Home»Régional»مشير المصري في اتصال مباشر مع طلبة جامعة محمد الأول وجدة

مشير المصري في اتصال مباشر مع طلبة جامعة محمد الأول وجدة

0
Shares
PinterestGoogle+

في اتصال هاتفي مباشر، مشير المصري يدعو للتحرك من أجل فك الحصار

10 / 05 / 2008

نظم فرع الاتحاد بوجدة أمسية فنية بمناسبة اختتام دوري الشهيد ياسر أبو العيش، وقد تميز هذا النشاط بكلمة هاتفية مباشرة مع النائب مشير المصري عضو المجلس التشريعي الفلسطيني والناطق السابق باسم حركة المقاومة الفلسطينية حماس. وقد تطرق الأستاذ مشير المصري للأوضاع الراهنة بفلسطين، وأشاد بالجهود التي يبذلها الطلبة والمغاربة من أجل التعريف بالقضية الفلسطينية، كما أعرب عن متمنياته في أن تتحرك الشعوب العربية والإسلامية بشكل عاجل لتخفيف الحصار عن قطاع غزة وتحرير المسجد الأقصى المبارك. وفي حديثه الصادق والقوي عن المقاومة الفلسطينية الباسلة ومايشن ضدها من عدوان صهيوني وحرب إعلامية من أيادي فلسطينية وعربية مأجورة، أكد النائب الفلسطيني عن كثلة حماس بأن المقاومة الإسلامية لن تتنازل عن حقها المشروع والعادل في الدفاع عن فلسطين والقدس الشريف و لو أعدموا عن آخرهم… كلمة مشير المصري تركت انطباعا خاصا عند الجماهير الطلابية وتفاعل معها الطلاب بشعارات قوية وتفيقات حارة، كلها إشادة بالشعب الفلسطيني وشهدائه الأبطال ودعم لخيار المقاومة والصمود.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

5 Comments

  1. أمين
    16/05/2008 at 13:54

    كم تمنيت أن يهتم طلبة الجامعة بالتحصيل العلمي وبالرفع من المستوى المعرفي للجامعة وخلق جو من التنافس بين الطلبة أساسه المعرفة العلمية ، لا الديماغوجية . ولكني صدمت حين وجدت يوم الشهيد بل وصدمت أكثر أن المنظمين كلفوا نفسهم عناء الربط الهاتفي بأحد أعضاء حماس ليخطب في الطلبة ؛ في البداية ظننت أن الأمرفي فلسطين وأن الطلبة طلبة حماس لكني وجدة سيتي أعادتني الى رشدي وعرفت بأن الطلبة هم طلبة وجدة فقط لا غير وأن الهاتف له بعد ديماغوجي ليس إلا . لقد ولى عهد الحرب الديماغوجية واستعمال الشعوب والطلبة لأغراض ذاتية وسياسوية وكفى من مخاطبة العواطف واتركوا الفلسطنيين وشأنهم والمغاربة وشأنهم ولنكن شعبا يحب الحق ويكره الظلم . ولنجعل طلبتنا يلتفتون لما هو أهم وأجدر المعرفة العلم . وكفى من التهريج والترويج واللعب على عواطف السدج .

  2. بلخيرمحمد
    17/05/2008 at 12:53

    إلى الأخ أمين
    أخي العزيز لنفترض بأنَّك فلسطيني و تعيش في قطاع غزة تحت حصار و عدوان الإحتلال و معزولا عن العالم الخارجي و في ظل صمت عربي ، فسوف لن تكتب هذا التعليق حول تواصل هاتفي بين فلسطيني و إخوانه المغاربة .
    للأسف الشديد فحتى الدعم المعنوي و النفسي لا تريده للشعب الفلسطيني وذلك متناقض لما قلته كأن نكون شعبا يحب الحق و يكره الظلم و ها أنت تحِب ظلم الفلسطينيين و قضيتهم بل قضية الأمة العربية و ذلك بتنديدك لهذا الدعم المعنوي . أتمنى أن تصحح فكرتك و شكراً.

  3. يحي
    18/05/2008 at 23:17

    الى أمين . هل من المعقول أن تقول مثل هدا الكلام ؟ فكرت في أن اعرض عنك كما فعل الكثير ولكن قلت في نفسي ربما هدا الشخص في حاجة الى من يوضح له بعض الامور . واعدرني ان فعلت ولكن دون محاباة. الجامعة فضاء لتأطير الطالب من جوانب عديدة علمية تربوية سياسية الخ .. ولايمكن أن نقصر دورها في العلم فقط . وما فعله الطلبة بافساح المجال أمام أحد الاخوة الفلسطينيين المحاصرين في غزة لهو عين الصواب ويدخل في توعية الطالب لما يحصل في العالم
    . والمستفيد الاول هو الطالب . حتى يعرف المحيط الدولي الدي تجري فيه الاحداث…. هل تعلم أن الكثير من الامريكيين لا يعرفون موقع الكثير من البلدان هدا مع أن دولتهم تتدخل في كل مكان من العالم ؟؟؟ هل دا هو النهج الدي تدعو اليه .؟؟ لاأتفق معك.. سلام

  4. أمين
    18/05/2008 at 23:17

    أولا لست بفلسطني ؛ وثانيا لست ضد الفلسطنيين ؛ وثالثا إنني مغربي أعيش الواقع ؛ لا اتخيل . وبالتالي الإتصال الهاتفي مع قادة حماس لا يفيد في شيء سوى جعل بعض اليافعين المندفعين يعيشون وهم الفلسطيني ؛ وتمنيت لو ذهبت أبعد من الحماس العاطفي لتدرك البعد الديموغاجي والغوغائي لتلك العملية . العالم الحر كله مع الحق ولكت العالم الخرافي يأبى أن يتعامل مع الحقيقة بواقعية . إن أقصى ظلم هو ظلم الأقارب انظر كيف يذبحون الفلسطنيون بعضهم البعض . وتذكر ما تناقلته وسائل الإعلام الجزيرة مثلا ما قام به أتباع حماس من سحل وقتل وهلم جرا …
    كل ما قلته كفى من الوهم واللعب على عقول السدج والشباب المندفع . لأن قضية الشباب هي قضية التحصيل والمعرفة والتفوق والمنافسة .قضية الشباب المغربي هنا في المغرب بين أسرهم بين دويهم إنها قضية معرفة وعلم واقتصاد واستثمار وخلق فرص العمل .. إنها قضية تطوير روح الديموقراطية والمسؤولية ؛ قضيتنا تتعلق بدولة الحق والواجب ؛ قضيتنا تتعلق بالمواطن . وكن على يقين أن من يزرع الحقد يحصد الحقد والدمار . قضيتنا تعليم الإنسان روح المواطنة .

  5. بلخيرمحمد
    31/05/2008 at 14:26

    لا ضمير لمن تنادي

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *