Home»Débats»قبول حزب العدالة والتنمية لاستقالة النائب أفتاتي حيف بسبب الخضوع للابتزاز

قبول حزب العدالة والتنمية لاستقالة النائب أفتاتي حيف بسبب الخضوع للابتزاز

0
Shares
PinterestGoogle+

من الغريب أن يقبل حزب العدالة والتنمية استقالة النائب البرلماني عبد العزيز أفتاتي بهذه السرعة ، خضوعا لابتزاز الجهة التي تستهدفه ، وكأن الحزب كان يتربص به الدوائر لعزله بسبب ما يعرف عنه من جسارة وشجاعة نادرة. والمؤسف أن يتم التخلي عن برلماني محنك وإطار حزبي كبير ذي خبرة واسعة. والأشد أسفا أن الحزب إنما اكتسب مصداقيته في الجهة الشرقية بسبب سمعة هذا الفتى الطيبة ليجازيه جزاء سنمار من خلال قبول استقالته بلهف وسرعة مما يعد خذلانا في حق مناضل كبير.

ومن الغريب أن يجاري الحزب الجهة التي أدانت تصرف البرلماني في وصفه ونعته بأبشع النعوت علما بأن حالات اتصال المواطنين بجهات أجنبية طلبا للتطبيب مألوفة لدى المرضى المرض العضال بسبب مستوى التطبيب المتواضع في بلادنا فيما يخص بعض الحالات. ولعل ما جعل القضية تأخذ هذه الأبعاد هو الخوف من الكشوفات الطبية الأجنبية التي قد تفضح عنف التدخل ضد الضحية في دولة الحق والقانون. فإذا كان الأستاذ نور الدين بوبكر قد ارتكب خطأ بانسحابه من جلسة اختيار عمدة المدينة فالقانون موجود لمقاضاته عوض كسر جمجمته خصوصا وأنه على علم بالقانون ولا يعذر أكثر من غيره بجهله للقانون.

إن إعطاء قضية مراسلة جهة أجنبية في قضية تطبيب وعلاج أكثر مما ينبغي من الأهمية هو محاولة التفاف على قضية العنف ضد الأستاذ بوبكر ، وهي تذكرنا بمزحة مفادها أن سيارة دهست راجلا فجاء في محضر شرطة المرور أن الراجل دهس السيارة .
إن تنكر حزب العدالة والتنمية للمناضل عبد العزيز أفتاتي يدل دلالة قاطعة على رغبة سابقة في التخلص من جسارته ولن يزيده هذا التنكر إلا رفعة وقيمة عند ساكنة مدينة وجدة . ولن نستبعد أن يأكل هذا الحزب المزيد من أبناءه استجابة للابتزاز.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

20 Comments

  1. يونس
    23/07/2009 at 14:18

    بسم الله الرحمان الرحيم :
    السيد أفتاتي المحترم :أستاذ جامعي ’وبرلماني غيور على هذه المنطقة الشرقية ،مكتبه مفتوح في وجه العموم ليل نهار ،وما قام به أعتبره من الاجتهادات التي ينال عليها أجرا واحدا ’ودليل على قيامه بالواجب حسب رؤيته للأمور ،غير أن هذه الأمور من منظار السياسي ينبغي أن يكون محسوبا بالمنطق الرياضي السياسي إن صح هذا التعبير ،لأن ما أقدم عليه –وربما عن حسن نية –يكون قد قدم لخصومه الانتهازيين فرصة ذهبية فوق طبق من ذهب للهجوم على حزبه –والذي كلفه الاستقالة منه -لأن ما أثاره يعتبر زوبعة في فنجان بالنسبة للفضائح المسكوت عنها في بلدنا العزيز ،وكل هذه الإنتقادات الموجهة إليه هي في الحقيقة لصرف النظر عما وقع في هذه المدينة السعيدة من طبخة لاطعم لها ’والتي أصبحت حديث الخاص والعام ’فكيف يعقل أن يفوز الحزب الذي احتل المرتبة الأخيرة برئاسة المدينة .وتسييرها .
    لقد قدم السيد النائب المحترم لخصومه تهمة جاهزة –حسب المقاس–وهي الاستعانة بالأجنبي –وهي ضمنيا تعتبر خيانة وطنية بامتياز – لهذا انقضت عليها كل الأطراف الانتهازية بكل شراهة لأن ما هو وطني يدخل ضمن العاطفي والمقدس في العقل الباطني للإنسان المغربي فيسهل بذلك التلاعب بهذا المفهوم ضمن ماهو سياسي واجتماعي واقتصادي ’وعلى هذا الأساس انتفض حزب العدالة والتنمية ضد الأستاذ المحترم وتبرأمنه –وهذا يدخل ضمن التخلي عن كوادره عند الحاجة –وعلى العكس من ذلك فحزب الاستقلال على الأقل يحمي كوادره عند الحاجة –لأنه يؤمن بمدأالصداقة عند الملمات -.
    لقد وضع السيد النائب المحترم حزبه في موقف لايحسد عليه ’فبالأمس كان في موقع قوة يطالب ببيان الحقيقة وكنا ننتظرها تنجلي واليوم أصبح في موقع رجل إطفاء مشغول بإطفاء هذا الحريق الذي أشعله السيد النائب المحترم .وهكذا فإن للسياسة أحكامها .

