Home»Débats»شهادات عن الوضع الأمني بوجدة بعد 5اشهر من تعيين محمد دخيسي واليا للأمن VIDEOS

شهادات عن الوضع الأمني بوجدة بعد 5اشهر من تعيين محمد دخيسي واليا للأمن VIDEOS

0
Shares
PinterestGoogle+

ما زالت عمليات التمشيط الأمني متواصلة بالجهة الشرقية  بصفة عامة وبمدينة وجدة بصفة خاصة ، حيث بلغ عدد الاشخاص الموقوفين ما  بين 29 ماي والى غاية 31 اكتوبر  حوالي  12970 شخصا  من بينهم 2740 من المبحوث عنهم ، وهذا يعني ان   » السيمانا ديال  الباكور  » ما تزال متواصلة ، وان  عمليات المسح الأمني متواصلة  بجميع الاحياء ، وهذا ما تعبر عنه الارقام المتعلقة بالموقوفين والتي ما تزال في ارتفاع متواصل …ولا يتعلق الأمر فقط بالمجال الاجرامي كالسرقة بالخطف واعتراض السبيل بالتهديد بالسلاح الابيض ، فالأمر كذلك في  مجال محاربة المخدرالت حيث استطاعت المصالح الأمنية الولائية بوجدة  من حجز حوالي 1,140 طنا من مخدر الشيرا ، 23160 علبة من السجائر المهربة ، وما يفوق 5391 من الاقراص المهلوسة …
كما قامت ذات المصالح بحجز 196 سيارة معدة للتهريب و 22 سيارة مسروقة  بالاضافة الى 95 سيارة غير قانونية ، و333 دراجة نارية
وفي مجالات مرتبطة بالاجرام تم حجز حوالي  430 وحدة  من الاسلحة البيضاء و1623 هاتف نقال وحوالي 40 قنينة من الغاز المسيل   للدموع  » لاكريموجين  » …
أما في مجال محاربة التهريب قامت المصالح الأمنية من  حجز  أكثر من 108 طن من البنزين المهرب ، 11920قنينة من الخمور المهربة ، 330 علبة من الأدوية ، 2290 لتر من الزيوت  المهربة ،بالاضافة الى 1630كلغ من الدقيق …
كما تم تسجيل حوالي 15920 مخالفة سير حيث بلغت المبالغ المحصل عليها جراء  هذه المخالفات  حوالي  4006500 درهم …
كانت هذه هي الحصيلة الاجمالية التي سجلتها  المصالح الأمنية الولائية بوجدة منذ تعيين السيد محمد دخيسي واليا للأمن ، وهي حصيلة جد ايجابية باعتراف كل المتتبعين ، الا ان وقوع بعض حالات السرقة والخطف عن طريق التهديد بالسلاح الابيض بين الفينة والاخرى يطرح عدة تساؤلات ، فهل يتعلق الأمر  باشخاص مازالوا لم يسقطوا في يد الأمن ، ام هم من الذين يتم الاعفاء عنهم او الخارجين من السجن والذين يعودون لممارسة السرقة عن طريق الخطف مستعملين الدراجات النارية …؟؟؟ وهذا  يعني انه لمحاربة   ظاهرة السرقة والخطف ينبغي التفكير في مقاربة أمنية  أخرى  تتسم بالصرامة والشدة والزجر… خصوصا بالنسبة لحالات العود

هذا وقد قامت وجدة سيتي أخيرا بتسجيل شهادات للعديد  من ممثلي جمعيات المجتمع المدني والمثقفين والناشطين ، حول الوضع الأمني بوجدة منذ فترة تعيين محمد دخيسي واليا للأمن  بوجدة  بتاريخ 29 ماي 2012 …فلنتابع هذه الشهادات بالصوت والصورة …

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

4 Comments

  1. محمد بن العياشي
    06/11/2012 at 00:27

    شكرا لوجدة سيتي وللأستاذ الحوسين القدوري على هذه المتابعة الصحفية التي تشكل تحفيزا مؤكدا للسيد ادخيسي ولعتاصر الأمن ومختلف الأطر الساهرة عليه للمزيد من العطاء والعمل لحمايةهذه المدينةالحدودية وجدة حاضنة التاريخ وصرَةالمغرب العربي .
    بالفعل ،وقبل مجيئ السيد ادخيسي وصلت الأوضاع الأمنية إلى درجة من الخطورة التي لا تطاق إلى حد بدأ فيه عدد من الناس بالتفكير الجدي في مغادرة هذه المدينة.
    والواقع فقد حدث تغيير مهم في الجانب الأمني يمكن أن نلمسه بالعين المجردة من خلال التحركات الأمنية الإيجابية بما فيها التحرك بواسطة الدراجات النارية. هذا فضلا عن الأرقام المذكورة في مقالكم التي تشكل المؤشر القوي والشاهد الملموس على هذه الإنجازات الحقيقية لفائدة مواطني المدينة. فتحية تقدير لكل الساهرين على الأمن

  2. وجدية
    06/11/2012 at 02:24

    الوالي الدخيسي الابن البار لمدينة وجدة وقلبو حار عليها وهادا ما بغينا

  3. المكي قاسمي
    06/11/2012 at 02:56

    اعتقد شخصيا أن الوضع الأمني تحسن بشكل يغني عن الشهادة، كما أرى أن الأمور في هذا المجال صارت بشكل يثبت أن الأمر لا يتعلق بحماسة البدايات الزائدة، كما كان يتخوف البعض، وتخوفهم مشروع ومفهوم، ولكن يتعلق بمبادئ وقناعات راسخة لدى السيد الجد محترم حقيقة محمد الدخيسي. مع ذلك، لوحظ في الأيام الأخيرة عودة تدريجية لظاهرة الفراشة وما تخلق من فوضى وعرقلة للجولان تثير أعصاب المواطن. كما أن تساهل رجال الأمن والقوات المساعدة مع أصحاب هذه الظاهرة والمسجل في الأيام الأخيرة صار يدعو للقلق والخوف من عودة الأمورإلى سابق عهدها، أي ما قبل عيد الفطر الأخير. هذا مع الإشارة أن الموضوع لا يهم السلطات الأمنية لوحدها، بل يهم كذلك، ولربما بشكل أكبر، السلطات الولائية، وعلى رأسها السيد والي الجهة الذي لا أحد يشك الآن، وبعد ما رأينا منه هو بدوره، في جديته ونزاهته. وكل ما نرجوه هو ألا يكون في المسألة عودة لمنطق » ما تجبدوش علينا الصداع »، والذي مآله واحد في آخر المطاف: السيبة.

  4. مواطن
    06/11/2012 at 11:16

    هناك تحسن أمني ملموس نتيجة المجهودات الجبارة لمختلف أصناف الأمن يشكرون عليها.وأغتنم الفرصة للفت الانتباه مجددا لظاهرة « الفرّاشة »والباعة المتجولين بمحيط مدرسة للاآمنة وشارع زيري والذين عادوا بقوة، رغم وجود دوريات أمنية …وكذا فوضى وقوف السيارات والمرور بهذه الامكنة ومحيط سينما النصر عامة … وأخيرا نجدد الشكر ونثمّن المجهودات ونقدر عمل كل الساهرين على الامن ونتمنى لها الاستمرار.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *