مهزلة جديدة للمولودية ….!!!
برسم الدورة الخامسة والعشرين رحل فريق المولودية الوجدية مساء اليوم السبت لمواجهة فريق الفتح الرباطي متذيل الترتيب بالعاصمة الرباط ، هذا اللقاء الذي احتضنه ملعب المولى عبد الله وعرف حضو جماهيري قليل ،مع انطلاق اللقاء لوحظ أن فريق المولودية يلعب لتفادي تلقي الأهداف ولم يعرف هذا الشوط سوى محاولتين خجولتين للمولودية، مع انطلاق الشوط الثاني وفي الدقيقة 60 افتتح فريق الفتح الرباطي النتيجة بتسجيله الهدف الأول ،وفي الدقية 78 حصل فريق الفتح الرباطي على ضربة جزاء بعد لمس المدافع إلياس مداح للكرة بيده ، لتسجل الفتح الهدف الثاني ، ويتم طرد الحار الوجدي الأزهري بعد تسجيلها لاحتجاجه على الحكم اكثر من اللازم ، وبعد دقيقتين طرد محمد خيي من صفوف المولودية بعد تدخل خشن ، لتكمل المولودية اللقاء بتسع لاعبين ،وفي الدقيقة 88 اضاف الفتح الرباطي الهدف الثالث ، لينتهي اللقاء بهاته المهزلة ،حيث ان فريق الفتح لم يتطع الفوز في هذا الموسم بأكثر من هدف ، لينتصر على المولودية بثلاثية نظيفة ، وحقق انتصار واحد على الحسنية عندما دربها ايت جودي ، وانتصاره هذا الثاني بميدانه على المولودية تحت رعاية نفس المدرب.!! المولودية بهاته الهزيمة تستمر في تحطيم الرقم القياسي بأضعف دفاع ، حيث دخل هذا الموسم شبا ك الفريق 39 هدف فيما لم نسنطع تسجيل اكثر من 17 هدف في 25 دورة !! هزيمة اليوم جعلت حظوظ الفريق تتضائل للبقاء في القسم الأول حيث يحتل الفريق الآن الرتبة 15 ب 21 نقطة ،وتنتظر الفريق لقاءات صعبة ضد النادي المكناسي والجديدة وخريبكو والرجاء البيضاوي، لقاءات وفرق قوية تتضائل معها الامال في البقاء بالقسم الاول ، وهكذا يكون المكتب المسير بسياسته الهاوية الفاشلة في تحقيق طموح الجمهور الوجدي للعب ادوار طلائعية ،ويعيدون الفريق إلى القسم الثاني رغم كل ظروف العمل المتاحة ، من اصلاح الملعب ومساعدات مادية ومعنوية …..
9 Comments
أخي صبار ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل ، فالأمل في بقاء المولودية في القسم الأول لازال واردا ولو بنسبة ضعيفة .
ففوز المولودية مثلا على خريبكة أو الرجاء ليس من المستحيل ، لكن يجب تشجيع فريق المولودية كما أتمنى أن تلعب المولودية بروح قتالية و ارادة قوية للفوز.
-الرِّجل الأولى في القسم الوطني الثاني
اعتبرت العرب بحر الرَّجز حِمار الشّعراء، أي أنّه سهل ركوب.وبهذا المعنى، هو فريق المولودية بالنّسبة لفرق المجموعة الوطنية، أي حمارها.ذلك بأن كلّ الأرقام القياسية تُحطّم على ظَهر المولودية، وكل الأوليات تُنجز على حسابها.وهذا أمر يتجلى لنا بشكل واضح، من خلال العودة إلى أرشيف نتائج الفريق المحققة في المواسم الماضية.
فأسرع الأهداف، وأكبر الحصص تكون في شباك المولودية، والفريق الذي لم ينتصر، ينتظر ملاقاة المولودية ليتحقق له أول انتصار، والذي لم يسجل أي هدف، يزيل عقم هجومه في مباراته ضد المولودية…
في الدورة الأخيرة، استطاع فريق الفتح الرياضي الخروج من الرتبة16(الرتبة الأخيرة)، لأوّل مرّة منذ انطلاق الموسم الحالي، أي بعد مرور24دورة، التي تعني 2160دقيقة من اللعب-كما قال السيد محمد العزاوي من الإذاعة الوطنية-وسجّل لأول مرة 3أهداف، سمحت له بتحقيق الانتصار الثالث بعد طول انتظار، وكان ذلك على حساب…المولودية .
لقد كانت مقابلة الرباط مُحدِّدة لمصير المولودية بشكل كبير.فإمّا الانتصار والابتعاد عن الصف الأخير بست نقء وإمّا الهزيمة وتوسيع هامش احتمال النُّزول.وقد كان المكتب المُسيِّر على علم بذلك، فأعدّ العُدّة لهذه المقابلة بتجمّع بمدينة فاس، وباستنفار بعض قدامي اللاّعبين(أحمد بلحيوان)لمصاحبة الفريق دعما لمعنويات اللاعبين.لكن الظّاهر أن بركة مولاي إدريس لم تنفع، كما لم تنفع بركة أحمد بلحيوان، إذ ظهر الفريق بلا روح، وأكّد مرة أخرى بأن تركيبته البشرية لا تتوفّر على مواصفات فريق المجموعة الوطنية، بل إن بعضا من أفراد هذه التركيبة تحوّلت إلى عوامل معاكسة للفريق،و.إلاّ كيف نُفسِّر « عنترية »حارس المرمى على الحكم، وهو الذي ارتكب خطأ فرديا مباشرا، كان سببا في الهدف الأول، بعد خرجته البهلوانية لقطع الكرة. »عنترية » تسبّبت له في الطّرد، في وقت كان فيه الفريق قد استنفد التغييرات المسموح بها، ليلعب الفريق بدون حارس مرمى فِعلي؟وكيف نفسِّر اعتداءات بعض لاعبي المولودية المكشوفة، التي تسبّبت في طرد أخر أيضا؟
لقد أساء الفريق بمُكوِّناته لاسم المولودية الوجدية، ولأنصارها ومُحبّيها وللمُتعاطفين معها، في مقابلة منقولة للجمهور العربي الواسع، من حيث إنّهم لعِبوا بدون روح، فانهزموا، ومِن حيث إنّهم أرادوا أن يُعلِّقوا ضعفهم وعجزهم على مشجب الحكم، فشانوا.
حرام على تسير ومناصرين يتفرجون مادا عساكم ان تفعلواوانااحمل الصحافة الجهوية تتحمل المسؤولية يجيب ان تفضح المسييرين اين سلبت اموال يجب ان تتحرك الجمعيات والالمجتمع المدنى
يجب تشجيع فريق المولودية كما أتمنى أن تلعب المولودية بروح قتالية و ارادة قوية للفوز. وشكرا
ياحسرة على الملعب البلدي كان هذا الفضاء يشكل حلبة لدك اعتى الفرق نظرا للروح القتالية التي كان يلعب بها الفريق و للجمهور المتحمس الذي لم يكن يتوقف عن التشجيع ، إنجازات حققها الفريق هذا المغرب و لم نرى لها أثرا في الملعب الشرفي الذي صرفت عليه امولا طائلة
ٌ إن فريق المولودية الوجدية يشرف عليه حاليا خبراء ٌ
عبارة قالها (الفيلالي) اللاعب السابق للمولودية بتهكم ومرارة في برنامج ٌ سمررياضي ُليلة الجمعة 11/4/2008 ، وأعتقد أنه كان يقصد المكتب المسير، واللبيب بالإشارة يفهم .
toutes les equipes du gnf 1 qui n’ont pas gagner cette saison , n’attendent que la venue du mco pour empocher les 3 points,en 1970-1971 je me souviens que la j.s a organise un championnat junior par le dynamique ghousli houssine et soyez sur que la derniere equipe de ce championnat peut battre l’actuel mco .
بكل صدق رغم حبي للمولودية وتتبع مسيرتها لمة تفوق الأربعين سنة ’ فإن التشكلة البشرية المتوفرة حاليا للفريق والمستوى الهزيل الي ظهر طوال الموسم ’ لا يستحق القسم الأول ’ وبكل موضوعية يعتبر أضعف فريق في بطولة القسم الأول, كما أن المكتب المسير الفاشل ’ لو كان يحترم نفسه ويقدر تاريخ الفريق لكان قد قدم استقالته منذ مدة وترك لمكتب مؤقت مشكل منالغيورين عليه تسييره ألى نهاية الموسم. وتحية لكل غيور على الفريق
باسم الله الرحمن الرحيم اقول للاخ صالح كما يقول المثل الدارجي اللي ما يجيء مع العروس ما العروس ما يجيء مع امها اما الامل الدي تنتظره المولودية هو النزول للدرجة الثانية ان شاء الله لكي تتظح و تكشف الاوراق
-الرِّجل الأولى في القسم الوطني الثاني
اعتبرت العرب بحر الرَّجز حِمار الشّعراء، أي أنّه سهل ركوب.وبهذا المعنى، هو فريق المولودية بالنّسبة لفرق المجموعة الوطنية، أي حمارها.ذلك بأن كلّ الأرقام القياسية تُحطّم على ظَهر المولودية، وكل الأوليات تُنجز على حسابها.وهذا أمر يتجلى لنا بشكل واضح، من خلال العودة إلى أرشيف نتائج الفريق المحققة في المواسم الماضية.
فأسرع الأهداف، وأكبر الحصص تكون في شباك المولودية، والفريق الذي لم ينتصر، ينتظر ملاقاة المولودية ليتحقق له أول انتصار، والذي لم يسجل أي هدف، يزيل عقم هجومه في مباراته ضد المولودية…
في الدورة الأخيرة، استطاع فريق الفتح الرياضي الخروج من الرتبة16(الرتبة الأخيرة)، لأوّل مرّة منذ انطلاق الموسم الحالي، أي بعد مرور24دورة، التي تعني 2160دقيقة من اللعب-كما قال السيد محمد العزاوي من الإذاعة الوطنية-وسجّل لأول مرة 3أهداف، سمحت له بتحقيق الانتصار الثالث بعد طول انتظار، وكان ذلك على حساب…المولودية .
لقد كانت مقابلة الرباط مُحدِّدة لمصير المولودية بشكل كبير.فإمّا الانتصار والابتعاد عن الصف الأخير بست نقء وإمّا الهزيمة وتوسيع هامش احتمال النُّزول.وقد كان المكتب المُسيِّر على علم بذلك، فأعدّ العُدّة لهذه المقابلة بتجمّع بمدينة فاس، وباستنفار بعض قدامي اللاّعبين(أحمد بلحيوان)لمصاحبة الفريق دعما لمعنويات اللاعبين.لكن الظّاهر أن بركة مولاي إدريس لم تنفع، كما لم تنفع بركة أحمد بلحيوان، إذ ظهر الفريق بلا روح، وأكّد مرة أخرى بأن تركيبته البشرية لا تتوفّر على مواصفات فريق المجموعة الوطنية، بل إن بعضا من أفراد هذه التركيبة تحوّلت إلى عوامل معاكسة للفريق،و.إلاّ كيف نُفسِّر « عنترية »حارس المرمى على الحكم، وهو الذي ارتكب خطأ فرديا مباشرا، كان سببا في الهدف الأول، بعد خرجته البهلوانية لقطع الكرة. »عنترية » تسبّبت له في الطّرد، في وقت كان فيه الفريق قد استنفد التغييرات المسموح بها، ليلعب الفريق بدون حارس مرمى فِعلي؟وكيف نفسِّر اعتداءات بعض لاعبي المولودية المكشوفة، التي تسبّبت في طرد أخر أيضا؟
لقد أساء الفريق بمُكوِّناته لاسم المولودية الوجدية، ولأنصارها ومُحبّيها وللمُتعاطفين معها، في مقابلة منقولة للجمهور العربي الواسع، من حيث إنّهم لعِبوا بدون روح، فانهزموا، ومِن حيث إنّهم أرادوا أن يُعلِّقوا ضعفهم وعجزهم على مشجب الحكم، فشانوا.