أدانت محكمة القطب الجنحي التلبسي بالمحكمة الابتدائية بوجدة ، الخليفة الثاني بجماعة وجدة ، والموظف الشبح  بجماعة بني درار ، إدريس

أقديم ب 10 أشهر نافذة ، في قضية الفساد الذي استشرى ببلدية وجدة في عهد لخضر حدوش .

حبس أقديم وصل صداه إلى الرأي العام ببني درار، بحكم أنه موظف شبح بالجماعة ، قيل حوله الكثير ، لكن غطرسة رئيس مجلس بني

درار أخفت كل الشبهات على هذا الشبح الذي ظل عبئا على ميزانية الجماعة في تحد سافر لكل القوانين والأعراف . ملف أقديم أرق

رئيس جماعة بني درار ، الذي ظل يبحث في قانون الوظيفة العمومية ، بشأن صرف راتب موظف في حالة اعتقال .

رأفة برئيس جماعتنا نوضح له ما يلي (( كل موظف يحبس حبسا احتياطيا أو تنفيذيا ، يوقف بقوة القانون عن عمله مدة حبسه ، ويوقف

صرف راتبه ، وبعد انتهاء مدة الحبس يقرر الوكيل ما يتبع في شأن صرف راتبه حسب الأحوال )) إذن أنت السيد الرئيس مطالب

بإيقاف راتب صاحبك ، وإلا كان هو الجار وأنت المجرور ، أو هو المضاف وأنت المضاف إليه ، أو هو منعوتا وأنت نعتا تابعا له ،

ففي كل الحالات قد يقع الفأس في الرأس، فكن فاعلا لا مفعولا به ، فالوقت لا يرحم ، لا داعي للتوضيح أكثر