Home»Enseignement»وجدة : الأحتفال بالذكرى المائوية لمدرسة سبدي زيان

وجدة : الأحتفال بالذكرى المائوية لمدرسة سبدي زيان

0
Shares
PinterestGoogle+

بمرور قرن من الزمن على تأسيس مدرسة سيدي زيان ، سيتم تنظيم حفل بالمناسبة يوم الأربعاء 26 دجنبر 2007 ويضم برنامج الحفل عدة انشطة على فترتين :

1 ـ الفترة الصباحية :

ـ سباق على الطريق ببعض شوارع المدينة

ـ ورشة الفن التشكيلي بمتحف للا مريم

ـ ورشة القراءة والمجلة الحائطية والأشغال اليدوية بمدرسة سيدي زيان

2 ـ الفترة المسائية :

ـ زيارة الوفد الرسمي لمدرسة سيدي زيان

ـ أناشيد تربوية

ـ ازالة الستار على اللوحة التذكارية

ـ الأطلاع على اللوحات الخاصة باصلاح المؤسسة

ـ معرض لصور المؤسسات العتيقة والكتب المدرسية والوثائق الدارية والوسائل التعليمية بدار الطالبة

ـ عرض شريط حول التراث التربوي بالجهة الشرقية

ـ ندوة : التطور التاريخي للنظام التعليمي بالمغرب بدار الطالبة
ـ حفل فني

موجز لتاريخ مدرسة سيدي ويان

مع بدء الأحتلال الفرنسي لمدينة وجدة ، شيدت هذه المؤسسة العتيقة سنة 1907 على بقعى ارضية لم تكن في الأصل الا حقولا ومقابر ، شرع التلاميذ في الألتحاق بها في شهر اكتوبر بنفس السنة ، وقد سماها الأستعمار الفرنسي ـ المدرسة الفرنسية العربية ـ وهي تعتبر اول مؤسسة للتعليم الرسمي العمومي بالمغرب ، ولقد خضعت هذه المؤسسة لتغييرات متعاقبة ، فبحلول سنة 1910 اخذت رقعتها تتسع وأصبخت تضم التعليم الصناعي من اربع شعب : التعليم التقني ـ النجارة ـ البستنة ـ الخرازة ، وبحلول سنة 1940 انتقل هذا النوع من التعليم بشعبه الى مدرسة أخرى هي الآن تسمى مدرسة مولاي الحسن . وفي شهر اكتوبر من سنة 1940 انشئت بها اقسام للسنة الاولى من التعليم الثانوي الأمر الذي مهد لبناء ثانوية عبد المومن ، وفي سنة 1952 اصبحت مدرسة تطبيقية . وكذا مدرسة للمعلمين ، اضف الى هذا انها كانت في فترة من فترات الأستعمار مركزا للطبخ في نطاق المطعم المدرسي حيث توزع منها وجبات لجميع تلاميذ المدرسة المتواجدة آنذاك بمدينة وجدة . وهكذا ظلت صرحا شامخا حيث درس بها رجال اصبحت لهم مكانة مرموقة في ميدان الثقافة والعلم وفي جهاز الدولة

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. Yahya TORBI
    27/12/2007 at 20:31

    Félicitations « vétéran » Sidi Ziyane, l’école qui a donné naissance aux autres établissements d’enseignement dont sont fiers les Oujdis, d’où sont sortis des personnalités éminentes et qui ont concouru à la fierté de la ville millénaire et à son arrogance!

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *