Home»International»المولودية الوجدية تنهزم أمام إتحاد طنجة … الجمهور يغادر الملعب قبل نهاية المقابلة .معبرا عن سخطه..

المولودية الوجدية تنهزم أمام إتحاد طنجة … الجمهور يغادر الملعب قبل نهاية المقابلة .معبرا عن سخطه..

0
Shares
PinterestGoogle+

في غياب البطولة الوطنية للقسم الأول والثاني أجري لقاء برسم سدس عشر نهاية كأس العرش للموسم الرياضي الحالي بين ‏مولودية وجدة وإتحاد طنجة بالملعب الشرفي بمدينة وجدة حضره جمهور قليل لايتعدى الألف وخمس مائة متفرج أغلبهم ‏دخلوا الملعب مجانا حيث إنتهت المقابلة بإنتصار مستحق لإتحاد طنجة .‏ وحسب المتتبعين للشأن الرياضي المحلي فإن الهزيمة جاءت لظروف نفسية مر بها لاعبوا المولودية الوجدية إذا وحسب ‏المصدر نفسه إمتنع لاعبوا المولودية الوجدية عن التداريب يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين وذالك بسبب ‏عدم توصلهم بمنحة التوقيع للشطر الثاني والتي وعدهم بها المكتب المسير للفريق بالإضافة للتأخير في أداء واجبهم ‏الشهري للشهر الماضي .وحسب مسؤول بالمكتب المسير للفريق فإن مستحقات الاعبين توصلوا بها ولكن جاءت متأخرة .‏ ورجوعا لأجواء المقابلة التي قادها الحكم العرجون فمند بداية الشوط الأول فرض لاعبوا المولودية الوجدية سيطرتهم ‏خصوصا وسط الميدان مع الإعتماد على الحملات الهجومية من أجل إحراز هدف السبق إذ كاد الاعب علا منذ الدقيقة ‏الأولى تسجيل الهدف على إثر هجوم منسق مرت الكرة محادية لمرمى الخصم . وتأتي الدقيقة 14 بعد ركنية نفدها الاعب ‏حسن علا مباشرة في الزاوية اليمنى للحارس الصمدي الذي تألق في المقابلة وكان له الفضل في الحفاض على النتيجة .‏ بعد ذالك يقذف اللعب مامادو بقوة على بعد 30 متر إلا أن يقظة الحارس الطنجاوي حالت دون تسجيل الهذف .‏ في المقابل كان الفريق الزائر يرد بهجومات رغم قلتها شكلت خطرا على مرمى الحارس الشارف ويذكر أن فريق إتحاد ‏طنجة لعب بفريق من درجة ب مكون من شباب ذو عزيمة قوية ويلعب بدون مركب نقص الشيء الذي أطفى على المقابلة ‏نوع من اللعب النقي مما جعل أجواء المقابلة تمر في جو رياضي أخلاقي .‏ وفي الدقائق الأخيرة من المقابلة أتيحت فرصة ذهبية للمولودية الوجديةعلى يد ا للاعب الطيرالذي إنفرد بالحارس وضيع ‏الهدف .‏ مع بداية الجولة الثانية بحث الفريقين معا من خلال هجومات متتالية لإحراز الهدف لكن عدم إستغلال الفرص بالنسبة ‏للفريق المحلي أهدر مناسبتين ليستغل الفريق الزائر الفرصة من خلال هجوم منسق في الدقيقة الخمسين يسكن الاعب كنون ‏الكرة في مرمى الحارس الشارف مسجلا هدفا رائع ، رد فعل المولودية الوجدية كان قوي على رجل الاعب علا في عدة ‏محاولات ولكن العارضة كانت ترد الكرة . وتأتي الدقيقة 75 ليعلن الحكم العرجون ضربة جزاء لاغبار عليها بعد إسقاط ‏الاعب الزهير داخل مربع العمليات نفذها الاعب أبرامي بنجاح وتبقى النتيجة هدفين للاشيء مما تبقى من عمر المقابلة .‏ وصلة بالموضوع ومنذ تسجيل الهدف الأول عمل الجمهور الحاضر على تشجيع فريق إتحاد طنجة مما أثر جليا على ‏الاعبين إضافة إلى المطالبة برحيل رئيس مكتب المسير للمولودية .‏

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

  1. samir
    16/06/2006 at 18:56

    il faut que la commite dimisione stop on veux une grande equipe on veux des titres

  2. وجدي
    16/06/2006 at 18:56

    كفا من المهازل ، وعلى المكتب المسير ان يقدم استقالته … فكفا استهتارا بشعور الوجديين ، وكفا استهتارا بكرة القدم الوجدية ، وعلى السيد الوالي ان يتدخل ليضع حدا لهذه المهزلة التي اسمها المكتب المسير لفريق المولودية الوجدية … ولقد قلنا مرارا ان المكتب المسير يتكون من اشخاص لا علاقة لهم بكرة القدم ن فمتى كان للحمامي علاقة برياضة القدم ومتى كان لغيره من المكتب المسير علاقة بالرياضة بصفة عامة … ان سبب انهيار كرة القدم في المغرب بصفة عامة وفي وجدة بصفة خاصة هو تدخل المتطفلين على هذه الرياضة في المكاتب المسيرة … ولهذا التمس من القراء ان يسجلوا هنا نداءاتهم واصواتهم لأقالة المكتب المسير لفريق المولودية … واذا لم يقدم هذا المكتب استقالته عاجلا … فان مصير المولودية سيكون حتما الهبوط الى الدرجة الثانية … وسيكون انذاك فات الأوان …. لهذا التمس مرة أخرى من السيد الحمامي ومكتبه ان يقدموا استقالتهم ويرحلوا عن فريق المولودية …..
    وان لا يحرقوا اعصابنا واعصاب الوجديين …

  3. oujdi
    16/06/2006 at 18:56

    ألتمس من السيد لحمامي أن يقدم استقالته و كفى عبثا بشعور الوجديون

  4. قويــدر
    16/06/2006 at 18:56

    استغرب من الدعوة التي تدعو إلى استقالة المكتب أو تدخل السلطات لإنقاد الفريق لأنه يمثل مدينة وجدة .تعالوا نحصي عدد اللأعبين من أصل وجدي هم قلة وبالتالي لم نعد في عصر الإحتضان والالإحتراف نتكلم عن فريق المدينة وإنما عن فريق من يدفع أكثر .كانت المولودية وكل الفرق تمثل المدينة ولكن بمجرد ما بدأ النزوح من فريق إلى آخر بقابل مادي لم نعد نتحدث عن فريق يمثل المدينة .هل تأثير الهزيمة حاليا له نفس تأثير الهزيمة في ما مضى.بالطبع لا لأن اللاعب لآيهمه إلا « البريم  » ولايلعب على قميص المدينة.كان لاعب زمان عندما ينهزم فريقه يغيب عن الظهور أمام الناس خوفا من « الحشومة ».اأيها الجمهور الكريم إنس المدينة والفرقة وتفرج بدون أن توتر أعصابك لأن الأمر تبدل كثيرا .فسواء بهدا المكتب أو مكتب آخر فالأمر سيان .الحل في أعتقادي يكمن في العمل الجدي على مستوى الفرق الصغرى لكي يتم اعتماد هؤلاء اللاعبين بعد نضجهم .فزنا ببطولة المغرب بأبناء وجدة أولئك الفرسان التي كانت ترتعد منهم أحسن الفرق المغربية كالوداد والرجاء .أما الكشكول الحالي اللقيط فلا تنتظروا منه أي شيء

  5. rachid
    16/06/2006 at 18:56

    mouloudia oujda merite de jouer en liga ,mais les supporteurs oujdi sont mal comprendre leur grande èquipe , l faudrait d abord rentrer au stade et apres en verra .

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *