Home»Régional»تحية إلى أبطال حزب الله

تحية إلى أبطال حزب الله

0
Shares
PinterestGoogle+

ولقد سلوت فواجعي ببشارة لما علا حزب الإله وأفحما

****جيش العدا بجنوب عز سامق قهر اليهود بزهوه وتسنمـــا
****سبحان ربك يا جنوب لقد أتى نصر من الله العلي وأعظما
****سبحان ربك يا حسين إمامنا قهر الإله بك العدو الهيزمــا
****سبحان ربك إذ رمى سبحانه جيش اليهود برعبه فتهزمـــا
****فرح الأسير بنصرنا مستبشرا بأشاوس نصروا الحسين مؤمما
****طوبى لجيش ناصر طوبى له يوم الجوائز في الجنان مكرما
****طوبى لشعب ماجد قهر العدا بقذائف دكت خميسا مجرمـــا
****ستجوس خيل الله قبة صخرة ورياضها وتليدها والأدهمــــا
****وتذود عن كل الحمى وترده حرا عزيزا بالعقيدة مسلمـــــا
****بمحمد وبآله وأئمـــــــــــــة وبفضل من برأ الحسين معلما

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

  1. محب الأحرار
    15/07/2006 at 20:28

    كثيرا ما كان محبو الزعامات يمتطون الأحصنة الخشبية للحديث عن رمي إسرائيل في البحر ،وما زاد ذلك الصهاينة إلا صلفا وعنجهية ،كم أرعد أزبد جمال عبد الناصر ،وصدقته الشعوب العربية المسكينة التي كان الألم يعتصر قلبها ،وهي مغلوبة على أمرها ،ومات جمال ،وتلاعب صدام بكلمات تخفي لصا كبيرا لأمل شعوب ،وعجل باستعلاء إسرائيل اللقيطة ، لكن الإخلاص والواقعية الٌقرآنية التي يمتلكها السيد نصر الله أعادت مجد النبوة الأولى ،صحيح أننا نتألم ونحن بعيدون مئات الكيلومترات عن فلسطين ولبنان ،ولكن -ووالله -وددنا لو كنا تحت دوي المدافع ،في تلك الربوع ،وحسبنا ،تخفيفا مما يصيب إخواننا خاصة من خيانة عربية تضاهي تطاول اليهود على الله،حسبنا أن الرسول (ص) حوصر في شعاب مكة ،و أصابه ما أصابه ،ولكن هي معركة الحق والباطل ،لايعلم لذتها رغم هول الفجيعة ،إلا الراسخون في الإيمان بحقيقة الوعد الإلهي ،ومنه كان الوعد الصادق ،نصر الله -حفظه الله يمتلكه ،ولكن هبهات أن يمتلكه الجبناء.

  2. عبد العزيز قريش
    15/07/2006 at 20:28

    تحية اجلال وإكبار لمجاهدي حزب الله، فهم تيجان فوق رؤسنا نفتخر بهم ونعتز بهم، ولهم الدعاء بالنصر والتمكين إن شاء الله تعالى. وويل للمتخاذلين من حكام العرب والمسلمين من رب عليم. وعلى الشعوب دعم هذا الصمود الباسل ولو بالدعاء لهم بالنصر في الحد الأدنى. والله ولي المستضعفين وناصر المجاهدين.

  3. مسلمة غيورة على دين الله /نداء الى كل ال
    15/07/2006 at 21:56

    تضامنا مع اخواننا في لبنان وفلسطين ارجو من كل مسلم و مسلمة تسجيل دعائه الصالح على هذا الموقع
    اللهم انصر اخواننا في لبنان وفي فلسطين
    المرجو تسجيل مليون دعاء

  4. يحي بنضيف
    15/07/2006 at 21:57

    تحية اكبار و اجلال الى من رفعوا هامة المسلمين عاليا. تحية اجلال و اكبار الى من اضاؤوا كشموع ليلنا الدي طال . تحية اكبار لمن قالوا للاستكبار العالمي لا. للدين ازاحوا عن اخوة لنا في فلسطين كابوس القمع والحصار. للدين اعطوا لانظمة الكرطون درسا في فن القتال . تحية اجلال واكبار للدين رفعوا عنا اردية العار. تحية في الاخير للشاعر الدي دكرنا بفرحة الانتصار والى الاخوة في وجدة سيتي …/.

  5. abderrahim aloujdi
    16/07/2006 at 23:14

    محمد سليم العبادلة

    مفكرة الإسلام – 17/6/1427هـ

    بسم الله الرحمن الرحيم

    رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ

    وقت كانت القوات الصهيونية تجتاز الحدود اللبنانية فيما عرف آنذاك بحملة سلامة الجليل [حزيران – يونيو 1982] كانت التجمعات البشرية الشيعية الموجودة في قرى الجنوب اللبناني تجمع الورود لنثرها على قوات التحرير – كما أطلقوا عليها آنذاك – من البطش والإجرام السني الوهابي – التهمة الجاهزة دومًا – وفي تلك الأيام كانت المرجعية الدينية قد تحولت من العراق في النجف إلى قم في إيران كنتيجة لسقوط نظام الشاه وسيطرة خميني على الحكم في إيران, فأصبح شأن شيعة لبنان بيد خميني يحركه كيفما يشاء خدمة لمصالح التشيع الصفوي الفارسي[1].

    – بالأمس قال الشيخ حارث الضاري في اجتماع الجمعية العامة للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين المنعقد في إسطنبول وهو يهتف بصوت عال وقد بدا الألم الممزوج بالغضب واضحًا على وجهه بأن ضحايا أهل السنة في العراق قد وصل عددهم إلى 200 ألف!! 100 منهم قتلوا على أيدي القوات الأمريكية والمائة الأخرى على أيدي الميليشيات الصفوية بقيادة عزيز الحكيم ومقتدى الصدر وبأوامر مباشرة من إيران, وكان رد محمد علي تسخيري رئيس ما يسمى بمجمع التقريب بين المذاهب الإسلامية – كان يجلس بجانبه – أن إيران حاولت مع مقتدى الصدر لوقف هذه الاعتداءات ولكنها لم تفلح في ردٍ يحتوي على نقطتين؛ أولهما أنه اعترف اعترافًا صريحًا بتورط ميليشيات جيش المهدي في هذه الجرائم, وثانيهما أن إيران لن يكون لها أي دور في إيقاف هذه المذابح؛ لأن هذا ما ترنو إليه دون شك.

    – في بصرة الفاروق رضي الله عنه أصبح الوجود السني يكاد لا يذكر – أقل من 7% – وعلى أبواب مدينة سامراء تجري عملية حشد مليونية لعناصر عبرت الحدود من إيران للهجوم على المدينة وتفريغها تمامًا من أهل السنة تحت ذريعة بناء ضريح ما يعرف بالإمام علي الهادي وأخيه العسكري[2], وسنة سامراء يطلبون المدد من الدول العربية ولا مجيب, وعصابات المهدي وبدر تعيث فسادًا في بغداد؛ تقتل الأبرياء وتحرق المساجد وتستولي على المنازل وتوطن الغرباء الإيرانيين في أكبر عملية إبادة جماعية يشهدها القرن الواحد والعشرين[3].

    لماذا تحرك حزب الله في هذا الوقت بالذات؟!

    في خلال الأسابيع الماضية التي شهدت ما سمي بمشروع المصالحة الوطنية في العراق والتي بدا فشلها ظاهرًا وبدت عورات الحكومة الصفوية واضحة أكثر فأكثر بعد فضيحة اغتصاب ماجدة العراق عبير الجنابي وبعد دعوة الرئيس الإيراني منذ أيام قليلة مجددًا لإزالة اظ

  6. abderrahim aloujdi
    16/07/2006 at 23:14

    مساءلة حزب الله بعد عملية « الوعد الصادق »
    خالد حسن

    مجلة العصر/ 12-7-2006

    لا أملك الجرأة ولا الحقائق الدامغة لأصف حزب الله بـ »الأكذوبة »، ولا أظن أن هذا مما تصرف فيه الأوقات والاهتمامات، نعم حدث في السابق ما يرسخ القناعة بأن حزب الله أداة وظيفية أكثر منه حركة مقاومة مستقلة القرار والتفكير والرؤية والإستراتيجية، وحتى العملية الأخيرة من خطف جنديين إسرائيليين وقتل 7 آخرين لا يمكن قراءتها خارج سياقها الإقليمي، وأنها من الأوراق التي تستخدمها إيران وسوريا في محاولة لترتيب وضع معين أو انتزاع مبادرة الفعل وخلط الأوضاع، لكن ليس من الحق ولا من العدل أن نبخس مقاومة حزب الله حقها، ونتجاوز في توصيفها ونعتها، مع الإقرار بأنها أقرب إلى الأداة الوظيفية التي تستخدم في أوقات الحاجة.

    توقيت العملية، حمال أوجه، يرتبط بملف إيران النووي وحصار سوريا وأزمة القتل بالهوية في العراق والوضع في غزة وحسابات حرب المواقع في لبنان.

    لكن، ما لا يمكن فهمه، حتى يدفع حزب الله الشبهة عن فعله « المقاوم »، كيف يمكن قراءة العلاقة الحيوية والإستراتيجية بينه وبين عصابات القتل بالهوية في العراق دون أسميها، لأنها معلومة ليس فقط عند حزب الله، بل حتى عند الأمريكان ودول الجوار وأهل السياسة والإعلام؟ لنفترض أن حزب الله يتبرأ مما يجري، من الفعل وليس من الجهات، لكن كيف نبرر صمته؟ الأمين العام للحزب صرح بأنه لن يسلم الجنديين إلا بالتفاوض حول تبادل الأسرى، وعلى رأسهم عميد السجناء سمير القنطار، وهو موقف صلب وثابت، التزاما بما كان قد وعد به بالأمس وحققه اليوم، لكن ماذا فعل لوقف مسلسل التصفية الطائفي الذي يتولى كبره شركاؤه في خطوط الدفاع عن « الجمهورية الإسلامية الإيرانية » وفي حماية المرشد الأعلى؟

    يعني لا يمكننا هضم الصمت المريب لحزب الله وأمينه العام إزاء ما تقترفه فرق الموت التابعة للقوى السياسية الشيعية، ببساطة لأنه لا يمكن الجمع ولا التوفيق بين عملية « نوعية » انتصارا للأسرى اللبنانيين والفلسطينيين، كما نص الحزب، وبين الخذلان للموتى العراقيين من السنة على أيدي الميلشيات الشيعية المغالية، ليس باعتبارهم سنة، وإنما لجرم الفعل وخطورته ومآلاته. قد يكون الحزب تحرك لاحتواء الموقف الشيعي في العراق، لكن لا أثر لمساعيه، وربما وصلت إلى طريق مسدود شبيه بما وصلت إليه التدخلات الإيرانية حسب ادعاء تسخيري أمام ملتقى اتحاد العلماء المنعقد في اسطنبول، لكن من يصدق هذا الادعاء، خاصة وأن إيران متهمة بإسناد هذه العصابات بالسلاح والمال والعناصر وربما الخطط.

    وربما يتضايق البعض من هذا الجمع الذي لا تتحمله عملية « الوعد الصا

  7. abderrahim al oujdi
    16/07/2006 at 23:14

    صدام ليس جمال عبد الناصريا محب الا حرار
    خطؤنا اننا امة لا تقرا ونفرط في استخدام العاطفة.اما حزب الله فهو لا يعدو ان يكون ورقة لعب ايرانية في ارضنا الاسلامية,لماذا يصف حزب الله المقاومة العراقية بالارهاب,لماذا لا يستنكر جرائم الميلشيات الشيعية في العراق,لماذا يقف دائما موقف المدافع في مواجهته لاسرائيل,لماذا تفتح المنابر والاذاعات بينما يلاحق اسامة و ابو مصعب,وتغتال احمد ياسين والرنتيسي ,لماذا لم ينفذ الحزب الى الان اي عملية استشهادية داخل اسرائيل لماذا يمنع الحزب المقاومة الفلسطينية المتواجدة في لبنان من مهاجمة الحدود الشمالية لاسرائيل,وهذا ما صرح به امينه العام المنشق صبحي الطفيلي وووووووووو.
    اخواني الشرفاء يجب علينا ان نقرا التاريخ ونتمسك بالعروة الوثقى _القران و السنة_
    وما سيجلبه التاريخ اصعب و امر .ام احداث لبنان فهي مدبرة فهناك من اظهر لنا انه يجيد قلب موازين القوى ابان الفوضى و الدمار.

  8. oujdi
    16/07/2006 at 23:16

    c 1 lien important pour les gens qui accusent seddam et pour monsieur mouhib alahrar.
    merci au oujdacity

    link to islammemo.cc

  9. إبو محمد
    16/07/2006 at 23:16

    نبقى دائما بعيدين كل البعد عن ساحة الوغا…لاحول لنا ولا قوة…ومع ذلك تبقى قلوبنا معلقة أملا فى إخواننا الذين سبقونا فى الإيمان …إخواننا الذين يضحون من أجل أمة بأكملها …إنها التضحية فى سبيل الله …إخواننا يؤدون الثمن غاليا فى كل يوم،كل ساعة،كل ثانية …وما أعظم شجاعتهم…وما أعظم إيمانهم أمام غطرسة وجبروت الصهاينة والأمريكان والغرب بأجمعه…حياكم الله يا أنصار الإسلام..لكم منا ألف تحية وقلوبنا معكم وليس لنا والله إلا الدعاء لكم بالنصر إن شاء الله ….ولاتحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون..صدق الله العظيم
    الموت أهون من الذل والخزي والعار …والله وليكم ونصيركم …..

