حين تضيع الحقوق بين الفتح والكسر…..
في اطار سلسلة التكوين المفتوحة منذ مدة في وجه الأطر التعليمية الممارسة والساعية الى انفتاح الفئات المستهدفة على المفاهيم الجديدة للديداكتيكيات والطرق المزمع اتباعها في اطار اصلاح منظومة التربية والتكوين وتكريسا لمفهوم بيداعوجيا الادماج في اطار المقاربة بالكفايات أصبح تساؤل يؤرق فئات عريضة من الأسرة التعليمية والمتمثل في غياب تعويضات
عن مدة أيام التكوين ترصد لفئة المكونين=بقتح الواو=اسوة بزملائهم في المهنة المكونين=بكسر الواو= بدل نهج سياسة ملء البطون بما اتفق …هذا الأمر الذي خلف استياء في صفوف رجال التعليم وجعلهم يحسون بنوع من الغبن والمهانة والتحقير.ما دام كل يقضي غلافا زمنيا مشابها والكل يساهم في العملية ….فهل من مجيب يرد الاعتبار لمن فتحت واوهم اسوة بزملائهم مكسوري الواو
1 Comment
اتفق معك شاطر الشيخ فالمسؤولية على عاتق النقابات وعلى رجال التعليم انفسهم لرد الاعتبار ودلك من أجل توفير الظروف الملائمة لهده التكوينات كتقريب المراكز والتعويضات عن جميع التكوينات بدل در الرماد في عيون رجال التعليم