جريدة وجدة سيتي تفقد بريقها

أنا من المتتبعين للجريدة الالكترونية وجدة سيتي ،وفعلا كانت الجريدة بوابة لمدينة وجدة خاصة و الجهة الشرقية عامة ، تجد فيها الأخبار المتنوعة عن جهتنا ، كما تجد ملفات تهتم بشؤونها ، تغنيك أحيانا عن النظر في الصحافة المحلية والجهوية .
وضعية الجريدة كانت هلى أحسن حال ، مما جعل من الموقع حالة متفردة على المستوى الوطني و لقي إقبالا كبيرا ، غير لوحظ منذ بضعة أشهر تراجعا في مستوى جريدة وجدة سيتي ، لم تعد تهتم بمشال الجهة الشرقية بقدر ما تهتم بمشاكل الشرق الأوسط.
طبعا لا يجب تهميش القضايا العربية المصيرية ، ولكن أن تهيمن هذه القضايا و تنسى قضايا الجهة الشرقية فهذا هو الخطأالكبير الذي سيدفع المبحرين للبحث أو إنشاء مواقع بديلة مما يندر بإغلاق موقع وجدة سيتي.
إن التحليلات الشافية عن القضايا العربية و الدولية و العراق ….وغير ذلك تخصصت فيها قنوات فضائية متنوعة كثيرة عربية و غربية و لها مراسلون في بؤرة الحدث ، و أظن أن القارئ لن يجد جديدا عن هذه القضايا خاصة إذا كان الكتاب من مدينة وجدة ، ماذا سيضيفون لنا ؟ كتابات إنشائية أو انفعالية لا يتابعها القارئ ، لأنها لن تضيف أية قيمة مضافة ،ما الجدوى من أن ننشر مقالا طويلا نقر فيه أن العراق انتهت ؟ هذه الأشياء نعرفها و تتكلم عنها كل القنوات ، لكن القارئ ينتظر من موقع أو جريدة إلكترونية أن تقربه من المشاكل التي تعيشها مدينته أو جهته و سيتعلق أكثر بالموقع ليعرف كل ما يهم محيطه و بهذا سيساهم الموقع في التنمية و في ترقية الانسان بتقريبه من المشاكل التي يتخبط فيها.
أما أن يفتح المبحر الموقع و منذ البداية يصادف عناوين كثيرة تزيده غربة وحيرة و تبعده عن محيطه فهذا الاستلاب بعينه و الهروب من الواقع.
نحن بحاجة لمن يكتب عن مدينتنا وجهتنا ، ولمن يساهم في تنميتها ،و ليس لمن يشحننا بكتابات انفعالية أو إنشائية لا جدوى منها، كما أود أن أوجه ملاحظة للسيد المشرف على الجريدة و هي هيمنة أسماء بعينها تجدها تتكرر أكثر من ثلاث مرات في الصفحة الواحدة وأظن أن هذه الهيمنة هي التي جعلت الجريدة جامدة ، ستاتيكية ، لأن القارئ يمل من الكابة النمطية ، لهذا ألتمس من السيد المشرف أن يعمل على أخذ زمام جريدته و يوجهها إلى ما يخدم القارئ و ليس خدمة أهداف و نوايا الكتاب .
أخيرا أنبه أنني لا أقصد شخصا بعينه و إنما أقصد إصلاح التوجه الخاطئ الذي آلت له جريدة وجدة سيتي التي نكن لها كل الاحترام والتقدير ، كما أرجو أن ينشر هذا الموضوع كما هو ليطلع عليه القراء و يكون موضوع مناقشة.
Aucun commentaire
الأخ عبد المجيد سلام الله عليكم ، واشكركم على هذه الأنتقادات الموجهة الى جريدتنا ، وهذا دليل على مدى اهتمامكم بمنبرنا الذي هو قبل كل شيءمنبركم….منبر كل مثقفي الجهة الشرقية …ونظرا لثقتنا في انفسنا فاننا لا نضيق صدرا بانتقادات القراء ، بل ومن باب الأمانة والموضوعية والحياد الأيجابي فاننا نقوم بنشر مقالكم أعلاه دون اي رقابة ..رغم انكم تعلمون حق العلم انكم لو ارسلتم مثل هذا المقال الى اية جريدة أخرى تنتقدونها سوف لن تقوم بنشره ابدا .
غير انه من حقنا ايضا الأجابة على بعض الأنتقادات الواردة في مقالكم….ونتمنى ان لا تضيق بذلك ذرعا ….ونترك الباقي للقراء
1 – فيما يتعلق باهتمام الجريدة بقضايا الشرق الأوسط ، فيا أخي ليكن في علمكم ان طبيعة جريدة وجدة سيتي يختلف عن الجرائد الورقية ، لأن جريدتنا الكترونية تقرأ في جميع انحاء العالم ، لهذا ينبغي تلبية رغبات جميع شرائح القراء ، مثلا : ما الذي سيهم اخواننا في فلسطين او في لبنان او في العراق اذا كانت الجريدة لا تهتم الا بالقضايا المحلية ، … اليس من الأجدر بنا ان نقف مع اخواننا في فلسطين وفي لبنان وفي العراق ولو بالكلمة ، …فكم يثلج صدرنا المئات من الرسائل الألكترونية التي تصلنا من هذه البلدان والتي تشكر وقوف مدينة وجدة – في شخص وجدة سيتي – بجانبهم في معاناتهم وآلامهم …بل أخبرك ان وجدة اصبحت معروفة الآن في فلسطين وفي لبنان وفي العراق بفضل جريدة » وجدة سيتي » اليس هذا شرفا لمدينة وجدة وللوجديين …بل لقد نشرنا العديد من التعليقات من فلسطين ومن العراق ومن لبنان …
2 – اما بخصوص قولك انشاء مواقع بديلة فان ذلك لا يخيفنا بل على العكس ان ذلك سيشجعنا … ومرحبا بأي موقع جديد …لكن البقاء هو دائما للأصلح …كما هو الشأن بالنسبة لتناسل العديد من الجرائد الورقية بمدينة وجدة …وطبعا القاريء هو الحكم ، وهو الذي يقرر الجريدة التي يحكم عليها بالأعدام والتي يحكم عليها بالبقاء … وكذلك جريدة » وجدة سيتي » ….فاننا نطمئنك انها لن تغلق موقعها ان شاء الله طالما ان شعارنا هو : الموضوعية ، والحياد ، والجودة ، والألتزام بالقضايا المقدسة
3 – كما اخبرك ، ان جريدة » وجدة سيتي » ستفاجيء قراءها بخدمات جديدة ، يمكن اعتبارها ثورة …وأقول ستحدث ثورة في مجال الأعلام الألكتروني … مفاجآت لا تتوفر في اية جريدة الكتروني وانما ستكون جريدتنا هي السباقة اليها …وستعرف ذلك قريبا ان شاء الله … ولهذا كن مطمئنا فان جريدة وجدة سيتي ستحدث ثورة اعلامية وأؤكد على كلمة ثورة اعلامية في هذا المجال قريبا …
4- من باب الأخبار ان زوار جريدة » وجدة سيتي » يرتفع يوميا …ففي ظرف شهر ارتفع عدد زوار جريدة وجدة سيتي ب 500 زائر ..ليبلغ معدل زوارها يوميا ما بين 3500 و 4000 زائر يوميا ..ولقد بلغ عدد زوار المنتدى وحده في لحظة واحدة اكثرمن 130 زائر …يتواجدون في نفس اللحظة …..
5 – اما بخصوص مشاكل الجهة فاننا بالفعل نتناول المشاكل المهمة والتي تتميز بقيمة مضافة …مترفعين عن مواضيع القتل ، والجرائم ، والفواحش ، وبصفة عامة مواضيع الأرصفة …لأن طبيعة الجريدة الألكترونية يختلف عن الجرائد الورقية ، فالجريدة الألكترونية تقرأ في جميع انحاء العالم ، فكيف يسمح لنا ضميرنا بنقل مختلف انواع الأجرام والفواحش التي تقع بجهتنا الى انحاء العالم …وأظنك لم تدرك هذا جيدا وأكثر من كل هذا فنشر الفواحش حرام حتى في ديننا الأسلامي استنادا الى قوله صلى الله عليه وسلم » اذا ابتليتم فاستتروا » …كما حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من نشر الفواحش والجهر بها …لأن نشر الفاحشة يمنع سقوط المطر …كما اخبر بذلك صلى الله عليه وسلم …
6- اما قولك ان بعض الأقلام هي وحدها التي تحتكر الجريدة … فهناك فرق بين المثقفين في الجهة الشرقية ، هناك مثقف يعي بالمسؤولية الملقاة على عاتقه … وان من واجبه ان يكون ايجابيا وفعالا …لذلك اغتنم فرصة وجود منبر اعلامي متميز ، وموضوعي ، ومحترم لذلك بادر هؤلاء بلعب دورهم الأيجابي والفعال ….بالقلم والكلمة …..لكن هناك فئة من المثقفين لا يهمها الا النقد ، وتصيد الأخطاء ، ولا ينتبهون الا الى السلبيات ، لكن ان يتساءلوا مع انفسهم كأن يقولوا مثلا : وماذا علينا ان نفعل نحن ؟ فانهم لا يطرحون هذا السؤال …لأنهم يدركون ان مهمتهم هي ممارسة الأحباط … بل وامتهانه ….والنقد من أجل النقد ….حتى ان في مدينتنا تكونت جماعة مثل الجماعة التي سماها كارل ماركس » جماعة النقد النقدي «
7 – الأخ طعام لقد سبق لكم ان قمتم بارسال مقالات الى جريدتنا ولقد قمنا بنشرها في حينه ، وبسرعة البرق …ثم بعد ذلك توقفتم عن ارسال المقالات الى جريدتنا …والآن تقومون بنقدنا بأن هناك مجموعة من الأقلام هي وحدها المسيطرة على الجريدة …فليكن في علمكم ان العديد من المشاركين النشيطين في جريدة » وجدة سيتي » …لانعرفهم اطلاقا كأشخاص …ولا يعرفون مدير الجريدة كشخص ….بل العلاقة هي علاقة كتابة تتسم بالأحترام والتقدير في منبر محترم …وان المعرفة ما تزال عند حدود ما يرسلونه لنا من مقالات ، وما نقوم بنشره …والدليل على ذلك نشرنا لمثقفين من جميع انحاء المغرب …بدون اي مركب او نقص …وذلك نظرا لقناعتهم بمصداقية جريدتنا …بل نشرنا لمقالات تم ارسال من مفتشين بوزارة التربية الوطنية ….وما اكثرهم
8 – الأخ عبد المجيد ….المقالات التي كنتم تقومون بارسالها …كانت مذيلة بمنبر جديد….ورغم اننا كنا ندرك انكم بذلك كنتم تسعون – بشكل غير مباشر – الى القيام بدعاية لذلك المنبر من خلال مقالاتكم ومع ذلك قمنا بنشرها … وهذا خير دليل على ان جريدة » وجدة سيتي » لا تقصي أحدا من النشر …حتى وان كانت له خلفيات دعائية … » ليكن في علمك اننا لسنا بلداء « ..
9 – ما أكثر المقالات التي قامت العديد من الجرائد الجهوية ، بنقلها عن جريدة » وجدة سيتي » رغم عدم الأشارة الى المصدر الذي هو « ‘ وجدةسيتي » ومع ذلك لا نحتج على هذا السلوك ….لأن هدفنا هو ان تعم المنفعة ….
10- وأخيرا الأخ عبد المجيد ليكن في علمكم ان جريدتنا لا يهمها المقالات المثيرة ، ولا المستفزة للآخرين سواء اشخاص او مسؤولين …وليس من اخلاقيات جريدتنا نشر مثل هذه المقالات وما أكثرها … لأن جمهور وجدة سيتي هو جمهور النخبة المثقفة الواعية التي تتسم بالنضج الفكري ، والديني والسياسي …. فليكن في علمك ان الجريدة تتوصل بحوالي 10 مقالات يوميا …لكنها في مجملها مقالات تمس بالأشخاص ، وبكرامة الغير اما مباشرة او تلميحا ….ومن اخلاقيات الجريدة انها لا ترضى ابدا ان تسمح لنفسها ان تكون ميدانا لتصفية الحسابات مع الآخرين وعلى سبيل المثال لقد تلقت جريدتنا مقالا يتحدث فيه صاحبه عن استاذ(….) بثانوية بوجدة استخرج نسخة من مفتاح قاعة الأعلاميات وأن هذا الأستاذ ظل خلال العطلة الصيفية يستغل الأنترنيت بهذه القاعة بطريقة غير قانونية …كما يس
10- وأخيرا الأخ عبد المجيد ليكن في علمكم ان جريدتنا لا يهمها المقالات المثيرة ، ولا المستفزة للآخرين سواء اشخاص او مسؤولين …وليس من اخلاقيات جريدتنا نشر مثل هذه المقالات وما أكثرها … لأن جمهور وجدة سيتي هو جمهور النخبة المثقفة الواعية التي تتسم بالنضج الفكري ، والديني والسياسي …. فليكن في علمك ان الجريدة تتوصل بحوالي 10 مقالات يوميا …لكنها في مجملها مقالات تمس بالأشخاص ، وبكرامة الغير اما مباشرة او تلميحا ….ومن اخلاقيات الجريدة انها لا ترضى ابدا ان تسمح لنفسها ان تكون ميدانا لتصفية الحسابات مع الآخرين وعلى سبيل المثال لقد تلقت جريدتنا مقالا يتحدث فيه صاحبه عن استاذ(….) بثانوية بوجدة استخرج نسخة من مفتاح قاعة الأعلاميات وأن هذا الأستاذ ظل خلال العطلة الصيفية يستغل الأنترنيت بهذه القاعة بطريقة غير قانونية …كما يستغل مختلف الآليات من أجل كتابة المقالات التي ينشرها باحدى الجرائد المحلية …… » وطلب منا نشر هذا المقال غير ان جريدتنا لا يمكنها ابدا ان تسمح لنفسها حشر نفسها في صراعات هي بمنئى عنها …وانتم الأخ عبد المجيد تعرفون جيدا هذه الصراعات …ولقد حاولتم حشر جريدتنا فيها …لكن مع الأسف … باءت محاولاتكم بالفشل ..وأظن هو السبب الذي جعلكم تكتبون هذا النقد … الذي ننشره حرفيا…..
وختاما اخبركم الأخ عبد المجيد ان ما يهنا في » وجدة سيتي » هو قوله صلى الله عليه وسلم » انما الأعمال بالنيات وانما لكل امريء مانوى ……. » » وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون » صدق الله العظيم .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم … نحن اوجادا … لا هم لنا الا التبركيك …لا نريد ان نغير عقليتنا لاهم لنا الا الجلوس في المقاهي وكثرة القيل والقال ، حتى اذا ما اراد احدنا القيام بعمل ما كيفما كانت قيمته على المدينة فاننا نلجأ الى لغة » التحنتير » ، لانعمل ، ولا نترك غيرنا يعمل . المهم اننا كنا نعيب على الأميين فاذا ببعض المثقفين هم اكثر امية من الأميين . فياصاحب المقال اذا لم تقل خيرا فاصمت . اليس الصمت كما يقال حكمة ، فان جريدة وجدة-ستي والمشرفين عليها يقدمون للمدينة خدمة ، كيفما كانت سواءكانت ممتازة او ناقصة على كل حال فهي خدمة وهو مجهود ، اما وان نقوم بتثبيط عزائمهم بدلا من تشجيعهم فهذا لا يمكن الا ان يكون تصرفا غير مقبول . وكلام صاحب المقال نشم من خلاله سلوك عدواني اكثر مما هو سلوك نقدي …ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم والسلام
الأخ قدوري مدير جريدة وجدة سيتي واصل عملك وواصل هذا الخط التحريري الذي يميز وجدةستي فالجريدة بالفعل ناجحة ، وربما ذلك ما لم يرق السيد عبد المجيد طعام لأنه محرر ببعض الجرائد المحلية فمن غير اللباقة ان يطلب منك ان تقوم بنشر هذا المقال لو ان نيته كانت حسنة ولم يكن قصده نية سيئة بجريدة وجدة سيتي ، فالحسد كما يقال نار ملتهبة ..
» كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون » مجرد سؤال الى كاتب المقال : اذا كنت ترى بان نفس الأقلام هي التي تكتب يوميا في الجريدة : الا ترى بان نفس الأقلام هي التي تكتب في الجرائد الجهوية والوطنية الورقية ؟ لماذا لا تغير هذه الجرائد في كل عدد محرريها وكتاب مقالاتها ؟ لماذا انت تكتب دائما في جريدة محلية ولم تقم الجريدة بتغييرك ؟ بل لماذا لا تساهم انت ايضا في جريدة وجدة سيتي بكتاباتك بدلا من انتقادها ؟ فيا أخي اتق الله
لماذا لا تفرض هذا التوجه على الجريدة التي تشتغل بها ، وهي اولى بانتقاداتك يا سي طعام ؟؟؟؟؟
واضح جدا أهداف كاتب المقال انها الغيرة العمياء من نجاح منبر وجدة سيتي هذا المنبر الذي يعتمد على نشر مواضيع مهمة وهادفة تعنى بشؤون وجدة و العالم العربي و الاسلامي من كتاب هم النخبة الفكرية للمدينة ببساطة وجدة سيتي لا تعتمد على أخبار الاغتصاب و السرقة و المخدرات لا تعتمد على نشر الرذيلة في المجتمع لا تعتمد على قصص جنسية خيالية بغرض الاثارة كما تفعل صحفنا الجهوية الصفراء و التي لا تشرف بتاتا المنطقة الشرقية هذا هو سر نجاح و جدة سيتي التي أتمنى لها الاستمرار و المزيد من الازدهار
عودنا كاتب المقال على شطحاته و تخريجاته الاعلامية الفريدة و دائما نفس الأسلوب النقد بغرض النقد و التجريح بالناس في جريدته و ذلك لتصفية حسابات شخصية ضيقة بصراحة أمر لا يشرف الصحافة الجهوية الوجدية استمروا اخواني في وجدة سيتي و نتمنى لكم التوفيق
نشكر موقع ( وجدة سيتي) ونشكر مديره على المجهودات المبذولة من اجل خدمة اعلام الجهة الشرقية واهتمامه بنشر كل ما له علاقة بالمغرب والعالم العربي .موقع مهم ونستفيد كثيرا مما ينشر به وتنوع المواضيع وتعددها شيء ايجابي واختلاف الرأي واصدار الاحكام شيء ايجابي كذلك يعطي الزائر فرصة الاختيار والتنقل من موضوع لآخر. تعدد الاسم الواحد عدة مرات لايضير في شيء مادامت المواضيع متنوعة الذي يضير الموقع هو التركيز على شخص ما واقصاء الآخرين وهذا ما لم الحظه وانا متتبع لما ينشر باستمرار واتمنى كامل التقدم لموقعنا والمزيد من الحوار البناء لمتتبعيه .
والله بالفعل انا حيران من أمر بعض المحسوبين على المثقفين ،بل اشباه المثقفين ، بل والأدهى انهم محسوبين ايضا على الصحافة ويمارسون الكتابة في جريدة محلية ….فهل يقبل العقل مثل هذا المقال من شخص يعتبر نفسه كاتب صحفي او مسؤول على جريدة محلية . لكن المثل العامي يقول » صام عام ومنين فطر ، فطر على جرانة » هذا ما يمكن قوله للمسمى ع.مجيد طعام
احسن رد على المسمى ع. مجيد طعام هو نشر جريدة وجدة سيتي لمقاله ، وانها والله شجاعة نادرة ما نجدها عند الصحف ان تنشر مقالات تنتقدها بشكل لا يتسم باللباقة والأحترام .
برافففففففففففففففففففففففففو وجدة سيتي ، معليهش » القافلة تمر و…. »
احنا اوجادا فينا غير اللسان طويل بلا فايدة ، الى وجدةسيتي فقدت بريقها اوا وريلنا اسيدي انت حنة يديك
اعلن عن مساندتي المطلقة لك استاذي المحترم قدوري ، ومساندتي لهذا المبر الذي يعتبر منبر من لا منبر له ، وانا اعتبر ان كل المواضيع التي يتناولها هذا المنبر هي مواضيع مهمة ، والدليل انني كثيرا ما افاجأ ان ما نشر بوجدة سيتي نشرته العديد من المواقع المشهورة نقلا عن وجدة سيتي ،لهذا اقول لأستاذي المحترم قدوري لا تكترث بما يقولون ، فاسأل الله لك ولجريدتك المحبوبة وجدة سيتي التوفيق
انت مخطيء ياصاحب المقال 1000في ال100 ، ورغم انني لست من وجدة ولا من الجهة الشرقية فان جريدة وجدة سيتي تعتبر – بدون مجاملة – احسن جريدة الكترونية حاليا في المغرب ، نعم هناك بعض الأنتقادات التي يمكن ان توجه للجريدة ، لكنها لا تنقص ابدا من قيمتها ، وأغتنم الفرصة لأشكر الجريدة على اهتمامها ايضا بالعديد من القضايا التي تهم جهة سوس ماسة ، وأكادير -انزكان
تحية خالصة ، فكرة غير مقبولة ، ومنحرفة إستمدها كاتب المقال من جهات مدخولة…. تقصد بث بذور الفتنة أو جريا وراء إعتقاد منحرف…. لو تساعدني الصحيفة على نقد بناء وتحليل معمق لأكون شاكرة لها مساعدتها ( عند لصق المقال لنشره لا ينجح معي والمشكل أن جهازي يطلب مني
le debogage وهذا يحصل مع صحيفتكم فقط لأنني أنشر على مواقع أخرى بسهولة )soltan_64@hotmail.com
بسم الله الرحمن الرحيم… »وكفى بالله حسيبا » أنا شخصيا من المتتبعين لجريدة وجدة سيتي ومن المعجبين بها…وجدت في جريدة وجدة سيتي مالم تقدمه الجرائد المحلية لسكان المنطقة….أما عن مقال السي طعام فأنا أشاطر الإخوان المتدخلين في جميع ماقدموه….إنما أضيف شيئا لصاحب المقال :عن مذا وبمذا كان ينفع قراء المدينة لما كان بجريدة الشرق ؟والآن المرجو منه إن يهتم بشؤون جريدته وكفى ..لسنا بحاجة إلى مقالاته والرأي الأول والآخر يرجع للقراء والمتتبعين ..فما يئسنا من وجدة سيتي وما أردنا آرائك …وإن كان كذلك فانفع بآرائك جريدتك…أو يصح عليك قول » عدوك هو صاحب مهنتك »…؟ والسلام على المهتدين
في كل عمل هناك الغث و السمين وفي الحقيقة أن كل ما نشرته وجدة سبتي لحد الآن هو من الوزن الثقيل ويعبر على سعة صدر و مهنية عالية وكفاية في التعامل مع المواضيع ، و إن كان من مقال يمثل الهزالة و الرداءة فهو مقال المدعو طعام الذي أراد أن يحجر على الجمهور المتتبع لوجدة سيتي مقالات مجموعة من المثقفين ، وأن يستعمل الوصاية على هذا المنبر الحر المحايد الديمقراطي و يملي عليه مالذي يجب نشره ومالذي لا يجب نشره، وكان حري به باعتباره « مثقفا »أن يضيف مقالا يثري به مكتبة هذا المنبر الفتي في نشأته الكبير و الشيخ في منجزاته و كفاياته .
بما ان الأخ ع.المجيد طعام كانت له هذه الجرأة الأستفزازية لجريدة وجدة سيتي ، والأستفزاز تجلى في قوله ، » كما أرجو أن ينشر هذا الموضوع كما هو » وكأن الأخ طعام كان يدرك مسبقا ان الموضوع سوف لا تتجرأ جريدة وجدة سيتي على نشره ، وهذا ما يظهر من دراسة سيكولوجية لما كتبه ، واذا كنت انا كمراسل صحفي اعتبر انه من باب اللياقة ، ومن باب الأحترام والتقدير ، ولو ان الأخ الطعام بالفعل يحب جريدة وجدة سيتي كان عليه ان يوجه انتقاداته بواسطة البريد الألكتروني لمدير الجريدة …او كان عليه على الأقل ان يقول انها انتقادات للجريدة لا اقبل بنشرها كمقال ، غير انه بالعكس الح على نشرها ، وبذلك انقلب السحر على الساحر ، وبدوري اقول للأخ ع. المجيد طعام هل تمتلك الجرأة ان تعلن ان جريدتك ….الجديدة اوشكت على الأفلاس وان لم نقل افلست .
ولا يفهم من كلامي انني ادافع عن وجدة سيتي ، بل انا ادافع عن المباديء ، والقيم ، ومن أهم القيم ان لا ينظر الأنسان فقط الى عورة أخيه وينسى عورته
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا مثقفي وجدة ، حتى في مدينةالدار البيضاء كثيرا ما يقولون لي في العديد من المنتديات التي التقي فيها بمثقفي مختلف المدن المغربية يقولون لي : انتم اوجادا لستم متفاهمين حتى بينكم وبالأحرى ان تتفاهموا وتتجاوبوا مع غيركم ، ،،،،،،،،،،،،،،،،،، وعندما قرأت هذا المقال قلت معي نفسي والله انه خير دليل على » اننا نتصارع فيما بيننا على الخوا الخاوي »
ولهذا اقول لصاحب المقال ان الوقت الذي اضاعه من أجل كتابته لو انه كتب مقالا عن مشاكل وجدة وارسله الى الجريدة لنشره لكان اهم بكثير من ان يثبط بعضنا البعض الآخر ،،،،،،،،،،،،فآسفة
انا شخصيا لي نقد واحد لهذه الجريدة التي أحبها هو انها لا تهتم كثيرا بالرياضة ، ولهذا فان في وجدة جمهور رياضي كبير من الشباب يحب فريق المولودية ، ويريد ان يعرف الكثير من الأخبار عن التظاهرات الرياضية والفرق الرياضية بالجهة ولهذا نطلب من هذا الموقع ان يعطي ايضا اهتماما للذوق الرياضي وشكرا
انا شخصيا لي نقد واحد اوجهه لموقع وجدة سيتي هو انها لا تهتم كثيرا بالرياضة ، ولهذا اطلبمن المشرفين على الموقع ان يقدموا لنا اخبارا كثيرة عن مختلف الرياضات بمدينتنا وبالجهة كاملة وشكرا
تكاد تكون « وجدة سيتي » الجريدة الالكترونية المغربية الوحيدة التي تقرا في الشرق الاوسط والخليج العربي الوحيدة …نعم …هذا الكلام ليس اعتباطيا … وانما هو جزء من ر سالة توصلت بها كمراسل للجريدة وكصحافي مغربي من احد الادباء في السعودية….
تكاد تكون الجريدة الوحيدة التي بامكان المتتبع ان يضع يده على ايقاع تطورها..ويلمسه…
الجريدة التي حققت بالفعل مقولة ان العالمية تنطلق من الجهوية
كما انها الجريدة الوحيدة التي لا تهمل الاراء وتتعاطف مع كل الاراء…
يشرفني كقارىء وكمتتبع ان اكون ضمن طاقمها وبالشروط التي هي عليها الان فيما يتعلق بالخط التحريري المنفتح والمتفاعل بكل دينامية المعنى وشمولية القصد
اما عن القفزة … والمفاجاة التي وعد بها مديرها …. فاللقصة طعم الورد
بكل تاكيد
عزيز باكوش/مراسل صحافي/فاس/ المملكة المغربية
لم أقصدبمقالي النقد من أجل النق ،كما أنني لا أعتبر نفسي مثقفا أو نصف مثقف كما أشار البعض في ردودهم .