  2. OUJDI SEC
    23/07/2009 at 14:19

    JE PENSE QUE C4EST TRES JUSTE TOUT CE QUI A ETE DIT DANS CET ARTICLE MR AFTATI EST D4UNE AUDACE EXCEPTIONELLE ET IL MERITE TOUT LE RESPECT ET L’ENCOURAGEMENT DU MONDE
    REMARQUE JE N4EST PAS VOTE SES DERNIRES ELECTIONS CAR JE SAIS QUE TOUT EST PRECUIT

  3. صحفي شاهد عيان
    23/07/2009 at 14:19

    صدقت يا أستاذ، السلطة لا تريد أن ينكشف أمر الجريمة. لقد ضربت قوات الأمن الأستاذ نور الدين على رأسه وشهد كل الأطباء أن الكسور ناتجة عن ضربات قوية كتلك التي تحدث نتيجة حوادث السير الحطيرة ، فلو سقط على رأسه كما تدعي السلطة لكان الكسر في جهة واحدة من الجمجمة. إبعاد أفتاتي لن يغير من الحقيقة شيئا. لا زال السكان ينتظرون لجنة وطنية محايدة للتحقيق في الحادث. نريد أن نعرف من أمر بضرب المستشارين الذين صوتنا عليهم.

  4. O.M
    23/07/2009 at 14:20

    Quand on a la nationalité française, ce n’est pas la peine de contacter l’ambassadeur puisque on’a pas besoin de visa, mais on contacte directement l’hôpital en France qui va nous envoyer un avion sanitaire si besoin y a. Le fait de contacter l’ambassadeur directement sans prendre un avis médical d’un hôpital en France montre bien que le but n’était pas comme on essaye d’explique dans les différents articles parus a OujdaCity. Il y a mon avis une seule raison. C’est d’essayer de donner une dimension internationale à un problème purement local. C’est une faute grave. Arrêtons de banaliser cet acte en héroïsons M Aftati.

    J’espère que Oujda city me publiera cette fois ci

  5. عبدالاله
    23/07/2009 at 14:22

    من الاقوال الماثورة للامام علي بن ابي طالب قوله :اذا عرفت الحق عرفت اهله ..والحق لا يعرف بالرجال
    ومن وقف مع الاستاذ افتاتي في هذه المحنة وقف مع الحق ووقف مع اهله وكثرة الجهات المنددة بتصرفه الانساني ليست دليلا على ان افتاتي اجرم واساء للوطن او للحزب بل بالعكس ولولا تدخل السياسة في كل شيء لكان اقدام افتاتي بتوجيه الرسالة لفرنسي او ايطالي عملا يجازى عليه..
    والمغرب بلد لا يمكن ان يعتبر الرسائل من هذا القبيل خرقا للقانون.ان استقالة افتاتي خسارةللحزب وللجهة برمتها..اذ كان هو
    البوصلة التي تدلك على الطريق وتوجهك الاتجاه الصحيح..بقي في الجهة الهاملي بعاطفيته وميله الى المسالمة وبقي القاوري بمراوغاته ومكائده للمناضلين .. .. :

  6. مناضل من حزب العدالة والتنمية
    23/07/2009 at 14:25

    أخي صاحب المقال أشكر فيك تعاطفك مع الأستاذ المناضل عبد العزيز أفتاتي وإني أتفق معك على تحليلك في ما يخص الاستغلال السياسوي المغرض من طرف المخزن لموضوع الرسالة الإنسانية وأضيف أن لو كان للأستاذ نية في شكاية بلده لدولة أجنيبة لكان ذكر كل الجرائم المتعلقة بالعملية الانتخابية من محاولة قتل الأستاذ بلكايد إلى محاولة اختطاف ابن الأستاذ أفتاتي إلى اختطاف مستشارين من منزل الأستاذ أفتاتي مقر الحزب وإلى تلفيق تهم للأستاذ الدكتور الإبراهيمي إلى ترهيب المستشارين إلى رفع الجلسة الأولى لمدة لا تزيد عن 17 دقيقة وإلى غيرها من جرائم السلطة في الموضوع لكن الرسالة حملت ما لا تحتمل واستغلت أبشع استغلال للتستر عن الجرائم المذكورة لكن أخي الشركي تنقصك معلومة وهو أن استقالة الأستاذ أفتاتي لم تقبل من الحزب بل من عضويته بالأمانة العامة فقط والأستاذ المناضل لا زال عضوا في الحزب لكن دعني أنبه الرأي العام أن ما فعله الأستاذ المناضل هو جرأة تميز بها مناضلوا حزب العدالة والتنمية فعندما ينبهون لخطأ ولو لم نتفق على أنه خطأ فإنما يقدمون استقالتهم وليس كمسؤولينا الذين يكافؤون عندما يخطؤون وها هو الأستاذ المناضل قدم استقالته وسوحب على خطأ مفترض فالنحاسب من قام بالجرائم الأخرى هذا من جهة دعني أناقش الموضوع من زاوية أخرى إذا كان قدوم حوالي 10 محامون على المستوى الوطني ولقاؤهم بالوكيل العام ويصرح لهم بأنه لو أتت وجدة كلها تشهد بأن الأستاذ بوبكر قد ضرب لقلت أنا بأن الأستاذ المحامي قد سقط وعندما ينحنح الهمة في مراكش ويكلب لجنة للتحقيق وتعطى له دون احترام للمساطير بينما يحرم فريق برلماني كاملا م&
    #1606; طلبه بلجنة للتحقيق في وجدة فقل لي أين سنلجأ في هذا البلد العزيز إلى القضاء فهو صدر حكمه قبل التحقق إلى الداخلية فهي تتعامل بوجهين مختلفين فا هو السبيل. إن حزب العدالة والتنمية ليس ديكورا ولن يقبل بأن يكون ديكورافإما أن نكون فاعلين أساسيين أو لا نكون فإن غيرتنا على هذا الوطن لا تسمح لنا بالتراجع مهما تكالب الخصوم وإن الراية لن تسقط من أيدينا وإننا مستمرون على نهج الإصلاح ومقاومة الفساد وإن للسياسة جولات

  7. الزين
    23/07/2009 at 14:25

    أفتاتي لم يطردمن الحزب ولكن فقط من الأمانةالعامةوهو باق في الفريق البرلماني ومستشار بالحزب بوجدة

  8. حمادة مصطفى
    23/07/2009 at 14:26

    تتذكرون هبة النيل في التاريخ المصري القديم كان المصريون القدامى اذا شح او جف نهر النيل يقدمون له قربانامن طينتهم بمعنى يبحثون عن اجمل فتياة مصرفيلقونها قي النيل لكي يعاود جراينه حسب اعتقادهمتم وهذا ما يفعله حاليا حزب العدالة لاسترضاء الداخلية كلما كشرت الداخلية انيابها في وجوه مسؤولي حزب العدالة الا وبادروا هؤلاءباقالة احد اعضائها من الطراز الثقيل فالبداية كانت بالرسوني من الحركة تلاه باها عن رئاسة فريق المستشارين بمجلس النواب واليوم السيد افتاتي و لغد ناظره بمعنى انك اذا اردت البقاء في اللعبة السياسية المخزنية فعليك باسترضاء الداخلية وذلك بتقديم القرابين اليهامن طينة افتاتي والا فشبح الحل والعقد والابرام يهددالحزب برمته وكان هذا الحزب من الكارتون .ايها العقلاء اخشوشنوا فان النعم تزول ودوام الحال من المحال.. والمثل الدارجي يقول //لي فرط اكرط// راسمال الحزب هم هؤلاء الرجال الذي تربوا في احضان الحركة الاسلامية ايام الشدة فغضوا عليهم بالنواجد والا ستجدوا الحزب يوما ما كالسطل او كالرحى تصدر ضجيجا دون طحين

  9. rachid
    23/07/2009 at 14:27

    الحزب لم يتنكر لعبد العزيز أفتاتي الذي استقال من المسوؤرلية في الحزب و ليس من الحزب كله فهو لا زال مناضل داخل الحزب و قبول الاستقالة من الأمانة العامة دليل على أن الحزب يمارس الديموقراطية داخليا و يطبقها داخل هياكله و لا يغفر لأخد ارتكب أخطاءا و لأن ما قام به أفتاتي يناقض مبادىء الحزب و لأنه تحرك شخصيا دون استشارة الحزب. فهل يستقيل باقي أعضاء الحكومة و الأحزاب أيضا و يعترفون بأخطائهم عندما يخطئون؟ فأتاتي و الحزب أعطوا الدليل على تكريس الديموقراطية الداخلية و هي درس لباقي السياسيين و الأحزاب و الحكومة فشتان بين هؤلاء و هؤلاء

  10. استاذ
    25/07/2009 at 11:20

    باسم الله الرحمان الرحيم وبه استعين . ما فجاني في كتابة السيد محمد الشركي هو تحويل الكتابة الى السفارة الفرنسية من اجل حماية ذو الجنسيتين الى كتابة من اجل التداوي . ماهذا التمويه والتضليل ايها الانسان .اترضى ان يستنجد مغربي بدولة اجنبية لتحميه وتقف ضد بلده . اليس للمغرب سيادة ودولة يراسها ويرعاها صاحب الجلالة الذي يعود اليه كل المغاربة لطرح مضالمهم كلما وجذت . هل يريد هولاء ان يعودوا بنا الى نهاية القرن 19 وبداية القرن العشرين حين كان بعض المغاربة يطلبون الحماية الانجليزية والفرنسية . المغرب بلد حر ومستقل وذو سيادة على ارضه وثرواته وسكانه . وصاحب الجلالة محمد السادس نصره الله هو ضامن هذه الحقوق . ومن باع كرامة وطنه او حاول فعليه ان يؤدي الثمن .

  11. O.M
    25/07/2009 at 11:21

    Quand on a la nationalité française, ce n’est pas la peine de contacter l’ambassadeur puisque on’a pas besoin de visa, mais on contacte directement l’hôpital en France qui va nous envoyer un avion sanitaire si besoin y a. Le fait de contacter l’ambassadeur directement sans prendre un avis médical d’un hôpital en France montre bien que le but n’était pas comme on essaye d’explique dans les différents articles parus a OujdaCity. Il y a mon avis une seule raison. C’est d’essayer de donner une dimension internationale à un problème purement local. C’est une faute grave. Arrêtons de banaliser cet acte en héroïsons M Aftati.

    J’espère que Oujda city me publiera cette fois ci

  12. عبدالاله
    25/07/2009 at 11:22

    مشكلة الأستاذ أفتاتي رغم انسايتها وخلوها من أية نزعة سياسية قســـــــمت الناس إلى فرق شامتة وفرق متألمة.. وأخرى ضاحكة فالتــــــــــبست الأمور عند بعضها فأصبحوا لا يميزون بين عمل غايته الإحــــــــــسان و بين عمل سياسي له خلفية سياسية..
    والمشكلة (العلاج )حتى وان كانت بسبب هراوة المخزن والأطوار الانتخابية وما صاحبها..فان طابعها الإنساني لا يخلو من الشفقة لا على أفتاتي صاحب القلب المرهف والتحليل الصادق لأوضاعنا .. ولا على الضحية وهو في حالة يرثى لها..وكان من الحكمة والتعقل تغليب الجانب الإنساني على ما سواه .. هذا ما ننتظره من حزب العدالة والتنمية وحتى من الحكومة في شخص وزير الداخلية ..وذلك بإلغاء كل بيان تناول القضية من منظور سياسي محض..والسؤال الخطأ هو أن نقول أن الحق مع فلان أو مع غيره ..لان القضية هو أن نسأل أين الحق فنتبعه ..

  13. samir
    25/07/2009 at 11:22

    de source proche du pjd, Mr AFTATI n’avait pas l unanimité au sein de son partie meme avant la lettre car on lui inpute la responsabilité de l’echec des negociation avec le PI acause de son entetement.et ce qui le connaisse peuvent me donné reson.

