أباسم محمد وآل محمد ترتكب الجرائم ؟؟؟

لقد نقلت فضائية الجزيرة من قطر صوت الشرذمة التي حضرت إعدام الشهيد صدام حسين المجيد وهم يرددون الصلاة على محمد وعلى آل محمد؛ ويهتفون باسم الصدر. والسؤال المطروح على هؤلاء : هل باسم محمد و آله ترتكب الجرائم ؟ إن نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم و آل بيته منكم براء ؛ محمد صلى الله عليه وسلم بعث رحمة للعالمين ؛ وما كانت رحمته لتضيق بصدام أو بغير صدام ممن يشهد له بالرسالة ؛ وكان آخر كلامه شهادة ألا اله إلا الله وأن محمدا رسول الله . وقد ترجى الشهيد الشامخ شرذمة الأشرار للصمت لحظة ليقيم عليهم الحجة أمام الله عز وجل بالنطق بالشهادتين ؛ في وقت نصبت الشرذمة نفسها آلهة مع الله سبحانه و(تعالى الله عن الشركاء) وقررت أن تتدخل في شأن الله وترسل الشهيد إلى جهنم حسب هواها. يا معشر الروافض لستم على شيء ما أنتم إلا عباد أوثان تعبدون الأضرحة والحجارة وتؤلهون البشر الذي يأكل الطعام ويخرجه من بطنه ؛ وتلقبونه بألقاب التقديس وتجعلونه آية وسماحة وتعالى الله أن يتخذ منكم آية أوسماحة؛ إنكم تنسبون لآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لا يقبلونه و لا يرضونه؛ فوالله الذي لا اله إلا هو ما كان محمدا ولا آل محمد يرضون قتل موحد يوم العيد إرضاء للمشركين واستجابة لأوامرهم. لقد كان محمد وآل محمد يعفون عن المذنبين ويضربون أروع الأمثلة في العفو ويطبقون قول الله عز وجل ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) إن الله تعالى يحب أهل الإحسان ولا يحب أهل الإساءة من أمثالكم. إن محمدا أوصى الله باتباع سنته وجعل ذلك سبيلا لمحبته فقال: ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) . يا شرذمة الروافض الأشرار ما أنتم إلا أتباع بوش وبريمر عليكم وعليهم لعنة الله ؛ وجهنم أنتم وبوش أولى بها ؛ أنتم خونة ؛ ومحمد وآل محمد منكم براء. لا تفتروا على محمد وعلى آل محمد الكذب ؛ لا تتخذوا النبي وآله مطية لتغطية خيانتكم وغدركم . هل أطلعكم الله على غيبه في اللوح المحفوظ فرأيتم صداما في جهنم ؟؟ إن الله تعالى استأثر بغيبه وهو لا يظهر أحدا عليه ( وما تدري نفس ماذا تكسب غدا) تجاسرتم على الخالق لأنكم جهالا لا تعرفون الحق . إنكم تعبدون الصدر والظهر والبطن والفرج والسيستاني والبوشاني الذين يتبولون ويتغوطون ولا يعرفون ما مصيرهم عند الله. ما أشد بلادتكم تتركون الإيمان الصحيح إيمان بالله وحده وبرسوله صلى الله عليه وسلم وتلحقون بهما الآيات والمراقد والقبور والترهات شركاء وتلطمون الخدود وتشقون الجيوب وتحسبون أنكم على شيء ( قل هل أدلكم على الأخسرين أعمالا الذين ظل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا) خاب سعيكم لقد مستكم النار بشهادة الوحي لقد ركنتم إلى الذين ظلموا وخالفتم أمر الله عز وجل القائل: ( ولا تركنوا إلى الذي ظلموا فتمسكم النار). بالله عليكم إذا كان المجرم بوش ملأ العراق ظلما وهو عندكم صديق حميم فمن يكون أولى بجهنم منكم ؟؟
5 Comments
لانستغرب من قتلة علي كرم الله وجهه ومن قتلة حفدة الرسول الاعظم (ص) الحسن والحسين ومن قتلة العراقيين الشرفاء ان يقتلوا صدام حسين المجيد في يوم عيد المسلمين المجتمعين بمكة المكرمة ارض الانبياء لانستغرب من الصفوية الفارسية ممثلة في عبدة الاوثان والاصنام عبيد بوش في العراق ان ينتقموا من سيدهم وسيد سيدهم بهذه الطريقة الهولاكية الهمجية انها قمة الحقد على صدام واهل السنة الم يعش صدام حسين بطلا عظيما طوال حياته مرفوع الرأس شامخا كالنسر لم يرض ان يبيع بلده ووطنه اويقايظه بالنعمة الذليلة كما فعل غيره وظل صامدا شامخا متحديا الامريكان والصهاينة الم يتصد للزحف الفارسي على ارض العرب لقد مات صدام شهيدا ان شاء الله تعالى ولينتظر الخونة حكام العراق ساعتهم وهي قريبة بحول الله ان حبل المشنقة سيلف اعناقكم واحدا تلو الاخر فوالله ثم والله لن تنعموا بلحظة هدوء وسجن المنطقة الخضراء سيتحول الى منطقة حمراء وسوداء لقد قتلتم صدام يا عبدة الاوثان ففي العراق آلاف صدام .
لم اجد إلا هذه القصيدة التي أعجبتني أهديها لقراء هذه المجلة:
إليكَ يا صدَّام حسين … أيها الشاهد الشهيد . قصيدة بقلم شاعرها أضَعْتُمُوهُ ، أضَعْتُمْ بَعْدَهُ الوَطَنَا وَكَانَ سَيْفَا ًيَرُدُّ الحَيْفَ وَالمِحَنا كُنْتُمْ بِهِ قَامَة ًعَلْيَاءَ شَامِخَة ً وَكُلُّ مَنْ لاذ َفي أثْوَابِكُمْ أمِنَا كُنْتُمْ أعِزَّة َأرْض ٍنَخْوَة ً وَعُلا ً وَصَوتُكُمْ إذ ْيُدوِّي يُرْجِفُ البَدَنا مَاذا دَهَاكُمْ فَألْقَيْتُمْ بَيَارقَكمْ مَحْنِيَّة ًخَانِعَاتٍ في يَدِ الجُبَنا * * * قُلتُمْ : نُجَرِّبُ ! جَرَّبتُمْ فصَارَ دَمُ العِرَاق ِأرْخصَ مَا فوقَ الثرَى ثمَنا كُلُّ الذي قَدْ فَعَلْتُمْ وَيحَ فِعْلتكُمْ بِمَا هَتَفْتُمْ وَصَفَّقْتُمْ لهُمْ زَمَنَا إنَّ الكِلابَ شَدَدَّتُمْ فَوْقَهَا رَسَنَا ً وَالكَلْبُ كَلْبٌ وَإنْ شَدُّوا لهُ رَسَنا * * * وَا ضَيْعَة َالوَطَن ِالدَّامِي بضَيْعَتهِ ألَمْ تَكُونُوا ظُبَىً في كَفِّهِ وَقَنَا سَلوا بَيَارقَكُمْ كَمْ رَفرَفَتْ وَعَلتْ مُعَاهِدِينَ نَثَرْتُمْ حَوْلَهُ المُدُنَا نَسِيْتُمُ أمْ تناسَيْتُمْ ؟ وَحَسْبُ فَمي قَوْلاً أ ُكَذ ِّبُ فيهِ العَيْنَ وَالأ ُذنَا إنْ كَانَ ظَاهِرُكُمْ شيئا ًوَبَاطِنُكُمْ شَيْئَاً .. فَمَا دَرَّ ثَديٌ بَعْدَكُمْ لَبَنا أيُّ الذرَائِع ِأنْسَتْكُمْ رُجولَتَكُمْ وَأنْتُمُ تَلْعَقُوَنَ الذ ُلَّ وَالوَهَنَا يا حيْفَ صِرْتُمْ ذيولاً في مُؤَخَّرَةِ الكِلابِ تُطْوَى بمَا تُطْوَى أسَىً وَوَنى فَلَيْسَ تَفْعَلُ إلاّ الهَشَّ ذَاعِنَة ً وَلَيْسَ تَسْمَعُ إلاَّ إسْتَهَا النَتِنَا لمْ تُحْسِنوا غيرَ لَيِّ العُنْق ِفي وَطن ٍ لمْ يَلْو ِعُنْقَاً لمُحْتَل ٍوَمَا ذعَنَا إنَّ العَمَائِم َمَهْمَا كَانَ لابسُهَا لَعَاهِرَاتٌ إذا لَمْ تُسْعِفِ الوَطَنَا * * * أضَعْتُمُوهُ ، وَصَدَّقتُمْ بشَرْذمَةٍ مَهْمَا فعَلْتُمْْ لهَا لنْ تُحْسِنَ الظُنَنا لأنَّ ضَوءً تَوَارثْتُمْ مَنَابِتَهُ أعَاقَ ظُلْمَتَهُمْ وَاسْتَأصَلَ الفِتَنَا أ ُوْلاءِ هُمْ خِنْجَرٌ في كُلِّ خَاصِرَةٍ مِنَ الغَبَاءِ تَرَونَ المَوْتَ مُؤتَمِنا فَلا يَغُرنَّكُمْ إسْلامُهُمْ .. فَلَقَدْ جَاؤوهُ حتى يُعيدُوا النَّارَ وَالوَثَنَا رَضِيْتمُوهُمْ على أعْنَاقِكمْ صَفَدَا ذوقُوا إذنْ ذلَّهُمْ وَاسْتَنْشِقوا العَفَنا كُنْتُمْ سُيوفَا ًبكَفِّ الأرْض ِبَارقَة ً صِرْتُمْ سُيوفَا ًعَليهَا قسْوَة ًوَعَنَا مِنْ أجْل ِجوقةِ أنْذال ٍقَرَامِطَةٍ بِعْتُمْ دِمَاءَ الضَحَايا بيعَ مَنْ جَبُنَا تَسْتَأمِنونَ الأفَاعِي بَيْنَ أظهُرِكُمْ وَالسُمُّ فِيها وفي أنْيَابِهَا كَمُنا أضَعْتُمُوا وَطَنَا ًكُنْتُمْ مُرُوءَتَهُ يَفنى وَيَبْلى فَيَسْتَعْصِي بِلىً وَفَنَا أضِعْتُمُوا قَائِدَا ًوَاللهِ مَا ذكَرَتْ عَيْنٌ بُطُولَتَهُ إلاَّ بَكَتْ حَزنَا أضَعْتُمُوا بَيْرَقَا ًكَانَ العِرَاقُ بهِ سَيْفا ًبكُلِّ سيوفِ الأرض ِلنْ يَزنَا أضَعْتُمُوا حَافِظ َالعَهْدِ الذي دَمُهُ لسَوفَ يَبْقَى وَمَهْمَا لَوْثُوهُ سَنَى رَضِيْتُمُوا مَوْتَهُ تَبَّتْ مُرُوءَتُكُمْ تَبَّ النِفَاقُ الذي في لحْمِكُمْ دُفِنَا غَدَا ًتَعضُونَ أيْدِيكُمْ عَليهِ فَمِن حَيْثُ التَفَتنَا نرَى كفَّا ًهُنا وَهُنا مِن بَعْدِهِ أيُ أضْلاع ٍمُقَوَّسَةٍ تَحْنو وَأيُ عُيون ٍتَألَفُ الوَسَنَا بالأمْس ِكُنتُمْ جَميعا ًهَاتِفينَ لَهُ وَكُلُ أكْتَافِكُمْ تَرجُوهُ مُرْتَكَنَا صَمَتموا قبْلَ هَذا اليوم ِحينَ عَلَتْ ضِلعَ الحُسين ِخُيولٌ حَمْحَمَتْ ضَغنا فصَاحَ : لا تُرض ِعنهُمْ وَالِيا ًأبَدَا ً صِيَاحَ مَنْ دَمُهُ أمْسَى لَهُ كَفَنَا وَبَعْدَ أنْ مَاتَ أعْلَنتُمْ بَرَاءَتَكُمْ مِن مِيْتَةٍ كُنْتُمُ صُنَّاعَهَا عَلَنَا أمَّا عَليٌ فَيَكْفِيهِ مُرَاوَغَة ً أعْيَيتُمُوهُ بهَا فالْتَاعَ مُمْتَحِنَا مَلأتُمُ قَلْبَهُ قَيْحَا ًفَشَاط َدَمَا ً وَكَانَ فيْكُمْ حَصيفا ًعَارفا ًفَطِنا أ ُوَلاءِ أنْتُمْ .. هُتَافَاتٌ مُزَيَّفَة ٌ مِلْتُمْ إذا الرِّيحُ مَالتْ وَالزَّمَانُ رَنَا يَا بِئْسَكُمْ تَقتِلونَ الحَافِظينَ لَكُمْ عَهْدَا ًوَتُبْقُونَ مَنْ يَسْقيكُمُ الدَّرَنَا يَا بِئْسَكُمْ مِلَّة تَاهَ المَتَاهُ بِهَا فالجَورُ وَالزَّيفُ في تأريخِهَا اُرتُهنَا وَعِنْدَكُمْ لِذ َّة ٌقَتْلُ الرُمُوز ِوَمِن ثُمَّ البُكَاء وَهَذا فِيْكُمُ اقْتَرَنَا نِفَاقُكُمْ ذلَّكُمْ إذعَانُكُمْ سُنَنٌ أدْمَنْتُمُ مُذ وُلِدتُمْ هَذهِ السُنَنَا بُعْدَاً لَكُمْ مِن بُغَاةٍ خانعينَ وَلا قَرَّتْ عُيونٌ بِكُمْ أوْ آمِنٌ أمِنَا وَلَّيْتُمُ الفُرْسَ حتى دَاسَ دَائِسُهُمْ على رؤوسِكُمُ حِقْدَاً وَمُضْطَغَنَا تُقَبِّلونَ أيَاديهمْ وَتَصْفَعُكُمْ بِمِنَّةٍ إذ تَرَى في صَفْعِكُمْ مِنَنَا إلى متى تَرْتَدونَ العَارَ أرْدِيَة ً فإنَّ رُبَّانَكُمْ قدْ ثَقَّبَ السُفُ
Mon cher Chergui, épargnez votre énergie et votre langage au sujet du mot propre que vous leur avez trouvé et qui leur convient très bien – plutot qui leur va sur mesure – « chirdima » c’est à dire ramassis de vauriens. Comme dit l’adage, » on répond aux imbéciles par le silence ».Savez – vous pourquoi je les traite ainsi?Parce qu’ils ont raté l’occasion de vivre en paix pour toujours et auraient donné l’image – même si elle avait été fausse d’un régime que l’opinion occidentale aurait peut – être qualifié de ce qui se rapprocherait de…démocratie…clémence… ou autre..Alors que maintenant ils sont -excusez – moi l’expression – « dans la merde jusqu’au cou » et … peut -être un peu plus haut. Jamais l’Iraq se sortra de ce bourbier. Les jours à venir vous le confirmeront
صحيح ان صدام يستحق الاعدام لما فعله بالمسلمين وبما جره عليهم بسبب حروبه الغير مبرره والتي اضرت بالمسلمين وبغزوه لدوله مسلمه جاره كانت مسانده له في حربه ضد الفرس الشيعه ولكنه برر لها هو وبقية الدول التي ساعدته في غيه وبهتانه برر للكويت ان تستعين بالنصارى لطرده..ان كانت لصدام حسنه فالله اعلم انها في شدته على الروافض لعنهم الله وفي كسره لشوكتهم عندما كان يحكم واكبر خطأ ارتكبه هو في تفرقة المسلمين في غزوه للكويت..اعدم الرجل ومعرفة مصيره عند الله يعذبه ان شاء على مافعل وعلى الارواح التي زهقت في حكمه وعليك بالرافضه
