Home»Régional»المنافقون الجدد.

المنافقون الجدد.

0
Shares
PinterestGoogle+

لم يخش المرء على الدين من أعدائه ولكن من أولائك اللدين يدعونه و يتسترون من ورائه. المنافقون الدين يخادعون السدج من الناس. يعرفهم المرء يقبظون ويتلقون الرشوة و يأكلون الربا و يشربون الخمر الغالي المستورد من بلاد الجن و الملائكة. يتفرجون على أفلام الجنس بكل أبعاده عبر المحطات الفضائية و الأنترنيت ويمارسون ما يشاهدونه من "خلاعة" مع الفتيات بعد اصطيادهن من أمام أبواب الثانويات و الجامعات واغرائهن بالمال الحرام. يدردشون مع فتيات من جنسيات مختلفة عبر المواقع الاليكترونية. يحلقون دقونهم كل يوم كي يبدوا شبابا أنيقين و يجلسون في المقاهي"يتمنظرون" على مؤخرات النساء وتسريحة شعرهم. يتعاطون "التيرسي" و"اللوطو". يقيمون الحفلات و"الزرود" بدون مناسبة ويدعون لها الأعيان و الناس المهمين عوض المساكين الدين لا يقدرون على الالحاح. لهم عوض العشيقة عشرة ولا يتمنون الموت حتى يموت الجميع. يلقبون أنفسهم بالحاج"فلان" والحاج"كدا" ويرتدون يوم الجمعة الجلباب الأبيض ويصلون في الصفوف الأمامية. يكدبون على الآخرين حفاظا على مراكزهم الاجتماعية أو للوصول الى أهدافهم. فقط يجب الاشارة في الأخير الى أن ما هو غريزي و فطري أقوى بكثير مما هو مكتسب. فالحمد لله أن للكعبة رب يحميها.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

4 Comments

  1. azzou samir
    19/10/2007 at 20:05

    C’est la raison pour laquel, les hypocrites sont au plus bas-niveau d’enfer. Tandis qu’on peut pas juger quelqu’un d’hypocritr, car le Prophète (psl) même il a reçu l’ordre de la révélation pour les écarter et ne pas priér pour eux.
    Donc, c’est la sanction la plus élevé puisque la priér du Prophète suffi pour être avec lui,.

  2. عمر حيمري
    19/10/2007 at 20:05

    هذا دأب المنافق في المضي وفي الحاضر ولن ترى له تغييرا في المستقبل

  3. طربي
    20/10/2007 at 12:59

    بلى سيتغير حسب التطور التقني والتقدم العلمي لكون العلوم هي التي تبني و تصنع المجتمعات وبالتالي تتحكم في بعض سلوكات الفرد ومعاملاته. واستنادا الى النظرية الفيزيائية القائلة بأن كل ما هو متحرك في تغير مستمر والانسان كائن متحرك.

  4. TORBI
    20/10/2007 at 12:59

    Oui, tout le monde est d’accord sur ce point et personne ne s’y oppose, mais celà n’empêche pas de se méfier d’eux et de leur barrer la route afin qu’ils n’instrumentalisent pas la religion et qu’ils ne l’utilisent pas à des fins politiques et personnelles.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *