Home»Régional»أذود عن الحبيب المصطفى

أذود عن الحبيب المصطفى

0
Shares
PinterestGoogle+

ان التطاول عن النبي صلى الله عليه وسلم ليس بالحديث ولا بالجديد قد الفناه من كل مشرك لايؤمن بيوم الحساب وهو خسة ودناءة لابقبلها القل ولا الحس السليم للأنهاعتداء على نبي وليس على احد من ياايها الناس ولأنه اعتداء على اعتقاد ازيد من مليار مسلم وتسفيه لأيمانهم. ان هذا الاعتداء جاء من قوم ليس بيننا وبينهم عداوة ظاهرة على الاقل ولم نبدأهم بسوء ولم نسبهم أو نتعرض لهم بسوء لان ديننا ينهانا عن ذالك //فلا تسبوا الذين كفروا فيسبوا الله.". كما اننا نؤمن بلانبياء كلهم ونقدسهم ونجلهم ولولا ذالك لرأوا منا ما يكرهون. اما وقد بدؤونا اول مرة فيجب علينا ان نكيل لهم الصاع صاعين على شرط أن لايكون ذالك بالبكاء والنحيب والحسر والتأسف…ولنما بالفعل اي يجب علينا ان نكون عمليين . فهؤلاء القوم لاتضرهم كلماتنا ولايحسون باعتصار قلوبنا وآهاتنا من جراء افتراءاتهم عل نبينا بل لايشعرون بنا حتى شعور وجودالاعندماتصاب جيوبهم  وتتشنج معداتهم  ويتعطل تفكيرهم  لأن عقولهم مرتبطة بعداتهم ,فالفصفور هو ما يفكر فيهم .هم قوم لاخلاق لهم يأكلون كما تأكل لأنعام ويشربون كما تشرب ، والنار مثوا لهم

وحتى نكون عمليين ومدافعين حقا عن نبيناوتكون لأحتجاجاتنا معنا فلا بد من مقاطعتهم والمقاطعة نفسها لا تكون فعالة ولاتأتي أكلها الا اذا كان وراءها من يشد ازرها من منظمات واحزاب وجماعات اسلامية تحرض وتوعي الناس على المقاطعة تقاطع منتجاتهم التجارية على اشكالها المختلفة تقاطع اموالهم البنكية تقاطع اسلاكهم الديبلوماسية ولن نخسر من وراء هذا شيءا اذا ربحنا ديننا وانتصرنا لنبينا وصنا كرامة أمتنا…

ولله در االمملكة العربية السعودية التي سحبت سفيرها ولله در تجارها الذين قاطعوا البان وأجبانالسوء الدانماركي

أخي المسلم قاطعمنتوج السوءالدانماركي فلا خير فيه ولابركة اذاكان مقرنا بالاساءة لنبيك والله يرزق من حيث لاتحتسب

هذا ولاننسىقول ربنا "عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شئا وهو شر لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون".فقد يكون ما فعلته جريدتهم النكاراء جريدة الشؤم والسوء من اذاية لشخص الرسول الكريم فيه الخير الكثير فهو من جهة سيعجل حتما ان شاء الله بنهاية مشؤومة للجريدة ولم يختفي وراءها ومن جهة أخرى فهي أيقضتنا من غفلتنا وسباتنا ودفعتنا الى مراجعة نظرتنا للغرب ولتفكيره حتى نأخذ موقفا منه وصدق الله العظيم الذي اخبرنا عن ما تكنه صدورهم نحونا من حقد وكراهة تسري في جيناتهم منذ ان خلقهم الله //هاانتم تحبونهم ولا يحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله…//

هذا وقد تسترعي مجلتهم النكراء انتباه من لايعرف هذا النبي الكريم  وخصوصا العقلاء منهم وستجعلهم حتما يتساءلون من هو هذا النبي وسيبحثون عن مناقبه ويغوصون في سيرته ولاشك أن كل من يبحث في سيرة الرسول الكريم ويتعرف عليه من دون عصبية وبتجرد وعقلانية ومن دون اي مستبقات فكرية أ، يؤمن به ويتبعه أ و على اللأقل ينصفه وما تبعات 11 سبتنبر منا ببعيد .ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

  1. بدر الدين
    16/06/2006 at 18:56

    بسم الله الرحمن الرحين .
    نشكركم على هذا المقال والذي يعبر بالفعل عن الغيرة على رسول الله صلى الله عليه وسلم …وانا اتفق معك …وندائي الى كل مسلم غيور على الحبيب المصطفى ان يقاطع كل المنتوجات الدانماركية ، بل ان يقاطع كل ما هو دانماركي ثقافيا او فكريا او فنيا …
    يجب على كل مسلم ان يغضب على ما يتعرض له شخص رسول الله من اساءة من طرف هؤلاء الأخساء ، وعلى كل مسلم ان يغضب لأنتهاك حرمات الله ، ورسول الله هو حرمة من حرمات الله ، واقتداء بسنة رسول الله الذي كان لا يغضب الا اذا انتهكت حرمات الله ، …اما آن الأوان ايها المسلمون ان تغضبوا لنبيكم ولو مرة ….أ الى هذا الحد وصل بنا امر الخنوع ….
    ولتعلموا ايها السلمون اننا كلنا مسؤولون امام رسول الله يوم القيامة عندما يألنا قائلا : لقد أهنت من طرف اعداء الله فلماذا لم تغضبوا لذلك …..بالله عليكم بماذا سنجيبه

  2. عبد
    16/06/2006 at 18:56

    الهم ردالمسلمين الى دينهم ردا جميلا لا عز لنا الا بلاسلام

  3. نعيم
    16/06/2006 at 18:56

    لقد اعتذرت الصفحية البارحة
    مع ذلك لن نقبل الاعتذار

  4. العلمي
    16/06/2006 at 18:56

    ايديروها قد راسهم ….ثم يعتذرون بعد ذلك …..اننا لا نقبل اعتذار من يتعرض لكرامة نبينا حتى نمرغ انفه في التراب ….فعلينا نحن المغاربة ايضا ان ننضم العى عملية مقاطعة كل البضائع والسلع الدنماركية …ويجب ارسال رسائل بواسطة الهاتف لكل الأصدقاء لمقاطعة كل ما هو دنماركي …. » ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم  » صدق الله العظيم

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *