الى معشوقتي
مند مدة وأنا أحاول أن أتصل بك يا محبوبتي فلم أستطع الى دلك سبيلا.تساءلت مع نفسي من يقف في وجهنا حتى لانلتقي؟ من يكيد لنا نحن الاثنين في الخفاء ويبعدنا عن بعضنا البعض ؟
ساورتني الشكوك في بداية الامر فقلت لعلها مؤامرة من أحد الحساد الدين كثروا هده الايام أو لعلهم العابثون بمصالح الناس الدين لايرعوون عن الاساءة لخلق الله حبا في أن يشيع البعاد بين الناس وتكثر الضغائن.
وحتى لا أتهم بالتصابي أو بالعشق المحرم أعرب عن معشوقتي .على رؤوس الاشهاد وأمام الملأ انها الجريدة الالكترونية وجدة سيتي.
كم من مرة حاولت أن أهتف في أدنها ما أجده في النفس من لواعج وآلام فكانت تتمنع كفاتنة عرفت سر اقبال الناس عليها فأبت أن تجاريهم مما هم فيه من اعجاب وتودد.
لاحقتها مرات ومرات كعاشق ولهان فما كان منها سوى الصد والهجران .
والآن فها أنت بين أناملي-يا معشوقتي- ولن أتركك لغيري فأنت المركب وأنا الفارس .أنت العروس وأنا سيد العرسان.
Aucun commentaire