  14. هشام مؤنس
    25/07/2009 at 11:23

    الأستاذ عبد العزيز أفتاتي نموذج فعلي وحقيقي للنائب البرلماني الفاعل والمشارك ونموذج للسياسي النظيف الذي اكتسب حب الناس وتعاطفهم بسبب أخلاقه العالية وعمله المتميز تشريعيا ومحليا. رسالته إلى السفارة الفرنسية لا تحمل دعوة للأجنبي كي يتدخل ولكنها كانت بدواعي إنسانية محضة. من هذا المنبر أستغرب كيف تخلى عنه حزب العدالة والتنمية داعيا إياه إلى تقديم استقالته فقط بسبب مطلب من مطالب وزارة الداخلية التي لا تنتهي ونحن نعلم جيدا أن وزارة الداخلية بشكلها الحالي خرجت عن حياديتها وأصبحت أداة طيعة في يد حزب التراكتور وما أدراك ما التراكتور. أدعو حزب العدالة والتنمية إلى مراجعة موقفه بخصوص الأخ عبد العزيز أفتاتي. لأنه كما يقول المثل العربي: إنما أكلت يوم اكل الثور الابيض…

  15. متتبع
    25/07/2009 at 11:25

    لا يسعني الا ان افتخر بابناء منطقتنا الشرقية الذين هبوا مسرعين للدفاع عن اصوات عزيزة هي ما يملكون منحوها عن طيب خاطر في الانتخابات التشريعية والجماعية على حد سواء لرجل كرس جل اوقاته للدفاع عن قضاياهم الوطنية والمحلية وكان منزله مفتوحا للكل والكل وقف على خصاله وجسارته في دحض الباطل والوقوف بجانب المظلوم .لقد هبوا فعلا للقول جهارا بان وطنية عبد العزيز افتاتي وطنية راسخة شهد عليها ماضيه التليد ويداه النظيفتان التي ما امتدت لتغتني بدون وجه جق من خيرات هذا الوطن كما فعلت أيد اخرى وهي الان تلوك لسان الوطنية الصادقة . فلنحتكم الى ميزان الوطنية الحقة وسنعرف حينها من هو الوطني الحق ومن هو المخادع

  16. ما كاين والو
    25/07/2009 at 11:25

    خليونا من الفهامة جزب العدالة والتنمية باع أفتاتي بالرخا خص الناس متعولش على هاذ الحزب الاداري بلا فرشا

  17. غرماوي احفير
    25/07/2009 at 11:26

    للاشارة فقط الاستاد افتاتي لم يستقيل من الحزب و لكنه قدم استقالته من الامانة العامة فتحية الى كل الاشراف الدين كرسوا حياتهم لخدمة مصالح الامة

  18. غيور على الوطن
    25/07/2009 at 11:26

    بلاغ وزارة الداخلية وتصرفات حزب الاصالة والمعاصرة ضد حزب العدالة و التنميةيعبران عن تقهقر المسماة ديموقراطية في المغرب ولا يزيدانه الا شعبية وقوة

  19. يوسف احفير
    25/07/2009 at 11:26

    استقالة الاستاد الفاضل افتاتي من الامانة العامة انما هي في حقيقة الامر ضربة قاسية ومؤلمة للسلطة في حد داتها لان الاشراف من امثال الاستاد افتاتي يعرفون تمام المعرفة ان دالك المنصب انما هو تكليف من الله وليس بتشريف وتقديم افتاتي لاستقالته انما يدل في حقيقة الامر على حسن نيته وعلى طريقة عمل الحزب الديموقراطية

  20. O.M
    25/07/2009 at 11:27

    مجلس النواب
    فريق العدالة والتنمية
    عقد مكتب فريق العدالة و التنمية بمجلس النواب اجتماعا استثنائيا يومه الاثنين 27 رجب الفرد 1430هـ الموافق لـ 20 يوليوز 2009م تدارس خلاله مجموعة من القضايا المرتبطة بالشأن البرلماني ويعلن ما يلي :

    أولا : لقد قام الأخ النائب عبد العزيز افتاتي بتحمل المسؤولية الكاملة عن الخطأ الذي ارتكبه بتوجيه رسالة إخبار إلى السفير الفرنسي بشأن حالة الأخ المستشار الجماعي أبو بكر نور الدين، و قد تحملت الأمانة العامة للحزب بدورها مسؤوليتها الكاملة حيث قررت قبول استقالته من عضوية الأمانة العامة و من مسؤولياته داخل الحزب.
    ……
    Donc il s’agit bien d’informer l’ambassadeur du « cas de Monsieur Aboubakr ». wa chahida chahidoune min ahliha. Ce n’etait donc pas pour demander de le transporter en France pour le soigner.
    MErci de me publier

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *