Home»Régional»بــــــــيــــان

بــــــــيــــان

0
Shares
PinterestGoogle+

الاتحاد المغربي للشغل

الجامعة الوطنية للتعليم

الهيئة الوطنية للدكاترة العاملين بقطاع التربية الوطنية

بــــــــيــــان

على إثر الوقفة الاحتجاجية التي نظمها الدكاترة العاملون بقطاع التربية الوطنية المنضوون تحت لواء الجامعة الوطنية للتعليم)ا.م.ش( يوم 1 أبريل2008 أمام مديرية الموارد البشرية، عقد المكتب الوطني لقاء موسعا بمقر الاتحاد المغربي للشغل بالرباط تمت خلاله مناقشة مستجدات الوضعية التنظيمية والآفاق النضالية للهيئة، وبعد تداول جاد ومسؤول فإن المكتب الوطني: – يستنكر تمادي الوزارة في تعاملها السلبي مع ملف الدكاترة، ويعتبر ذلك إخلالا بالتوجه العام لإصلاح المنظومة التربوية، ورغبة مبيتة لتبخيس أعلى شهادة تمنحها الجامعة المغربية. – يؤكد تشبته بإطار الأستاذ الباحث كإطار موضوعي لرد الاعتبار المادي والمعنوي لدكاترة قطاع التربية الوطنية، ويطالب بضرورة الإسراع بتسوية مشكل الدكاترة الإداريين الذين لم يستفيدوا من تغيير الإطار. – يجدد تأكيده على استعداد الدكاترة للانخراط في كل المبادرات الحقيقية لإصلاح يعيد الثقة للمدرسة المغربية، ويبوؤها مكانة متميزة وطنيا ودوليا. – يدعو كافة الدكاترة إلى خوض إضراب وطني يوم 22 أبريل 2008 ، ويومي 14 و15 ماي مصحوب بوقفة احتجاجية يوم 15 ماي أمام وزارة التربية الوطنية ابتداء من الساعة العاشرة صباحا. – يهيب بالجميع إلى التعبئة والمشاركة في إنجاح كل المحطات النضالية .

المكتب الوطني

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

2 Comments

  1. رئيس جمعية الآباء و أستاذ مادة علمية
    25/04/2008 at 23:53

    تحية نضالية لزملائنا حاملي الشواهد والمدرسين ، بإسم آباء و أولياء التلاميذ بالثانوي الإعدادي و التأهيلي ، نثمن الخطوات النضالية التي تقومون بها ، و نتمنى لكم التوفيق ، و أملنا أن تضيفوا في لائحة مطالبكم مسألة التكوين البيداغوجي للدكاترة كما لقبتم أنفسكم في البيان أعلاه، لأن المدرس # الدكتور# أصبحت وظيفته هي التدريس ، و التدريس يتطلب المهارات الديداكتيكية و المنهجية التي بواسطتها يتمكن من تمرير الحد الأدنى من الأهداف المعرفية للتلميذ و هذا ما يسمى في الديداكتيك # النقل الديداكتيكي# La transposition didactique . إذن الشهادة في التدريس هو شرط لازم وغير كاف . و عليه فالحكومة تنهج سياسة الترقيع و ذلك بتوظيف أطرنا المعول عليها، في التعليم دون تكوين و النتيجة هي طبعا تدني المستوى ، لأن كل دكتور مدرس يوافق على الأقل 150 تلميذ ، بعملية حسابية نجد جيل بأكمله سيضيع و بالتالي الكارثة العظمى للمستقبل التعليمي في البلاد و خاصة في المواد العلمية . طبعا الدكاترة ليسوا مسؤولين عن شيئ ، ولكن التدريس هو : الإحاطة بعلوم التربية ، هو دراسة سيكلوجية الطفل و المراهق ، هو دراسة بل الاطلاع على كل العلاقات التربوية داخل و خارج القسم ، هو اكتساب معارف في ديداكتيك المادة المدرسة ، هو اكتساب مهارات تفيد في تموضع الأقطاب الثلاثة للثالوث الديداكتيكي # القطب الإبستملوجي ( المعرفة )و القطب السيكلوجي( المتعلم ) و القطب البيداغوجي( المدرس) . و لهذا فالمسألة ليست بالسهولة المتوقعة بل هي خطيرة و تستوجب النضال من أجل إنقاد التعليم بإنقاد أبنائنا.

  2. متتبع
    30/04/2008 at 17:51

    شكرا( أيها الأب الغيور) عندما يحصل ابنك على الدكتورة يجب أن ترفع صوتك عاليا كما رفعته الآن وتطالب الوزارة بمنعه من التوظيف إذا ما كتب له أن يقع في مثل هذا الموقف. وكن أمينا إذا تلقى دعوة لولوج الوظيفة وردد عليه سبب منعك له. والتاريخ بيننا إذا كنت أبا ،، ،أما إذا كنت مجرد شخص له عقدة ما مع الشهادة العليا فلا حرج عليك….

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *