Home»Débats»اقبال جماهيري كبيرعلى مهرجان ربيع غرناطة بوجدة في نسخته الرابعة VIDEOS

اقبال جماهيري كبيرعلى مهرجان ربيع غرناطة بوجدة في نسخته الرابعة VIDEOS

0
Shares
PinterestGoogle+

عرف مهرجان ربيع غرناطة  ـ للطرب الغرناطي  ـ  في دورته الرابعة  ، والمنظم تحت الرعاية السامية لجلالة الملك  بدار الطالبة ، نجاحا كبيرا حيث شهد  اقبالا جماهيريا كبيريا طيلة الايام الثلاثة  4 ـ 5 ـ 6 مايو 2012  والتي قدم خلالها اطباقا شهية في هذا المجال الفني الراقي شاركت فيه 5 فرق محلية وفرقة من فاس وفرقة من تطوان وفرقة فرنسية  من بوردو  ، مع العلم ان هذا النمط من الطرب  يعتبر من الخصوصيات  التي تتميز به  مدينة الألفية ، مدينة زيري بن عطية …
المهرجان من تنظيم الجمعية الموصلية للطرب الغرناطي والجماعة الحضرية لوجدة بشراكة مع ولاية الجهة الشرقية ووزارة الثقافة ووزارة الشباب والرياضة وكلية الآداب والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين للجهة الشرقية ووكالة التنمية للجهة الشرقية ومجلس الجهة ومجلس العمالة وبدعم من جمعية وجدة فنون ،  تحت شعار  » السبل التربوية لتلقين امثل لفن الطرب الأندلسي  »
كما تميز المهرجان بفقرات فكرية تمثلت في  تنظم مائدة مستديرة بشراكة مع كلية الآداب نشطها عدد من الأساتذة المختصين حول موضوع “السبل التربوية للتلقين أمثل لفن الطرب الأندلسي”.

في التسجيل المصور نقدم  ملخصا  لليوم الأول للمهرجان على ان نقدم مستقبلا باقي الفقرات .

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. ابن الملوك
    10/12/2012 at 01:31

    نعم غرناطة مدينة السلام
    فقد اعتزل المجاهد زوي بن زيري الحرب بين الطوائف الاسلامية ولجاء باهلي صنهاجه وبعض من اهل الذمة اليهود والمسحيين الي حصن غرناطة وبداء في تاسس مدينة غرناطة
    وقد توافد الي غرناطة اعداد كبيرة من اصحاب الصناعة والحرف والتجار طلبا للحماية وازدهرة المدينة وزاد عدد سكانها بعد تدمير مدينة البيره في حرب الطوائف وزاد خراج المدينة وبداءزوي بن زيري في التحضير لبناء حصن حول المدينة وجمع امهر البنائين واشرف علي بناء الحصن احد الرعاي الرماني وتولي المالية وتجميع الخراج وزيرة صمويل وهو يهودي ولكنه كان من الموليين للمسلمين وازدهرة هده المدينة وانضم تحت لواء زوي بن زيري اغلب اقليم ملقة فتقسموا الخيرات وعاش الجميع تحت عدل دولة الاسلام واستمر حكم ال زيري لغرناطة 80 سنة
    وقد تمركز اولاد ابوزير في قصبة زيري وهو من الشوارع المعروفة في غرناطة حتي هدا التاريخ ولكن للاسف تم ازالت الحي القديم الذي كان فية بيوت واسواق اولادابوزي حيث اشتهرو بمهرتهم في التجارة حتي انهم نافسوا التجار والحرفيين اليهود وكذلك قصبة البازريين وعرفوا بالثراء وكانوا يملكونا ضياع من البساتين ولكنها انتهة بتوسع المدينة وقد تغنيي ببساتين ال زيري وحدائقم الكثير من الشعراء ومن الطرائف ان زوي بن زيري شجع اهله علي تعدد الزوجات رغبة في زيادة النسل بعد حرب الطوائف التي ذهب جرائها الكثير من المسلمين وكان له اربعة زوجات غير ذات اليمين
    انها صفحات من المجد القبائل اولاد ابوزير فهنين لكم بهذة الصفحات المجيدة
    ونظرا للخطر الدي تهداد دولة الاسلام في الاندلس فقد استنجدوا ملوك الطوائف بيوسف ابن تشفين والذي وتولي بعد ال زيري ابناء عمومتهم المرابطين الصنهاجية وسروا بغرناطة الي مزيد من الازدهار حتي اصبحت اغني واكبر مدينة اسلامية حيث تولي بعدهم الامراء العرب الذين قطفوا ثمار هذا الازدهار من بني الاحمر الذين وصلوا قمت الازدهار والتي التزال اثارهم باقية والمتمثلة في قصر الحمراء

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *