Home»Régional»امتحانات مهنية أم أفخاخ (الحلقة الثانية)

امتحانات مهنية أم أفخاخ (الحلقة الثانية)

0
Shares
PinterestGoogle+

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على أشرف المرسلين و بعد

في مستهل هده الحلقة لابد أن أنوه فريق الموقع لتخصيصه ركنا أساسيا لزواريه المحترمين لا للتعبير عن مختلف قضاياهم فحسب و انما تتعداها بصغة الجمع وتساعد المحلل على رصد كافة المتغيرات من أكمام و أصناف ليبلغ القارء نفسه لأجيال تتعاقب عبر الزمكان تبسيط و تسهيل عملية تملك المعرفة وبالتالي يستطيع معظم الناس على وضع أطروحاتهم بعيدين عن جل العقد التي تربكهم وتقلص أنماط سلوكهم في العيش و الأداء ان داك يلتف هؤلاء الناس كل و ما أتيت قدراتهم ببسطها على تخصصاتهم ايجاد الحل لمشكلة او مسألة معينة

الشيئ الدي جدبني في هده الزاوية من جريدتكم هو استكمالها بتعا ليق رقمية لكل مقا ل و أنا شخصيا كاتب الحلقة الأولى وضعت هدا المقال لأنال ما أستحقه من تعاليق كباقي الناس و ربحا للوقت ادا سمحت لي جريدتكم للرد على التعاليق الواردة و في مقدمتها على صاحب التعليق الثاني لأقول له بلغ لصاحب التعليق الأول على انك أدركت المقصود المركب بوضعيتي النجاح و الترقية الاستثنائية نعم فكلاهما يختلفان تماما لا من حيث تاريخ المفعول و لا من حيث احتساب السنوات الجزافية فهناك ناجحون سنة 2004 و سنة 2005 لو سقطوا وسقطوا لكان دالك أفضل لهم و أنصحك بالقيام بمقارنة بين الوضعيتين يتضح لك صديقي أن ما أقوله صحيح و لا داع لاستبلاد العباد فهؤلاء الناجحون تضرروا بنجاحاتهم ومن حقهم أن يعبروا ويطالبوا الممكن اسوة من اخوانهم أساتدة التعليم الثانوي الاعدادي المستفيدين من الترقية الاستثنائية استكمالا لما ضاع لهم من مستحقات مالية وادارية لا غير لأن شروطهم في هده الترقية مستوفية أيضا لإأ نا شخصيا لو سقطت لما ضاع مني ما يناهز 18 شهرا من التعويض المالي فكيف لا تكتب و لا تطلب ملا تقرأ وأنت سليب الحقوق( ليتها كانت غير وضعية ليرتاح الجميع و حتى يشبع أصحاب العناقيد و نحن نواجههم بصمت وصبر وما شبعوا فقل لصاحبك أيرضيك هدا فحال النمور مقنن فلا تدهب بفريستك لا ايمن ولا ايسر ولا ولا ولا اتركها للنمور فأنت لا تبصرفعلاجك عند الحاج محمد العنقة

أما التعيلق ألأخير كان يعتمد على طريقة علمية في التفكيرعملا بالبرهان بالخلف واصضفاء الجزء من الكل وغيرها من الطرق الضامنة لاستمرار الدات في الوجود حبدا ان يتصرف المسؤولون بهدا المنطق الدي هو أساس ما يملكه الفكر في اثبات استمراريته في تحقيق أهدافه بالملموس

وفي الأخير أشكر فريق الموقع و أتمنى لهم حياة سعيدة لنلتقي أملا أن يوفقنا الله سبحانه مجددا في حصص قادمة وفي مواضيع تفوق التفاهة بقدر ما نتفوق في حل المشكلات دات الحجم الواسع والسلام عليكم.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. مهتم
    12/12/2007 at 00:30

    انه من واجب وزارة التربية الوطنية أن تتحمل مسؤولياتها في ا نصاف المحرومين من هدا الحق.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *