جمعية أباء و امهات و اولياء تلاميذ ثانوية العربي الحسيني التأهيلية تكرم التلاميذ المتفوقين
قامت جمعية أباء و أمهات و أولياء تلاميذ ثانوية العربي الحسيني التأهيلية بوجدة بتكريم التلاميذ المتفةقين خلال السته الدراسية و ذلك بتخصيص كتب دراسية للتلاميذ الوائل عن كل مستوى دراسي في حين ثم تقديم شواهد تقديرية للتلاميذ الحاصلين على ميزة حسن جدا و حسن و مستحسن في أمهحان شهادة الباكالوريا حضر هذا الحفل كل تأساتذة العملين بالمؤسسة و كذا اطر الإدارة التربوية .
Loading...
3 Comments
Bravo et bonne continuation.
إنها بادرة طيبة قامت بها جمعية أباء و أمهات و اولياء تلاميذ هذه التانوية الحديثة العهد رغم قلة مداخيل هذه الجمعية و أتمنى من الإعدادية المجاورة و التي لم تقعل أي شيء للتلاميذ رغم مذاخيلها المرتفة و التي تصل أحيانا إلى 80 الف درهما .أين تصرف كل هذه االمبالغ المالية و كيف تسمى جمعية لأباء التلاميذ ذون ان يستفيذ منها التلاميذ و هذا منذ زمن طويل . و الكل اعلم بذون ان يقول أي أحد كفى من لهف أموال التلاميذ .إن أعضاء الجمعية يجتمعون فقط عند بداية السنة الدراسية لكي يلتقطوا مبالغ التسجيلات كف ثم كفى و فبل التسجيل لا بد من التلاكيذ ان يؤدوا واجب الجمعية قبل الرسومات الأخرى علما ان الأنخراط في الجمعية ليس إجباريا بل إختياريا . لكن الجمعية » جمع لي » تصر على ذلك لغفاة الأباء و الأولياء.
……… اللهم إن هذا منكرا ……….
ان ما قامت به جمعية الاباء لهده المؤسسة من خلال حفل نهاية السنة وتكريم التلاميد المتفوقين عمل تستحق عليه الشكر الجزيل .وهدا ان دل على شيء فانما يدل على الاهتمام الدي توليه الجمعية وكدا الادارة للتلميد.وهده الاحتفالات بنهاية السنة الدراسية معبرة ودات مغزى. فهي تعني ات المؤسسة يسودها الاستقرار والتفاهم سواء بين الادارة والجمعية او بين الادارة والاطر التربوية.هدا يدل كدلك على ان الاهتمام منصب على التلميد.السؤال المطروح كم من مؤسسة تحتفل في نهاية السنة؟ لمادا لا تعمم المسالة؟ هل يجوز حرمان التلاميد ببعض المؤسسات بهده الحفلات؟ من يتحمل المسؤولية؟ الادارة أم الجمعية؟ أم الاثنين؟ كمثال على ما أقول ففي أحدالمؤسسات التأهيلية بلزاري اجتمعت الادارة ومجلس التدبير بحضور الجمعية واتفقوا على تنظيم حفل نهاية السنة وتم تشكيل لجنة لهدا الغرض لكن في نهاية المطاف لا حفل و لا هم يحزنون. ادن من المسؤول؟ فحسب علمي فالمسؤول هو السيد المدير هو الدي ألغى الحفل نظرا لعدم فهمه واستيغابه لأهمية مثل هده المناسبات في حياة التلميد. ان المشكلة في مؤسساتنا هم السادة المديرون .ضعيفي التكوين قصيري النظر. يظنون ان تسيير المؤسسة التعليمية كباقي المؤسسات العمومية في الادارات الاخرى.تقتصر على اعطاء الاوامر وتطبيق القوانين كما تصل من الرئيس.ان مهمة المدير ليست بالسهلة.ان المدير الناجح هو الدي يشرك معه فعاليات من داخل المؤسسة خاصة مجلس التدبير ويضع مصلحة التلميد فوق كل اعتبار . وأخيرا أحيي مدير هده المؤسسة وأتمنى له التوفيق وكل الدين يعملون على النهوض بتعليمنا الدي هو في حاجة ماسة الى جمعيات صادقة لا جمعيات مصلحية باعضاء يربطون وجودهم بانجاح أبنائهم وللا سف ما أكثر هدا النوع من الاشخاص.كما نحن كدلك في أمس الحاجة الى مديرين أكفاء يتسمون بالصبر والثبات والترفع عن الخلافات الجانبية التي قد لا تخدم أحد لا التلميد ولا الاستاد ولا حتى المدير. ادن هنيئا للعربي الحسيني وهنيئا للتلاميد المتفوقين. وكل نهاية سنة ومؤسساتنا بالف خير ان شاء الله .