المؤتمر الوطني السادس للنقابة الوطنية للصحافة المغربية أيام: 20 – 21 – 22 مارس 2008
المجلس الإداري للنقابة الوطنية للصحافة المغربية يقرر تنظيم المؤتمر الوطني السادس أيام: 20 – 21 – 22 مارس 2008
قرر المجلس الإداري للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، المنعقد في دورته المفتوحة يوم 05 يناير 2007، تنظيم المؤتمر الوطني السادس، أيام: 20 و 21 و22 مارس المقبل. و تم تشكيل لجنة تحضيرية من أعضاء المجلس الإداري، على أساس أن تقترح إضافة أسماء أخرى من الفعاليات العاملة في الأجهزة الأخرى للنقابة. وتشكلت من هذه اللجنة التحضيرية، ثلاث لجان، تكلفت بتحضير ثلاث ندوات، الأولى تنظيمية، والثانية حول تجربة المركزيات النقابية، والثالثة حول أخلاقيات المهنة. وتقرر دعوة اللجنة التحضيرية لاجتماع يوم 18 يناير الحالي، لمناقشة الإعداد المادي للمؤتمر، بناء على ورقة يقدمها المكتب الوطني، بالإضافة إلى مناقشة تحضير تقارير أخرى، تهم القضايا الاجتماعية للصحافيين والقوانين المنظمة للشغل وعلاقتها بالصحافة، وإشكالية أخلاقيات المهنة، والتقارير القطاعية، وكذلك المقترحات الخاصة بتعديل القانون الأساسي للنقابة، وإقرار قانون داخلي للمؤتمر. كما ناقش المجلس الإداري، مختلف الإشكاليات النقابية المطروحة في القطاعات، وقرر اتخاذ الإجراءات والخطوات النضالية لمعالجتها، سواء في القطاع السمعي البصري أو الصحافة المكتوبة أو وكالة المغرب العربي للأنباء. وخصص المجلس الإداري نقاشا هاما لموضوع الصندوق الاجتماعي للصحافيين، وأكد على ضرورة تنفيذ الاتفاقات الحاصلة بين النقابة والحكومة وفيدرالية الناشرين. وتعرض المجلس الإداري لعدة قضايا أخرى تهم التحولات الحاصلة في قطاعات الصحافة والإعلام، مؤكدا على ضرورة إدماج مقاربة النوع الاجتماعي في مختلف المبادرات والتقارير وهياكل النقابة المستقبلية وإعطاء أهمية قصوى للتكوين والتكوين المستمر. |
Loading...
2 Comments
وبالطبع وكما جرت العادة فسيمثل وجدة في المؤتمر »صحافيون » لا يكتبون شيئا وإنما يتحدثون باسم الصحافيين بوجدة ويتقلدون المناصب الصحافية على مستوى الجهة ويكتبون التقارير لجهات مجهولة أكثر مما يكتبون ل »صحفهم » وبعضهم لاجريدة له ولكنه موجود في واجهة الصحافة كل لاما يقومون به هو حضور الاجتماعات التي تدعوهم لها السلطة ،اللهم لا تواخذنا بما…….وعندما يتم انتخاب المؤتمرين عن الجهة الشرقية إفرؤوا اللائحة واحدا واحدا وستتأكدون مما أقوللكم ،قيل لي أن من بين المسؤولين صحافي باسم جريدة « دينية » توقفت عن الصدور منذ ثلاث سنوات ولا يزال صاحبنا يتكلم باسم الصحافة في الجهة « الشغقية ».
.
أصبحت الصحافة مهنة من لا مهنة له خصوصا بوجدة ، فهناك بائع السمك والخضار وبائع اللبن وبائع الارانب وسمسار سيارات الخوردةوالعاطلون وما اكثرهم،وهناك سارق النقود( سرق احدهم 4000درهما عندما كان عضوا بجمعية الاباء و »ميك » عليه نائب التعليم السابق )،وهناك ذووالسوابق العدلية بالنصب والاحتيال ،ويمكن الاتصال باي صحفي من القدماء ليؤكد لكم ماقلته لكمن وقانا الله واياكم شر »المتطفلين على الصحافة « .