حول انتخاب أعضاء المجلس البلدي لمدينة وجدة

إن انتخاب 12 يونيو للمدينة توج بفوز 4 أحزاب التي حصلت على نسبة مهمة من المقاعد +01 لحزب كان يحسب له حساب بالمدينة و خانه الحظ لسبب ما نجهله؟ كما أن العتبة 6% كانت حاجزا مانعا لثلة من اللوائح لحجز مقعد من أصل 65 مقعدا بالبلدية .
السؤال الذي يشغل الساكنة والمهتمين بالشأن المحلي للمدينة وعلى رأسهم الموظفين الجماعيين هو أن الإقتراع لم يعطي فرصة لأحد من اللوائح الفائزة مما سيدفع إلى التعاقد والتزاوج للحصول على الأغلبية ،لكن كل هذا سيكلف تنازلات والاستغناء على البرامج التي قدمت للساكنة حيث ستغلب عليه المصلحة الشخصية الشيء الذي سيفرغ محتوى الشعار الذي طغى على الحملة الإنتخابية من محتواه ألا وهو التغيير و خاصة في اتجاه لائحتي الجرار والسنبلة لأن أصحابها سيكرسون الإستمرارية داخل دواليب الجماعة دون تغيير في التسيير و هيكلة الإدارة .
هل يعقل أن الموظفين الأتباع يعيشون فوق مستوى دخلهم الشهري بلا حسيب ولا رقيب لأنهم يعتبرون الجماعة شركة مجهولة الإسم وهم أصحاب الأسهم في ظل المجلس المنتهية ولايته.
إن الرأي العام المحلي سيكون له الحكم المسبق على 6 سنوات المقبلة إذا تم التحالف مع هاتين اللائحتين و ستفقد المصداقية في الإنتخابات المقبلة حيث ستكون نسبة المشاركة جد متدنية إذا تم ضبط الأحياء الهامشية للمدينة .
إ
ذا اردتم لهذه المدينة الخير وتجعلوها العاصمة الشرقية بالفعل للمملكة زيادة على أنها أصبحت قطبا سياحيا في ظل المخطط الأزرق الذي سيدشنه صاحب الجلالة نصره الله ، ارفعوا من مستوى الجماعة واجعلوها مساهمة في التنمية بوضع الرجل المناسب في المكان المناسب .
ويعبر العديد من المهتمين بالشأن المحلي الوجدي عن تخوفهم من شراء ذمم بعض الأعضاء الفائزين في لائحتي العدالة والتنمية و الإستقلال لتكوين الأغلبية بالنسبة للجرار لأن الفرق بسيط جدا. فاصحاب التراكتور يعرفون كيف تؤكل الكتف .




9 Comments
اسمع السي مهتم راه 3من العدالة والتنمية و2 من حزب الاستقلال فضاو مع حدوش وحنا راه فضينا مع السياسة وسدينا الحانوت ومشينا نعسو
كن على يقين يا صاحب المقال ، على ان اعضاء لائحة المصباح لا يشترون و لا يباعون ، وبالمناسبة فقد وقع اعضاء حزب العدالة والتنمية على ميثاق ينص على عدم استغلال مناصبهم للحصول على المال او لقضاء المصالح الشخصية ، وكان ذلك في احتفال نظم بجانب مقر الحزب و بحضور عدد مهم من ساكنة مدينة وجدة ، الذين كانوا بمثابة شهود على عملية توقيع الميثاق
اطمئن يا أخي، العدالة والتنمية لا يباعون ولا يشترون، وبلغنا من مصادر مؤكدة أن الرئاسة استقرت عندهم وهم أهل للمسؤولية. المطلوب من جميع الموظفين بالبلدية التعاون معهم وكذا من جميع المواطنين وسوف يكون هذا المجلس إن شاء اللبه خيرا وبركة على المدينة.
أشكر صاحي المقال و أظن أن المدينة ستكون بخير إن هي خلت من حدوش و أتباعه الذين انتشرت في عهدهم الرشوة و الفساد الإداري و المحسوبية لأنهم كانوا بلا حسيب و لا رقيب.
il est vrai que l argent et la corruption a donné mauvaise odeur les oujdis sont tres conscients. le taux de participation le démontre!le tracteur a vieillit il faut le changer; tenons compte des résultats dans la limites de la logique. al 3adala a gagné qu elle fasse le changement ,qu elle reponde aus aspirations des oujdis , nous pourons aux moins donner confiance aux citoyens de ne pas s abstenir.. et pourquoi pas ils seront les gens qu il faut aux place qu il faut.
Vraiment ça me touche au coeur quand t’on voit notre ville entre les mains des conseillés mal honnête qui achètent et vendent leurs dignités en contre partie de l’argent pourrie.
mais ne vous inquiétés pas la populations oujdi est aujourd’hui bien au courant de tous les noms et les partie qui veulent du bien au simplement qui cherchent leurs biens et oublient leurs rôle dont t’ils sont éluent .pour qui est des résultat de ce scrutin je crois que le partie le plus favoris pour la présidences est le adala ouatanmia car il est le partie qui a le plus de chance a être élu.
Mais plus de consciences on sait jamais il y aurait des surprises.
awadi sma3na bali hjira ykoun présedent ou l3adala nouwab mkalfin b tasyir..lmouhim chkoun ma kan …natmanaou maykonch ri shabna la9dam…ila raj3ou nsaliou 3la lmajliss ljama3i salat ljanaza..
حزب العدالة و التنمية اهل للتقة و هو جدير بالرئاسة و اولى بها حسب وجهة نظري و شكرا
nous sommes tous responsables avec PAM PJD ISTIQLAL ou peut importe , les citoyens doivent être responsable en respectant la lois et demandant au organismes le respect aussi . LA SOLUTION EST a nos mains .