ما أثقل الحل… ولك التعليق

نعم ما اثقل الحمل ، وخصوصا الحمل الذي يكون أكثر من الطاقة ، سواء اكثر من طاقة الأنسان او طاقة الحيوان ، ، فما بالك بثقل حمل اوزارنا ، وحمل ذنوبنا ، ما أثقل حمل المسؤولية ، ما أثقل حمل الرعية ، ………….بالفعل ان الحمل ثقيل على الذي يدرك قيمة الحمل ، يدرك قيمة ما يحمله سواء كان شيئا ، او كان مسؤولية ، او كان اوزارا …




10 Comments
ما اظلم الانسان ،مااقساه،لايعرف معنى الرحمة،ولايقدر طاقة الاخر ،لايكف عن استغلاله،يحمله ما لاطاقة له به.انظر الى الحيوان كيف اصبح معلقا بين السماء والارض بثقل الحمل.حمل الاثقال وشدة السوط والاهانة،محل توفير لقمة العيش لمستغله .وهو معلق بين السماء والارض يقول: »ربنا لاتحملنا ما لاطاقة لنا به »
الانسان بنفسه حيوان فقط يتميز بلعقل واللدي لم يعد يعرف الستخدامه.
الدليل على دالك هوتصرفاته الهمجية خلال هته السنوات الا خيرة .
ويبدو ان الا مراء بدؤو باستعمال قانون الغاب (القوي ياكل او يهزم الضعيف)
والسلام
abdou987@hotmail.fr
أولا يجب التنويه بملتقط هذه الصورة المعبرة. وأكيد أنه لو شارك بها في مسابقات تنظم بأوربا سيحظى بجائزة تقدير. والظاهركذلك أنه ليس مصورا فحسب ، ولكن مبدعا أيضا في مجاله.
الحقيقة الأخرى المغيبة والحاضرة ضمنيا هو أن الكثير من الموظفين وغير الموظفين يوجدون في وضع الحمار (مع وجوب الاعتذار) للتشبيه فقء ممن يجرون وراءهم ديونا لأكثر من جهة (أبناك السلف وغيرها، بالنقسيط المريح والمميت)، وأكثر من طاقتهم
نعم الانسان ..حبه لنفسه..حبه للمال..حبه للشهوات .. خوفه من المستقبل..كل هذا يجعله قاسيا
نعم الانسان ..حبه لنفسه..حبه للمال..حبه للشهوات .. خوفه من المستقبل..كل هذا يجعله قاسيا
إذا كانت الدولة تفرض غرامة مالية على أصحاب الشاحنات قدرها 6000درهما للطن الواحد
فلماذا لاتنتبه وتفرض غرامة مالية على من يعامل الحيوان هذه المعاملة ، إنها حمولة زائدة عن اللزوم أفلا فكر صاحب العربة في تقسيم البضاعة وحملها نصفها ثم العودة لحمل النصف الآخر
هذه كارثة
ان الصورة تعبر عما تريده الحكومة التي نرجو رحيلها بارباب النقل نحميلهم اكثر من طاقنهم
أللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا
إذا كان عدو الحمار قد أثقل الحمل عن جهل رغبة في الحصول على قدر من المال يغطي به حاجياته و كذا علف الحمار فما بالك عن وزير النقل و ما أدراك بوزير النقل أثقل عمال السككيون بتخفيظ يقدر ب40 في المائة تقريبا من أجرتهم الشهرية حين إحالتهم على التقاعد بعد أكثر من 34 سنة من العمل ب48 ساعة عمل في الأسبوع و ذلك في الوقت الذي أصبح العامل يعول أسرة كبيرة تحتاج إلى مصاريف ضخمة. و إذا أردت أن تأخذ أجرة أكثر فما عليك إلا أن تزييد 5 سنوات عمل لتتقاعد في القبر. و هكذا أصبح في عصرنا هذا صندوق تقاعد السككيين لتغطية جنائزهم لا لاستمتاعم بما تبقى من أيام العمر.
الصورة تنطبق أكثر على الاعباء التي يحملها رجال التعليم
هل هناك رحم