Home»Régional»موظفو النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بجرادة : بيــان

موظفو النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بجرادة : بيــان

0
Shares
PinterestGoogle+

بيــان ..

إن موظفي النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بجرادة، الموقعين خلف هذه العريضة بمثابة بيان:

1- بعد إطلاعهم – على فترات مهمة من الزمن – على ما ينشره المدعو محمد شركي، موظف تابع لنيابة جرادة، لا سيما على أحد المواقع الالكترونية بهدف:

        – التعرض لهم والتشهير بهم جملة أو فرادى.

        – تبخيس المجهودات والمهام التي يقومون بها عكس ما هو مشهود به لهم ..

        – التأثير السلبي في الرأي العام وتصوير النيابة على أنها جماعة من الأغبياء والكسالى والذين يخونون واجبهم واللصوص حتى.

2- بعد استحضارهم للروح العدائية والاستعلائية لهذا الرجل والتي مردها إلى الإحباط الشديد الذي أصيب به جراء عدم وصوله إلى مقاليد النيابة.

3- بعد تحليل أسلوبه المستهجن في الحلم اليائس لفرض رقابته على مؤسسة النيابة التي لا يعدو أن يكون موظفا تابعا لها ويأتمر بأمرها ويشتغل تحت سلطتها، ومحاولاته البئيسة للضغط في كل الاتجاهات، كما اتفق، من أجل تحقيق مصالح ومآرب شخصية.

يعلنون

أ‌-  أنهم سيتعاطون مع هذا الرجل بالأسلوب الذي يناسبه ومن ذلك مقاطعته والتعامل معه بالطرق القانونية المحضة الجافة وفي حدود ما يحال عليهم من رئيسهم المتمثل في السيد النائب الإقليمي.

ب‌-  يمكن أن ينظموا وقفات احتجاجية ضده عند الضرورة، وعند عدم تقدير خطورة كلامه الذي يلقي به مجانا يمنة وشمالا، وهو أسلوب بائد الذي لا يتغيى النقد والنصح بقدر ما يتغيى الأذى والإساءة وخلط الأوراق.

ج- يذكرونه بأنه مجرد موظف بالنيابة ليس إلا، وقد لا يرضون عن كثير من أدائه وشطحاته القائمة على إشعال الفتائل والإضرار بالمتعلمين كما فعل في عدة مناطق ونيابات ومؤسسات تعليمية.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

5 Comments

  1. Prof
    14/09/2010 at 23:57

    بيان كله حقد دفين للرجل الذي لا يخاف في الله لومة لائم .إذا كان لديكم من حجج دامغة تفندون بها ما كشفه الرجل من زلات في مختلف مقالاته المنشورة فبه و نعمت . أما التهديد و الوعيد لثني الرجل عن قول الحقيقة فهو أسلوب غير حضاري . قالفكر لا يفارع إلا بالفكر و و التهمة لا تضحض إلا بالحجة ، بالتالي بيانكم مرفوض شكلا و مضمونا

  2. متتبع
    16/09/2010 at 12:40

    بيان تافه شكلا ومضمونا ، يظهر فقر صاحبه لصياغة البيانات ، ولم يتحدث عن جوهر المشكل فهو بيان فضفاض تهجمي لا يتوفرعلى الصياغة المتوازنة التي تخاطب الراي العام التعليمي على الخصوص بصدق . كان يمكن للاساتذة ان يتضامنوا مع اخوانهم بالنيابة ، لكن الحقيقة التي تحدث عنها السيد الشرقي يعرفها رجال التعليم ويلامسونها عند زيارتهم للنيابة خصوصا ببعض الاوقات التي كانت تصبح فيها النيابة خاوية على عروشها لساعات طوال مما كان يفرض عليهم الانتظار الطويل او الرجوع في ساعات معينة ، وفي غياب جدول ضابط يحدد وجود الموظفين في عملهم ، كان هناك من يستغل هذا الفراغ ويفرغ مكتبه متى شاء … و من حقه كمفتش ومسؤول بوزارة التربية الوطنية ان يقدم هذه الملاحظات ، اما ما يخص المقالات التي ترد بالجريدة الالكترونية فلا تعني الا المستهدفين منها وهم المعنيون بالدفاع عن انفسهم بالوسائل المشروعة وليس بالبيانات ادا احسوا ان هناك ظلم عليهم .

    وهناك مغالطة كبيرة أتى بها البيان ، فما قاله السيد الشركي من مدح للنيابة لم تقله الخنساء في أخيها . وكان البعض يعاتبه على صمته عن سكوته عن هذه الخروقات ما دام انه كان يدعي انه لا يخاف في الحق لومة لائم . لكنه عندما كان يتناول مقالاته حول النيابة كان يتناولها بنوع من المماهات والديبلوماسية التي كانت تشككنا في صدقيته ، ولم يكن عنيفا في مقالاته إلا عندما يتناول موضوعا يخص المفتشين أو التعويضات عن التكوين وما عدا هذا كان يأتي إما دفاعا عن النيابة باسم الانتماء إليها أو الهروب بعيدا بدعوى عدم توفر الحقائق .
    ونعتقد أن هناك متضررون من بعض مقالاته الأخيرة يريدون أن يصطنعوا هذه الحرب الخاسرة ، لان قراءة بسيطة للبيان تفصح عن الفئة التي وراءه ، أما الباقي فهم مجرور تابع لجاره خصوصا وانه ليس مستهدف من ملاحظة السيد الشركي .

  3. رجل تعليم
    16/09/2010 at 12:41

    ان ما دكره الأستاد الشركي لا يعد سبا أو شتما في حق أحد. انه وبجرأته المعهودة قال بصوت عال ما يهمس به أغلبية نساء ورجال التعليم بالنيابة. وادا جاء على لسانه دكر أحد الموظفين بالنيابة الدي يعرقل مصالح البلاد والعباد فاني أظيف له على سبيل المثال وليس الحصر أحد رؤساء المصالح – من القدامى – الدي يتطاول على اختصاصات غيره ويعتقد أن مفاتيح النيابة بيده هو لاغير.

  4. أستاذ
    16/09/2010 at 12:42

    إلى الذي سمى نفسه prof
    أقول : لو أنك تعرف هذا الرجل حقيقة لعلمت بأنه يقول بعض الحقائق و كثيرا من الحقد و كأن الناس ليس لهم حرص و غيرة على التعليم في المنطقة ، نحن لا ننكر وجود بعض المتهاونين في قطاع التعليم في المنطقة ، و لكن الذي يقرأ مقالات الرجل لا يحس إلا بوجود هذه الفئة و الحكم معمم ، ولعلك تطرح سؤالا : لما لم يكتب الرجل عن أي حسنة من حسنات التعليم سواء بجرادة أو بالأكاديمية الشرقية ككل ؟ الجواب : إما أنه لا يوجد أي شيء إيجابي أو أن هذا الرجل لا يرى إلا العيوب ، و في كل الحالات فإن هناك خلل في العلاقة المهنية سواء بين الرجل و الأكاديمية أو بينه و بين النيابة أو حتى بينه و بين أساتذه العربية

  5. ens
    16/09/2010 at 12:43

    لا حول و لا قوة إلا بالله…وصلت بكم التفاهة يا رجال التعليم و رجال التربية الأجلاء إلى فضح و إعلان خصوماتكم الشخصية على مواقع الانترنت بدل أن تسترو ما ستر الله..كيف للميثاق أو للبرنامج الاستعجالي أن يطبق بأشباهكم …اتقوا الله و اعلموا أن مناصب الدنيا زائلة لا محالة…قد تزول اليوم ، غدا أو بعده…فما عساكم فاعلين يوم تلقونه و هو جل جلاله يعلم ما تخفي الصدور.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *