Home»National»بوعرفة/حركة تصحيحية بالفدرالية الدمقراطية للشغل

بوعرفة/حركة تصحيحية بالفدرالية الدمقراطية للشغل

0
Shares
PinterestGoogle+

لاحديث هده الأيام بين نساء ورجال التعليم ببوعرفة إلا على ما أل إليه الوضع التنظيمي داخل النقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الفيدرالية الديمقراطية للشغل.حيث عمل أعضاء سابقسين مشهود لهم بالنزاهة والاستقامة على تشكيل حركة تصحيحية لتقويم الاعوجاجات التي يعرفها التنظيم نتيجة تصرفات -حسب ما جاء في بلاغ لهده الحركة- انها  تسيء إليهم حيث عمل احد الأعضاء بتجديد المكتب الإقليمي دون احترام المساطر المعمول بها والتي ينص عله القانون الأساسي للنقابة فالمكتب الوهمي يظم أشخاصا لا يتوفرون على العضوية داخل المكاتب المحلية فكيف تمنح لهم العضوية داخل المكتب الإقليمي كما تظم لائحة المكتب أشخاصا لم يحضروا لأي اجتماع تجديدي.وقد اتصل بعض الأعضاء بالسلطة المحلية لنزع  الشرعية عن المكتب المزعوم وطالبوها بفتح تحقيق في الموضوع.ولاستجلاء حقيقة ما تعرفه هده النقابة من اختلالات اتصلنا بأحد المناضلين المرتبطين بهدا التنظيم وأكد لنا  أن حجم التجاوزات فرض عليهم التحرك العاجل لتقويم ما يمكن تقويمه.خاصة وان الملف يظم تقريرا أدبيا وأخر ماليا مصادق عليهم من طرف الجمع العام علما أن هدا الأخير لم ينعقد أبد

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. متتبع
    16/05/2011 at 22:02

    أخي الكاتب كان أولى بك تحري الدقة والموضوعية في تناولك الخبر الذي تبتغي فيه حاجة دنيئة في نفسك فبأي حركة تصحيحية تتكلم عنها فحسب علمي أنك مناضل ونقابي وإذا كنت كدلك فحسب علمي كدلك أن الحركات التصحيحية سواء في نقابة أو حزب أو … تكون من داخلها وليس من مشوشين معروفين بخبثهم ومكرهم النقابي و الحزبي والانتخاباوي ( ر.م و ف.م ) فبالأمس سمي أحد أصاحب هذه * الحركة التصحيحية * الشبح و … واليوم تقول في مقالك مشهود لهم بالنزاهة والاستقامة سامحك الله
    أرجوك وأنا أتتبع كتاباتك في مجموعة من المنابر أن تتحرى الصدق في كتباتك كي لا أتأكد أنك تكتب من أجل أن تكتب أو…
    فمن كان بيته من زجاج لايضرب بيوت الناس بالحجارة خاصة وقد أصبحت بوق للمندوب الإقليمي للتعليم تلتمس من خلال كتاباتك الممجدة له وتبتغي العمل بمندوبيته بطريقة إلتوائية كما يروج وبدون مقابلة خصوصا وأن الجميع يطالب بالشفافية وتكافؤ الفرص فأين النضال والنقابة ومواقفك من كتاباتك سامحك الله

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *