المولودية الوجدية لكرة القدم : الى اين ؟
أنصار الفريق متخوفون من تكرار نفس معاناة الموسم الماضي
مخاض عسير تعيشه المولودية الوجدية
وجدة: أحمد الرمضاني
انضم إلى لائحة اللاعبين المغادرين لفريق المولودية الوجدية لكرة القدم لاعبان آخران، هما جلال الطير و يوسف دلال، و بذلك يكون الفريق الوجدي قد فقد نصف تشكيلته الأساسية التي لعبت الموسم الماضي، بعد رحيل الحارس عمر الشارف، الذي انتهى عقده مع الفريق، و المدافع جمال ماني الذي استغنى الفريق عن خدماته بعد عودته من إسبانيا، التي قضى بها 10 أيام، حيث حصل هناك هو و الشارف معا على عقدي عمل، و المهاجم السنغالي أمادو ديالو الذي عاد إلى بلاده بعد انتهاء عقده مع الفريق، و لاعب خط الوسط خالد لبهيج الذي توجه نحو رومانيا.
وتعود أسباب استغناء مكتب الفريق عن مجموعة من اللاعبين الأساسيين، بحسب مقربين من الأخير، إلى رغبة المسؤولين في تشبيب الفريق. و مهما تكن مبررات من يقودون سفينة سندباد الشرق، فإن المهتمين بشؤون الفريق يرون في افتقاد الفريق لأبرز لاعبيه دفعة واحدة مغامرة من جهة، و نكرانا لجميل بعض اللاعبين الذين ضحوا مع الفريق في وقت الشدة، خصوصا في ظل غياب بدائل حقيقية لللاعبين المسرحين، ما جعل هؤلاء يتخوفون من أن تعود المولودية إلى نقطة الصفر، و تكرر نفس سيناريو موسم السقوط الثاني في موسم 98-99 إلى بطولة القسم الثاني.
و في قراءة للأحداث المتسارعة التي يعيشها فريق المولودية الوجدية، نتساءل كيف أقدم مكتب الفريق على التفريط في أبرز لاعبيه بشكل متتابع، على بعد أيام قلائل من انطلاق بطولة موسم 2008-2009، وفي وقت تشكو فيه خزينة الفريق بحسب تصريحات رئيس الفريق المتكررة ، من توفر السيولة اللازمة لانتداب لاعبين في المستوى، ثم كيف يعقل أن يردد مسؤولو الفريق نفس أسطوانة تكوين و تشبيب الفريق لمدة عقد من الزمن، في وقت يأمل فيه المحبون و الأنصار موسما بعد آخر، أن تتجاوز طموحات الفريق حدود اللعب فقط من أجل الإفلات من النزول إلى بطولة المجموعة الوطنية الثانية، وأن تكشف المولودية عن ساعد الجد لمقارعة الفرق الكبيرة، وتنافسها على الأقل في احتلال مراتب متقدمة في سبورة الترتيب . ويستغرب المقربون من الفريق تعامل رئيس الفريق مع استقالة نائبه الأول محمد اعمارة و المدير التقني احميدة بلحيوان بنوع من اللامبالاة، و دون أن يكترث للفراغ الذي سيخلفه المستقيلان، بالنظر للخدمات الكبيرة التي قدماها للفريق، وهي حقيقة لاينكرها إلا جاحد.
ما يعيشه فريق المولودية الوجدية من مخاض عسير، لا يعني أن كل مكونات المكتب المسير راضية عن المسار الذي تسير فيه المولودية، فثلة من أعضاء المكتب، باتت تعبر في الخفاء عن امتعاضها من القرارات التي وصفتها بالانفرادية و المجازفة لرئيس الفريق محمد لحمامي، لكنها بحسب إفادة مقرب من الفريق، فضلت عدم إحداث أي ضجة قد تؤثر سلبا على مسيرة الفريق، والبحث في المقابل عن صيغة أكثر نضجا و فاعلية، لإعادة الأمور إلى نصابها دون المساس بمصالح الفريق، على حد تعبير مصدرنا.
14 Comments
اذا استدت الامور لغير اهلها فماذاعساك تنتظرالله يرحم السي بلهاشمي
النهار لمزيان باين من الصباح ديالو والموسم « الرائع » ديال المولودية باين من نتيجة الدورة 1و2.
حقيقة الكل يراهن على أننا كوجديون لا نملك فريقا في مستوى تطلعات الجمهور الذي كان دوما يضحي بالغالي و النفيس أيام أمجاد المولودية لكن يقال لكل فرس كبوة لكن إلى متى لقد إنتظرنا طويلا و عشنا مأسات النزول إلى الدرجة الثانية و دقنا مرارة الإقصاء و التهميش من فرق الصفوة لكن على كل الغيورين على هذا الفريق الذي كان يقف الند بالند مع كل الفرق القوية و كان يلعب دورا مهما في تنشيط البطولة و أعطي العديد من اللا عبين الكبار الكل يعرف قيمتهم لكن لقد إمتلئ الكأس و بدأت بوادر النزول من جديد تدق ناقوس الخطر .لقد إستبشر الغيورون بقدوم المدرب الجزائري لكن ما عساه ان يفعل في غياب مكتب جدير بالثقة مكتب يوفر لكل مدرب الإمكانات الضرورية للعمل من إنتداب لاعبين في المستوى و عدم الترخيص للاعبين هم في أمس الحاجة بهم.لكن علينا أن ننتظر الهزائم الأخرى و يا ليتها تكون غير مرة حتى يعي كل المسؤولون عن الفريق بخطورة الوضع و التفكير مسبقا و ككل مرة في تفادي النزول لكن سيكون الوقت قد مضى . لقد أعجبت كثيرا بفريق أسفي رغم أنه يمثل مدينة صغيرة لكن طموح مسيريه جد قوية. ورحم الله السيد مصطفى بلهاشمي الرجل الذي كان فعلا يعشق المولودية و يحب كل اللاعبين.
une telle politique aidera notre hmami pour justifier les pertes qui vt se succéder par la suite..sûr..
ds les années 87 un certain abid mimoun prof de soprt au lycée abdelmoumen _oujda _ a fait un beau travail à notre équipe de l’usmo…malheureusement depuis on l’a pas vu ds les stades…je crois qu’il a son mot à dire ds le domaine de l’entraînement …
ما دام محمد لحمامي و من معه يقبعون في مكتب المولودية فإني أراهن على أن المولودية لن تعرف يوم أبيض. يقول المثل (لالة زينة وزادها نور الحمام) تفضل السيد رئيس المولودية بتنصيب الكاتب العام للمولودية و من هو هدا الكاتب سأترك للأيام المقبلة لتعرفوا حقيقة هدا الكاتب.هدا الأسبوع ستستقبل المولودية برسم الدورة3 حسنية أكادير فإدا إنهزمت لا قدر الله المولودية فلنا اليقين انها ستكون اخر دورة للمدرب فتلكم سنة المكتب في الفريق.وحسبنا الله ونعم الوكيل…/..يتبع
elle se dérige droit vers la 2 ieme division !
il faut un autre comité puisue celui la n a pas réussit c tout, quand on donne une mission a une personne et elle ne la réussit pas bah tout simplement on doit la donner à un autre
c’est une catastrophe , il faut pas parler d’entraineur maintenant,car ce n’est pas du tout son problème, ni le problème des joueurs !
je sais pas s’il y a des association ou des gens qui peuvent bouger pour faire tomber ce bureau actuel, car vraiment c’est la honte pour OUJDA toute entière
sara7a lmco hade l3ammatkhawfe ti7e le 2eme seri mais ma7ede l7mami kayane tamak mco madayra walo 9zlo l3am lidaze 9alo kane lmochkile dyale lmal3ab 9olena wakha 3etawhom car wsawbolhom stad wfatali katkhesare lmco ma3a fare9a dyale lhawate hhhhhhhhhh
mco est pour tous le maroc oriontal laisse la trankil monsieur lahmami
c est honteux de diriger un grand bateau vert sans volant sans ambiance sans exeperiance ,ne touche pas a mon club
Il nous faut une nouvelle équipe car la mouloudiya ne peut pas renaître comme sphynx à chaque saison (elle ne porte plus son nom).
Nous avons besoin d’un club jeune et sponsorosé par des sociétés solides (se rapprocher d’Holcim par exemple), que l’on nommera le » arriyadi alouajdi » . Ainsi on sera toujours présents (Moujoud !).
Ce qui est regrettable c’est que dans ce sport on demande aux entraîneurs des résultats tout de suite alors que le dysfonctionnement est à chercher plus du côté du management. Il faut dans ce cas manager les managers en d’autres termes monsieur Lahmami doit assumer ses défaites en tant que dirigeant et tirer les conséquences avant qu’on tire les (conséquences) sur lui.
C’est juste une blague que je vous adresse de Paris et rappelez vouys que l’on disait à la sortie de l’école : vive le ramadan….toujours la harira !
Monsieurs,depuis 10 ans que Mr lahmami est son equipe dirrige notre MCO,c’est un type renfermé sur lui meme il veut dirriger seul et de sa maniere il veit etre president,directeur technique et tout a la fois,ce n’est pas de sa faute si son entourage l’encourage surtout ceux qui ont dirrigé aupres de lui 10 ans,barakat stopez cette hemoragie avec une assemblée extra ordinaire et laisser naitre une commission provisoire qui dirrige en attendant l »adhesion des gents competents car presque tout les adherents actuels sont loin de prendre le MCO,appellez les ex joueurs mais les plus competents comme hadidi,jouiyet,smiri,radi,najem,bakal,filali,tijini,jamal fouzi,derkaoui…..
si non,ou est l’autorité ,mr al wali est ce que vous etes complice ?pourqoi aucun jeste de votre part
هذه هي نتيجة المصادقة بالإجماع في الجموع العامة و عليكم يا أبها المنخرطون تحمل العواقب.
lahmami de hors!!!!!!!!!
Alors monsieur Le PRESIDENT, tu n’as pas froid aux yeux,pourquoi tu ne démissionnes pas malgré les mauvais résultats et les critiques tranchantes de la part de tous les sportifs et supportaires Oujdis.
Alors fais le et accepte et laisse les hommes du métier s’en occuper, tu es loin de cette responsabilité cher LAHMAMI alors dégage on n’a plus besoin de toi; tu as décortiquer notre MCO depuis 10 ans alors cherche toi une équipe du quartier elle ont besoin d’un président ou cherche toi un autre business il y en as beaucoup qui puisse t’être utile.