Festival : Le raï en fête à Oujda

Le premier Festival international du raï aura lieu à Oujda du 19 au 22 juillet. Des stars comme Cheb Khaled et Amine seront présents aux côtés des chanteurs locaux.
«J’aime le raï et surtout ma ville, Oujda. Ce festival veut lui rendre hommage et faire connaître ses artistes locaux». Le directeur artistique du festival du raï, qui n’est autre que l’ancien chanteur Moumen M’barki, parle avec enthousiasme de ce premier événement du genre que se prépara à accueillir la capitale de l’Oriental. Du 19 au 22 juillet, Oujda réunira les chanteurs du raï les plus célèbres et ceux qui le seront bientôt pour un grand show dont seule cette ville détient le secret. «Oujda avait besoin d’un événement d’une grande dimension et c’est pour cette raison que ce festival sera mondial», explique le directeur artistique. Ce festival de la musique raï aspire à aller plus loin pour dépasser les frontières du régional et créer de nouveaux horizons de partage culturel. Oujda en a bien les capacités et les passionnés du raï en ont fait la renommée au point de donner naissance à l’association «Oujda Raï». C’est celle-ci justement qui porte le flambeau de cette manifestation, dont elle fait son cheval de bataille. Son challenge 2007 : faire d’Oujda la première ville du Maghreb à abriter un festival international du raï et lui donner ainsi l’occasion de mettre en valeur son propre patrimoine musical. Un objectif qui a séduit les autorités publiques de la ville qui y ont adhéré en prêtant main-forte à l’association pour assurer le bon déroulement de l’événement. «La wilaya nous aide énormément en nous accordant toutes les facilités nécessaires», souligne Moumen M’barki.
Alors que nous propose ce festival ? Tenez-vous bien ! Que la crème des crèmes ! Chebs Khaled, Sahraoui, Bilal, Mohamed Lamine, Amine, 113 ou encore Cheba Zahouania. Des stars, qui ont toutes répondu présentes à l’invitation de l’association « Oujda Raï ». Et il y en aura beaucoup d’autres comme l’orchestre national de Barbès et le groupe marocain Hoba Hoba Spirit. «Pour cette édition, ce sont surtout les artistes locaux à qui le festival voudrait donner l’occasion de briller. Nous avions organisé, l’année dernière, une sorte de Star Ac’ pour sélectionner les meilleurs talents qui se produiront au cours de ce festival», explique Moumen M’barki. Une compétition qui a drainé 80 chanteurs de raï, natifs de la région de l’Oriental. Sur l’ensemble des candidats, trois, dont une fille, ont décroché le mérite de monter sur scène pour y rejoindre les plus grands. Il faut préciser que les initiateurs de l’événement vouent un intérêt particulier à cultiver chez la jeune génération des chanteurs du raï l’envie de percer et de persévérer.
Il est donc certain que ce festival fera jaillir de nouvelles célébrités du raï que nous connaîtrons dès le mois de juillet.
Pour ceux qui ne le savent pas, ce festival du raï d’Oujda avait été programmé pour l’année dernière (du 4 au 6 août 2006). Mais, il n’a finalement pas eu lieu, car ses organisateurs avaient décidé de l’annuler en raison de la guerre qui avait éclaté au Liban. «Les nuits du raï d’Oujda» n’ont pas changé d’objectif, elles l’ont encore renforcé. Voilà pourquoi, ce festival promet d’être exceptionnel. Avis aux amateurs !
Le 6-6-2007
Par : Leïla Hallaoui
aujourdhuit le maroc

19 Comments
بسم الله الرحمان الرحيم…ماذا عسانا ان نعلق على هذا المهرجان:
1-من قال بان الراي هو فن او تراث وجدي الا اذا كان البعض(من اصل جارتنا هنا، وعدوتنا كلما اتجهنا نحو الجنوب اي الصحراء) يعتقد (او يود) ان وجدة جزائرية. ان الراي دخيل على تراتنا.
و ربما ستحتج وزارة الثقافة الجزائرية رسميا على ذلك.
2-سمعنا بان هذا المهرجان سيكلفنا(الاموال ديال لوجادا) ما يناهز هو يفوق المليار سنتيم.
وبذكركم لهذه الاسماء الشهيرة كالشاب خالد اظن ان ماسمعناه صحيح.
3-ماذا ستستفيد المدينة من الراي ل خلا هذا المسؤولين بلا راي.
هذا كل ما يوجد في جعبة مجلس الجهة و المجموعة الحضرية اليس لديكم برامج و ورشات كبرى تستثمرون فيها هذه الاموال؟
الاستفادات المؤكدة خلال تلك الليالي:
-سينشط بائعي المخدرات و القرقوبي و الخمور و ستحل على المدينة بائعات الهوى( عفوا سائحات) كما هي العادة صيفيا بمدينة السعيدية.
-سينشط رجال الامن(الله يكون في عونهم) بمضاعفة الساعات و كثرة الاصطدامات بين الشباب
خاصة اخواننا الشباب الذين ياتون الى المغرب ليس للراحة و العودة الى العمل بنفس جديد كما يفعل مشغلوهم بالمهجر، بل للجري وراء الفتيات و السهر وشرب الخمر في النهار الكهار كأن في اوربا ذلك حرام.
وعند فشل هذا المهرجان و هذا أكيد نتمنا ان يعطينا مجلس الجهة بكل روح رياضية وبشفافية مداخيل و الفوائد التي جنيناها (من غير انتعاش مبيعات الخمر) و يعطينا المركز الجهوي للاستثمار
عدد المستثمرين الذين جلبهم الراي عند نهاية الصيف.
هناك الكثير ما يمكن قوله عن الخلفيات السياسية و الفكرية من وراء هذا المهرجان.
فاس نديرو فيها الموسيقى الروحية و الصويرة كناوة ….و وجدة الموسيقى ديالهم ديال عشرة في عقل كما يقول الوجادة.
و كفى الله الوجادة و الامن شر هذا المهرجان.
هاذا ما بقالتا
لسم الله الرحمن الرحيم. ما زالت جراح فراق الاخوة بنعمارة محمد راشيد وبنهرا وبنزكري… لم تندمل والقوم يفكرون لموسم الشطيح و الرديح .عودوا الى الله واتركوا اهل وجدة يرتاحون جازاكم الله. يكفي ضجيج الاعراس ونحن مقبلون على الصيف …
بيم الله الرحمان الرحيم لم يكن الراي في يوم من الأيام قنا ولا أصحابه أهل راي قولا لي بركم أي راي في قول أحدهم ( أري اراي ما زال نسكر مزال ) أليس هذا قسق وفجور ودعوة صريحة إلى القجور ألا تتقون الله في هذه المدينة وهذه الأمة التي تعاني من الأمراض الخلقية ما الله يعلمه ألا يكفيها طوفان الموبقات والمحرمات من عري وعربدة وتفنن في معصية الله الذي يفد عليها كل صيف .ليته كان مهرجان توعية ( شعاره : احترم جارك ,احترم مدينتك أو صيفا بلا أبواق) .يامن يقوم بتنظيم هذه المهرجانات التي تظر ولا تنفع إتقوالله فينا على الأقل كونوا ديموقراطيين وضعوا تنظيم المهرجان للتصويت .إن راي الأعراس قد أصم آذاننا وأفسد علينا صلاة الفجر. ألا يكفينا ؟ووالله لقد سمعت أحد الأمة يدعوا الله ويقول :(اللهم لا تبارك له في عرسه هذا وكان المصلون يؤمنون على دعائه .) ومن يدري أن كثرة الطلاق هي نتيجة لمثل هذه الدعوات .إجعلوه مهرجانا لحقظ القرآن الكريم إجعلوه مهرجانا لمحو الأمية . إجعلوه مهرجانا للأمن ومحاربة التسكع إجعلوه مهرجانالمحاربة القرقوبي ,إجعلوه مهرجانا لمساعدة الفقراإجعلوه …إن كنتم أعداء لنا فارحمونا ,وإن كنتم إخونا لنا ففهمنا
اتقوا الله في هذا الشعب واتقوا الله في الفقراء واليتامي والارامل ووو الذين لم يجدوا ما يسدون به جوعهم اليس هناك رجل رشيد يقول لا لهذه المهزلة التي اسمها الراي و لا لهذا المهرجان الذي سيسود فيه الانحلال والتفسخ والذي ستهدر فيه اموال الشعب بالملايير وانتم تعرفون ان الشعب رافض لهذا النوع من الغناء الفاحش والذي يسمي فنا نحن لا نرفض الفن الذي يرقي شخصية الانسان و لكننا في المقابل لسنا مع الفن الهابط
آش خصك ألعريان خصني لخواتم أمولاي ، عندما تطالب أي هيئة كيفما كانت رسمية أم شعبية بإنجاز مشروع ما يعود نفعه على العباد و البلاد فإن المسؤولين يتعذرون بعدم توفر الموارد المالية . وكنموذج على ماأقوله فإن جل مختبرات المؤسسات التعليمية تفتقر ‘لى التجهيزات الضرورية للسير العادي للعملية التعليمية التعلمية و عندما يطالب الأساتذة بتوفيرها فالجواب دائما هو عدم توفر الاعتمادات المالية . لكن عندما بتعلق الأمر بتقسيخ أخلاق أبناء الشعب فالإمكانيات تظهر و بالفائض ، طبعا السبب معروف ، وهو بقاؤهم مخدرين في دار غفلون ويخلو الجو للمتنفذين للاغتناء على حساب خيرات البلاد التي هي في الأصل ملك للشعب . ومن هذا المنبر أدعو كل الغيورين و خاصة نشطاء الحركة الجمعوية لتشكيل جبهة معارضة لهذا النشاط المشبوه . للإشارة فإن الكتابة الإقليمية لحزب العدالة و التنمية قد سبق لها أن أصدرت بيانا ترفض فيه إهدار أموال الشعب في أنشطة لا يجني منها الشعب إلا السراب و التخلف و لا قدر الله عقاب إلاهي من مثل إعصار غونو . » و لا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون «
لمادا تحشرون انوفكم في كل شيء إدا كنتم اعداء الموسيقى يصفة عامة والراي بصفة خاصة داك شان يهمكم لكن ان تمارسوا رقابة على الأدواق ووصايا على الشباب قهدا قمة للتسلط. اتركوا القافلة تسير و……..المهرجان سيكون بالرغم من كل ما تدهبون اليه.
إذا لم يسحب هذا الإعلان وصاحب هذا الوجه غير المشرف من هذا الموقع المحترم فسنعلن انسحابنا للأبد
المهرجان غادي يكون و اللي مابغاش يشرب ماء البحر
بسم الله الرحمن الرحيم الإخوة كناب وجدة سيتي لا لا لا بربكم لاتنسحبوا فوجدة سيتي منبر أتاحه الله لنا وندعوا الله أن يديمه لنا فغيرنا له من المنابر ما لا يحصى ونحن ليس لنا إلا هذا المنبر الذي نعبر بواسطته عن آرائنا . ولولا وجدة سيتي لما علمنا بأن هناك مهرجانا إسمه الراي, سيقام في مدينتنا .والحرب كما تعلمون علينا شرسة ولا بد لنا أن نقبل بلعبة الديموقراطية حنى لانتهم بالاستبداد في الرأي وبتعطيل النو…فقط أطلب من وجدة سيتي أن تضع الموضوع للتصويت حتى نعرف عدد الموافقين على هذا المهرجان والمعرضين له إن كان ذلك في مستطاع وجدة سيتي طبعا. إخواني الكرام أكتبوا ثم أكتبوا وابدوا النصيحة قبل أن تندموا فوالله إنا نريد الخير والفلاح لهذه الأمة ولولا ذلك لما كان لنا طعم في هذه الحياة ولما أعرناها أي اهتمام .
