Home»Correspondants»وجدة سيتي: الابواب المفتوحة

وجدة سيتي: الابواب المفتوحة

0
Shares
PinterestGoogle+

تعتبر  »وجدة سيتي » الجريدة الالكترونية  ضمن جرائد اخرى في المنطقة الشرقية.  و يشرف على ادارتها و تدبير امورها من استقبال للمواضيع ومراجعتها و ترتيب اوضاعها،السيد قدوري الحسين ومجموعة من جنود الخفاء حتى يبقى هذا المنبر رائدا و يكتسب مزيدا من المصداقية.

وهي جريدة تستقبل مواضيع بلغات مختلفة بالعربية و الفرنسية و الانجليزية و الاسبانية،و من له قدرة على الكتابة بلغات اخرى فان الجريدة لا تضع لا خطوطا حمراء و لا صفراء فاقع لونها و لا خضراء .فالابواب مفتوحة للجميع و الكتابات مقبولة من الجميع،في كل اجناس الكتابة المتداولة من الكتابات الادبية في كل الفنون من القصة الى الرواية الى النقد الى الابداع الشعري او السيرة الذاتية،و كذلك الدراسات الاسلامية من المقالات المكتوبة الى الدروس المصورة، وكتابات في التاريخ و التراث الموسيقي و الغنائي ،و الكتابات الصحافية الناقلة للخبر او التي تحلل الاخبار او تعلق عليها،بدون نسيان المساهمات في المقالات الاقتصادية و السياسية و الفكرية و الرياضية  على الصعيد المحلي الجهوي و الوطني و العالمي،و الكتابات التي تعلق (تعليقات) او تقدم وجهات نظر خاصة  او تحليلات موضوعية او كتابات ذاتية….الخ …اذن هي ابواب مفتوحة لكل من يلمس في نفسه القدرة على تبليغ مساهماته دون اعتراض او نقد.

هي ابواب مفتوحة للرجال و النساء و التلاميذ و الاساتذة و الموظفين،سواء كانت مساهماتهم قصيرة او طويلة ،تقريرية او تحليلية،معمقة او سطحية،واضحة او مرموزة،مسندة بمراجع او خرائط او صور،و بدون اسناد اي عبارة عن نظرة ذاتية و منظور شخصي.

كل كاتب موضوع او مقال يتحمل مسؤولية ما يكتبه شرط ان لا يخرج عن قواعد الكتابة الهادئة و يتجنب القذف او السخرية و الاستهزاء او الطعن في الشرف و العرض وما الى ذلك من الكتابات التافهة…و تراعي قواعد المجتمع الاخلاقية و الدينية …انه نداء للجميع للمساهمة في الكتابة عوض التخفي وراء تعليقات جارحة للشعور و الكرامة، او مستهزئة او ناقمة او حاقدة أو غير موضوعية، و باسماء مستعارة…

انه ميثاق الكتاب و الكتابة،و له طابع الالزام و الالتزام…

انه عمل نعترف جميعا بضخامته و ضخامة المسؤولية التي تتحملها الهيئة التي تدبره من الاخوان في الجريدة الالكترونية  »وجدة سيتي »،انه ليس تملقا او تزلفا او انتهازية مقيتة،و لا نبتغي من وراء هذا الاعتراف بالحق الا قول الحق الذي الزمنا به الخالق عز وجل في كل امر  من قول او فعل نقوم به، و لو كانت شهادة بسيطة مثل هذه التي نقدمها،وليس وراءها او امامها اي حسابات و لا خلفيات…و الله المعين و المستعان…

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

2 Comments

  1. عكاشة أبو حفصة .
    28/09/2015 at 10:48

    في البداية اعتقدت ان المتكلم هو الاستاذ الحوسين قدوري . وقلت في نفسي ان البوابة عادت الى ايام التأسيس عندما كانت تقبل اي موضوع ينشر على البوبة. اي عندما كان رمزها يظهر من بعيد كاننا داخلون الى حديقة الاميرة لالة عائشة ، نتظلل ونشتم ونفطف الازهار ونلعب ونسبح نمتطي الخيول ونمارس الرياضة وكرة المضرب … لكن عندما وصلت الى التوقيع وجدت الكتابة موقعة من طرف الاستاذ نور الذين صايم فالكتابة يا استاذ تقتضي منا ان يكون لنا صدر رحب يستوعب النفذ كيف ما كان نوعه بالسلب او الايجاب لا ادعي اني كاتب او ناقذ وانما ارد حسب المستوى التقافي الذي تعلمته من زمان . نعم بوابة وجدة سيتي بوابة مفتوحة لمغاربة العالم للمشاركة بمواضيع مخنلفة يستفيذ منها المتتبع او الداخل الى هذه الحديقة الملونة . كم احب التعليق على ما يكتب هنا واعيب على وجدة سيتي انها لا تنشر كل التعاليقات والمشاركات وقد ابتعدنا عن تصفحها سنين متعددة. لان تعليقاتنا كانت تقلقها في يعض الاحيان . لقد عدنا وها نحن نشارك لتعم الفائدة …اقف هنا والسلام عليكم — اكتب تعليقاتي بلامراجعه لما اكتب. فتحملوا الاخطاء والسلام عليكم.

  2. ص.ن
    29/09/2015 at 05:46

    وجدة سيتي جريدة يعرفها الخاص و العام و ليست في حاجة الى دعاية مجانية من اجل الانتساب اليها،و السيد قدوري الحسين صديقي و اخي ،التقينا كطلبة في الجامعة ،و جمعتنا الدراسة في شعبة الفلسفة ،هو وكثير من اخواني،و جمعنا التدريس اولا،و تدريس مادة الفلسفة ثانيا و اللقاءات التربوية ثالثا،و اني مدين له بالشكرو لكثير من الاصدقاء لوقوفه الى جانبي مساندا،وهذا امر احمله معي الى قبري.فمن بعض رد الخير لاهله ان ادعو الناس الى المساهمة في اغناء هذا المنبر بمقالاتهم في جميع اصناف المعرفة،وهذا الامر(الكتابة في هذا المنبر الاعلامي) يعرفه الخاص والعام و منذ تاسيسها،وهو ليس الا تذكيرا الى الاقلام الجديدة ان تقتحم هذا المنبر بمساهماتها.ومن شارك بقوله او مقالاته فهذا يشرفنا جميعا اهل هذه المدينة و المغرب.و الدعوة الى المساهمة في اغناء الجريدة هي صادرة من قارئ متتبع لما تنجته الجريدة و ما يساهم به كتابها الجدد و القدامى. هذا هو الهدف من المقال لا اقل و لا اكثر و بدون خلفيات و لا مزايدات. و الحمد لله رب العالمين.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *