية ولخرق القوانين، ويهدف إلى زرع الفتنة وتبخيس الأعمال المنجزة وعنوان المقال المنشور يبين ذلك؛

2-  إن صاحب المقال المجهول لا يملك السلطة أو التفويض بالكلام في محل أعضاء مجلس التدبير الموقر المطلع على الأوضاع والتقارير أو عن الطاقم التربوي والإداري بجميع مكوناته وإن كان يمثله وجب عليه الفصح عن اسمه أو أسمائهم؛

3-  إن الانجازات المنجزة من طرف المصالح المادية والمالية على الصعيد المادي يشهد بها الجميع البعيد قبل القريب من المؤسسة؛

4-  إن العلاقة التي تربط المصالح المادية والمالية بعمال النظافة والمطبخ مبنية على الاحترام والود والتآزر، و إن قسم الداخلية يتوفر على موارد بشرية كفئة وخبيرة؛

5-  إن الصيانة و تركيب المصابيح مستمرة من طرف المصالح المادية والمالية في ظل التخريب المستمر الذي يطالها؛

6-  إن الاهتمام بالأمور المتعلقة بالتلاميذ والتي تمسهم هي من أولويات المصالح المادية والمالية و إدارة المؤسسة والدليل إحداث مسرح داخل المؤسسة يتوفر على تجهيزات في مستوى الجودة المطلوبة من إنارة ومعدات تكبير الصوت وستائر وصباغة وأرضية…الخ ؛

7-  إنشاء إذاعة المؤسسة لفتح المجال أمام التلاميذ لإبداء آرائهم في ظل حرية التعبير ؛

8-  إعادة هيكلة مكتبة المؤسسة وإنشاء قاعة المطالعة لانجاز العروض التربوية وللمطالعة ؛

9-  إحداث مراحيض للسادة الأساتذة بصنفيها بالمواصفات المطلوبة، والتي كانت حالتها سيئة جدا.

إن الزيارة التي قام بها السيد النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بتاريخ 09/01/2016 رفقة رؤساء المصالح وشهادته الايجابية تثبت صحة هذا الكلام، مع العلم أن المقال بحد ذاته الذي نشره السيد المجهول يضم صور تبين أن المراحيض نقية بيضاء وكذلك الحال بالنسبة lavabo.

إن حجم المؤسسة الكبير جدا بقسمها الداخلي وملاعبها الرياضية التي هي بحجم مؤسسة بحد ذاتها (تقريبا خمسة هكتارات) تتطلب مجهودات كبيرة لمراقبتها لذلك وضعت الكاميرات في سبيل المحافظة على التجهيزات والممتلكات و أمن وسلامة التلاميذ والعاملين بها فقط ليس كما يدعي صاحب المقال أنها وضعت لمراقبة الأفراد لسبب عدم الثقة.

إن كل تلك الأمور التي قمنا بتوضيحها تأتي فقط في سياق الجواب على المقال المغلوط، وأن المصالح المادية والمالية تدعوا الجميع للاطلاع على الانجازات التي تمت وأخرى التي لم تذكر في المقال، والباب مفتوح للجميع.

ابراهيم كركور الميعاد

ممون بثانوية عبد المومن التأهيلية

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

4 Comments

  1. Simple observateur
    11/01/2016 at 02:06

    Pour être objectif, il faut avouer que depuis l’arrivée de la nouvelle direction, ce lycée a connu un changement positif.

  2. صادق
    11/01/2016 at 12:25

    بعض مروجي الأخيار من السفلة الساقطين الجهلة الدين لايعرفون مقتضيات التسيير المادي
    والمالي لايتحرون الدقة في البحث عن المعلومات الصحبحة
    ويشهد بكفاءتك كل من كان معك في التأطير في تازة,واصل كتاباتك في هدا الموقع الإلكتروني المتميز ونحن معك في الصراء والضراء بالنصح وخدمة الجميع اللهم يسر عملك وأبعد عنك الحاقدين المرضى

  3. ممون ثانوية عبد المومن
    11/01/2016 at 21:29

    الشكر لكم جميعا، رغم الصعوبات سأسير في درب الاصلاح بتوفيق الله تعالى

  4. عيساوي
    12/01/2016 at 16:47

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم و رحمة الله تعالى ’أولا لا اود التعليق على أي مقال أو بيان حقيقة ,وإنما أريد أن أعبر عن شعوري و إحساسي كلما فتحت أي موقع وأجد عنوان يتكلم عن ُانوية عبد المومن العريقة الحبيبة على كل من درس بها بالطبع سنوات السبعينيات و الثمانينيات حيث كانت الدراسة في أوجها و كان من يدرس بهذه الثانوية يعد من المحظوظين وذالك لصرامة إدارتها : المدير السيد الاشهب والحراس العامون : السيدان محان و الدز و اللذان كانا يضرب لهما ألف حساب و أنت متوجه نحو المكتب لقضاء اي غرض كان .
    أطال الله في عمرهما إن كانوا على قيد الحياة ,وجميع الأساتذة العظماء الكرام .
    ما أريج قوله هو مزيدا من العمل للحفاظ على هذا الترات التربوي الشامخ ,ومرحبا بالنقد البناء من أجل المصلحة العامة لفلذات الاكباد.
    من قدماء التلاميذ .حاصل على البكالوريا 1984

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée.