موكز الأستشارة والتوجيه بنيابة وجدة انكاد : إخبار
أنتج مركز الاستشارة والتوجيه لنيابة وجدة أنكاد الموسم الدراسي الماضي دعامة إعلامية تمد تلميذ السنة الثالثة إعدادي بما يحتاجه من معلومات حول توجهه الدراسي التأهيلي. وقد وضع لتلك الدعامة العنوان التالي:
" التلميذ المناسب في المسلك المناسب" واستنسخت منها نيابة وجدة أنكاد حوالي : 9000 نسخة وهو العدد الكافي لكل تلاميذ الثالثة إعدادي لإقليم وجدة.
وقد لوحظ أن مكتبة في أحد أحياء المدينة تقوم هذه السنة ببيع تلك الوثيقة. ومراعاة لمصلحة التلميذ فإننا نهيب به وبوليه ألا يشتري أية وثيقة تحمل شعار وزارة التربية الوطنية. لأن منتجات الوزارة هي حق للتلميذ بدون مقابل.
كما نخبر التلميذ وولي أمره أن مركز الاستشارة والتوجيه منكب حاليا على إنتاج وثيقة معلومات أكثر تحيينا من سابقتها. وله الحق في اقتنائها ـ عند استنساخها ـ بالمجان من المؤسسة التي يدرس بها، أو من مركز الاستشارة والتوجيه، أو عن طريق الاتصال بمستشار التوجيه المشرف على مؤسسته.
مركز الاستشارة والتوجيه بوجدة
12 Comments
يستنتج من المقال انه رغم توفير العدد الكافي من نسخ الدليل لجميع تلاميذ السنة الثالثة بنيابة وجدة هناك مكتبة تسوق هذا المنتوج. وهذا تناقض. والاستنتاج من هذا الاستنتاج ان هناك خلل ما يريد المقال تغطيته وهو :
1-اما ان المنيين (المتشارين في التوجيه) لم يقوموا بواجبهم وهذا هو المرجح لكونهم لم ينظموا حملاتهم الاعلامية المنصوص عليها في المذكرة المنظمة « لمهامهم » او على الاصح لراحتهم.
2- ام ان انتاج 9000 نسخة من الوثيقة لم يوزع.
3-ام ان الوثيقة لم تنتج الا بعد ان شرعت المكتبة في ملء الفراغ الملاحظ لذا التلاميذ و اوليائهم
وكيفما كان الحال ميدان التوجيه في وجدة و غيرها يشكو من قصور واضح و التلاميذ في حاجة الى من يآزرهم و يوفر لهم المعلومات الضرورية لكي يتخدو قرارات صائبة و اعتبارهم تلاميذ في طور النمو و النضج و ليس التعامل معهم كارقام و يجب محاورتهم و الا نكتفي بتوفير الآلاف من نسخ الدلائل و توزيعها. فأنا استاذ بمؤسسة يتواجد بها « مستشار في التوجيه » و التلاميذ يطرحون علي اسئلة و هي من اختصاصه و لا يجدون له اثرا في المؤسسة. و لو تم عد المستشارير بنيابة و جدة لوجدناهم جيشا عرمرم و اذا تسائلنا كم عدد الساعات التي يعملون لتبين العجب. فلا نستغرب ان يبحث التلاميذ على المعطيات في تلك المكتبة او غيرها. فلا بد من اصلاح منظومة التوجيه و ضبطها و متابعة و محاسبة كل المعنيين بالتوجيه كجزء رئيسي بالمنظومة التربوية. وندائي الى كافة التلاميذ ان يطالبوا بحقهم المشروع في اعلام جيد و كامل و توجيه يراعي رغباتهم و ميولاتهم . » وما ضع حق ورائه طالب »
شكرا للإخوان في مركز الاستشارة والتوجيه على المجهود المبذول وتقريب المعلومة من التلميذ، ويبدو أن المبادرة طرحت مشكل قانوني يتجلى في متابعة الشحص الذي يتاجر في الوثيقة، وغليه يطرح مشكل قانوني أخر هو هل من حق مركز الاستشارة والتوجيه أن ينتج وثائق إعلامية ونحن نعلم بوجود خلية انتاج وثائق الإعلام بالجهة ، إذن لماذا هذا التطاول على مهام الغير وعدم الحرص على دعم الخلية لتقوم بمهامها كاملة أم هي رغبة من طرف المركز لتبرير وجوده؟ إن الضياع وغياب التنسيق والفوضى فمن يتابع من ؟ ولكم مني الشكر والتقدير على اجتهادكم والسلام.
كفى من الدعاية الرخيصة لنيابة وجدة أنجاد و السيد النائب الإقليمي.كل الأساتذة متدمرون.يجب إصلاح التعليم إصلاحا جذريا.الحلول الترقيعية انتهت صلاحيتها.نريد إصلاحا فعليا.و لكم واسع النظر
رغم أنني قررت فيما مضى ألا أناقش نكرة أو أهتم بأقوالها، إلا أن ما جاء من مغالطات وسوء نية مبيتة من نكرتين رمزت الأولى لاسمها بمهتم والأخرى بأحمد م دعاني لتصحيح المفاهيم، وتوضيح المسئوليات حتى يعرف التلميذ ووليه من يرعى مصلحته ويسهر عليها، ومن يتاجر بها ويغطي على سلوكاته بالجعجعة وقرع الطبول.
ولهذا فأنا أدعو التلميذ وولي أمره أن يطالب أولا وقبل المطالبة بحقه في الإعلام بحقه في معرفة وتحصيل جيدين يجعلانه يلج كل مؤسسات التعليم العليا برأس مرفوع، يعليه مستواه المعرفي الذي حصل عليه داخل القسم من طرف أستاذ لا يبتزه بالدروس الخصوصية التي ترهق كاهل والديه ماديا وتتعبه نفسيا، ولا ينال من ورائها طائلا سوى نقطة مضخمة بتضخم الأجر المدفوع.ومستوى هزيل في التحصيل شهدت به جهات دولية جعلت المغرب في الرتبة الأخيرة في مجال التعليم والتحصيل.
واعلم أيضا أيها المهتم أن التوجيه السليم يرتكز على التقويم الموضوعي الرصين. واعلم أيضا أن التلميذ أمانة عند الأستاذ، كما الحارس العام والمدير والمستشار وعند غيرهم، فمن وصلته معلومة تخدم مصلحة هذا التلميذ فليمده بها ولينس البيروقراطية والحسابات الضيقة التي تلحق الأذى بالتلميذ.
أما النكرة الثانية » أحمد م » فاعلم أن ذكر اسم العلم » أحمد » ما زادك إلا تنكيرا لأنك ذكرتني بحديث للرسول ص يقول » كلكم حارث وكلكم همام ». وأيضا بدروس النحو التي كنا نتلقاها في الأقسام الابتدائية حول « عمرو وزيد » وبدلالة « فاطمة، « fatma « عند الاستعمار الذي كان يرمز بها للخادمة.وب x وy في الرياضيات.
وما ذكرته من تطاول على اختصاصات خلية إنتاج الوثائق فأنا أرى أن الصواب قد جانبك. لأنه لا يوجد قانون يجعل إنتاج دعامات الإعلام المدرسي حكرا على جهة دون أخرى. سيما إذا لم يتوصل مركز الاستشارة والتوجيه بأي إنتاج مماثل لدعامته التي أنتجها- وبالكمية المطلوبة بحث يتسلم كل تلميذ وثيقة خاصة به-، ورأى أنها تخدم مصلحة التلميذ.ولا أدل على ذلك من أن المكتبة تجرأت على بيعها، وأقبل التلاميذ على شرائها.
والذي أستغرب له هو أن بعض رجال التعليم يتهمون أطر الاستشارة والتوجيه بالراحة والابتعاد عن العمل، وإذا رأوهم يعملون يتأففون منهم، ويرفضون مدهم بالمعلومات المرتبطة بمجال عملهم كنتائج التلاميذ وأوراق تحريرهم وغيرها من الوثائق التي تظهر المستوى الحقيقي للتلميذ وتجعل التوجيه موضوعيا. والنجاح مستحقا.
فإن كنتم تروا أن الموجه لا مكان له في مجال التربية والتعليم فما عليكم إلا أن ترفعوا دعوى قضائية، أو تفتحوا عريضة التوقيعات وترسلوا بها للوزارة الوصية قصد التشطيب على هذه التسمية من المنظومة التربوية.
الى الاخ زروقي او الزروقي حت تكون معرفة بالتمام و الكمال .كن على يقين انه لو وزعت استماة على كل من له علاقة بالمستشارين في …..راك عارف .لكانت المفاجئة التي »ليست كذلك عندهم » و خاصة بعد صدور المذكرة 91 المنظمة لمجال الاستشارة وهي في الحقيقة مذكرة مخربة لمنظومة التوجيه لانها اولا وضعت على المقاس من طرف « اهل الدار » و في غفلة من جمعيات الاباء و الاساتذة و الادارة التربوية و قد صيغت بعناية فائقة لتجسيد و توطيد المكاسب التي تحققت في الميدان مند صدور المذكرة 56 سنة 1987 ومن هذه المكتسابات « يمكن للمستشار خلال سنة ان يزور المؤسسة 3 مرات في السنة ان لم يكن اقل و يتقاضى راتبه بالتمام و الكمال لمدة 12 شهر. وهذا مكسب تمين لا يجب ان تفرط فيه الهيئة. اصبح بحكم المذكرة 91 التي الغت جميع المذكرات السابقة و بالرقم و السنة و لم تشر نهائيا لذكر استعمال زمن المستشار واكتفت ببرنامج سنوي ودوري على مزاج و تفسير وفهم كل مستشار ولما اعلنت هذه الفئة عن الاضراب حارت جل النيابات في اتبات اضرابهم لانها بكل بساطة لا تستطيع اثبات توقيت عملهم فكيف يمكن ان تثبت توقيت اضرابهم و هذا مكسب تحقق للمستشارين و هو مكسب ضخم لا يجب التفريط فيه .فالى الاخ زروقي اقول ادعو الله ان يزيدكم في نعمه و يرزق التلاميذ و الاباء صبر ايوب .فإذا لم تستطيعوا ان يصل دليل الاعلام الى كل تلميذ في مؤسسته و بمحتوى شامل و بالمجان حتى تقطع الطريق على كل دخيل او متربص بالتوجيه فأغلقو المركز كما اغلقت مكاتب المستشارين »ان هم بحثوا عنها » بالمؤسسات و تمتعوا براحتكم و كلوا رواتبكم حلالا طيبا .و مما لا شك فيه ان زمن التسيب لن يدوم و الامل معقود ان يحضاى التوجيه بالعناية الازمة من طرف الوزير الحالي الذي استنتج ان هناك اختلالات عميقة ومنها اختلالات في التوجيه وتصحيح المسار ضروري ويجب ان يكون عميقا و بمساهمة جميع الاطراف لأن المثل يقول » لي كاحسب بوحدو كاي شيط ليه » و هيئة التوجيه » حسبت لوحداه و شاطت ».
إلى « مهتم جدا » بدون « ال »
أردت تعريفي بالتمام والكمال فاعتقدت أن إضافة « ال » تفي بالغرض، وأنت ترى أن حذفها من اسمك أو إضافتها لم تبين هويتك. لذلك أقول لك إن المطلوب تعريفه هو أنت أما أنا فقد ذكرت اسمي ولقبي جهارا نهارا، بدون تستر ولا مراوغة لذلك إن كنت فعلا تريد أن ندخل في نقاش جاد حول المنظومة التربوية بكل مكوناتها فامتلك أولا الجرأة على الظهور. وسيعمل كل منا على توضيح آرائه وقناعاته لأنني أنا لن أدخل في نقاش بيزانطي مع الأشباح.
واعلم أنت وغيرك أن ما تدعونه من غياب المستشار عن المؤسسات التربوية ينزل عليكم في حقيقة الأمر بردا وسلاما، لأنكم أنتم من عمل على حذف مكاتب المستشارين من المؤسسات التربوية، كما تعملون حاليا على حذف نقطة المراقبة التربوية، وذلك كله لنية في نفس يعقوب مفاذها أن يبقى التلميذ عاريا من الصيانة، وأن يكون مصيره بين أيديكم حتى تفعلوا به ما أردتم من ابتزاز ومتاجرة.
واعلم أن ردودكم حول الإخبار الذي نشرته حول الانتباه لعدم شراء وثائق وزارة التربية الوطنية ما كان إلا سلوكا مقصودا لتمويه الحقائق حول المتاجرة في المعلوومات من مثل الملخصات والوثائق التربوية التي كان الواجب يحتم أن تسلم للتلميذ داخل القسم إلا اننا أصبحنا نرى الاعلانات في المكتبات حول بيعها.
من خلال رد الزميل زروقي ، يبدو عليه نوع من النرفزة غير المبررة فلماذا هذه الردود المتشنجة وهل الأمر يستحق كل ذلك. ومن خلال قرائتي للردود يبدو أن هناك خللا لا يمكن أن نسكت عليه وهو في طريقة اشتغال بنيات الاستشارة والتوجيه التي أصبحت لاتنسق ولاتتعاون بما فيه الكفاية وبالتالي أصبحنا أمام مشاكل قانونية لأنه في حدود علمي لايوجد نص قانوني يخول لمركز الاستشارة والتوجيه إنتاج وثائق وإذا كان الأمر كذلك لماذا تدافع أخي رزوقي على الخطأ، فالمرجو إن كان هناك نص قانوني إطلاعنا عليه…..
ملحوظة: لم أشر إلى إسمي للأنني لم أرى ضرورة لذلك و لا أريد شخصنة الحوار مع كامل احترامي لك ولزملائك
اخي و عزيزي زروقي ابراهيم. ارجو ان تقبل نصيحني بان لاتدخل في هده النقاشات التي ارى من جانبي أن لا فائدة منها. فأنا أعرفك مد كنت أستادا وأشهد باخلاصك و حبك لهدا الوطن و أبنائه ولكن ياعزيزي ابراهيم هناك من اخواننا غفر لهم الله الدين يستغفلون ابناءنا و يبرعون و يتفننون في الضحك عليهم من أساتدة و مستشارين في التوجيه و من مراقبين تربوبيين . في كل مجال هناك الغث و السمين . هناك الغالي و الرخيص . هناك أمر مهم يجب توضيحه: اقول لاخواني أطر التوجيه , شاركوا بفعالية في مجالس المؤسسة و اشرحوا مهامكم و اكراهاتكم و اشتغلوا في مجال التقويم لتحرجوا كل من يتهمكم بالتقصير في مهامكم , واسمحوا لي اصدقائي المستشارين ابلاغكم أن هده الضجة حول التوجيه وتخليق حيلته المهنية لم تأتي من فراغ لأن هناك منا من لايزور المؤسسة طيلة السنة و لايتواصل مع أحد الا مع نادل المقهى.
إلى « ستشار في التوجيه » بدون « م »
أحيطك علما أن ردي لم يكن يحمل سمات للنرفزة كما ادعيت، وإنما كانت به نبرة إحباط تلقيته بسبب تدني النقاش عند من يفترض بهم أنهم يحملون مشعل هذا الوطن وينيرون طريق الناشئة به..إذ في الوقت الذي كان يجب عليهم أن يتصفحوا الدعامة المنتجة من طرف مركز الاستشارة والتوجيه، ويثمنونها بإبداء الرأي السديد حولها ويبدون النصائح التي يجب الاستفادة منها في إنتاج ما يحتاجه التلميذ باعتباره محور العملية التعليمية، انصبت التعليقات على أمور تنم عن حقد وكراهية للتلميذ ولمن يريد له الخير ويعمل من أجل مصلحته.
والأمر في ذلك أن الانتقادات جاءت مبنية على باطل، ومزكية للخطأ. وأوله هو طلب قانون يبيح لمركز الاستشارة إنتاج الوثائق. إذ في أبسط رد على طلبك هذا أدعوك أنا أن تأتيني بقانون يمنع ذلك عن المركز. وفي عمق الرد عليك أقول لك يبدو لي من السفاهة أن يمنع أي كان إطارا تربويا من إنتاج دعامة إعلامية أو وثيقة تربوية تفيد التلميذ وتنير له السبيل. أحرى أن يكون المنتج مركزا دوره التربوي هو تقديم الاستشارة والنصيحة والمعلومة للتلميذ
وزيادة في معلوماتك أقول لك إن مراكز الاستشارة والتوجيه في مدن مغربية أخرى تهتم بمصلحة التلميذ قد أنشأت مواقع إلكتونية تنشر عليها منتوجاتها الإعلامية وتزود عامة الناس بالمعلومات، وذوي العقول الرشيدة يثمنون تلك المجهودات. وكان حري بك إن كنت مستشارا في التوجيه كما ادعيت أن تطالب بتجهيز مركز الاستشارة والتوجيه بمدينة وجدة وتساهم أنت في إنتاجه وفي المداومة به حتى يرقى المركز إلى مصاف المراكز الأخرى في الوطن. ويتلقى التلميذ ما يحتاجه من معلومات.
وكان من واجبك أن تطالب الجهة التي أعطيتها حق الإنتاج أن توفر دعامة لكل تلميذ، عوض أن تحتج على من ملأ الفراغ.
يقول الميثاق في الدعامة السادسة البند 102 ابتداء من سنة 2000 وفي حدود 5 سنوات سيتم تعميم مراكز الاستشارة و التوجيه مجهزة بالكامل و…و…نحن اليوم سنة 2008 اي 3 سنوات بعد هذا الأجال. وما زلت تتكلم عن تحهيز المركز وهذا اعتراف ضمني ان مركز وجدة لا يرقى الى مركز و بالتالي العاملين به لم ينتجوا شيئا يذكر او انتجوا بوسائل غير مقننة و تصرفوا في منتوجهم ….و ليست لهم خبرة في الانتاج و ليست لهم تراكمات او انهم لم شيئا بالمرة و الا لماذا تتار هذه الضحة حول المنتوج الحالي . وللاخ الرزوقي ابراهيم اقول « لا تدافع على…….. »و تحلى بالصبر لأن ميدان التوجيه ملغوم و المكتسبات التى اقتنصتها الهيئة و خاصة » هيئة التوجيه » ضخمة و لا يجب التفريط فيها. وعلى الاخ ابراهيم أن يرجع الى تاريج هيئة التوجيه و خاصة ابتداء من 1987 تاريخ تعيين المستشارين بالقطاعات المدرسية. فمنذ هذا التاريخ و عمل المستشار تحث مراقبة ضميره و اجتهاداته الشخصية وبسائله الذاتية. وبهذه المواصفات اصبح ميدان التوجيه يجدب فئة من نوع خاص كل من لا يريد العمل و يفضل الراتب بدون عمل واستحودت هذه الفئة على المجال و صعب عمل كل مستشار يريد ان يتحلى بالمسؤولية و النضال لتطوير المجال وربما ستجد نفسك الاخ ابراهيم إن انت تريد الدفاع عن التوجيه في كماشة هؤلاء يبدعون في عرقلة كل عمل يمكن ان يكشف المستور . وانا انصح » اذا كان قابلا للنصيحة » ان يستحضر هذه المعطيات ويتيقن ان اي مستشار يريد الابداع و العمل بمسؤولية أن الوسائل لن تكون هي الحاجز .وان الفئة التي تعرقل اصلاح التوجيه هي من جل مستشارين « لانهم اختاروا التوجيه لما دكر سابقا ». من اختار ان يجابه التيار فعليه الصمود الى أن يفرج على التوجيه في ندوة وطنية بحضور كل المعنيين ليوضع القطار على السكة »المسلوكة ». على الاخ ابراهيم يتفادى النرفزة لانها ليست من حصال المستشار المقتدرو………وإن مجموعة هامة من مراكز الاستشارة بالوطن تعمل في صمت وبوسائل متواضعة و اعمال قيمة و جادة يمكن لأي كان ان يستفيد من خدماتها. وانا اتساءل لماذا لا نكتفي بمركز وطني واحد مجهز بالتمام و الكمال يختار له خيرة من المستشارين و باحثين و بموقع الكتروني يتواصل المركز مع جميع التلاميذ بجميع المستويات و الشعب وهكذا نكون قد تجاوزنا كثيرا من العراقيل….
إلى المتتبع مرة أخرى( ؟)
أكيد أنك تعاني من عقدة التوجيه وأنصحك بزيارة طبيب نفساني قبل فوات الأوان. ومتمنياتي لك بالشفاء العاجل.
Mahiya nou9tate A najah li 3 i3dadi lil moukarir