بيان حقيقة
تبعا للبيان الصادر عن الجمع العام الجهوي للنقابة الوطنية للتعليم العالي- جامعة محمد الأول- المنعقد يوم الأربعاء 26 مارس 2008. والذي نشر على أعمدة الجريدة الإلكترونية المحلية Oujda cityوتبيانا للحقيقة وجلاء للغموض الذي طبع هذا البيان نرى أنه من الواجب توضيح ما يلي: خرج صاحب الاسم على غير المسمى مرة أخرى خرجة إعلامية ترشح بالمغالطات و سوء النية، و تمادى في الكذب الذي جعله دينه و ديدنه كما قال الشاعر:
و مهما تكن عند امرئ من خليقة……. و إن خالها تخفى على الناس تعلم
فادعى في ما ادعاه أن هناك "غموضا تاما في تدبير ملف المركب الرياضيالجامعي "
دون أن يدلي بدليل أو يحتج بحجة، و أنى له ذلك، فالكل يرى جليا أن المركب الرياضي الجامعي أصبح معلمة هامة تحتل الواجهة في الحرم الجامعي، لما يعرفه المركب من أنشطة هامة يقوم بها كل من الطلبة و الأساتذة و الموظفين، مستفيدين من ذلك أحسن استفادة و أعمها و أشملها، سواء تعلق الأمر بالملعب المعشوشب أم بالملاعب الرياضية الجماعية أم بحلبة السباق، هذا من حيث الممارسين أما المتفرجون فالكل يعلم أن الطاقة الاستيعابية للقاعة المغطاة تصل إلى 1000 متفرج، ثم إن هذه الأعداد من الممارسين و المتفرجين تتزايد يوما بعد يوم، و يزيد معها إشعاع هذه المعلمة التي تستدعي كل فخر و اعتزاز، و لعل الأنشطة الدائمة والدائبة على المستويات المحلية و الوطنية و الدولية و التي أدرجت اسم جامعة محمد الأول ضمن أهم الجامعات على مختلف المستويات و الأصعدة أكبر دليل على جدية القائمين بأعماله و جدية برامجهم و مصداقيتها، كما يدل على أن السياسة التي تسير بها نابعة من وعي وادراك عميق لحس المسؤولية، و قد ترجم كل ذلك في المراتب الهامة و المشرفة التي حصل عليها أبطال جامعتنا على المستوى المحلي و الوطني و الدولي، و تنويرا للرأي العام هاتكم تذكير بتلك النتائج إقامة للحجة و بيانا للدليل:
*التتويج بالبطولة الوطنية الجامعية للعدو الريفي ذكورواناث. (مارس2007)
*التتويج بالبطولة الوطنية الجامعية لكرة السلة ذكور .(ابريل 2007)
*التتويج برديف البطولة الوطنية الجامعية لالعاب القوى .(ماي2007)
* التتويج ببرونزية الدوري الوطني الجامعي لكرة القدم النسوية . (مراكش يناير2008)
* التتويج ببرونزية البطولة الوطنية الجامعية للعدو الريفي ذكور. (مراكش فبراير2008)
* التتويج بالبطولة الوطنية الجامعية لكرة اليد ذكور. (تطوان مارس2008)
* التتويج برديف البطولة الوطنية الجامعية لكرة السلة ذكور. (تطوان مارس 2008)
* التتويج برديف البطولة الوطنية الجامعية للريكبي7. (وجدة مارس2008)
. . .
ومع ذلك وحرصا من المشرفين على هذا المرفق الحيوي في تعميم الاستفادة لم تبخل رئاسة الجامعة في أن تضع رهن إشارة الفاعلين الجامعيين كل إمكانياتها المادية والمعنوية لتشجيع التظاهرات الرياضية كانت آخرها وليس آخرها دوري المرحوم عبد السلام اسفيري المنظم من طرف المكتب الحقوق المحلي لكلية للنقابة الوطنية للتعليم العالي. (مارس2008)
فأن يزعم ذلك الشخص و يصف المسؤولين على التسيير للمركب بنهجهم سياسة الغموض هو ضرب من الهراء، و رجم بالغيب، و كذب و بهتان صار نهجا انتهجه ذلك الشخص، دون إقامة الدليل و لا الحجة، و ليس هذا غريبا منه فهو امرؤ متنطع لا خلاق له ، لأمور لا غبار عليها، فجعل يقول فيها و يفتري الكذب و البهتان، و يصدق عليه قول العلي القدير: "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين".
ه
هذا بيان فيه ما يفيد المتطلع إلى معرفة الحقيقة و تنوير للرأي العام و لعل الواقف في عين المكان على المعلمة الرياضية التي يحق الفخر و لعل من يحضر الأنشطة المقامة بها يتبين له الحق من الباطل فالحق أبلج و الباطل لجلج. و كما يقول الشاعر:
و إذا أتتك مذمتي من ناقص …… فهي الشهادة بأني كامل
6 Comments
je pence qu il est entre des bonnes mains et j avais la chance d assiste a quel que match rugby foot… et d un point de vue personnel la jalousie fait parler les gens
السلام عليكم
نشكركم على التوضيحات التي قدمتموها للرأي العام والجامعيين خاصة في مقالكم هدا ،على سبيل الدكر لا الحصر لقد حضرت أطوار البطولة الجامعية لكرة الريكبي بالمركب الجامعي الدي وجدناه غاصا بالطلبة والطالبات فكانت المباريات في الملعب المعشوشب وطلبة المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالملاعب المعبدة وهدا دليل على أن المركب مستغل من طرف الطلبة وليس محصورا على فئة قليلة.
je crois que ces résultats sont le fruit de trafique de licences….la majorité des joueurs ne sont pas des etudiants….
نقول للمتدخل الاول المسمى Fun بان ظنه خاطىء لان كل النتائج المحصلة لطلبة رياضيين معروفين في الحرم الجامعي. ( الصور المتوفرة تبين ذلك …)
وتدخلك خارج الموضوع… وليس هذا هو بيت القصيد .
Ton texte reflete ton niveau. Tu es trop bas.
إن هذا المقال مثير للاستغراب، إن صاحبه لم يأتي بحقيقة ما حول هذا الموضوع غير المراوغة اللغوية والهروب إلى الأمام ومحاولة تحويل االمشكل إلى صراعات مع أشخاص وهذا ما اصبحنا نعيشه كلما ارتفعت أصوات للإحتجاج على هذا السلوك أو ذاك من طرف مسؤول من من مسؤولي الجامعة الحاليين، لقد أصبح هؤلاء، خلافا لسابقيهم، لا يأتيهم الباطل لا من بين أيديهم ولا من خلفهم و يرفضون بل و يحقدون على كل من ينتقدهم و يرى غير ما يرون. و ها هم يزجون بمصلحة الرياضة لترد على نقابة الأساتذة في سابقة لم نسمعها من قبل، وغذا ربما سنري كل مصلحة من مصالح الجامعة ترد على النقابات مباشرة وسيكفي الله الرئاسة شر القتال.