اطر التوجيه والتخطيط بالمنطقة الشرقية : بيــــــــــــــــان
إخبار
قام اليوم 04/12/2007 أطر التوجيه العاملون بنيابات الجهة الشرقية – وجدة بركان تاوريرت جرادة والناضور- بمقاطعة التكوين المستمر الذي كان مبرمجا في الأيام 04 و05 دجنبر. وقد كان من وراء هذا الموقف عدة أسباب تتعلق بمستوى التكوين المقترح وكذا بالأطر الذي تم إسناد مهام الإشراف على هذا التكوين بالإضافة إلى مشاكل تنظيمية تتعلق بالتكوين. لقد كانت المقاطعة شاملة ولم يشذ عن هذا الموقف الجماعي والمسؤول إلا بضعة أفراد يريدون خدمة مصلحتهم الشخصية ليس إلا. وسيصدر بهذا الموقع تقرير حول النقاش الذي دار قبل اتخاذ موقف المقاطعة مرفوقا بالبيان الصادر يوم المقاطعة والذي تمت صياغته بالمركز الجهوي للتكوين المستمر.
Loading...
19 Comments
إن مقاطعة التكوين المستمر من طرف بعض أطر التوجيه والتخطيط التربوي جاء بإيعاز من بعض الانتهازيين واشباه المناضلين الذين غاضهم أن يكون السيد الذهبي مفتشا للتوجيه التربوي بنيابة وجدة، أي أن يمارس مهام التفتيش بهذه النيابة. مع العلم أنه قد انتقل من نيابة جرادة إلى نيابة وجدة أنكاد في إطار الحركة الانتقالية التي همت مفتشي التوجيه التربوي.
ما يسعى إليه هؤلاء الأشخاص هو إعفاء السيد الذهبي من مهام التفتيش حتى يتمكنوا من تكليف أحدهم بذلك على اعتبار أنهم اقدم من السيد الذهبي.
لذلك نجدهم يستغلون كل المناسبات للوصول إلى هدفهم الخبيث، وبجميع الوسائل. أما المبررات التي يسوقونها فيما يتعلق بالتكوين المستمر فهي ليست سوى ذر للرماد في الأعين وتغطية على أهدافهم غير النبيلة والمتمثلة في محاولة إعفاء أحد زملائهم من مهامه التي انتقل من أجلها إلى نيابة وجدة.
زميلنا في العمل انتقل في اطار الحركة الوطنية التي تهم مفتشي التوجيه التربوي كإطار وليس كمهمة و الدليل على ذلك فان الوزارة وضعته رهن اشارة السيد النائب ، و عليه أن يتسلم مهامه ويقوم بعمله كما يقوم به مفتشي التوجيه الاخرون سواء في القطاع المدرسي او أي مكتب قد يكلف بتسييره ، أما ما يتحدث عنه هذا الزميل كمفتش منسق فحسب المذكرة التنظيمية فيتم انتدابه من طرف مفتشي المناطق التربوية التي لم يتم تفعيلها بعد و كانت نقطة من بين النقط التي ادت الى مقاطعة التكوين المستمر.
أستغرب للبعض يزعم أنه يدافع عن الحقيقة ويرمز إلى نفسه بغيور على الحقيقة و يحاول تضليل قراء و جدة سيتي بتزييف الحقيقة لايصدق أحد أن أطر التوجيه و التخطيط يستطيعون أن يمنعوا أحدا بممارسة مهمة التفتيش و إطاره الأصلي مفتش ، إن في المسألة شيئا آخر يتم إخفاؤه فنريد من الغيور على الحقيقة الإفصاح عنه .
تعليقي موجه الى مقال المفتش في التوجيه :اقرء المذكرات جيدا 118/2007 و119/2007 المتعلقة بالحركة الانتقالية الوطنية الخاصة بمفتشي التوجيه والتخطيط ولاغناء معلوماتك قارنها مع المذكرات116/2007و117/2007و120/2007 الخاصة بالحركة الانتقالية لمفتشي الفئات الاخرى. بالمناسبة لا اعرف السيد الذهبي والمسافة التي تفصل بيني وبين مدينتكم تقريبا 1000 كلم ولست بصدد الدفاع عنه ولكن اريد ان اصحح بعض المفاهيم المغلوطة ناتجة عن الحسد لماذا لم تشارك في الحركة الانتقالية؟ اقرء المذكرات السالفة الذكر بنوع من الموضوعية والتبصر واستحضر ماهو قانوني وما هو ذاتي . تعيين زميلكم رسمي كمهمة في منطقة تربوية للتفتيش . ما عليكم الا ان تطلبوا من النائب تفعيل المذكرة 113/2004 والمذكرات السالفة الذكرلمجال التوجيه والتخطيط لتسند لك منطقة معينة ولكن مع الاسف الشديد من خلال مقالك الملغم بالحسد والبغض والوصولية لا تصلح ان تسند لك مهمة مفتش لانها مسؤولية وتتطلب جانبة خاصة .sans rancune. c est la pure verite profil specifique .
أرجو من الإخوة الذين يتسترون تحت نعوت وألقاب مختلفة أن يفصحوا عن هوتهم ويعبر كل واحد عن رأيه و موقفه بكل حرية لأن اختلاف الرأي يثري النقاش ويغنيه. ومن جهتي سأنشر بهذا الموقع النزيه بعض الحقائق والمعطيات المتعلقة بالموضوع فيما قريب. وتحية خالصة للساهرين على هذا المنبر.
جاء في البيان أن أسباب مقاطعة التكوين المستمر تكمن في: » عدة أسباب تتعلق بمستوى التكوين المقترح وكذا بالأطر الذي تم إسناد مهام الإشراف على هذا التكوين بالإضافة إلى مشاكل تنظيمية تتعلق بالتكوين ».
بينما التعليقات التي صاحبت البيان تؤكد بشكل لا يدع مجالا للشك أن السبب الرئيسي وراء ذلك إنما يرجع إلى الصراع حول من له الأحقية في ممارسة مهام مفتش في التوجيه التربوي بنيابة وجدة.
قإذن مقاطعة التكوين المستمر لم تأتي بدريعة ضعف التكوين أو ما شابه ذلك، بل لسبب صراع المواقع والمصالح. ولأجل خوض هذا الصراع يلجأ البعض إلى استغلال جميع المناسبات واستعمال جميع الوسائل دون مراعاة أدنى حد من الموضوعية وصدق النوايا.
بقي أن أشير إلى أن التكوين المستمر قد مر في ظروف طبيعية على الرغم من نسبة المقاطعة المرتفعة. لكن ما يأسف له المرء هو أن بعض الأطر قاطعوا التكوين المستمر دون معرفة الأسباب الحقيقية وراء ذلك، حيث إنه قد انطلت عليهم اللعبة التي حبكها بعض الانتهازيين والمرتزقة.
أحيي بداية الأخ ابراهيم الزروقي الذي يدعو الجميع إلى الإمضاء بأسمائهم الحقيقية ، حتى يكون النقاش شفافا وبناء ، وكفى من اللصوصية إذا كنا نؤمن بما ندعيه .
بداية ، « أنا واحد من الانتهازيين » الذين يريدون قضاء مصالحهم الشخصية( استنادا إلى البيان المضلل) ، والذين لم يلجئوا إلى مقاطعة التكوين المذكور عن قناعة تامة . كما لن يفوتني التعليق على هذا البيان المفبرك:
1-مجموعة من الإخوة المستشارين المنسحبين لم يفهموا سبب المقاطعة المقررة يومين قبل بداية التكوين على الأقل، وسايروا باقي الإخوة لتفادي الإحراج.
2-لا يمكن لأي احد الكلام عن مستوى التكوين من فراغ، والواقع أن مواد التكوين تلامس مباشرة متطلبات المستشار ( عفوا المفتش) العامل بالقطاع : تقنيات المقابلة- خلق موقع ويب – التكوين المهني وسوق الشغل- التكوين الجامعي.
3-انتقاد الأطر المشرفة على التكوين سبب أوهى من خيوط العنكبوت ،لأننا لا نؤمن غالبا بالكفاءات المحلية،
مشكل بعض الإخوة من خلال تدخلاتهم ينم عن غرور معرفي كبير( حنا لي خصنا نكونو ….)، ولا يثقون بأنهم علموا شيئا وغابت عنهم أشياء.
