7 Comments

1. ح ش

   05/01/2009 at 13:29

   حقيقة لقد كنت اعتقد ان التلاعب وعدم النزاهة توجد فقط في الانتخابات الجماعية لكن من الملاحظ انه موجود كذلك في النيابة لقد فوجئت بعدم ادراج اسمي في لائحة المنتدبين من اعضاء الجمعية واتسائل عن المعايير التي اختير بها الاعضاء للترشيح وماذا ثم اختيار يوم عطلة للقيام بعملية الانتخاب و هذا ما يوحي بطبخة مسبقة كاكلة في دقائق كما لفت انتباهي تواجد نفس الوجوه ولا غرابة في ذلك هذه هي احوالنا

2. محمد حومين

   05/01/2009 at 13:30

   نتوجه بشكرنا الخاص للكتابة الخاصة للسيد النائب الإقليمي على المجهودات التي بذلت من أجل تهيئ وتنظيم الانتخابات الإقليمية لاختيار ممثلي جمعيات الآباء على مستوى عمالة وجدة، هذه الانتخابات التي تمت في جو أخوي وفي ظروف جيدة، وتنافس شريف، ونغتنم المناسبة للاعتذار للأستاذين الفاضلين « الحاج واعلي » والأخ » اسويح »، عن سوء التفاهم الذي حدث في  » قضية رئيسة جمعية آباء مدرسة مولاي يوسف »، والذي لم نكن نقصد منه، إطلاقا، الإساءة أو التشهير بالأخوين العزيزين، وإنما اقتصر دورنا على نقل ما قيل لنا ، والذي اتضح، مع كامل الأسف، أنه لم يكن دقيقا، وكنا واضحين جدا عندما أكدنا في بداية المقال  » أن حاكي الكفر ليس بكافر »، والأخوين الفاضلين معروفين لدى الأسرة التعليمية بالإقليم بسلوكهما المثالي وتفانيهما في العمل، وطيبوبتهما وتواضعهما، ولا أظن أن أحد يجادل في ذلك، والله يشهد أننا لا نكن لهما سوى الاحترام والتقدير والمحبة، وهما يعلمان ذلك، وفي الأخير أذكرهما بالمثل المصري » صافية لبن ».

3. محمد سوييح

   05/01/2009 at 18:20

   أشكر السيد حومين على تصرفه النبيل و الذي يعكس ما يتحلى به من جلائل الخصال، و لقد كنت متيقنا بأنه سيتدارك الأمر بعد التمحيص و التدقيق في النازلة و هو ما يترجم قناعته الراسخة و إيمانه العميق بضرورة البحث عن الحقيقة و الجهر بها مهما كانت الظروف إحقاقا للحق و إنصافا للمظلوم.
   و بدوري و أصالة عن نفسي و نيابة عن الحاج واعلي أثمن ما يستفرغه السيد حومين من جهود دفاعا عن كل ما يخدم الصالح العام في إطار من نكران الذات و جسيم التضحيات، معربا له عن مشاعر المودة و التقدير و الاحترام و الأخوة التي ربطتنا و مازالت سائلا
   المولى عز و جل أن يوفقنا جميعا و أن يلهمنا سبل السداد و الرشاد.

4. الكتابة الخاصة

   05/01/2009 at 18:21

   كان على السيد(ح.س) أن يفصح عن اسم جمعية الآباء التي ينتمي إليها حتى يرد عليه استنادا إلى الوثائق و المستندات المتوفرة و مادام لم يفعل وجب تذكيره بأنه كان عليه توجيه مراسلة في الموضوع إلى النيابة داخل أجل ثلاثة أيام الموالية لتاريخ تعليق لوائح المنتدبين تبعا لفحوى المذكرة الصادرة عن الأكاديمية تحت عدد22 بتاريخ18/12/2008 و التي تنص صراحة في إحدى فقراتها على ما يلي:
   « يتعين على كل من أغفل تسجيل اسمه أو وقع خطأ فيه أو في صفته، أن يتقدم إلى النيابة التي ينتمي إليها في ظرف الأيام الثلاثة الموالية لتاريخ تعليق اللوائح بطلب التسجيل أو التصحيح مصحوبا بجميع البيانات… »
   أما فيما يخص تاريخ الانتخابات فلقد حدد في المذكرة المشار إليها آنفا. كما أن عملية الاقتراع تم الإشراف عليها من طرف لجنة يرأسها السيد النائب الإقليمي و مكونة من مساعدين و ناخبين ( الأصغر و الأكبر سنا) و ممثلين عن كل من الكونفدرالية الإقليمية لرابطات و جمعيات الآباء و فيدرالية جمعيات الآباء و لم يتضمن المحضر الموقع عليه من طرف هؤلاء الأعضاء أية إشارة تمس بنزاهة هذه الانتخابات.

5. متسائل

   06/01/2009 at 23:41

   اسال السيد الكتابة الخاصة: هل تم اخبار جميع جمعيات الاباء في نيابة وجدة كتابيا؟ ام انها اكتفت بتعليق الاعلان و اخبار اصدقاء الكتابة الخاصة؟؟؟

6. واعلي حسان

   06/01/2009 at 23:42

   لم يخامرني أدنى شك في أن السيد حومين لن يكتفي بنقل ما نقل إليه دون تدقيق، بل كنت أنتظر فقط اللحظة التي سيعلن فيها عما توصلت إليه تحرياته، ويقيني استند إلى ما يشهد للأخ الكريم من صفات حميدة أكسبته التقدير والاحترام لدى من يعرفونه أو يقرؤون مقالاته.
   لقد أبان السيد حومين و كعادته عن نبل أخلاقه و بحثه الدؤوب عن الحقيقة إلى حين إظهارها غايته في ذلك إحقاق الحق و إنصاف من اتهم زورأ و بهتانا.
   لذا ، لا يسعني إلا أن أتقدم إليه بأحر التشكرات و أعرب عن أصدق العواطف و أنبل المشاعر المتبادلة بيننا . وليتأكد أخونا الفاضل أنني و الأخ سوييح ما زلنا و سنظل نحتفظ له بما هو جدير به من محبة و احترام و تقدير.

7. مهتم

   08/01/2009 at 20:30

   الى الاستاذ حومين
   لا يخفى على احد غيرتك على وطنك ووقفتك مع المظلوم ومازرتك للمحتاج وما اعتذارك للا خوين الفاضلين الا عربونا لصفاء قلبك لكن نسيت سيدي ان تعتذر من مدرسة تحمل اسما يفتخر به كل المغاربة ابا عن =جد لان كل ما قيل في حقها لا صحة له وانهي كلامي
   =حسبنا الله ونعم الوكيل