Home»Régional»نجاد يدعو لإزالة النظام الصهيوني ويعتبره الخطر الأكبر

نجاد يدعو لإزالة النظام الصهيوني ويعتبره الخطر الأكبر

0
Shares
PinterestGoogle+

طهران – وكالات : 9/7/2006
    
        
دعا الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد السبت إلى -إزالة النظام الصهيوني- والى التعبئة ضد إسرائيل وذلك في كلمة ألقاها بمناسبة انعقاد مؤتمر دول الجوار لامن العراق.
وقال احمدي نجاد -ان المشكلة الجوهرية في العالم الاسلامي هي وجود النظام الصهيوني وعلى العالم الاسلامي والمنطقة اعلان التعبئة لازالة هذه المشكلة-.
والقى الرئيس الايراني كلمته في مستهل مؤتمر امن العراق الذي يستمر يومين في طهران.
وقال -هناك اليوم عزم قوي (..) على ازالة النظام الصهيوني واقامة نظام فلسطيني شرعي على كامل اراضي فلسطين. واستمرار هذا النظام (اسرائيل) في الوجود لن يأتي سوى بالمعاناة للمنطقة-.
واضاف -ان الخطر الاكبر الذي تواجهه المنطقة اليوم هو وجود النظام الصهيوني الزائف-.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

  1. omar
    09/07/2006 at 20:48

    النظام الصهيوني لايكون بالخطب لرسمية الرنانة فلقد جربناها منذ ان كنا اطفالا ولم نجن منها إلا الريح والأمل الذي لم يتحقق ولن يتحقق فالشعوب تعرف كيف ومتي يمكن أن يزول النظام الصهيوني ولكن لا تتاح لها الفرصة ولن تتاح .جربوا الشعوب مرة واحدة في تاريخكم وستعلمكم كيف تزيل وتزيح نظام عدوكم إن كان لكم عدوا كما تقولون فعلا.

  2. brahim saddiki
    10/07/2006 at 20:12

    na3am li rais alirani al7a9 li yatakalam
    li ana la a7ad yastati3 an ya9ol ma9alaho howa wala nansa sadam aydan aladi kan yadrib 3om9 israil

  3. يحي بنضيف
    10/07/2006 at 20:13

    اخي عمر لاتعول على الشعوب كثيرا . فما سميت بالشعوب الا لتشعبها اي لتفرقها. والقوة في الاتحاد كما تعلمنا و نحن صغارفي المدرسة. فمادا فعلت الشعوب العربية امام جلاديها وامام الحكام المستبدين ؟؟ وهاهو العراق امامنا اوضح مثال . فللتغيير عوامل شتى داخلية و خارجية او داتية و موضوعية وكلما كثرت هده العوامل كانت كفة التغيير ارجح واقرب الى التحقق. نسال الله -عز وجل – ان يجري رياح العزة والكرامة على ايدي ابنائها المخلصين وان يلطف فيما جرت به المقادير . انه على كل شيء قدير و بالاجابة جدير. والسلام./.

  4. أبو محمد
    13/07/2006 at 23:10

    بسم الله الرحمن الرحيم …الإشكالية المطروحة هي أن الخطابات والتظاهرات لن تأتي على الصهيونية …وأن لاحول ولا قوة للشعوب على أخذ القرارات أو تحقيق مصيرها بيدها….ومع ذلك فستبقى كل الإشكاليات مطروحة : 1) وذكر بكرة وأصيلا لقطع الطريق أمام النسيان ولتبليغ الرسالة للأجيال لأن الذكرى تنفع المؤمنين.2) لماذا التنازل عن مبدإ الثورة المسلحة لتحرير فلسطين،كل فلسطيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن ؟
    والتحرير لن يأتي أبدا عن طريق التفاوضات علما أن العدو هو من نوع خاص مبدؤه التوسع والكل يعلم بالتوسع الذى تريده الصهيونية لتحقيق إسرائيل الكبرى……والخريطة المسطرة لذلك
    إذن عدوك لن يفهمك أبدا ما لم تتكلم لغته
    واعلم أن الديمقراطية الغربية الصهيونية تعاقب من يدافع لأخذ حقه وأرضه ولاتتنع البادىء فى العدوان ….. ولاننسى أن العين بالعين والأذن بالأذن والبادىء أظلم…..ومن يتوكل على الله فهو حسبه.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *