Aucun commentaire

1. محب الفريق

   11/11/2006 at 21:52

   ان مغادرة عللا لفريق المولودية الوجدية ، و هزيمة الفريق مرتين متتاليتين ، بالأضافة الى كون الفريق يفتقد الى حد الآن الى خطة واضحة ومدروسة ، سيؤثر لاشك هذه السنة على مسار الفريق الذي لا نتمنى ان نفجع في سقوطه الى الدرجة الثانية ، اما الحديث عن المكتب المسير فلا أريد الخوض فيه لأنه موضوع جد شائك

2. محب من شمال المغرب

   12/11/2006 at 00:36

   أعتقد أن الفريق يتوفر على طاقات شابة ’ تفتقد إلى اللياقة البدنية الكاملة بالمقارنة مع الفرق الأخرى .لذا يتعين على المدرب تدارك الأمر قبل فوات الأوان. كما أطلب من جميع الفعاليات الرياضية بالمدينة نبذ جميع الحساسيات والعمل من أجل هذا الفريق ذو التاريخ الحافل بالأمجاد ومد يد العون لإبن الفريق عبد العزيز كركاش.مع كامل التوفيق للمولودية.

3. samir

   12/11/2006 at 13:57

   moi je suis amoureux de mco mes commentaire si je souhaite bonne chance au mco

4. oujdi_pur

   12/11/2006 at 13:57

   a weddi ya hessrahe 3la yammate BELHACHMI allah yarrahmou
   c’est pas les joueurs qui manquent
   la mouloudia a besoin du management RJALES bel3rbiyya

5. mellouk abderrahim

   12/11/2006 at 20:17

   al mouloudia al maseouline aaliha mabaghinehach atekoun fareka mouhabat al janibe ou talaab al adeware al ouawla bal baghin ghir yahhalebouha aalach allaab alli ayeban ayebiouhe yaani al mouloudia wallat abehira arrammana alli tabate rawehat mimma yaani la nanetadir nataaije man matabakka min allaibine lianna khirena yaddihe ghirena

6. hakim

   13/11/2006 at 21:13

   mab9inabonne chance au mco ch na3rfou wch hadi mouloudia wla wchta

7. ABDELLAH BEN CHAOU

   13/11/2006 at 21:14

   DEPUIS LA MORT DU GRAND DIRIGENT ET PRESIDENT MONSIEUR MOUSTAPHA BELHACHMI LE CLUB N A CESSE DE SE DEGRADER TANT QUE LE CLUB NE TROUVE PAS DE DIRIGENT TEL QUE CE GRAND MONSIEUR N ESPERER PAS D ALLER LOIN

8. ابن المولودية الوجدية...

   15/11/2006 at 20:04

   حينما كان المرحوم مصطفى بلهاشمي رئيسا للفريق كان يسهر على تكليف لجنة مصغرة من بعض خبراء الكرة الذين يبحثون في الأزقة والأحياء عن اللاعبين ذوي المؤهلات والتقنيات الفردية ، فيقدمونهم الى الخبير الأب المرحوم الذين يشملهم بعطفه ويساعدهم بالتوظيف في احدى الشركات بوجدة بغية سد حاجيات أسرهم ، ثم يقدمهم للمدرب الذي يتولى اسناد مهمة لهؤلاء اللاعبين وفق قدراتهم ومؤهلاتهم و… ويتدرجون بين فريق الفتيان فالشباب وفريق الشهـاب الذي يتمرسون فيه ويطورون مهاراتهم وتقنياتهم ليبلغوا فريق الكبار وما أدراك ما الكبار ا بهذه السياسة الكروية قاد المرحوم الفريق الى مجموعة من الإنجازات التاريخية . وهذا المكتب المسير الحالي يفتقد عناصره الى هذه السياسة وكأن همهم هو المداخيل ليس الا ، ان الفريق بحاجة الى مدرب كفؤ أجنبي من فرنسا مثلا ،ثم الى براعم تخضع للتكوين على يد أجانب كذلك ، ان شاءت المولودية الوجدية العودة الى أمجادها وبطولاتها . كفانا من الاستهتار واللامبالاة .