منطق الغيرة على موقع وجدة سيتي هو الذي دفعني للكتابة و أبديت ملاحظاتي الشخصية و أظن أنه من طبيعة حرية التعبير أن يعبر الإنسان عما يراه ، لهذا أرجو أن يبتخد المتدخلون عن المزايدات أو الكلام الجارح ، هو مجرد رأي ربما أنا مخطئ فيه و اتقبل الانتقادات الموضوعية و أشكر السيد المشرف على التوضيحات التي قدمها و أقبلها بقلب رحب لأن الرؤية توضحت في كلامه و أسحب الكثير من الملاحظات التي أبديتها و أتمنى أن تستمر وجدة سيتي في تألقها و بريقها و لكن على الذين يضعون ردودهم أن لا يؤولوا كلامي تأويلات لا أقصدها ….الكثير من الردود ابتعدت عن صميم الموضوع و فيها تجريح كبير ….ألا تستطيعون الكلام دون تجريح ؟
قد اختلف معك في الرأي و لكن هذا لايمنع من مناقشتك بكل موضوعية بعيدا عن الكلام الساقط .
أخيرا أشكر السيد المدير و استسمحه إن فهم غير ما أقصد و أجده وحده من قدم ردودا موضوعية أما باقي التدخلات فهي فارغة و لادلالة لها.
أشكر الأستاذ قدوري الحسين على هذه الصراحة والفطنة ، وأختصر كل شيء في قول الشاعر :
كن ابن من شئت واكتسب أدبا /// يغنيك محموده عن النسب .
أرجو ألا يفيض الأخ قدوري في هذه النازلة لأنه اذا ظهر المعنى فلا فائدة في التكرار . وهذا درس لمن شاء أن يتعلم . ولنترفع قليلا عن الأساليب النقدية الساقطة ، ولنهتم بقضايانا الوجدية والمغربية والعربية والقومية والإسلامية ، وشكرا جزيلا للطاقم المشرف على جريدة وجدة سيتي . والى فرصة أخرى بحول الله .
أخي الكريم الأستاذ الفاضل ع مجيد طعام، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخي لقد قرأت مقالك الذي يعد نقدا إذا نوقش بعمق قد يحمل دفعة إلى الأمام بهذه الجريدة التي نعتز بها ونعتز بأهلها الكرام وبكتابها من كل المشارب والمرجعيات. لكن النقد يود إبعاد قضايا عربية هي في الواقع قضايا عامة وإن لبست ثوب الخاص. فمثلا قضية العراق ألا تدفع بالسؤال إلى الآفاق؛ لنستشف منه الأسباب التي حالت دون دفاع الشعب عن نظامه؟ ألا يمكن لهذه القضية أن تطرح علينا سؤال الديمقراطية في الوطن العربي بما فيه بلدنا وبما فيه الجهة الشرقية وبما فيه مدينة وجدة؟ أليس سؤال الديمقراطية يذهب بنا إلى سؤال مأسسة الدولة؟ وما جاور هذه القضايا؟. أخي الكريم ليس العبرة في إيراد الخبر في ذاته! لكن العبرة في التعامل مع الخبر، وفي نوعية مقاربته. من هنا فما تراه قضية خاصة بلون خاص قد يكون مفتاحا لقضية عامة، بل مفتاحا لأنساق حياتية متنوعة؛ تستدعي المقاربة. ولولا التنوع في جريدة وجدة سيتي، لوجدتها ساكنة؛ فما جدوى جريدة مختصة بجهة معينة إن لم تنقل تلك الخصوصية والخاصية إلى عمومية غنية بأطروحاتها؟ أخي أقول لك بك صدق لولا الأسلوب الإنشائي لما وجد الكاتب نفسه! ذلك أن الأسلوب الخبري في بعده الفلسفي أسلوب سكوني يقف عند الراوي، وأما المتلقي فله النزر القليل من الفعل. وهنا لا أدخل في النظريات الأدبية لأنها ليس مجالا مستهدفا بهذه الملاحظة. فالحقائق العلمية النابعة من الواقع ومن البحث الحقيقي تأتي عبر الأسلوب الإنشائي لتستقر في الأخير بالأسلوب الخبري أثناء دورة التلقي! أخي أنا معك إن تكرر الخبر بنفس المقاربة وبنفس المعطيات والنتائج، فحينئذ نكرر أنفسنا؛ لكن إذا لم يكرر حسب ما ذكرته، فإن فيه خيرا كثيرا.
أخي الكريم لست في مقام الدفاع عن الجريدة، فأهلها أدرى مني بالدفاع عنها. لكن بنفسك طرحت رأيك للمناقشة، وهذا لعمري مزية في فكرك من شأنها فتحه على أفاق قبول رؤى الآخرين والتفاعل معها من منطلق الصحة والخطأ. فما قلته لك؛ في اعتقادي صواب ولكنه في نظرك ظن يحتمل الخطأ. لهذا فالخطأ وارد على فكري، وأجمل منه هو تصحيحك لخطئي. فشكرا لك على رؤيتك وعلى اهتمامك بجريدتك. ولتدم لنا وجدة سيتي شمعة في سماء العرب كل العرب، وفي سماء المسلمين كل المسلمين، وفي سماء الإنسان كل الإنسان. مع التحية والتقدير. والسلام
بسم الله الرحمن الرحيم…. « ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين »
عجيب أمر السيد الطعام فى رده …ما رأيت إيثارا أقوى من إيثاره… نعم الإيمان… إن كانت له غيرة فليغر على جريدته ….
انطلاقا من عبارته »وإنما أقصد إصلاح التوجه الخاطئ …. » يتضح أن الإنتقاد الذى تقدم به لمعبر عن مدى حساد وجدة سيتي فى مسيرتها. وإن صاحب المقال كان يستعد لجواب ذو وجهين…إما القراء لم يفقهوا جيدا مغزاه أو »درب اليهود ».مثل الذى ورد فى جوابه لما أنكروه بالإجماع.وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على مستوى المتتبعين لوجدة سيتي. وعلى طعام :
1) ان يعلم بأننا لسنا تلك الفئة المستهدفة من طرف المحليين.2) وإن كان يدعى الصحافة فاليعلم ان مهنة المتاعب شريفة ومقدسة لأن تسقط في متاهات مثل هذه السخافة 3)ان النقد يكون بناء وليس النقد من أجل النقد…أو خدمة جهة ما أو ضرب شخص ما.4) عليه أن يعلم بأن مستوى النقد يفوق بكثير المحرر المراسل أو المحرر فى جريدة ما….5) وفحص جريدة سيتي ليس اختصاصه…6) وإن أراد أن ينتقدفلمذا نسي جريدته…7) أما أن يكون وصيا على الآخرين فهذا القمر بعيد عنا…8)وأن يكون هو المنشط ونحن الأطفال فهذا غرور….ولا مجال للتطفل….
وبقي أن نستخلص أن المحاولة كانت تستهدف النيل من وجدة سيتي …من طرف من ؟؟؟؟
ونحن على أبواب العولمة فنافس يا طعام ولا تعتد على الغير….
وكما قال أحد الإخوان أنت خاطئ 1000فى 100 أقول لك لو قدمت اعتدارك 1000 مرة فلن يقبل منك…
مع كل التحيات لأسرة وجدة سيتى من طاقم ومتتبعين » وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون » « ولايحيق المكر السيء إلا بأهله » صدق الله العظيم
انتهت اللعبة…وانكشف الأمر وسقط القناع.
أشفقت كثيرا على الكثير ممن تطوعوا للرد على ملاحظتي ، فعلا يستحقون أن نشفق عليهم لأنهم ظنوا أن ملاحظاتي موجهة إليهم بالذات و هذا غير المقصود ،كنت أظن أن ملاحظاتي ستدفع إلى فتح نقاش جاد و ما أحوجنا إليه.نقاش تطرح فيه الأفكار على اختلافها من أجل تقريب الرؤى ، غير أنكم تعاملتم مع جريدة وجدة سيتي و كأنها المقدس الذي لا يمس ، فسلطتم جام غضبكم و أزبدتم و أرعدتم و لكن كلامكم لا يهدف إلى إقناع الآخر خاصة و أنه لا يحمل أية دلالة كما أشير إلى السيد المدير المحترم أنني بعيد عن الشبهات و لم يسبق لي أن حاولت حشر جريدتكم في متاهات أو صراعات و لكن رغم ذلك سأظل أحترمك و أحترم جريدة وجدة سيتي و لكنني لن أحترم من رد على مقالي و في نفسه رغبة إقصاء الراي الآخر و أحتفظ لنفسي بحق التعبير عن رأيي و هذا ما أعتبره أقدس المقدسات ولن تثنين عنه لومة لائم ، قد أخطأ في الرأي ، أو أختلف مع الآخرين لكن هذا لا يعطيهم أحقية تلجيم صوتي بالبهتان ، أو اختلاق اسباب لا علاقة لها بالموضوع مثل المكر الحسد…….فعلا عندما أقرأ مثل هذه الردود أحس بالشفقة على من كتبها .
بسم الله الرحمن الرحيم…. لما يدخل فيروس ما في جسم لمحاولة تدميره….يكون الدفاع قويا لنسفه نسفا…..
monsieur majid ta3am est raciste carqui aime pas le journal oujda city qui présente une valeurs ajoutée pour les habitants de la ville de oujda et l’oriental en général .dommage et trop dommage de voir cet article de ce journaliste sur oujdacity . moi je le conseille de faire le bien avec son journal qui connait des points noirs . et merci oujda city ainsi que les résponsables du journal oujdacity merci mille fois de vos éfforts et allah yahdi abdmajid taam .