لقد ارتفع عدد أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج الدين عبروا الى أرض الوطن هده السنة بنسبة 9 في المائة وهدا يعني أن المغرب بلد جميل ويزداد جمالا وروعة عندما يتم اللقاء بأبنائه بعد عودتهم من ديار المهجر حيث تسعد بهم العائلات و يفرح الأطفال بالهدايا و ينتعش القطاع السياحي وتزدهر التجارة و ينشط بدلك الأقتصاد خاصة أنهم يعودون "بخيرهم و خميرهم". فأهلا و سهلا و مرحبا بهم بين أهلهم و دويهم الا أننا نآخد على بعض منهم التهور و اللامبالاة أثناء السياقة و من تم عدم احترام بعض بنود قانون السير أثناء استعمال الطريق كحق الأسبقية و الأفراط في السرعة و التجاوز في الأماكن الخطرة و الغير مسموح فيها ب"الدوبلاج" و عدم احترام علامات قف وتحديد السرعة و "الضو لحمر" الشيء الدي يؤدي بهم الى ارتكاب مخالفات يعاقب عليها القانون . مهما يكن فلا بد من الشعور بالمسؤولية كي نمزج المتعة بالأخلاق و نتجنب نتائج لا تحمد عقباها و قد قال المختصون في التربية الطرقية" Respectez le code et restezا en vie!" "Le cent appelle le sang" "A quatre-vingt-dix kilomètres à l’heure, on consomme moins de carburant". و حتى نتفادى مشكل الأزدحام أو على الأقل نحد من قلته و نستنشق هواء نقيا خال من الغازات السامة لا مانع في ا ستعمال الدراجات العادية خاصة خلال العطلة الصيفية فأن لهده الأخيرة نشوتها وأناقتها كدلك. فلنجربها ولو يومي السبت والأحد . عطلة سعيدة للجميع