اول من غدر بالعراق وسلمه لامريكا وللفرس هم العرب …لولا غدر العرب من ابليس الشام بائع الجولان الى عائلة ال صباح ذات الاصول الهندية الى سفلة القوم حكام الجزيرة وتحالف حسني مبارك اللعين وقمة جامعة الدول العبرية مع المحتلين باستثناء الجزائر واليمن وليبيا والاردن الدول الاربع فقط عارضت في قمة الجامعة العربية غدر العراق واحتلالة .. معظم الدول العربية شاركت جيوشها باحتلال العراق .. فايها الكتاب والمثقفين العرب حاسبوا زعمائكم الذين ارسلوا جيوشهم لمساعدة امريكا باحتلال العراق فلا نستغرب من الفرس وخنازيرهم الخونه العبيد في العراق ان ينتقموا من العراقيين انا من الجنوب ومن الشيعة نحن نختلف عن شيعة الفرس …الفرس وخنازيرهم قتلوا اتباع شيعة علي ع في كربلاء كما قتلوا الشهيد صدام انه الحقد الفارسي على العراق منذو نبو خذ نصر قبل الاسلام على كل العراق … الفرس واقزامهم يبغضون حتى الامام علي ع لانه ايد سيدنا الفاروق عمر بن الخطاب في تحرير العراق من الفرس ..والفرس يسمون انفسهم شيعة فقط لكي يفرقوا المسلمين ..فما اشبهة اليوم بالامس قتلوا الشهيد صدام مثلما قتلوا الشهيد الحسين ع ..بالامس تحالف يزيد الشام مع والي خراسان الفرس ابن الفارسية عبيد الله بن زياد فقتلوا الحسين وعائلته في الكوفة وكربلاء …واليوم تحالف ابليس الشام بائع الجولان مع الفرس المجوس حلفاء الانكليز والصهيونية فقتلوا الشهيد صدام رحمه الله وبعدها جائوا بالقاعدة من افغانستان عبر اراضيهم واطلق عليهم الدواعش وبالتعاون مع الاتراك وامريكا وبشار الاسد لقتل واجهاض المقاومة العراقية في النجف والناصرية والفلوجة والموصل والرمادي …شيعة العراق يختلفون عن شيعة الفرس المجوس …شيعة العراق يؤمنون بالخلافة والخلفاء جميعا على نهج علي ع الذي وحد المسلمين وعلى نهج جعفر الصادق علذي وحد المسلمين ايضا …وشيعة الفرس الصفويين يتخذون الاسلام ذريعة لتفرقة الاسلام فيشتمون الخلفاء وام المؤمنين السيدة عائشه عكس شيعة كربلاء الذين يرفضون هذا السلوك ويؤمنون بالخلفاء ويحبون ام المؤمنين سيدتنا عائشة … وسيبقى الشهيد صدام حسين بطلا عظيما شهيدا كالشهيد الحسين ع سيمجده التاريخ والعراقيين كما يمجدون الحسين ع .. لانه لم يبيع وطنه اويقايظه وظل صامدا شامخا متحديا الامريكان والصهاينة والفرس المجوس وسفلة القوم الخونة العرب فبعدما خان العرب العراق وبطله الشهيد صدام ضعف كل العرب وسقطت الاقنعة وانكشفت عمالة الجبناء لقد استشهد الرئيس صدام ان شاء الله تعالى والعراقيين الشرفاء في كربلاء كما في الموصل وفي النجف كما في الرمادي سيبقون يخلدونه مدى التاريخ لحين الاخذ بثاره وهو قريب ان شاء الله