  10. abderrahim aloujdi
    17/07/2006 at 14:20

    salam 3alikoum mes freres et mes soeures il faut etre attentif pour qui a ecrit cet aricle je dit que nous sommes deja des musulmans et des sounni attention a cette poesie et surtout a cette phrase:بمحمد وبآله وأئمـــــــــــــة وبفضل من برأ الحسين معلما
    je te dit mon frere c pas la peine de faire la publicite pour votre madhab Assi3a nous sommes ici au maroc des vrai musulmans et des malikiya et alhamdoulillah.encore une fois mes freres et me soeures soyez prudent.
    votre frere abderrahim aloujdi

  11. الشاعر محمد شركي
    17/07/2006 at 17:54

    من الشاعر محمد شركي الى الأخ الفاضل الغيور الذي سمى نفسه عبد الرحيم الوجدي اطمئن أيها الأخ الكريم فأنا مسلم سني مالكي أشعري ونحن أشد حبا لرسول الله صلى الله عليه وسلم وآله ؛ فشعري هو تحية لأبطال حزب الله على بطولتهم وليس دعوة للتشيع أو التحيز فأنا مع أمة لا اله الا الله محمد رسول الله سنة وشيعة والموقف يتطلب التكاتف والتآزر ووحدة الصف وليس منا من دعا الى عصبية كما جاء في الأثر في زمن الهجمة الصهيونية الشرسة وأدعوك ألا تخذل اخوانك المجاهدين في هذا الظرف العصيب وهنيئا للمجاهدين هذا النصر الذي مسح عنا العار

  12. إلى عبد الرحيم الوجدي
    17/07/2006 at 17:55

    بم تسمي خروج الإسرائليين أذلاء من لبنان ، لآأدري عن أي تاريخ تتحدث ؟ والأمة وصلت إلى أقرف مرحلة في تاريخها ،ينيرها مثل هؤلاء المجاهدين الذين يملكون رؤية واضحة ، ويحددون مشروعهم الجهادي النبيل، الذي يجمع كل المسلمين أنه يخدم كل المسلمين ، تتحدث عن إيران ، بغض النظر عن الخلاف المذهبي -وهو أمر مشروع في ديننا -هذه الدولة هي التي تستطيع أن تقول لا للطغيان ،/وتملك لذلك ماتثبت به هذا الرفض ، فكفى لعبا على التنطع ،وكيل التهم للأخرين ،فالكلمة مسؤولية ،ومنذ لحظة أنصت إلى المجرم يهود أولمرت وهو يتحدث عن أن الله عز وجل مع اليهود ….؟؟؟إن موقف تشافيز أعظم من كلام أولئك الذين نفضوا أيديهم من بني جلدتنا من نصرة المظلوم ،فدع عنك هذا التعصب وفكر في مفهوم الأخوة الإسلامية ،خصوصا في هذا الظرف الذي لايحتاج إلى من يطعن من الخلف ،فطائرات اليهود تفعل ذلك بامتياز في لنان وفلسطين .

  13. إلى عبد الرحيم الوجدي
    17/07/2006 at 18:53

    حتى تفرق بين الإرهاب الأعمى الذي مورس في الدارالبضاء ، والأرهاب الذي تمارسه الموساد في العراق ، والإرهاب الصهيوأمريكي في لبنان وفلسطين من جهة ،ـوالمقاومة المشروعة التي يمارسها حزب الله المسلم ،و لاأقول الشيعي ،رغم أننا كما قال السيد محمد شركي سنيون ،مالكيون ،ولكن لسنا طلاب فرقة ،حتى تفرق بين كل ذلك أدعوك إلى قراءة هذا الخبر. تظاهرة ضد الحرب في تل أبيب
    2006 / 7 / 17

    تظاهر نحو ألفي شخص غالبيتهم من اليهود اليساريين في تل أبيب أمس، ضد الحرب على لبنان. وهتفوا بشعارات اتهموا فيها الحكومة الإسرائيلية بارتكاب .
    ولبى متظاهرون عرب ويهود نداء منظمات سلام ويسار إسرائيلية، ولا سيّما حركة و و (هناك حدّ)، و. واستغرقت التظاهرة السلمية ساعتين تقريبا، قبل أن تتدخل الشرطة لتفريقها.
    وطالب المتظاهرون الحكومة الإسرائيلية بوقف الحرب التي تشنّها ضد لبنان والانسحاب من قطاع غزة، والقبول بإجراء مفاوضات لاستعادة الجنديين اللذين خطفهما يوم الأربعاء الماضي. ورددوا مثل: بين اسرائيل وحزب الله و و.
    وبرز بين المتظاهرين نواب في الكنيست الاسرائيلي، كعضو جمال زحالقة، وعضو دوف حنين، بالاضافة إلى إعلاميين كرئيس يوري افنيري. (أ ف ب، يو بي أي)

    المصدر : السفير

  14. abderrahim al oujdi
    17/07/2006 at 20:45

    اخواني الاعزاء اشهد الله انني لست بمتعصب ولا متنطع,هلا اجبتموني عن الاسئلة التي تراودني,لماذا يغتال احمد ياسين و الرنتيسي و اعضاء حماس بينما يلقي حسن نصر الله الخطابات في قلب بيروت؟لماذا يلاحق بن لادن و يغتال الزرقاوي ويختطف المجاهدون الى غياهيب غوانتانامو؟لماذا يستعمر العراق لمجرد الشك بوجود اسلحة نووية بحوزته بينما تعلن ايران امتلاكها وتحاور دبلوماسيا للتخلي عنها؟اذا كانت امريكا عدوة ايران حقا فلماذا نصبت حكومة شيعية موالية لايران محل صدام؟فلتقرؤا مذكرات شارون اللعين ص 583 عندما قال انه زود شيعة لبنان بالاسلحة وانه لا يرا فيهم العدو وعلى المدي البعيد.فلنقرا التاريخ و نرى لماذا سقطت بغداد في ايدي التتار ؟اخواني و انني لا اقصد بكلامي هذا تفرقة الصف ولكن فليكن في علمكم ان الصف لا يبنى على اساس مختل. وعودوا الى كلام حارث الضاري رئيس هيئة علماء المسلمين في العراق عندما قال بصريح العبارة ان ما يزيد عن 100000 سني اغتيلوا علي ايدي الميلشيات الشيعية المدعومة من ايران.و اجوكم ان تبحثوا في الموضوع قبل الرد.وشكرا

  15. وشهد شاهد من أهلها
    17/07/2006 at 20:45

    شهادات إسرائيلية عن حزب الله تفضح الإحباط العربي

    نابلس- سامر خويرة- إسلام أون لاين.نت

    فرق إنقاذ إسرائيلية تنقل شخصا أصيب في قصف حزب الله لحيفا

    بعد الصمود الذي أبداه حزب الله في مواجهة العدوان الإسرائيلي بدأت الصحف الإسرائيلية في نشر شهادات لعسكريين وقادة أجهزة استخبارات تشيد بقدرة حزب الله القتالية، وحسن إدارته وتكتيكاته، والتي ظهرت بشكل واضح خلال العمليات المتنوعة التي نفذتها مؤخرا جماعة المقاومة اللبنانية ضد أهداف إسرائيلية.

    وفي تصريح لـ »إسلام أون لاين.نت » الإثنين 17-7-2006، يقول المحلل السياسي الفلسطيني، والخبير بالشأن الإسرائيلي، صالح النعامي: إنه « من المهم جدًا أن يستمع العرب والمسلمون إلى هذه الشهادات بالغة الأهمية التي أدلى بها عسكريون وقادة الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلية حول تقييمهم لنجاحات المقاومتين الفلسطينية واللبنانية، حتى تنفضح أصوات الإحباط المنطلقة من العالم العربي، والتي تدفع نحو التيئيس من المقاومة وخيارها ».

    وتمكن حزب الله في أقل من أسبوع من أسر جنديين إسرائيليين، وقتل 12 آخرين، وقصف بارجة إسرائيلية قبالة سواحل بيروت، وإطلاق صواريخ على مدينة حيفا (35 كم من الحدود مع لبنان) ثالث أكبر مدن إسرائيل، أثارت الذعر بين سكانها.

    عمليتا الأسر

    وفي تصريحات لصحيفة « معاريف » العبرية أشاد الجنرال عامي أيالون، الرئيس السابق لجهاز المخابرات الإسرائيلية الداخلية (الشاباك)، والقائد السابق لسلاح البحرية، بعملية أسر الجنديين الإسرائيليين، بوصفها عملية « كوماندوز مركبة ومهنية ».

    أطلق أيالون أيضًا الوصف ذاته على العملية التي نفذتها يوم 25 يونيو الماضي ثلاثة أجنحة فلسطينية مسلحة، بينها كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وأسرت خلالها جنديا إسرائيليا، وقتلت اثنين آخرين.

    وأردف أيالون بالقول: « أنا رجل عسكري، وكنت سأفخر بأن أقودهما » (حزب الله وحماس).

    واعتبر الخبير العسكري الإسرائيلي أن قصف حزب الله لبارجة إسرائيلية، مما أسفر عن مقتل 4 من بحارتها، هو بمثابة « إنجاز » لجماعة المقاومة، قائلا: « لا ريب أن ضرب بارجة حديثة يعد إنجازا، مثلما هو قصف طبرية وحيفا بالصواريخ ».

    وأقر أيالون بوجود قصور من جانب الأجهزة الأمنية الإسرائيلية في هذا الصدد، مشددا على ضرورة إجراء سلاح البحرية « تحقيقًا شاملاً » في الحادث بهدف « استخلاص العبر ».

    أما كارمي جيلون، الرئيس الأسبق للشاباك، فقال في حديث للقناة الأولى بالتلفزيون الإسرائيلي: « إنني متأكد أن الحركة الصهيونية لم تكن لتستطيع الإعلان عن قيام دولة إسرائيل في 1948 لو كان هناك ظ

  16. abderrahim al oujdi
    17/07/2006 at 20:46

    pour mon frere mohammed achargui notre difference avec les shi3a c pas un probleme du Madhab c 1 probleme du 3a9ida et je t´invite a bien chercher dans ce sujet la . http://www.albainah.net
    voici un site qui va t´aider: link to fnoor.com

  17. abderrahim al oujdi
    17/07/2006 at 20:46

    merci bien mon frere mohammed chrgui g un lien pour toi pour bien comprendre la relation du hisboullah avec israel:
    link to islammemo.cc

  18. Abou Ahmad
    17/07/2006 at 23:08

    Je me demande c’est quoi le but de M.oujdi, dans cette vie. je ne l’appellerais pas par son prénom car il ne le mérite pas.

  19. السائح
    18/07/2006 at 00:40

    اللهم ياحي ياقيوم، يا ذا الجلال و الاكرام، اسألك باسمك العظم الطيب المبارك، الأحب إليك الذي إذا دعيت به اجبت، وإذا استرحمت به رحمت، وإذا استفرجت به فرجت؛ أن تفرج كربة إخواننا في فلسطين ولبنان، وأن ترينا قوتك وعظمتك في من طغوا في البلاد من صهيون ومن آزركم من أمريكان؛ وانصر بحق جلالك وعظمتك كل المجاهدين الأبرار والشرفاء الأحرار؛إنك على كل شيء قدير وبكل أمر عليم.
    سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله، والله أكبر ولله الحمد، واستغفرالله عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك

  20. abderrahim al oujdi
    18/07/2006 at 10:37

    pour mon frere abou ahmad, mon but dans la vie c vivre dans l´islam et pour l´islam et d´etre util dans ma societe. voici mon email si tu vx qu´on partage les idee et les projets : abderrahimheddouch@yahoo.de

  21. abderrahim al oujdi
    18/07/2006 at 12:42

    هل نحن ضد عمليةٍ تنالُ من العدوّ الصهيوني؟!.. لا.. مطلقاً، نحن مع كل عملٍ يؤذي الكيان الصهيوني الغاصب ويُضعفه ويضع من هيبته!.. لكننا لا نقبل أن تندرج هذه العملية في مسلسل تحقيق أهداف المشروع الأخطر من المشروع الصهيوني في بلادنا، ولا نقبل أن يتاجر القائمون بهذه العملية بقضية فلسطين، في نفس الوقت الذي يذبحون فيه الفلسطينيين ويستبيحون أرواحَهم ودماءهم وأعراضَهم وأموالَهم في بغداد.. ولا نقبل مطلقاً أن يعبث الصفويون بأمن سورية ولبنان في سبيل تحقيق أهدافهم الدنيئة.. ولا نقبل أبداً أن يتم تدمير لبنان وتقتيل أبنائه وأطفاله ونسائه، بتحريضٍ واستفزازٍ يمارسه أصحاب المشروع الصفوي الفارسي وينفّذه أصحاب المشروع الصهيوني.. ولا نقبل أن يقومَ الصفويون الجدد بالترويج لأنفسهم زوراً وتزييفاً، بأنهم أصحاب مشروعٍ مقاوِم، بينما هم يمالئون المشروعَيْن الأميركي والصهيوني على رؤوس الأشهاد وفي وضح النهار.. ولا نقبل في أي وقتٍ من الأوقات أن تنحرف الأنظار عن جرائم الصفويين بحق أهلنا وشعبنا المسلم في العراق.. ولا نقبل أن تُستَخدَم مثل هذه العمليات المشبوهة، في كسب الوقت لبناء القنبلة النووية الإيرانية الصفوية، التي ستُستَخدَم لخدمة المشروع الشرّير ضد العرب والمسلمين، وضد أوطانهم وثرواتهم وأموالهم وأعراضهم!..

  22. abderrahim aloujdi
    18/07/2006 at 12:43

    فتِّشوا في أوراق التاريخ كله، فلن تجدوا ما يفيد بأن إيران الفارسية قد دخلت معركةً أو حرباً مع الصهاينة.. أو حتى مع (الشيطان الأكبر) أميركا؟!.. لن تجدوا في التاريخ حَرفاً واحداً يفيد بذلك، بل سنجد أن إيران التي افتضح أمرها باستيراد السلاح الصهيوني والأميركي أثناء الحرب مع العراق (فضيحة إيران جيت).. هي نفسها إيران التي تقود الحلف الصفوي التوسّعي الاستيطاني « التبشيري » الجديد، وهي نفسها إيران التي تمالئ أميركا وتُعينها على استمرار احتلالها للعراق، وهي نفسها التي تتدخّل بالشئون الداخلية والشعبية السورية، وهي نفسها التي تُسخِّر النظام السوري لتصفية خيرة أبناء شعبه وشعب الأحواز، وهي نفسها التي تستخدم حزب الله في استجرار تدمير لبنان وتهديد أمنه واستقراره، وهي نفسها التي ما تزال عَينُها على الخليج العربي، وهي نفسها التي تحتل الجزر الإماراتية العربية الثلاث، وهي نفسها التي تسعى لتحويل الحركات الفلسطينية إلى ورقةٍ ولعبةٍ تلعب بها متى أرادت على حساب أمن المنطقة العربية والإسلامية كلها!..

    لو كان أقطاب الحلف الصفوي الشعوبي الجديد القديم جادّين بمقاومة المحتل الصهيوني، فلماذا تبقى جبهة الجولان هادئةً وادعةً حتى الآن؟

  23. hami al islam
    18/07/2006 at 12:45

    في أوقات سابقة وبسبب أحداث معينة كان البعض يسألني عن الفتن التي تحل بالمسلمين وما هو المخرج منها، وكان جوابي: إن ما تذكرونه ليس من الفتن لأن الحق فيها واضح والباطل واضح والفتنة هي عندما تلتبس الأمور على الناس فلا يدرون أين الصواب وأين الخطأ، وعندما تفجأهم الأحداث وتتملكهم الحيرة. إن ما يجري اليوم في لبنان هو من هذه الأحداث وهو من الفتن.

    وقبل أن أوضح السبب وأبين اختلاط الأمر على الناس في هذه الحادثة لابد أن نقول: إننا مع مقاومة العدو الصهيوني في كل مكان وكل زمان بل كل مسلم يرى هذا حتى لا يزايد علينا المغرضون أو العاطفيون السذج، كما ان ما نقوله ليس مجاراة لدولة من الدول ولكنه تبيان للحقيقة كما نعتقدها.

    فمن المعلوم أن حزب الله هو الذراع الطويلة لايران والنظام السوري، فهل ما يقوم به من أعمال هو خالص لأجل فلسطين أم لخدمة أهداف سياسية تريدها ايران وسورية؟. إن ايران وعملاءها يمزقون العراق ويذبحون أهل السنة فهل هذا لمصلحة فلسطين؟ والنظام السوري الذي ذبح الفلسطينيين في تل الزعتر يعمل لمصلحة فلسطين؟ وهل حماية الحدود في الجولان فلم تطلق رصاصة واحدة خلال أربعين سنة هو لمصلحة فلسطين واما إحتضانه لحماس فلأن (حماس) تعتبر ثروة بالنسبة له يبرهن بها على قوته وأنه لاعب رئيس في المنطقة. ومن الملاحظ أنه كلما كانت حماس في الداخل تميل إلى تسوية وحل المشكلة مع العدو كان خالد مشعل وبضغط من ايران يطلق التصريحات النارية فتفشل هذه المساعي،ذلك لأن ايران لها مخططاتها الخاصة بها في المنطقة العربية.

    كيف نوفق بين تظاهر ايران بالحرص على القضية الفلسطينية وهي التي ساعدت امريكا في احتلال أفغانستان والعراق، يقول (بريمر) حاكم العراق السابق في مذكراته:(شجع السيستاني أتباعه على التعاون مع الائتلاف منذ التحرير) وأكد بريمر أنه كان على اتصال دائم بالسيستاني للاستفادة منه في السيطرة على الشعب العراقي وكان الوسطاء بينه وبين السيستاني موفق الربيعي وحسين الصدر وعادل عبد المهدي. وربما يقول قائل: كيف نوفق بين خدمة ايران لأمريكا وبين تشجيعها لحزب الله في ضرب اسراءيل؟ والجواب: إن ايران لها أهدافها الخاصة أيضا وعندها مشاكلها مثل قضية المفاعل النووي وهي تريد الهيمنة على العراق وتريد حصة من البترول وعندما تحرض حزب الله على ضرب اسرائيل فإنما تريد خلط الأوراق، وأن تقول لأمريكا نحن نستطيع قلب الطاولة .

  24. hami alislam
    18/07/2006 at 12:45

    في بداية رؤيتنا هذه، لابد من التوضيح بأنّ « إسرائيل » ليست إلا كياناً صهيونياً دخيلاً في منطقتنا العربية والإسلامية، وهذا الدخيل ينبغي أن يقاوَم بكل السبل الممكنة، حتى تحرير فلسطين العربية المسلمة.. كل فلسطين، من البحر إلى النهر.. وإنّ الكيان الصهيوني هذا، ليس إلا خليةً سرطانيةً زرعها الغرب في قلب العالَم العربي والإسلامي، لتحقيق أهدافه في استمرار التجزئة والفرقة والتشتّت والاحتقان، والحيلولة دون بروز دولةٍ موحَّدةٍ قويةٍ حضاريةٍ مدنيةٍ ذات مرجعيةٍ إسلامية.. وإننا على اقتناعٍ تامٍ بأنّ المشروع الصهيوني يسير إلى زوال، نتيجةً حتميةً لطبائع الأشياء، ولاستمرار سُنَنِ الله _عز وجل_في أرضه.

    كل ما يصيب الكيان الصهيوني من مصائب، وكل ما ينال جنودَه المغتَصِبين من أذىً وسوء.. كل ذلك يُفرِحنا ويُرضينا، ويجعلنا أرسخ اقتناعاً بأنّ هذا الكيان المسخ، ليس إلا أكذوبةً ضخّمها تخاذل الأنظمة العربية والإسلامية، وتواطؤها، والاكتفاء بشعاراتها المزيّفة التي تدعو إلى العمل على تحرير الجولان وفلسطين.. ويأتي في طليعة هؤلاء المتاجرين، النظامان الباطنيان في المنطقة، وأذنابهما من حَمَلَة المشروع الصفوي الشعوبي، الذين يُتاجرون بقضية المسلمين الأولى والأقدس حسبما تقتضيه مراحل تنفيذ مشروعهم الصفوي الفارسي المذهبي، الذي بدأ يأخذ مساراً تنفيذياً متسارعاً منذ بدء اجتياح العراق، واحتلاله أميركياً صفوياً صهيونياً، وذلك قبل أكثر من ثلاث سنوات!..

    دخول الحزب في لعبة تشجيع الميليشيات الصفوية العراقية وتدريبها، وهي نفس الميليشيات التي تقوم بعمليات إبادة الفلسطينيين وأهل السنّة في العراق!

    قبل أشهرٍ عدة، أُعلِنَ في دمشق عن انطلاق تحالفٍ استراتيجيٍ إيرانيٍ-سوري، ضمّ إليه حزب الله وبعض الفصائل الفلسطينية.. وقبل ذلك كانت اللعبة الصفوية الإيرانية مع النظام السوري.. قد بدأت معالمها تتضّح على أرض العراق المحتلّ، بالتناغم مع المحتَلّ الأميركي، والتقاطع معه، بل التواطؤ الواضح معه.. مع احتفاظ كل جهةٍ من الجهات المتواطئة على أحلامها التاريخية في بناء نفوذها وسيطرتها على منطقتنا العربية والإسلامية.. ويمكن أن نشير هنا إلى خطورة الأحلام الفارسية الصفوية، التي يتواطأ معها النظام السوري وحزب الله والحركات الشيعية العراقية، من منطلقٍ طائفيٍ مذهبيٍ خالصٍ شديد الوضوح..

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *