Home»Régional»انتصار صعب لفريق مولودية وجدة على حسنية اكادير

انتصار صعب لفريق مولودية وجدة على حسنية اكادير

0
Shares
PinterestGoogle+
 

    برسم الدورة الخامسة  لبطولة المجموعة الوطنية  لكرة القدم  النخبة 1 ، استقبل  فريق المولودية الوجدية يوم الحد 29 اكتوبر 2006  بميدانه   فريق  حسنية أكادير  ، انطلق اللعب في بداية الأمر بنوع من الآرتباك في صفوف  فريق حسنية أكادير ، حيث استطاع  الفريق الوجدي احتكار الكرة والتحكم في اللعب  خلال العشرين دقيقة الأولى ، حيث ضيع اللاعب الوجدي لبهيج فرصة للتسجيل خلال الدقيقة العاشرة ، .. ومع مرور الوقت استطاع لا عبي حسنية اكادير التحكم في  سير المقابلة ،  خصوصا في الوقت الذي تراجع فيه لا عبي المولودية الى الوراء  بحيث اكتفوا بصد هجمات الخصم  وهو ما جعل اللاعب  الأكاديري  " الصرصار " وخلال الدقيقة 36  يوجه كرة مركزة الى مرمى الحارس الشارف  غير ان الكرة مرت محاذية  للمرمى ببضعة امتار …
   هذا وخلال الدقيقة 60  تلقى  اللاعب"  الحارتي "  لاعب حسنية اكادير  الورقة الصفراء الثانية  ، … ورغم  ذلك استطاع لا عبي حسنية اكادير ورغم النقص العددي   القيام ببعض الهجمات المركزة غير ان الدفاع الوجدي كان لها بالمرصاد …  وبذلك استمرت المقابلة  الى حين الدقيقة 90 حيث استطاع اللاعب الوجدي "  ديالو "  تسجيل اصابة الخلاص لصالح  سندباد الشرق … وبذلك تنتهي المقابلة بنتيجة 1/0 لصالح الفريق الوجدي  ، وهي نتيجة  كان في امس الحاجة اليها لأسترجاع الثقة في النفس ..

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

  1. mourad
    30/10/2006 at 18:37

    une victoire difficile mais méritée et qui vient au moment où le doute commence à gagner le groupe faisant confiance au groupe et attendz vous à de bons résultats inchaallah

  2. محب من شمال المغرب
    30/10/2006 at 23:38

    أهنىء الفريق على هذا الإنتصار الأول داخل الميدان خلال هذه السنة . وألتمس من الجمهور الوجدي المحب فعلا لفريقه أن يساند هذا الفريق الشاب ويعمل على تشجيعه . كما أهنىء الإطار الوطني الشاب وإبن الفريق السيد كركاش بهذا الفوز وأتمنى له مسيرة موفقة مع فريقه الأم.

  3. محب من دولة الامارات العربية المتحدة
    02/11/2006 at 12:37

    هنيئا لفريق مولودية وجدة بهادا الفوز الدي يعتبر بمثابة انطلاقة للامام لتحقيق انتصارات جديدة ان شاء الله

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée.