طاقات المدينة والوطن تستنزف
بعد التهميش والإقصاء الذي فرضته وتفرضانه إلى حد الآن وسائل الإعلام البصرية بالخصوص على الطاقات العلمية والفكرية والرياضية بمدينة وجدة، ها هي قوافل الهجرة لهذه الطاقات تفتح وبالترحيب والتقدير من طرف قنوات خليجية وخاصة قناة الجزيرة، حيث التحق الدكتور مصطفى المرابط الأستاذ بجامعة محمد الأول بكلية العلوم ورئيس تحرير مجلة المنعطف بقناة الجزيرة، وسيلتحق به الدكتور خالد حاجي أستاذ اللغة الإنجليزية بكلية الآداب بوجدة. وقبلهما التحق الأستاذ محمد مقروف بقناة أبو ظبي حيث يشتغل منشط رياضي.
هذا يدل قطعا على أن المدينة تزخر بطاقات ولكن التهميش وسياسة التمركز التي يشهدها المغرب سببت في هجرة هذه الطاقات التي تنكرت لها وسائل الأعلام الوطنية ، ووجدت الأبواب مفتوحة أمامها في البلاد الأخرى التي تقدر قيمة المفكرين والباحثين بدون تمييز أو محاباة كما هو في المغرب، حيث التلفزة الوطنية أصبحت حكرا على بعض الوجوه بتدخلات حزبية وغيرها من الطرق التي فضحها البعض في الصحف الوطنية.
فدعونا نتابع أبناء منطقتنا وعطاءاتهم الفكرية والفلسفية والرياضية… على الفضائيات.
Loading...
Aucun commentaire
نعم بالفعل انها ظاهرة شاذة هاته التي تتعرض لها الأدمغة المغربية بصفة عامة وأدمغة المغرب الشرقي بصفة خاصة ….وبالفعل فان التهميش في جميع الأحوال هو الذي يؤدي الى الهجرة والى مغادرة الوطن مكرها للبحث عن حياة افضل وعمل افضل ، وتقدير افضل …..فمع الأسف الشديد المسؤولين في بلدنا لا تهمهم هجرة هذه الأدمغة رغم ان قتاتينا التلفزيتين هما من اردأ القنوات العربية والدولية على الأطلاق ومع ذلم لم يرد المسؤولين على القناتين تطويرهما …لذلك لا أحد من المواطنين يشاهد برامجها فالى متى هذا السكوت وهذا الصمت ……على اي المثل الشعبي يقول » حتى قط ما يهرب من دار العرس «
Je suis d’accord avec cette analyse, toutefois, le moment est venu pour que les gens d’oujda prennent leur destin en main et crée une radio voir une télé locals qui prouve vraiment ce que vaut « nas oujda » et cette chaine j’espere qu’elle ne tembra pas entre de mauvaises mains.
سبحان الله كنت ابحث عن اسم لاوقع به هدا التعليق فلم اجد سوى هدا الاسم. البكاي. وهو اسم مبالغة من فعل بكى يبكي . هدا المعنى ينطبق على احوالنا – نحن العرب – . معروفون بالبكاء مند القديم . وادا كان الشعر ديوان العرب فالشعراء مند الجاهلية قد و قفوا على الاطلال وبكوا وحتى من لم يمر بهده التجربة – اي تجربة الحب و الغرام- بكى ولا يعتد به و لابشعره. لدا لا يعتد فحلا من لم يبك . قفا نبك من دكرى حبيب ومنزل. هدا الحال يشبه الى حد بعيد احوالنا في مجالات عديدة . فنحن نبكي على تهميش طاقاتنا من طرف مؤسساتنا – وسائل الاعلام عندنا المركزية و المحلية- ونبكي لان هده الطاقات تغادر بلادنا الى بلدان اخرى و مؤسسات اخرى تعرف كيف تستقطب من يستطيعون ان يعطوا الاحسن و الافضل…. ونبكي… ونبكي … وسنظل نبكي . انناشعب البكاء . ولا يفهم من كلامي هدا انني الوم احدا . حاشا انها مجرد خواطرو ربما تطوت الفكرة فاصبحت يوما ما نظرية و اسميها عندئد النظرية البكائية على غرار النظريات المعروفة.
Bonjour, La marginalité et l’isolement de la région est une réalité très ancienne. Depuis la colonisation et quand la France a divisé le Maroc en deux parties: Maroc Utile et le Maroc Inutile dont se trouve notre région. Après l’indépendance, nos gouvernements ont suivi malheureusement la même politique coloniale (merci nos gouvernements pour ce cadeau).Même Ahmed Asmane n’avait rien fait pour la région pourtant il y est d’origine. Alors, je pense que le responsable de cette situation est nos députés nos responsables politiques qui ne défendent pas la région et ses besoins. Ils cherchent que ramasser la plus grande somme d’argent dans une période très courte(5ans). Alors ils se trouvent devant le problème de temps(l’heure contre la montre) pour réaliser les deux objectifs(ramasser l’argent et réaliser des projets pour développer la région!!impossible). La solution est de bien choisir les peronnes pendant les élections et aussi les juger s’ils ne tiennent pas leurs promesses. Enfin, je dis aux responsables »la vie de l’être humain est vraiment courte, elle est comme un séjour pour aller vers une vie éternelle où on se sera juger tout ce qu’on fait dans ce séjour. En ce moment, on sera devant un tribunal honnete et juste. Pensez-vous une minute par jour à ce jour là, je suis sûr que vous ne volez même pas un Dirhame et vous dormez pas à l’aise avant de penser à la situation socio-économique des citoyens. Allah yrad bina.i
هل في نظركم هجرة معلق رياضي أو أستاذ للإنجليزية تعتبر هجرة أدمغة .هذه في الواقع وبدون أي حساسية أصناف بشرية ابتليت بها البلاد همها الإرتزاق في دول البترودولار .فعوض البقاء في الوطن الذي صرف عليهم أموالا عمومية من أجل تكوينهموبالتالي تأطير أبنائه يفضلون الهروب إلى دول الخليخ لجمع المال وتكديس الثرواث متذرعين بأسباب واهية.وليحيى الوطن.
لكن ما رأيك بالأدمغة الذين يعتصمون امام البرلمان لأكثر من عامين بدون نتيجة … وفيهم دكاترة ومهندسون وأطر عليا …فكان مصيرهم العصا…والزرواطة … فيجب ان يكون الأنسان موضوعي …ولا ينبغي ان يقول ….اي كلام…. » والمش ما يهرب من دار العرس «
أعثقد بأن المغربي الأصيل هو الدي يبقى صامدا في بلده مهما كانت الإغراءات المقدمة له .وانا متفق مع الأخ المغربي المعتز بمغربيته وأضيف بأن الأدمغة التي يمكن أن نطلق عليها هدا الإسم أكبر من أساتدة سيدهبونإلى هناك كأنهم عبارة عن « طالب معاشو » .وبالنسبة للإ.سميين مع الأسف هم من أتباع ما تروج له الجزيرة من فكر ظلامي وبدون شك سيجدون ظالتهم هناك .بلدي وإن جارت علي فهي………
نحن نناقش موضوع هجرة مواطنين إلى دول البترودولار. اما الدكاترة والأطر العليا التي تعتصم أمام البرلمان فهذا موضوع اخر.لأن هؤلاء الأطر رغم المعاناة مع البطالة فضلوا الصمود بوطنهم والدفا ع عن حقهم في الشغل.وبالتالي لم يتركوا وظائفهم ببلدهم ويلتحقوا بدول الخليج من أجل الإسترزاق وجع الأموال.
أعتذر التعقيب موجه للذي سبق .
عجبي … لمن يعيش في ظلمات الفسق و الفجور و الظلم و الشرور و يحلو له أن يصنف نفسه من المتنورين …ويصنف من اختار طريق الحق و النور ضمن الظلاميين… الظلامي هو الكافر بأنعم الله العاصي لوالديه الفاسق -الفاجر -المنحرف -الظالم لنفسه – الخائن لدينه و لوطنه …..
لقد خرجت عن موضوع النقاش’كما قناة الجزيرة التي نصبت نفسك مدافعا عنها وبرأي المغاربة المنورين فعلا والمتشبعينفبلإسام دينا ’والمذهب المالكي المتسامح مذهبا’ يجمعون على أنها تبث أفكارا مسمومة’ وما إذاعة بلاغات الإرهابي بن لادن وأتباعه إلا دليلا على أنها قناة تخدم القوى الظلامية التي تريد تشويه صورة الإسلام والمسلمين ةوزرع الفكر الرجعي والمتخلف المعادي للتقدم والنماء