4-إن المشاكل التنظيمية التي أشار إليها البيان تتعلق بظروف المبيت ليلة التكوين ، والواقع أن قرار المقاطعة اتخذ كما سبقت الإشارة يومين قبل ذلك على الأقل.
5-إن البيان لم يشر أصلا إلى السبب الحقيقي للمقاطعة وهو الموقف المعادي لتعيين السيد الذهبي مفتشا إقليميا بنيابة وجدة أنجاد .
وأخيرا ، مادام بعض الإخوة فيهم عرق من النخوة والنضالية لازال ينبض ( أنا هنا أتكلم فعلا عن بعض الإخوة وليس الكل لأننا نشهد للبقية بالاستقامة) ، أين كانوا يوم كنا نقف أمام الأكاديمية في وقفات احتجاجية وإضرابات ومقاطعة الامتحانات المهنية … من إذن يبحث عن خدمة المصالح الشخصية…
ملاحظات لا بد منها
* لم أقاطع التكوين المستمر لاقتناعي القوي أن الأسباب الحقيقية التي كانت من وراء مقاطعة التكوين المستمر ليست راجعة بالدرجة الأولى إلى ظروف أو مواضيع أو مستوى التكوين كما جاء في البيان وإنما تعود إلى الصراع الحاصل حول مناطق التفتيش بنيابة وجدة أنجاد ، حيت أن بعض اطر التوجيه العاملين بهذه النيابة وجلهم » مفتشون » اللذين لم يتقبلوا انتقال السيد الذهبي كمفتش إقليمي بالنيابة يلجئون إلى مقاطعة جميع الأنشطة التي يشارك فيها.
* أعتبر أن هذا الصراع الحاصل حول مناطق التفتيش لا علاقة له بالتكوين المستمر الذي كانت محاوره مهمة وتصب كلها في اهتمامات أطر التوجيه.
* البيان الذي تلي علينا صبيحة اليوم الأول من التكوين المستمر كانت فيه مغالطات كثيرة ، فإن كان يتكلم عن السنة الماضية فقد جاء متأخرا بسنة، أما إن كان يخص هذه السنة فكيف في هذه الحالة الحكم المسبق على ظروف و مستوى التكوين دون الحضور ولو حصة واحدة ، علما أن قرار المقاطعة كان قد أتخذ أياما قبل بدأ التكوين.
إن الحق يعلو ولا يعلى عليه والحقيقة لا مراء فيها ولا جدال حين تكون واضحة وبادية للعيان وضوح الشمس في وسط النهار؛ لدا نقول للغيور عن الحقيقة ولمفتش التخطيط إنكما جانبتم الصواب بتنصيبكم كمدافع عن قضية مفتعلة أصلا وعمدا من أجل التناوش وتمييع الثقثاش حتى لا يكون جادا يتطرق إلى المشاكل الجوهرية العديدة التي تعاني منها الأطر وتستوجبؤرص منهم لمةكلا يبدحوتو الصفوف ان.القوانين المنظمة لإطار التوجيه والتخطيط واضحة لكن بيت القصيد يكمن في تفعيل هده المذكرات وتنزيلها على أرض الواقع. فتدخل االمسؤولين جهويا وإقليميا واجب ومطلوب حتى لا تنزلق الأمور وتصل إلى مرحلة الفتنة ودلك بالقطيعة مع الممارسات الممقوتة والتجاوزات الخطيرة التي أضرت كثيرا بالإطار وجلبت عليه كل البلايا والمصائب. انه من الحكمة والرشاد ومن باب الإنصاف لدوي الحقوق من ألأطر والتعامل معهم على قدم المساواة في إطار الديمقراطية والشفافية أن يبادر المسئولون وهنا أعني السيد مدير الأكاديمية للجهة الشرقية والنو اب الآقليميون إن يبادروا إلى تفعيل المذكرات الخاصة بإحداث المناطق التربوية وفق مسطرة الانتداب التي تتضمنها .وقد عاش نفس المشكل مفتشو المصالح المادية لكن حسم الأمر بفرض القانون إحقاقا للحق وإزهاقا للباطل وما يضير مسئولينا في تطبيق هده المذكرات وقد سبق تطبيقها والعمل بها في أغلب الأكاديميات خدمة للصالح العام في أفق هيكلة التوجيه التربوي وتجويد خدماته.؟…..
أتساءل أين دور النقابة في هذا المشكل لماذا لا تتدخل لحله ، ماهذا الصمت الرهيب ألا يعنيها هذا الموضوع و إلا نقول كما قال المثال العامي مل لمليح باع وراح.
إن الحق يعلو ولا يعلى عليه والحقيقة لا مراء فيها ولا جدال حين تكون واضحة وبادية للعيان وضوح الشمس في وسط النهار؛ لدا نقول للغيور عن الحقيقة ولمفتش التخطيط إنكما جانبتم الصواب بتنصيبكم كمدافع عن قضية مفتعلة أصلا وعمدا من أجل التناوش وتمييع الثقثاش حتى لا يكون جادا يتطرق إلى المشاكل الجوهرية العديدة التي تعاني منها الأطر وتستوجبؤرص منهم لمةكلا يبدحوتو الصفوف ان.القوانين المنظمة لإطار التوجيه والتخطيط واضحة لكن بيت القصيد يكمن في تفعيل هده المذكرات وتنزيلها على أرض الواقع. فتدخل االمسؤولين جهويا وإقليميا واجب ومطلوب حتى لا تنزلق الأمور وتصل إلى مرحلة الفتنة ودلك بالقطيعة مع الممارسات الممقوتة والتجاوزات الخطيرة التي أضرت كثيرا بالإطار وجلبت عليه كل البلايا والمصائب. انه من الحكمة والرشاد ومن باب الإنصاف لدوي الحقوق من ألأطر والتعامل معهم على قدم المساواة في إطار الديمقراطية والشفافية أن يبادر المسئولون وهنا أعني السيد مدير الأكاديمية للجهة الشرقية والنو اب الآقليميون إن يبادروا إلى تفعيل المذكرات الخاصة بإحداث المناطق التربوية وفق مسطرة الانتداب التي تتضمنها .وقد عاش نفس المشكل مفتشو المصالح المادية لكن حسم الأمر بفرض القانون إحقاقا للحق وإزهاقا للباطل وما يضير مسئولينا في تطبيق هده المذكرات وقد سبق تطبيقها والعمل بها في أغلب الأكاديميات خدمة للصالح العام في أفق هيكلة التوجيه التربوي وتجويد خدماته.؟…..
تحية إلى كل الغيورين بحق عن الإطار:
تفاجأت حقاً بخبر مقاطعة دورة التكوين المستمر الجديدة 2007. ولكنني لا أستغرب ذلك للأسباب التالية:
– لم يتم التحضير فعلا للدورة السابقة من التكوين المستمر 2006.
– تم إجراء هذا التكوين بصفة مرتجلة لم يسبقها استقراء للآراء، وتم الخلط فيها بين مكونيت محترفين يخظيان باحترام الجميع، هما الأستاذين الصنيهجي وإيسيعلي مع « أستاذ » لا يفقه شيئا في التوجيه.
– لم يتم تقييم بعدي لما تم إنجازه حسب علمي، والله أعلم.
أما عن الأستاذ الذهبي، فإنني لا أعرف عنه الشيء الكثير، وكل ما يمكن أن أقوله يمكن أن يظلمه، أو يوقع الظلم على أطراف أخرى ذات كفاءة معروفة على رؤوس الأشهاد.
ونصيحتي لأطر التوجيه بالجهة الشرقية وبباقي جهات المملكة هي تقوى الله في أنفسهم وفي زملائهم. واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة …
تحية إلى كل الغيورين بحق عن الإطار:
تفاجأت حقاً بخبر مقاطعة دورة التكوين المستمر الجديدة 2007. ولكنني لا أستغرب ذلك للأسباب التالية:
– لم يتم التحضير فعلا للدورة السابقة من التكوين المستمر 2006.
