القا عات المتعددة الوسا ئط بين التوا جد و عدم ا لاستغلال

مو اكبة للتطور و العصرنة قا مت و زا رة التر بية الوطنية بإ حدا ث مجمو عة من القا عات المتعددة الو سا ئط وجهز تها با لحو اسيب.
و كو نت لهذا الغرض مجمو عة من ا لأ سا تذة في إ طا ر ما يعر ف بمشروع (جـــــــــيـــــــنـــــــــي)
و استبشر نا خيرا لعلها طفرة نو عية سيعرفها تعليمنا خا صة ا لإ بتد ائي.و بد أ ت التكهنا ت أ ن ما دة ا لإ علا ميا ت ستبرمج كبا قي الموا د ضمن الغلا ف الز ماني للمتعلم.
و أ ن ا لمعلم سيعمل على تلقين ا لتلا ميذ المبا دئ ا لأ و لية في التعامل مع الحاسوب .و و و و و …..
لكن و مع ا لأ سف تبخر كل شيء و أ صبحت القا عا ت دو ن عمل و لا فا ئدة .انضاف هم حراستها للأعوان ، و هم الحفا ظ على أجهزتها للمديرين .
فجل القاعات مغلقة ، و قد غطى التراب أجهزتها .فمتى يتم تشغيل هذه ا لقا عا ت ؟
سؤال لا بد للمسؤولين الإجابة عليه وبصراحة دون لف أو دوران .
فهذه أموا ل صرفت ومن الحرام أ ن تبقى هذ ه الأجهزة دون ا ستغلا ل .
سأ لنا أ غلب المديرين عن عدم تشغيل هذ ه القاعات في الا بتدا ئي ، فكا ن الجواب : لا نتو فر على الأستا ذ الذي يشرف على ا لقا عة .فبعضهم ا ستطاع توفير أ ستاذ
با تصا لا ته الشخصية مع أ طرا ف خارج حقل التعليم : كا لجمعيا ت و الجما عة المحلية و بعضهم لا زا ل ينتظر قرا ر النيا بة بتعيين أ ستاذ .
فلما ذ ا لا تقوم النيا بة بإ صدار مذكرة في الموضوع و كل من له القدرة على الاشراف على هذه القاعات يتقدم بطلبه و يتم اختبا ره من قبل لجنة نيا بية خاصة و ان المشرف على
خلية ا لإ علا ميا ت بالنيا بة مشهود له بكفا ء ته في هذ ا المجال…
مجرد ر أ ي
6 Comments
Supposons que le responsable de la salle bénéficie d’un emploi de temps allégé ou d’indemnité , alors tous le monde va vouloir devenir responsable mais ceux qui ne connaissent pas c’est quoi un disque dur.
Problème de mentalité (les enseignants l’ont importé de la société, c’est pas spécifique à eux)
القاعات متعددة الوسائط مكسب من المكاسب الهامة بالمدرسة الا أنها وللأسف لا تستغل الا نادرا لذا فعلى المسؤولين بالحقل التربوي التعجيل أولا بربط هذه الحواسيب بالأنترنيت وتعميم التكوين على كل الأساتذة بعدها البحث على صيغة تلزم الأستاذ استعمال هذه القاعات.
تصوروا أن اعداديتنا جهزت بهذه الحواسيب منذ أكثر من سنة،و نتوفر على أساتذة نشيطين و مستعدين للمسؤولية،لكن واجهنا مشكل بسيط هو عدم توصلنا بالرقم السري لفتحها،و لازلنا نراسل المندوب الاقليمي لمشروع جيني بالناظور،و لحد الآن لم يتحرك ساكنا.و الله ثم و الله إن هذا لمنكر
النقابي يريد التفرغ و مدنشط القاعة يريد التفرغ من يمارس النشاط الرياضي كذلك وووو
القاعة رهن اشارة الاستاذ وتلاميذه اعتبروها وسيلة مساعدة للدروس و اطلبوا المذكرات التي تنظم تسييرهاازمتنا ازمة معرفة
المشكل الاهم هوحمان من ليس له بناية لهذا الغرض
الى متى سيبقى مخروما من الكفايات الاعلامية المطلوب اكتسابها واين تكافؤ الفرص ….
حسب تحليلي الشخصي الوزارة جهزت لكم منزلكم – المدرسة أو الإعدادية – و كونت واحد أو إثنين و قالت لكم كونوا أنفسكم و أنا متفق معها التكوين الذاتي هو الحل لكي يوضع رجال التربية على السكة المعلومياتية و هناك من أخد نقطة امتياز و ذهب بعيدا في هذا المجال- لكن أن ننتظر منها أن تعفي أستاذا من القسم و تلحقه بقاعة جيني هذا غير ممكن في ضل الخصاص ما عليكم إلا تنظيم و قتكم و استفيدوا من المتكون و تبادلوا بينكم المعرفة حسب المستطاع و باستعانة العارفين في هذا المجال
يكفي للإنسان أن تكون له رغبة في العمل و أسلوب فعال في التعامل و التشويق ليصل إلى الهدف أقول هذا لأن في ثانوية ابن الهيثم الإعدادية بحاسي بلال نيابة جرادة وجدت إدارة المؤسسة صعوبة في وضع جدولة زمنية للمستفيدين نظرا للإقبال الكبير غلى القاغة والأساتذة متطوعون بشكل تلقائي للإفادة والاستفادة