منتجع تكفايت يجلب مليون سائح سنويا!! الحلم المفقود

هيهات و مليون هيهات بين واقع مرير لمنتجع طبيعي اسمه تكفايت يعيش في طي النسيان ، و بين حلم طَموح لكنه مشروع يراود أي فرد من ساكنة تكفايت ، حقيقة لو كتبت عنوان هذا المقال فاتح أبريل ، لحسبه القراء الكرام كذبة أبريل بامتياز لكن سبب كتابتي لهذا
المقال هو حسرتي التي تشبه حسرة جميع سكان منطقة تكفايت على جوهرة طبيعية خلابة بمناظرها الجدابة، للأسف الشديد اغتالها مسؤولو الشأن المحلي بهذه المنطقة عن طريق تهميشهم لهذه المنطقة السياحية الواعدة التي تنقصها إرادة مسؤولين و غيرتهم على مستقبل
.جهتهم
لماذا لم يفكر مسؤولو قطاع السياحة في تأهيل منطقة تكفايت بإنجاز بنيات تحتية في المستوى المطلوب من أجل إنجاز مشاريع سياحية تنعكس إيجاباً على ساكنة المنطقة اقتصادياً
. اجتماعيا و ثقافيا
من أجل تحقيق هذا الحلم المفقود لجلب السياح إلى منتجع تكفايت ، لا بد من مخطط على المدى القصير و البعيد تساهم فية جميع فعاليات منطقة تكفايت من سلطات محلية و مجالس بلدية و وزارة السياحة و مجتمع مدني و جميع المتداخلين من أجل إقلاع سياحي يُخرج منطقة
. تكفايت من التهميش والعزلة و الإقصاء إلى الواجهة و العالمية
كما ينبغي تكريس وسائل الإعلام الجهوي و الوطني اهتمامها لمنطقة تكفايت من أجل إبراز
. مفاتنها الطبيعية
وفي انتظار تحقيق حلم ساكنة تكفايت يبقى الواقع المرير و التهميش المستمر هو السائد
. إلى حدود الساعة




2 Comments
في الحقيقة حتى كذبة ابريل لم يعد لها مصداقية لانه عصر العلم والعلماء والكذب في حد ذاته ليس من صفاة المؤمن مصداقا لرسول الله لكن حال كفايت يبقى على ماهو عليه ترى ماسبب ذلك؟ هل النخبة التي همها الوحيد هو حب الر ياسة ؟ ام عدم اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب؟ المهم من كل هذا وذاك كفايت في حاجة ماسة الى رجالها والى تكاثف الجهود حتى ترقى الى فوق بدون حزازات وبدون خلفيات كفايت التي كان يضرب بها المثل اصبحت من اخوات ت كان لايهم النسب او القبيلة بقدر ما تهمنا كفايت المتنفس الوحيد في الجهة مثل عربي يضرب لمن لم يعرف احد من ابنائها يقال له (واش جيت من الركيز )هيهات هيهات هذه الاخيرة اخذت حضها من الزيارة الميمونة لكن دار عقبة تبقى على حالها مالذي اصابك وصمقلك هل تنكرو لها ابنائها نحن معكم قلبا وقالبا نعم كفايت بلاد الجود والعطاء ومحفوفة باوليائها ونتمنى لها الخير كل الخير لكن ما لانرضاه لاها هو ما هي عليه الان وشكرا لكاتب المقال على اتاحة الفرصة
J ai comense le comentair avec un titre en espagnole pour montre que tire la tension a les jeunes qui vivent dans dans se misirable paye.
Touts le monde ici save bien la crisis et ou vient le problemes mais au contraire tous tires la premier responsabilidade sur les marocaines si sa veut dir quelque chose veux dir que la rasa espagnola veux dirije une guere sur nous comensant d ici et en arivant a la sahara et la preuve de ca les images des enfans des gaza qe le consider de saharaoui pour doner une imaje des rasismes aux marocains…..