– تم إجراء هذا التكوين بصفة مرتجلة لم يسبقها استقراء للآراء، وتم الخلط فيها بين مكونيت محترفين يخظيان باحترام الجميع، هما الأستاذين الصنيهجي وإيسيعلي مع « أستاذ » لا يفقه شيئا في التوجيه.
– لم يتم تقييم بعدي لما تم إنجازه حسب علمي، والله أعلم.
أما عن الأستاذ الذهبي، فإنني لا أعرف عنه الشيء الكثير، وكل ما يمكن أن أقوله يمكن أن يظلمه، أو يوقع الظلم على أطراف أخرى ذات كفاءة معروفة على رؤوس الأشهاد.
ونصيحتي لأطر التوجيه بالجهة الشرقية وبباقي جهات المملكة هي تقوى الله في أنفسهم وفي زملائهم. واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة …
أرجو من بعض الاخوة أن يناقشوا الموضوع بهدوء وموضوعية وبدون تشنج وعصبية بعيدين عن الاتهامات المجانية والتراشق بالألسن خاصة ونحن أطر لها وزنها وينتظر منا الكثير في تحقيق قيمة مضافة قدتساعد على تحسين المردودية الداخلية والخارجية في نظامنا التربوي. وليعلم الاخوة ا ن جل المشاكل التي نعاني منها هي بسسبب تشردمنا وتعصبنا وانقسامنا شيعا وطوائف من أجل أشياء تافهة قد يخجل المرء من دكرها كمثل المناصب التي تم التركيز عليها في النقاش . وهي زوبعة في فنجان ليس القصدمنها الا التمويه والتضليل والتعتيم عن سياسة الاقصاء والتهميش التي طالت التوجيه مند عقدين من الزمن….أما ممارسة المهام لعمرو أو زيد فهي مسألة ادارية محظة يمكن للأكاديمية أو النيابة أن تحسم فيها بجرة قلم لكن شريطة الالتزام يتطبيق المدكرات المنظمة لمجال الاستشارة والتوجيه وكفانا صخبا وضجيجا. لدا اتقوا الله في أنفسكم وفي اخوانكم ولاتحاسدوا ولاتباغضوا ولا تدابروا كونوا اخوانا وعلى البر أعوانا أما قضية افتعال المناصب فهي كمانقول بالدارجة همزة خاوية وقد استنكف الكثير عنها في عدة مناسبات رغم أهليتهم وكفاءتهم لأنها تكليف ومسؤولية وليست تشريفا ولا سمعة كما يظن البعض.
تصويب في التعليق السابق لم تكن الكتابة واضحة في أحدالسطور أعتدر لقرائنا الكرام وأصحح استكمالا للجملة حتىيتم المعنىحسب ما يلي
« وتستوجب منهم رص الصفوف وتوحيد الكلمة ».
أين النقابة من كل هذا كما قال متتبع لوجدة سيتي لما لاتتدخل و لا نسمع لها رد هل الإخوة في
المكتب الجهوي باعتبار أغلبهم مفتشي ابتدائي حققوا مصالحهم وو صلوا لأهدافهم لا يعنيهم هذا الأمر أم انهم ليسوا في مستوى الحدث ففضلوا الانتظار !!!
إنه صمت رهيب ذاك الذي تلتزم به الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالجهة الشرقية ، كل هذه المشاكل المتراكمة ولاأحد يحرك ساكنا ولو لتوضيح ماهو واضح أو لتكذيب ما هو رائج في ميدان اللاستشارة والتوجيه بالجهة الشرقية ، وبميادين أخرى …… أو أن السياسة المتبعة هي دع العاصفة تمر وكل شيء سيعود إلى سابق عهده. وما أظن هذا سيحصل مادامت الضمائر قد نفضت عنها غبار الصمت . ولهذا وجب على المسؤولين مواكبة الحدث بتفعيل مقتضيات المذكرات المنظمة لمجال الستشارة والتوجيه إسوة بالأكاديميات الأخرى وكما يقول المثل العامي » اللي يستاهل شيء حاجة ياخذها وكلها ياخذ حق » وكل ما أتمناه هو أن تسود الشفافية والعدالة في حالة تفعيل هذه المذكرات حتى تطوى صفحات الانتهازية والوصولية.