قريبا » وجدة سيتي » في حلة جديدة







الدكتور مصطفى بنحمزة في درس ديني حول تزكية النفس ـ فيديو
جمعية وجدة فنون : تنظم ليلة في السماع والمديح تابينا للآميرة للا فاطمة الزهراء تغمدها الله بواسع رحماته VIDEO
لحظات قوية في الدورة الثامنة لمهرجان الراي بوجدة : تكريم العديد من الفعاليات VIDEO
بالثقافة والفن الهادف نحارب الإرهاب والتطرف كل شيء عن مهرجان الضحك الأول بمدينة وجدة
12 Comments
bonne et heureuse anniversaire oujda city
حضرة الأستاذ الفاضل السيد الحسين قدوري، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وبعد، فمن أجل الرقي بالجريدة الإلكترونية وجدة سيتي إلى ما نطمح إليه جميعا، فإني أقترح عليكم في هذا الخطاب المفتوح تخصص نطاق بواجهة الموقع بعنوان: قضايا إسلامية… كما أقترح عليكم إحداث نطاق آخر بعنوان: قضايا مغاربية…
دمتم للحق ناصرين.
والباقي هو الباقي.
مجلكم الأستاذ الدكتور عبد القادر بطار
بالفعل وجدة سيتي تعتبر موقعا متميزا بامتياز ، مقالات متنوعة رغم ان الكفة تميل احيانا الى المقالات التي ترتبط بالتعليم ، ولكن ذلك لا يعتبر عيبا طالما ان جل اقلام وجدة سيتي هم من رجال التربية والتعليم ، ثم ان ما يميز وجدة سيتي هو ان المقالات التي تنشر مقالات تحترم الراي والراي الآخر ، بعيدا عن السب والقذف ، والكلام الساقط ، كما ان وجدة سيتي لا تفسح المجال لتصفية الحسابات في التعاليق ، وشخصيا اثمن تطبيق المقص بخصوص التعليقات النكرةوبصفة عامة ان وجدة سيتي اصبحت تعتبر مفخرة لمدينة وجدة والجهة الشرقية ، ولا يسعنا الا ان نتمنى لها المزيد من التقدم والرقي ، وللاستاذ قدوري سعة الصدر ، فلكل نجاح ضريبة
1000 mabrouk.veuillez consacrer une colonne a la chose educative.merci
اولا عيد ميلاد سعيد بعشر سنوات مرت،وعشرات شمعات اشعلت لتبين ان الحق يعلو،وما يبقيه الزمن الا البنيان المتين المرصوص،فشكرا للقائمين على هذا المنبر ،وشكرا موصولا للاقلام الجادة المتطوعة للخير على المساهمات من كل البساتين المعرفية،والذين لا ينشدون ربحا و لا عطاء سوى الاسهام في التعليم و التثقيف و التاطير و نشر المعرفة،كما لا يفوتني بالنيابة على من يحمل هذه الامنية ان نوجه سعادتنا و شكرنا الموصول الى القراء من الجنسين ومن فئات العمر المختلفة،اذ ما قيمة الكاتب اذا لم يوجد القارئ؟وما قيمة المقروء اذا لم يكن الكتب ملتزما بقضايا مجتمعه؟على كل نتمنى كما اشار الحاملون لمشعل « وجدة سيتي » (عقبى مائة سنة اخرى.نتمنى من اجل ازهار و ازدهار المجلة ،وهذا طبعا حسب الممكن و الميسر:ان تكون هناك ابواب للثقافي و العلمي والادبي و الترفيهي و الاخباري و السياسي المحلي و السياسي العالمي.نتمى لكم و للكتاب و القراء الصحة و العافية و الشكر الجزيل. » والله سبحانه سيثيب كل من عمل حسنا و احسن في عمله
من باب إحقاق الحق ,تعتبر الجريدة الإلكترونية » وجدة سيتي » من أنشط وأصدق الجرائد الإلكترونية,لما يميز القائمين عليها من تحري الحقيقة والبحث عن المصداقية من خلال تفادي المواضيع الرديئة أو الإشهارات المخلة بالحياء,محاولين نشر قيم الأخلاق النبيلة والتواصل الفعال,دون مجاملة ولا تملق. ولدعم هذه الجريدة التي أعتز بها كثيرا ,أتقدم بالملاحظات التالية:
– محاولة العمل على نشر الردود في وقتها,حيث يتصل بي الكثير من الإخوان الذين يتأسفون على عدم نشر ردودهم.
– نشر كل القضايا الآنية , ولو أن الساهرين على الجريدة يفعلون ما في وسعهم من أجل ذلك.
أملا أن يطول عمر هذه الجريدة وتظهر لنا كل مرة في حلة أجمل. والله الموفق.
Joyeux anniversaire et longue vie a oujda city
joyeux anniversaire oujdacity
longue vie à oujdacity
MERCI ET BRAVO A TOUS LES RESPONSABLES D’OUJDACITY
++++++++++++++++++++++++++
يكفي اعتزازا وفخرا لكونها الأولى من المواقع الرقمية والتي اثبتت عن جدارة مكانتها في الشبكة العنكبوتية فمزيدا من التألق والنجاح في مهنة المتاعب
أنا وجدة سيتي وحيث ما ذهبت وجدتَ صيتي. .أنا أعتني بمظهري إنما يعنيني جوهري
شتى الأطباق مما تشتهي في قُدوري يقدّمهاالمشرف « الشِّيف » قدوري
OujdaCITY est un plus pour la ville d’Oujda et ses habitants qui s’y attachent
nous n’avons qu’à souhaiter un succès continu à notre site de référence
Une décennie est écoulée et je souhaite du fond du coeur une longévité à ce portail de débat constructif.Rester dix ans, dans un environnement compétitif et concurrentiel, illustre parfaitement le travail objectif de l’équipe de la rédaction orchestré par un chef hors pair,Elhoussine Kaddouri.
Nous attendons avec enthousiasme le relooking de ce site qui apportera une valeur ajoutée à cette forteresse de connaissance et de partage
Ma modeste proposition porte sur l’ajout d’une rubrique consacrée à la traduction des articles de l’arabe en français et vice-versa, mais cette traduction concernera les articles les plus lus et les plus commentés