أما الذي سمى نفسه م /م فأقول له إذا كنت ينعق مع كل ناعق ولا يهمك فساد الشباب ولا مصلحة الأمة وتدعو إلى خرابها فذاك من عمل الشيطان .ولقد علمت أن في مدينة وجدة هناك من يعبد الشيطان ويستعين على عبادته بالروك والراي فالتحق بهم وكفنا شرك.
إن التعليقات السابقة كافية وشافية وحسب الإنسان من القلادة مايحيط بالعنق ولكن اقول لمن زف لنا هذا الخبر المؤسف إذا كان الفن التزام بقضايا الأمة فما هي القضية التي يلتزم بها فن الراي إذا صح أن نعتدي على حرمة الفن فنلحق به الراي ؟؟
الأمة فاقدة قدسها وما حوله أراضيها محتلة فيها من الآفات ما لا يعد ولا يحصى ومطرب الراي غائب عن كل هذا ومبلغ طربه حديث غزل فاحش وخمر وليال حمراء وكأن ثقافة ساكنة وجدة هي اللهو والمجون
لا ننكر وجود شريحة ممن يستهويهم هذا الهوس لأنهم ضحايا غياب تربية وتأطير ؛ فاذا كانت الجهة المسئولة عن تربيتهم وتوجيههم هي التي تصب الزيت على النار فمن لهؤلاء ؟؟
إن الذي دعا لهذا الأمر لا يقدر ثقافة مدينة وجدة ولا يقدر أهلها وأتحداه أن يجد ضمن جمهور الراي أهل المروءة والأخلاق فلن يقبل على هذا المهرجان إلا منحرف أقولها بصراحة جارحة
وهذا الأمر سيجعل الساكنة المخلقة تفكر مستقبلا فيمن يمثلها او يولى امرها حتى لا يكون مصيرها ومالها في يد العابثين
مبروك عليكم ما اخواني الوجديين على هدا العرس الفني، الدي لا نجني منه سوى الويل والعار
اخواني ،حان الوقت ان نقف وقفة رجل واحد ونترك الخلافات والاديلوجيات جانبا
ونقول جميعنا بصوت واحد لالالالالالالالالالاالالالالالالالالاالالالالالالا لهدا المهرجان
واتمنى ان نخرج بأمور عملية ، فقد حان وقت العمل وتشوير السواعد من اجل ان ننحن نحن مهرجان الاول للانشودة الاسلامية بمدينة زيري ابن عطية
الى مجموعة من كتاب وجدة سيتي. مقايضتكم هذه غير مقبولة. مبدئيا طلبكم غريب. عمليا هو قصور في النظر. كنت اتمنى ان تكونوا أذكى . نحن نريد إشراك الشباب في نقاشاتنا و الإعلان إحدى الوسائل. لم يكن الإعلان موجها لأحد من الوجديين الوطنيين الذين يكرهون جيرانهم ولا إلا الكتاب العامين الدين يسالون على البرامج فيجيبون بسؤال غيرهم عن التزفيت و لا تزفيت فوق هدا. و قد كان احرى بالمتدخلين حين سألناهم يوما ما عن المكتبات ان يجيبوا ولو بادراج المطلب رمزيا في مطالبهم المادية… لا لاحتكار المنبر. لا للمنع. وكفا ديماغوجية و تسلط أين الحلول و الاقتراحات. و من انسحب منكم و لن تفعلوا , والله لن نبكي عليه. وكان الله في عون الساهرين على المنبر. فلا تتنازلوا. احترموا حقوق غيركم وان كانوا اقلية. ومن حقكم ان تطالبوا وتهتفوا بما يضيق صدوركم بالنشر لا بالمنع. و السلام.
اننا في حاجة ماسة الى مهرجانات مفيدة ، و لكن ليس الراي آعباد الله ، تستعد طنجة لتنظيم معرض الدولي ، تنظم فاس الموسيقى الروحية كان من الاجدر ان ينظم مهرجان دولي للمسرح عوض مهزلة مهرجان ربيع وجدة الدي اصبح خريفا ، ونحن مع الاسف لدينا الغرتاطي ، و ها هو قادم في الاسابيع القليلة و لا من ملتفت .
الراي ليس فن وجدي او ينتمي الى منطقتنا فكروا مليا في الشباب الضائع الدي يتعاطى للقرقوبي و ما هده المناسبة الا فرصة اخرى للفضائح التي نصبح عليها ونمسي بها ، والجرائم التي اصبحنا نعتاد على سماعها و رؤيتها ، اين هو الامن الدي يقينا من المصائب الموجودة ، حتى نظيف له امن المهرجان الداولي للراي » داولي صاكي ، داولي زطامي ، داولي عقلي » وانتظر معي ايها المسكين من 19 يوليوز الى 22 يوليوز 2007 المهرجان الدولي للراي بمستشفى الفارابي لكثرة الجروح والمصائب ، والشكايات من حالات الاغتصاب و حالات السرقة بكل انواعها . احدر ايها المواطن المسكين ان تقترب من ساحة الملعب الشرفي في هده الايام ، وشدد الحراسة على منزلك و ابنائك ايها الساكن بالقرب من الملعب الشرفي بوجدة
الله من ان هدا منكر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم. سبحان الله اللهم ان هدا منكر يا عباد الله من قال لكم اننا نريد مهرجانات الري نحن لا نطلب شيئا نريد ان لا يقام المهرجان لم يبقى مثل ما فات من حياتنا فل نستعد باعمالنا للقاء ربنا .م/م وعاشق الراي اريد ان اقول لكم ان شاب خالد لن يدخلكم الجنة مع احتراماتي لكم.
لمن قال بأن كتاب الموقع سينسحبون و كان لهم جمعية نجمعهم . تعلموا احترام الراي الآخر كيفما كان ولا تستبدوا برايكم من فضلكم التنوع الثقافي موجود ولا بد من احترام كل الأدواق وليس من حق اي منكم ان يكون دركيا عليها .من خقك الاتستمع الى الراي او ترقض مهرجانه ولكن ليس من حقك ان تسيءالى الاخرين بمثل هدة التدخلات التي تشتم منها رائحة التهديد .هكدا تكون بداية الإرهاب بالتحريم والمنع وشحن عقول الشباب باشياء لايفقهون فيها اي شيء ثم يمنحون الأحزمة الناسفة .ينتحر هؤلاء ويبقى من ورائهم سدنة الفكر وحراس الأرتودوكسية. دعوا الحياة تستمر من قضلكم لاتحشروا انوفكم في كل شيء. قوموا بعملكم انجزوا مهامكم واتركوا الآخرين يفعلون ما يفعلونه « إنك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء »
Salut l’équipe de Oujdacity et je la remércie de tous ces éfforts .
Mon méssage sera adréssé a ceux qui veullent que tous les écrivains céssent d’écrire des articles a oujdacity car ils sont contre l’organisation d’un féstival de rai a Oujda , C’est honteux de réagir comme ça , il faut réspecter l’autre opinion si non vous devenez des dictateurs .
A mon avis vous devez avoir une culture argumentative pour éxpliquer vos raisons de refus de ce féstival sinon vous serez comme dans une forét ou régne un seul opinion ….
C’est vraiment un bas niveau
merci
انا ام واخاف على ابني ايمن من هذا الفن المشين .الذي يفسد اولادنا. ولكنني اخاف اكثرعليه ممن ينضمون هذه الحماقة بدعوى خدمة الفن وخدمة مدينة وجدة.
rai +chakira= drogue douce du peuple