القراءات الجديدة للقران الكريم

القراءات الجديدة للقران تسعي الي اءثبات تاريخية النص القراني وذلك علي غرار ما يدعو اليه مجموعة من المفكرين امثال محمد اركون و نصر حامد ابو زيد و غيرهما و هي قراءات تتقاطع مع قراءات بعض المستشرقين و هي تتعامل مع النص القراني باعتباره نصا نشاء في ظروف تاريخية و اخضاعه للمناهج الحديثة ماركسية وبنيوية و تفكيكية وغيرها و هذا يؤدي مباشرة الي حذف ما راكمه العقل الاسلامي من اليات للتعامل مع القران ومن اهم النتائج التي يمكن ان تترتب عن هذا النوع من القراءات ما يلسي نزع القداسة عن القران و اعتباره نصا معرفيا مثل باقي النصوص و كذلك افراغه من المعني وجعله قابلا لكل المعاني حسب رغبة كل قارئ له و يتحدث الدكتور الريسوني عن هذا الموضوع بقوله هناك نظريتان يتم الترويج لهما باسم القراءات الحديثة او الحداثية نظرية لا قداسة نظرية لا معني و المرمي البعيد الذي يهدف اليه العلمانيون والحداثيون في الاخير هو نزع مرجعية القران في حياة المسلمين وفتح الباب واسعا نحو العلمنة المتطرفة
2 Comments
الأخ حسن تحية وسلام : وبعد أخي الفت انتباهكم اننا لا نهمل اي موضوع وانما – وكما سبق وأن اشرت – اننا نقوم بنشر المقالات تباعا ، خصوصا وان ادارة التحرير تتلقى يوميا اكثر من 70 مقالا وكل اصحابها يلتمسون منا نشرها ، ويستفسرون هم ايضا عن اسباب تأخر الجريدة في نشرها ، ولهذا نلتمس من كل الأخوة عدم التسرع فوجدة سيتي ستنشر كل المقالات التي لا تتطلب من القيام بقراءة دقيقة وعميقة لمضامينها …. لا سيما اذا لم يوافينا اصحابها بارقام هاتفهم – ونحن نلح ان المقالات ينبغي ان تكون مرفوقة برقم الهاتف – خصوصا وان العديد منها يتطلب بعض الأستفسارات قبل نشرها … كما نلفت انتباهكم اننا حاليا امام 957 مقال كلها تنتظر النشر ، فعلينا قراءتها ، وتصحيحها ونشرها بمعدل 10 مقالات في اليوم … ومرة أخرى نستسمح كل الأخوة المراسلين عن بعض التأخير الذي قد يحصل في نشر المقالات للأسباب المذكورة اعلاه …ولكم منا كل التقدير والأحترام
Comme même en tant que musulmans, ils nous faut des nouvels lectures et approches du saint Coran, sans falsifier le bon sens et la raison du texte (Coran et Sunnah) certes.Car au cours de l’histoire des arabo musulmans, l’esprit du musulman apparaît déduit entre le bénôme du « nouvoté et guerre au coeur de l’islam), c’est dire que cet esprit il voulais pas sortire si on veut du « bidà et fitnà », et c’est donc la crise de pensée.