صرخة أطلقها السيد طيب أرذوغان بعد نزاعه مع الحكومة عام 2002.وتحرك ببطئ الى معاقل العلمانية.التى كانت عبارة عن مكابح وجليد للتغييروهى،الحكومة والرئاسة والبرلمان والجيش والمحاكم العليا.وبدأت الشعلة عام2002.كانت تركيا ترجح مكانتها الدولية 37.أصبحت الآن 15والسادسة فى أروبا وتراهن مستقبلا على المرتبة العاشرة عالميا.تركيا تحتاج الى المزيد مايتعدى 300000منزل سنوياويوجد فيها أكثر12000شركة أجنبية.وتعرف ظاهرة السياح مايتجاوز30مليون سائح.وذلك لتسهيلات فى اقتناء الرخص لا يتجاوزساعة فقط.تركيا تعد القوة السادسة فى انتاج الاسمنت والملابس والقوة الثانية فى انتاج صفائح الزجاج عالميا.وهناك 100شركة عالمية تحتكر منظمة المؤتمر الاسلامى يوجد فيها 24شركة تركية.110الاف وقفية تقدم خدمات صحية وتعليمية وتكنولوجية واقتصاديةواكثر166الف جمعيات اهلية و50حزب سياسى وعشرات الروابط المهنية والنقابية.وللغة العربية وادابها مكانتها الكبيرة ولها اقسام خاصة فى ست جامعات.مدن تركية نظيفة وسيارات جديدة وممنوع التدخين فى الاماكن العمومية.والمدن تنظف فجرا وترمى يوميا بذور للحمام فى امكنة خاصة بهم.وكثرة الحدائق.فعلا تغيروا